سيرة سيدنا محمد عليه السلام مصانة ومحفوظة بقدرة الاهية ومن القران الكريم

بصراحة هذا تسابق اعلامي للدعاية لا اكثر والا لو كنتو تحبو الرسول (ص) كان طبقتو شرائعه واولها عدم التحريض وقتل المسلم للمسلم والسبب في دمار المسلمين والتامر مع اليهود على ابناء المسلمين

نبينا ليس بحاة الى افلام فاشله ..وبهذا الملبغ الهائل يطعمون 4 مليون عربي مسلم جائع ,لم يجد قوت يومه ..اذن سيدنا محمد اجل واكبر وارفع من افلامكم المحروقه والتي ستساهم بالاساءة للاسلام ومحمد فكفاكم .سينمائيا .ومقدسات محمد .تحتقر وتهان ويمنعون حتى الصلاة في الاقصى الذي صعد منه نبينا محمد الى السموات السبع وقابل نور الله ..؟)

أليس تقديم سفن كبيرة لانقاذ الشعب السوري وانقاذ المسلمين الفارين من الحرب والذين يواجهون الغرق والاختناق في الشاحنات اولى من انتاج فيلم سينمائي ..؟
أليس استقبال اللاجئين وحمايتهم وتقديم العون لهم أولى من انتاج سينمائي ..؟
محمد عليه السلام بريء منكم ومن خداعكم وكذبكم ..
دماء الشعوب وارواحهم خطية في رقابكم ..انتم من ورط تلك الشعوب بحروب ودمار ولجوء وترفضون مساعدتهم ..

قطر لم تفكر في هذا الموضوع الا بعد نجاح ايران بانتاج فيلم عن طفولة
وشباب الرسول مع تجسيد شخصيته في
الفيلم,واعلنوا عن انتاج سلسلة تكمل
حياة الرسول قبل البعثة يتبعه بعد
البعثة.
وبما ان قطر اصلا لا تملك الا الغاز الذي تصرف منه على دمار الدول العربية دولة بعد اخرى,وتنافس السعودية في تأثيرها على المنطقة,
وتريد ان تنافس ايران ايضا على هذا
الدور,لذلك تحالفت مع تركيا اردوغان
من اجل هذه الغاية.
افلام قطر لن تنجح مهما صرفت من دولارات,والتي اعلنت ان شخصية الرسول
لن تجسد في هذه الافلام..
يتبع..

تابع..
بينما شخصية الرسول مجسد في الفيلم
الايراني.
بما انه من المفروض ان مثل هذه الافلام
موجهه لغير المسلمين في العالم,لأن
حياة الرسول محفوظة ومبصومة عند
المسلمين فليسوا هم المستهدفين من
هذه الافلام,فالتجسيد لدى المشاهد غير
المسلم سيعطي تأثيرا اقوى وافضل من
عدم التجسيد.
كيفية تقديم شخصية الرسول بتجسيد او غير تجسيد هو ما يهم وخصوصا ان سمعة
الاسلام والمسلمين ونبيهم عند غير المسلمين في الحضيض,حتى صار يقترن
بالارهاب والاجرام والخطر على العالم كله.
بغض النظر عن اختلافنا مع ايران..
يتبع..

تابع..
وسياستها في المنطقة العربية,ونحن
ليس فقط نختلف,بل نعادي ايران لانها
تعادينا بوضوح,ولكني اتحدّث عن شأن
واحد وهو الفلم السينمائي عن الرسول
وتجسيد شخصيته.
لا يخفى على المتابع من ملاحظة تقدم
ايران عالميا في مجال السينما,وعمل
فيلم على مستوى رفيع وتقديم الرسول
بصورة مشرقة ومغايرة لما يعتقده عامة
الناس من غير المسلمين هو اكبر دفاع
عن الرسول وعن الاسلام.
أنا بالطبع لم ار الفيلم,ولكنني تابعت ردود الفعل عند النقاد العالميين في المهرجانات والتي كانت
ايجابية ومفاجئة للكثيرين منهم..
يتبع

