داعش والنصرة والقاعدة والجيش الحر والعصابات الارهابية كلهم صنيعتكم وصنيعة حلفائكم.. منتج صهيو امريكي قذر .
من الارض المحتلة ينطلق العرب من العملاء والمُضللّين كما ينطلق مستعربي الموساد للإلتحاق بداعش , والداعشي لن يدخل الارض المحتلة للعبث وإن فُتحت لهم الحدود .
تعليق رقم واحد وانت صنيعه من ..ايران الماجوسيه ام بشار المجرم .. منهج ماجوسي شوعي كافر فذر ..ولا ارهاب افضع من ارهاب ايران وبشار....
أيها الضابط الصهيوني
نحن نعرف أن داعش ليست خطرا عليكم ولا علينا ليس للأسباب التي سقتها لأن الإرهاب لا وطن لديه ولا قوة على الأرض تمنعه
لكنها صنيعة صهيو أمريكيه عربيه لها خطوط حمراء من أجل خدمتكم في معرض حديث ساسه عسكريين عندكم وعند حلفائكم من الممكن أن تكون دولة حليفة لكم إذا استمرت بهذا الإندفاع بدعمكم ودعم حلفائكم ووكلائكم في المنطقه الذين يهزؤهم أوباما في كل خطاب وتصريح ويشعرهم أنهم مجرد بيادق ومن يفكر منهم بشق عصا الطاعه سيلقى مصيره الأسود
داعش الولايه 52 لأمريكا وتعرف حدودها تماما
أكيد
داعش ومشتقات داعش النفظيه الجهاديه ليسوا أعداء لكم , ولن يكونون أعداء لكم في المدى القريب والبعيد
فمن ولد من رحم
الإستخبارات الأمريكيه والإسرائيليه والرياليه لن يعض اليد التي أرضعته وسلحته ومولته وقرشته
نحن في زمن
أقربكم من إسرائيل
أقربكم للتقوى السياسيه
فهذا محور المخانعه الخليجي العبري
لن يهدأ لهم بال , ولن يغمض لهم جفن , إن لم يتم ترويض العرب لخدمة إسرائيل
أما بخصوص الشطر الثاني
أن إسرائيل لا تقدم خدمات للنصره
فهو كأنه لم يشاهد الجرحى يزورهم الطبيب نتنياهو
وأقوالهم أنهم يحبون إسرائيل
ارجو ان لايؤخذ بتصريحات صهيونيه لانها غالبا مضلله وفي خدمة الكيان الصهيوني وهذه جزء من الحرب النفسيه التي لم تندرج ضمن عملية السلام واتفاقاتها وخاصة ان الوضع غامض جدا والقوه المسيطره سياسيا وعسكريا واقتصاديا واجتماعيا واعلاميا وجغرافيا هي راعية الكيان الصهيوني ولاتخرج عن خطها معظم دول المنطقه
المجوس ما صدقوا على هالخبر وراحوا نهش مع هز الذنب
مع أنه بالأمس قال ضابط إسراءيلي آخر أن داعش أكبر تهديد لاسراءيل !
مين نصدق؟
خاصة ان الوضع غامض جدا والقوه المسيطره سياسيا وعسكريا واقتصاديا واجتماعيا واعلاميا وجغرافيا على " جهاد داعش " هي راعية الكيان الصهيوني ولاتخرج عن خطها معظم دول المنطقه ..
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .