لا كتيييييييييييييير
لو اتبرعتوا بس ب 10% من ماصرفتموه على حربكم في اليمن ودعمكم للدواعش
لوفرتم ميزانية عشر سنوات للا نروا
وفقراء العرب
شكراً ..شكراً ..على هذا التبرع , ولكن متى سوف تدفعون الإستحقاق ؟
لولا وثيقة عبد العزيز ال سعود
وهي لا مانع من إعطاء فلسطين لليهود المساكين حتى صراخ الساعه
ما قامت مملكة ال سعود
وقيام مملكة السعوديه , ثمنها فلسطين , وحماية إسرائيل من الشعب الفلسطيني والعرب
وعلى السعوديه
أن تعتذر لشعب فلسطين عن تلك الوثيقه التي منحة فلسطين لليهود عام 1915
أي قبل وعد بلفور
فالمشكله ليس وعد بلفور ,جورج بلفور بنى وعده على وثيقة السلطان عبد العزيز لإسنادها بسلطان ال سعود
وعلى هذا
يجب أن تدفع تكاليف حياة شعب فلسطين في الداخل والخارج من الموازنه السعوديه ولا تقل سنويا عن 50 مليار
وبذخهم ومصاريفهم واستثماراتهم وقلاعهم الحصينه من سفن وبواخر ويختات وطائرات وابراج شاهقه واموال البورصات وخزائنهم في البنوك العالميه جزء بسيط من كل هذا وذاك من جزر شتويه وصيفيه يسدون اصحابها رمق وكالة الغوث الدوليه
مع احترامي للجميع و علما بان الموضوع لا يعنيني شخصيا الا ان الموقف يسجل و يقدر للسعودية فالقيادة السعودية ليست مرغمة على مساعدة الاونروا و مع ذلك قامت بهذا التبرع السخي، لا يجب نكران الجميل
كلامك سليم وهذا ااتفاق وقعه روزفلت على متن الباخره مع عبدالعزيز بخصوص اليهود في فلسطين واتفق على ذالك الوثائق البريطانيه الممنوع الكشف عنها تثبت كيف العرب تنازلو عن فلسطين مقابل امتيازات دنيويه
الله يحمانا..اصحاب ولاية الفقيه لاعنين صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم اصحاب اللطم والشتم....كثرانين في البلد..هناك شيئ واحد يجمعهم...كره السعودية لانها مبادرة لجم التوسع الفارسي في ارض العروبة.والاسلام
لا تحسدوا الناس على ما اتاهم الله يا يونس ..وان كان هناك اي اغاثة لشعب عربي منكوب فلا نجد الا السعودية وقطر هما السابقتين الئ هذا..حبك للفرس وكرهك لاعدائهم يجعلك غير منصف.فتارة نجدك تصب جام غضبك على ابن عبدالوهاب رحمه الله..فقط لانه قضي على الخزعبلات والبدع والشرك والخرافات ودعا الي توحيد الامة على سنة رسول الله ونبذ وترك ما تم ادخاله على ديننا الحنيف وتارة تهاجم قاهرر المد الفارسي. من اي عرب
أعتقدأنه يجب الضغط على المجتمع الدولي لتبقى قضية اللاجئين قضية دولية لأن المجتمع الدولي يتحمل جزءا كبيرا من المسؤولية عن مأساتهم أما إذا تحولت هذه القضية إلى العرب فإنها سرعان ما ستنتهي إلى التصفية والتوطين