نعتذر

كشف رئيس لجنة الطاقةالنيابية النائب رائد الخلايلةان الحكومة تضع 43 دولاراًعلى برميل النفط ثم تبدأ باحتساب معادلة تسعيرةالمشتقات النفطية.
وبين الخلايلة عقب اجتماع اللجنة الذي حضرته لجنة تسعيرة المشتقات النفطية أن الحكومة تحتسب 109دولارات على كل طن نفط والذي يشكل تقريبا (5.5 برميل) أي بمعدل 19.8 دولار على كل برميل بدل مخزون استراتيجي ثم يتم اضافةالضريبة العامة والخاصة على كل برميل ليصل المجموع تقريبا 43 دولاراً على سعر البرميل عالميا ثم تتم حسبة المعادلة لتسعيرة المشتقات.معرفش الصادق فيكم ومين!

وأضاف ان التسعيرة الشهرية تعتمد اسعار المشتقات مضافا اليها كلف ثابتة تشمل (عمليات النقل والتامين والنقل الداخلي والتخزين ونسبة الفاقد) وكلف اخرى منها ارتفاع كلف التامين بسبب الاوضاع السياسية التي تشهدها المنطقة.
السعر الحالي لشهر كانون الثاني 2016 هو 36 دولار حسب نفط السعودية وشركة ارامكو والذي تشتريه الحكومة بأسعار تفضيلية وشبه مجانية ولو فرضنا ان الحكومة ستبيع المشتقات بسعر 200% اي بسعر مضاعف مع ذالك فأن سعر اللتر من البنزين لن يصل الى 350 فلس فكم نسبة العمولات والرسوم والضرائب والتنفيع لمحتكر

وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ

الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ

وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ

أَلا يَظُنُّ أُوْلَئِكَ أَنَّهُم مَّبْعُوثُونَ

لِيَوْمٍ عَظِيمٍ

يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ

كَلاَّ إِنَّ كِتَابَ الْفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ

وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ

كِتَابٌ مَّرْقُومٌ .

نعتذر

وفسر الماء بعد الجهد بالماء وهل تسعير العام الفائت كان عادلا.......

المشكلة ان الأسعار للمحروقات سعرها ثلاثة أضعاف قيمتها الحقيقية غير عشرات الضراىءب والدين العام ٢٤ مليار ومن المفروض ان ينقص ترى الطبخه معروفه

بدون تعليق ارضيتوا

بإختصار، آلية تسعير المشتقات النفطية معمول بها في جميع الدول غير المنتجة للنفط وحيث ان مخرجات برميل النفط الخام لا تقاس جميعها على البنزين السوبر الذي لا يتعدى الخمس في احسن الأحوال.
وهنالك كلف مضافة على سعر البرميل من تكرير ونقل وما يتبعه من تأمين معاشات الجيوش الجرارة التي تعمل لإيصال المنتج بشكله النهائي.
واذا كان النائب لديه اعتراض على قيمة الرسوم المحتسبة فما عليه الا ان يطالب بتخفيض المعاشات التي تزيد عن 3000د شهريا الى النصف ومن ضمنها معاشه ااذي يتقاضاه.

نعتذر

الى تعليق 9 صحيح فليتم النظر بتقاعد معالي الوزير والنواب والاعيان ليتحقق الوفر المطلوب ...

يقول معالي الوزير المحترم ان الاسعار المحلية انخفضت بنسبة ٣٩٪ ... لكن السؤال هو كم انخفظ سعر البترول العالمي خلال هذه الفترة من ١١٠ دولار الى ٣٧ دولار !!! اظن انها اكثر من ٣٩٪ ولا لا ؟؟؟؟

هبطت أسعار النفط في الأسواق العالمية بنسبة 17.3 في المئة عن آخر تعديل أجرته الحكومة على أسعار المحروقات بداية الشهر الجاري، في الوقت الذي فقد فيه النفط نحو 35 في المئة من أسعاره العالمية في العام 2015 عن مستوياته السابقة في نهاية عام 2014.