.
-- لا يمكن ان نفهم الحكمه من توقيت حمله ضد العماله غير الأردنيه في فتره ما قبل العيد لانها الأيام التي تنتظرها المطاعم للاسترزاق

-- وحتى العماله غير الأردنيه في المرحله الحاليه من حروب الجوار يجب التهاون معها خاصه في فتره الأعياد

-- لذلك لا يفهم التشدد قبل العيد الا انه اما كيدي او اُسلوب يلجأ له بعض المفتشين لضمان العيديه

.

خرطي الاغلاق لساعات
اصحاب المطاعم صاروا يعرفو للشغله اغلاق وفتح
ما فيه جديه
فقط للدعايه والاعلام

ما سطره بن زيتون هو الجواب الشافي.
فالعملية تتم كالآتي اذا كانت تحت اشراف المراقبين الجوالين، فكل برغوث على قد دمه
واذا كانت تحت اشراف مدراء الاقسام فيتم الاغلاق واحدات الجلبة لكسر العزيمة والتهديد بان الاغلاق سيطول. بالمقابل يقوم صاحب المطعم بالصراخ والعويل.
يتم تحرير المخالفة بشكل قانوني ثم تاتي عملية الابتزاز وبشكل صريح فيما اذا كان يرغب بان ياخذ القانون مجراه او يدفع لفلان وعلان ويتم التغاضي عن المدة الزمنية.
يعني الفلم صار ممل وممجوج ويا ريت يشوفولهم سيناريو جديد.

.
-- سيدي ، الماساه هي انني انا الذي اسكن في امريكا الشمالية اعرف عن الابتزاز المستشري وكيف يغلف كانه بطولات وحرص اكثر من وزير العمل ..!!

وللاخ الكريم الاحترام والتقدير وكل عام وانت بخير

.

اظن انه انسب توقيت .. الحجر بمحله قنطار

كل عام والجميع بألف خير .

لو أن الهدف النبيل من جميع حملات التفتيش هو القضاء على ظاهرة مخالفة القانون للحفاظ على سيادته وتطبيقه لكانت النتائج رادعه وإيجابيه واختفت ظاهرة المخالفات تدريجيا .
لكن للأسف وهذا واقع فإن القائمين على الرقابه والتفتيش في معظم الدوائر الخدماتيه في الدوله " كوزارة العمل وأمانة عمان والرقابه الصحيه والكشف عن الجوده و,, و,, إلخ " إنما ينشطون لتحقيق مكاسب شخصيه على حساب تطبيق القانون ويتلقون الرشاوي بالخاوه .
أين دائرة مكافحة الفساد مما يجري حيث بلغ السيل الزبى؟؟ ودمتم