تابع..
عن حياة هذا النبي الذي امتلأت ادمغتهم بعكس ما رأوه في الفيلم.
هل تجسيد شخصية الرسول لتخدم الاسلام
والمسلمين جيد ام سيىء؟
لم يطلب القرآن ولا حتى الرسول نفسه
ان يقدسه المسلمين,والدلائل كثيرة منها:
قول ابو بكر:من كان يعبد محمدا فان
محمدا قد مات,ومن كان يعبد الله فان الله حي لا يموت.
من يشكك بقائل هذا الكلام وهو الصحابي الصدّيق؟
وجديث الرسول نفسه عندما قال:أنا ابن امرأة من مكة كانت تأكل القديد.
مدللا بقوله هذا انه بشر مثل بقية الناس.
الشيوخ الذين يريدون ان يعيش المسلمين كما كان
يتع

تابع..
ان نعيش كما كان يعيش الناس في زمن
الرسول,مع انهم يختارون ما يريدون
من استخدام ما استجد بعد زمان الرسول.فهم مثلا لا يستغنون عن الخلوي
والسيارة ولكنهم متمسكون باللحية
والدشداشة القصيرة.
وأنا أسأل هؤلاء الذين يظنون انهم وكلاء الله على الارض,واوصياء على ايمان
الناس,لو كان الرسول قد أتى في زماننا هذا,هل كان سيركب السيارة
والطيارة ويستعمل الخلوي ويظهر في
التلفزيون للعمل على نشر الدعوة,وكان
بالتأكيد انه سيتفرج على الافلام السينمائية وغير ذلك من امور الحياة
العادية؟
انتهى

يا عمي من شان ربنا .. لي كل هالطخ على قطر؟ ولماذا لا تكون هذه الافلام افضل سبيل للدعوة من خلالها الى الاسلام من خلال تسليط الضوء على هذه الشخصية العظيمة لرسول الله محمد (ص)؟ ورد وتفنيد الشبهات حول ما يقال عنه ويرسم به؟ ولا حول ولا قوة الا بالله

نأمل من المخرج ان يكون محنّكا بالتاريخ والاستعانة بمؤرخين من ذوي الثقة والمشهود بمصداقيتهم حتى لا يمزجون تاريخ نجد في القرن السابع عشر مع القرن السابع وإستبعاد اهل الفتن الحديثة والخوارج القديمة عن الرواية ,إلا في حالة سطوة الصهاينة فلا سلطة عليهم من احد إلا الشيطان ووعد ربّه .

لا توجد هناك خلفيات فكرية وثقافية تساعد قطر وشيوخ النفط لانتاج أفلام ثقافية مميزة وجذابه.

ليس عندهم ولا عند كل من يقترب منهم اي قدرة على تقديم أي شيء جديد.

الانتاج السينيمائي يحتاج لجاذبية ثقافية للمبدعين والمثقفين وأصحاب الخبرة والعلم، من طلبة وأساتذه.

لستم على قدرة على تقديم أي شيء جديد، المال وحده لا يقدم كل شيء.

الرسول محمد (ص) لا يليق به الا العلماء العظما، وأين أنتم منهم.

اذا جامعة لا تستطيعوا تشييدها، وأساتذه ودكاتره لا يأتوا اليكم الا للمال؟ شو ظل؟

اعتقد بأن الفيلم سيركز على معاهدة بني قريظة وتعهد كل من الطرفين بالدفاع المشترك عن المدينة ضد أي اعتداء خارجي, وعلى اليهود أن يتفقوا مع المؤمنين ما داموا محاربين.. وسوف يتجنب الخوض في نقضها حينما قالوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: من رسول الله؟ لا عهد بيننا وبينه!! عندما ركب القوم رءوسهم, وقرروا الانضمام الفعلي للغزاة, وأخذوا يمدونهم بالمال والعتاد.