القصة لا داعش ولا غيره هدف الامريكان واليهود تمزيق العراق وسوريا وعمل دولتين كرديات عميلات شمال العراق وسوريا وهدفهز ينتقموا من العرب السنة اللي مسخوا فيهم الارض وظلعوهم مهزومين من العراق وهدفهم ضرب صمود وعزيمة العرب السنة بالاعتماد على مليشيات تترية غجرية مجوسية بعد مسح المقاومة السنية امامهم الامريكان تيقنوا انه العرب السنة اصيلين وما بقبلوا الذل ولا العار والتبعية ولا احتلال فلسطين على المدى البعبد بينما الملل التترية ما إلها مبدأ ولا اصل ولا دين والتعامل معها افضل لليهود وللاستعمار مليون مرة

هذا الكلام شافوه الامريكان وعرفوه انا احتلوا العراق كانوا الشيعع يلطموا بكربلاء على خيانتهم للحسين والامريكي قاعد بغتصب بالنساء العراقيات بالبصرة وببغداد ورامسفلد وزير الدفاع ايام احتلال العراق بقول بمذكراته أسكتنا عشر ملايين شيعي عراقي لما دفعنا ٢٠٠ مليون دولا للسيستاني الايراني ليصدر فتوى بعدم جواز مقاتلة الامريكان وهيك قدرنا نأمن الاحتلال للعراق بخسائر وشو هالملل والطوائف اللي شخص واحد قابل للشراء والمهادنة بتحكم بكل حركاتها وأنفاسها

العرب السنة معدنهم اصيل ولحمهم مر وعندما قالوا في مسيراتهم الموت ولا المذلة فهو قول وفعل ولن يستسلم العربي السني الأصيل لابناء المتعة ولعباد النار والشيطان
"ولا يحسبن الذين كفروا سبقوا إنهم لا يعجزون"
فتبييتهم الغدر والخيانة لن يمنحهم فرصة السبق ، لأن الله لن يترك المسلمين وحدهم، ولن يفلت الخائنين لخيانتهم . والذين كفروا أضعف من أن يعجزوا الله حين يطلبهم .