مقتبس،،،
ولفت الى ان اغلب الدول ترفض اعادة البضائع اليها لأن المستورد يكون استوردها من مصانع غير خرصة في بلد المنشأ... نهاية المقتبس،،، وهذا هو بيت القصيد وبيت الداء وأساس البلاء؟؟؟ يذهب التجار او ممتهني تجارة الصفقة الى الصين ويبدأو بالبحث عن المدارس الابتدائية في الصين التي تعلم الطلبة المبتدئين الصناعات ويتم شراء البضائع وأستيرادها للأردن بالعملة الصعبة وهذه البضائع تكون من النخب العاشر اسوء انواع البضائع انتاج تعلم وتعليم وغير معدة للبيع او التصدير ويتم شرائها بإبخس الاثمان، وقبل شراء
...................................................
يعود تجار الاعمال وكادحي الاقتصاد الوطني بهذه البضائع البائسة لتعرض للأردنين ويجلس هؤلاء التجار الفجار منفوشي الريش كالطواويس خلف مكاتب محلاتهم لتباع للأردنيين على انها بضائع نخب اول فاخرة ولاتدوم شهرين حتى تبدأ تتهاوى تحت من يجلس عليها اذا كانت من نوع الكنب وعلى المشتري التعقاد مع فني اصلاح دائم ان كانت من
اذا كانت من نوع الكهربائيات، والتعاقد مع ورشة عمال عند الحاجة لتحريك قطعة أثاث داخل البيت من مكان لأخر وخاصة ان كنت من نوع الكنب، لكبر وضخامة حجمها بلا منطق او مبرر، وبعضها يحتاج الى عمل توسعة في البيت وتوسيع الابواب ليستطيع ادخالها وليتها تدوم لسنة واحدة على الاقل، كل انواع الاخشاب التي تدخل البلد هي من النوع مايسمى ام دي اف خشب مضغوط او نجارة الخشب المضغوط او كرتون مقوى مضغوط، المواطن عندما يود شراء اثاث يشيب شعر راسه وينشف ريقة مرات عدة ويستهلك حمولة صهريج من المياه ولايجد مايبحث عنه كل
كل المعروض في المحلات المشرعة من نفس الموديلات والاشكال وكلها او معظمها غير مرغوبة وغير مطلوبة وليس هي مافي ذهن الباحث، الملابس وحتى الداخلية 90% من مكونها نايلون في الشتاء تصبح ثلاجة على الجسم وفي الصيف تصبح نار حارقة ليس فيها قطن يبعث الدفئ ويمتص الرطوبة في ايام الحر، الاحذية اشكال وقوالب كأنها لمخلوقات أنقرضت منذ قرون طويلة، بإختصار كل قمامات صناعات العالم يأتي بها تجار الصفقات والمتعات، ومن يستنكر مثل هذا القول ليذهب لمحلات البالة ويشاهد الصناعات الصينية النخب الاول والثاني الحقيقة
البضائع يجب ان لا يسمح لها بالدخول الى أسواق الأردن مهما كانت الأسباب وتلف على حساب المستورد ويلاحظ ان معظم هذه البضائع موجودة في أسواق العقبة
والمصدرة لأمريكا وأوروبا والعائدة لنا بالة ومقارنتها بالجديد الذي يحضروه تجار الصفقات والمتعات، ليرى الدول التي تحترم شعوبها ولاتسمح بدخول قمامات المصانع الى بلدانها، بذريعة التجارة الحرة والسوق المفتوحة بلا ضوابط وروابط !!!
الى نعمان رباع،
أنت مثل الملح للطعام بلا ملح لاطعم له،
تحية لك وعاش عاش بيان العسكر المجيد ؟؟؟
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .