ما الذي يغضب السعوديه من ترامب
لأنه الوحيد من الأمريكان يواجه السياسه السعوديه في أمريكا
حيث إعادة السعوديه تدفع للمتنفذين والإعلام فيطيعون دولاراتها
هنا عندما قالها ترامب بمنع المسلمين من دخول أمريكا
أخذتها السعوديه زله على ترامب فراحت تهاحمه من هذا الباب لتظهر للرأي العام العربي والإسلامي أنها حامي حمى الإسلام
وقد تناسى الأمير أقواله
نحن السنه لسنا أعداء إسرائيل
وسأدافع عن إسرائيل أمام الإنتفاضه وهزيمتها
كما أن السعوديه زعلانه من ترامب القائل
السعوديه بقره حلوب إن لم تحلب نقتلها
يحق للامير المبجل ان يفاخر ترامب بالدمقراطيه السعوديه وعدم وجود العقيده العنصريه التى يباهى بها الكون خاصة وان قانون تحريم صدر عام 1962 وان جميع الرعايا والمقيمين يتمتعوا باعلى مزايا المسواه والحقوق
دعوة ترامب لمنع دخول المسلمين ليس لها مكان في عالم اليوم المتحضر ولا تصلح حتى للأستهلاك السياسي , ولكن ما رأي سموه في دعوات " اللهم رمل نسائهم " اللهم يتم أطفالهم " على غير المسلمين كل يوم جمعة .
ثارة الثائرة من كلام شخص ليس في مركز مسؤولية ولم يقول احد كلمة واحدة للدعاة بعد ردح من الزمن .
إما انك لست عربيا .. او انك اسات فهم الدعوات .. فالدعاء هو عل اعداء الأمة مثل الصهاينة وليس على اصحاب الديانات الاخرى التي نؤم بها مثلما نؤمن بالاسلام .. اما من يعادينا فاننا ندعو ان يمحقه ويدمره .. لا يوجد شخص في الدنيا لا يدعو على عدوه يا صديقي
اما امريكا .. فان الشعب الامريكي الحر لن يسمح لمثل هذا الدعي بالوصول الى سدة الحكم
بداية أؤكد لحضرتك عروبتي وعدم إساءة فهمي ولكن يبدو انك كغالبية المسلمين تتحلى بأدب رفيع واخلاق عالية تنبع من تربية مجتمع إنساني فلا تدقق ولا تتابع ما يقوله الشيوخ معتمدين على نصوص وتفسيرات من الكتب وهذا ما جعلك ترفض ما جاء في تعليقي .
أدعوك ان تتابع جيدا منابر الشيوخ وفضائياتهم الممولة بأموال النفط لتسمع منهم ان العدو هو كل من لا يؤمن بالإسلام وهذا ما دفع الإرهابيين لمهاجمة حفل موسيقي في باريس لا علاقة له بالسياسة ولا يعادي احد وكذا ما حصل في كاليفورنيا مؤخرا , تحياتي ونهارك سعيد .
احترم جدا اسلوبك في الحوار ، واذا كنت حضرتك سمعت بعض هؤلاء فهم لا يمثلون المسلمين.. تماما كما أومن ان القس الذي احرق القران في امريكا لا يمثل الامريكيين او المسيحيين . عندنا الان مساء ، مساءك سعيد.
الوليد انتقد مرشح للرئاسة الامريكية بينما هناك الكثير من يحاول ان يكسب رضى والحديث مع هذا الصهيوني ترامب
المفروض الكل يصفق له لان حكوماتكم ترتجف حوفا منه .
حسب المعلومات فإن ترامب ليس شريكا فقط مع “داماك” العقارية الاماراتية ، وإن كانت أكبر شراكاته معها لكنه شريك أيضا لأثرى أثرياء العرب السعودي الوليد حيث تقول مجلة “كوارتز” إنه “عندما انهارت إمبراطورية ترامب في التسعينيات وافق الوليد على شراء حصة أغلبية مسيطرة في فندق بلازا نيويورك.
وبفضل الوليد فإن ترامب تمكن من أن يأخذ فسحة تنفس مع البنوك الدائنة لشركاته. وقبل أربع سنوات اشترى الوليد يختا فارها من ترامب مقابل 18 مليون دولار، وهو ما وفر لترامب سيولة إضافية من الأموال.
ترامب يجهز لنفسه قبرا قبل ان يموت ومن ساسة امريكيا لان مبادئ امريكيا متجذره من مبادئ مارتن لوثر كنغ فليس جميع مسلمي امريكيا ارهابيون وليس جميع مواطني امريكيا تمام كما يعتقد.المسلمون رسخوا حضاره وتاريخ في اوروبا وامريكيا الحديثه فهم العلماء والاطباء والقانونين والفنيين المهره والجنود المخلصين للتراب الامريكي .ترامب لن ينجح ولسوف ينهزم امام اخلاق القانون الامريكي وترامب عدو لنفسه ولامريكياوالحريه والعالم فهذه حجة المفلس والمهزوم وستبقى امريكيا مأوى للحريه والمضطهدين والمعذبين رغما عن انفك ترامب
الوليد طجها بوجة اشقر الحاجبين وماسائل عنو بينما كثير من البلدان العربية دسو رؤوسهم بالتراب كالنعام خايفين يحكو كلمه لهذا المأفون
الشكر لسمو الأمير فعلى الأقل رد على هذه الجمهوري المتصهين وعدو المسلمين ,فالجمهوريين بطبيعتهم منسلخين نوعاً ما عن الديمقراطيه الحقيقيه بحق الشعوب الغير أمريكيه فهم إيمانهم مطلق بالصهيونيه وزوال فلسطين يعني عكس نظرياتنا وهم الذي لا يأتي من رائهم إلا خراب وتكميل على ما رسمه وبناه الديمقراطين لينهوه الجمهوريين,الأمير يعرف هذه النوعيه وكيفية الرد عليها وكاسر عين ترامب لشبعان اشترى وباع هذا لا يهم بالنهايه الأمير بشتريه وبشتري رئيس أمريكا إذا أراد
ترامب شخص إسمه بامريكا( red nick)وهم العنصرين متشددين