لو جاء نبي بهذا الزمان
لنصرة فلسطين
سيكذبونه
ويكفرونه
ويقاتلونه
وبلوثون سمعته وحياته وسيرته
حتى ..
حتى لو جاء المسيح إبن مريم
فسوف يواجه كل أنواع التكفير والتكذيب والتلويث لعودته وسيتهم بالمسيح الدجال
والدجال سيكون بوقته سيعتبرونه المسيح المخلص وجنده سيكونون هؤلاء هم الوهابيه والإخوان المتأسلمون
فلو نظرنا لحروب تجار وأدعياء الإسلام السياسي جميعها تصب لنصرة إسرائيل بمواجهة من يناصرون فلسطين
فإن وجد عقيد بين مجاهدي داعش الريال والشيكل فما الفرق بينه وبين الاخرين وهدفهم الموت لمن أنكر إسرائيل
فقط العرب ومن يسمون مسلمين هم من يدعي تبعية داعش. الايرانيون والعراقيون والشيعة اجمالا يدعون ان داعش صنيعة اليهود والوهابية اما شيوخ السعودية يدعون ان داعش هي صنيعة ايرانية سورية وانهم يحاربون لصالح نظام الاسد. اما الغرب وامريكا فانهم والله اشرف من كل هؤلاء على الاقل هم يقولون ان داعش هو تنظيم متطرف ولكنهم لا يلفون ولا يكذبون بشأن تبعيتهم. الغرب يرى داعش تهديدا لمصالحهم وسيادتهم ووجودهم وكفى اما العرب الخائبون والمسلمين فتعتقد مخابراتهم انهم اكثر شطارة وانهم يستطيعون التأثير على الخلق ما اغباهم
لا يعقل ان تكن الوهابية التي نظفت ارض الجزيرة من القذورات والخزعبلات واللطم والتمسح بالقبور والدعاء بغير الله لو علم محمد بن عبدالوهاب ان دعوته للرجوع لدين الله ودين محمد بن عبدالله ومحاربته الخزعبلات ستجعل منه يوما مذموما بمسمى وهابي لغير اسمه .الجهل والحقد الذي في قلوب الناس بعد موت صدام دفعهم ليقولوا عن كل موحد لدين الله متبع سنة رسول الله انه وهابي من يتبع ما جاء به الله ورسول الله ونبذ الخزعبلات واللطم والتمسح بالقبور فهو وهابي ..
سيد يونس .ارجو توضيح ما هي الوهابية .وما هي دعوتها ومن هو مؤسسها واين ومتى وما الدافع لظهورها بعيد عن تعريف الشيعة لها..والاخوان المتأسلمين من هم وما هي دعوتهم وماذا فعلوا بالامة وهل هم هندوس واصبحوا متأسلمين بعرف هناك متصهين متأمرك متشيع لكن لا اعرف كيف متأسلم ..الاسلام السياسي ارجو التوضيح يعني المسلم لا يدخل في السياسه.حكام العرب كلهم مسلمين وزراء العرب مسلمين هؤلاء متأسلمين وضح لنا هداك الله
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .