اه لانه مخهم مضروب
والجينات مشوهه
دوروا على جيناتهم واتبعوا مورثاتهم الجينيه بتلاقيهم في بعروقهم بمشي دم ابو جهل وكفار قريش
هذا ما لاحظناه في قيادات الاخونجية في
مصر,فجميعهم اما مهندسين او اطباء
حتى ان المرشد العام طبيب بيطري.
هذا جعلني اتفحّص اسماء القيادات الاخونجية هنا في الاردن,فوجدت ان معظمهم ايضا من نفس العيّنة.
اذن استنتاج كاتب الموضوع صحيح.
فعقول الذين يدرسون الهندسة والطب
فارغة الا من بصم وليس فهم ما يدرسونه,مع ان المفروض ان تكون عقولهم قد تدرّبت على النظر الى كل الامور من منظور علمي وترفض الخرافات
والاساطير التي تقدمها لهم الجماعات
الارهابية.
وما علاقة الاخونجية بالتطرف .
هندسه وطب تحتاج إلى ذكاء خاص وعلمي وليس كما يقول أحد المؤفونين أنها بصم !! إذا الهندسه والطب
بصم أين العلم ؟!
هذا لأن الطب والهندسه تقربك من أسرار ومعجزات الله
عز وجل في خلقه .
في أحد الأيام التقيت بشاب سويسري في أحد المساجد
في زيورخ وعندما سألته عن سبب إسلامه قال إنه هدى الله وقال إنه يحمل شهاده في علم الأحياء ويعمل في مختبر متطور وان مشاهدانه أيقظت قلبه فهداه الله إلى الإسلام .
العلمانين لايقبلون هذا ويميل إلى التكذيب ولكن لو قلنا أن عقله هداه إلى ناد ليلي لصدقوا
من الدراسات الأكاديمية وأحد ملفات المخابرات البريطانية الذي يصف المجند القيادي المثالي بأنه "ذكي وفضولي لكنه يطيع الأوامر من غير جدال". والمجند الهمجي الأمّي أكثر عددا وله فوائد أخرى لبث الرعب في قلوب الاهالي بالجرائم من خلال الذبح و التسالي على الحواجز وزيارة البيوت في الليالي ..
وهل يكون الحل بعملية الغاء كليات الطب والهندسة والمعلوماتية وتحويلها الى كليات فلسفة وعلم اجتماع وتاريخ وجغرافيا وفنون جميلة ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!
بكل بساطة ،لأن طلبة هذه الكليات هم الأعلى ذكاء ،وبالتالي هم الذين يبحثون عن حلول عملية وليس عن تفسيرات وتكهنات ،!!!!!؟؟؟
سبق لماركس أن واجه وضعا مشابها في كتابه "بؤس الفلسفة " ،حيث يقول إن الفلاسفة من قبلي امضوا وقتهم في تفسير العالم ،وانا بكل بساطة اريد. " تغيير العالم " وهذه اهداف الاذكياء والعباقرة ،لكنهم " ربما " يختاروا الطريقة الخطأ
مازال أحدهم من شدة جهله يذكر ماركس !!!
ذاك الشيطان الماسوني اليهودي الذي تسبب في قتل عشرات الملايين من البشر ودمر دولا وشعوب وتسبب في
ماسي وجرائم وعذاب وفقر وجوع واحقاد وحروب اهليه مدمره ...
هذا المجرم اليهودي يعد من الكوارث الكبرى التي واجهت
البشريه جمعاء .
ثم يخرج أحدهم مريضا جاهلا يقول ..ماركس !!
انا لا أوافق الدراسة لان الجيل الجديد لا يهتم للثقافة بل للمهنة التي تدر الأموال
والمناصب ، اما جيلنا القديم فقد درس العلوم مع الأدب العربي والتاريخ والدين والثقافة الاسلامية والحضارات ولم يكن أيامي لا ادبي ولا علمي بل ان المواد الإجبارية كانت كلها للجميع وعددها خمسة ، ومن أراد الزيادة أخذ مادة او مادتين اختياريا كالأحياء او الجغرافيا
ولا اعرف عن الأطباء او المهندسين الذين كانوا ابناء صفي ولو واحد صاحب فكر متطرف
خريجي كليات الطب والهندسة شريحة راقيةمثقفة من المجتمع.....الدراسة مضللةولا علاقة للتخصص بالتطرف، التطرف وليد للظلم والفساد والتمييز وضياع الحقوق، اضافة الى الاحتلال والتهجير وسلب الأراضي وهدم المنازل، لا رماد بدون نار، ولكل فعل رد فعل مساو في المقدار ومعاكس له في الاتجاه.....