أضف إلى المفضلة
الإثنين , 06 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
الحكومة: 1308 مشاريع بأكثر من 400 مليون دينار بجرش أورنج الأردن تقدم دورات مجانية بالشراكة مع كورسيرا لدعم مسيرة التعلم الرقمية للشباب النيران تلتهم حافلة جامعية في الزرقاء 213 يوما للحرب .. استشهاد 22 فلسطينيا بينهم 8 أطفال إثر استهداف 11 منزلا في رفح استقرار أسعار الذهب لليوم الثالث على التوالي تدهور تريلا بعد محطة سهل الدبة باتجاه المفرق الخصاونة يتفقد سير عمل مشروع حافلات التردد السريع عمان -الزرقاء فريق وزاري يعقد لقاء تواصليا مع ابناء جرش السير تتعامل مع نحو 15 حادثا منذ الصباح بسبب الانزالاقات وظائف شاغرة ومدعوون للامتحان التنافسي - اسماء اجواء باردة نسبياً في اغلب المناطق وسط أمطار في شمال ووسط المملكة وفيات الاثنين 6-5-2024 السلطة الفلسطينية طلبت من اميركا واسرائيل عدم الإفراج عن البطل مروان البرغوثي من سجون الاحتلال في القمة الاسلامية:تونس مع دولة فلسطينية على كامل فلسطين وعاصمتها القدس وتتحفظ على حدود 4 حزيران جيش الاحتلال يعلن مصرع 3 من جنوده في قصف طال قاعدة عسكرية قرب كرم أبو سالم
بحث
الإثنين , 06 أيار/مايو 2024


إحتياطات عسكرية وأمنية أردنية تراقب تطورات المعاركة في الأنبار المجاورة بعد “إستنفار” قوات داعش

25-12-2015 12:01 PM
كل الاردن -

يمكن إعتبار التصريح غير الرسمي الصادر عن مصدر أردني مختص بعدم وجود مشاريع للمشاركة في حرب برية ضد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسورية بمثابة خطاب مباشر لتهدئة الرأي العام المحلي بعد سلسلة بيانات من الكونجرس الأمريكي تقترح تشكيل جيش عربي سني يحارب الإرهاب.

وجهة نظر خبراء عسكريون مختصون بأن الأردن لن يشارك في ظل الوضع العسكري والأمني بعمل عسكري بري مباشر ضد الإرهاب إلا بموجب قراء من مجلس الأمن توفر له الجامعة العربية الغطاء اللازم .

تلك اشارة إلى أن الفكرة تبحث خلف الستارة والكواليس لكنها لم تنضج بعد حسب المصدر.

لا يوجد قرائن قوية على ان القوات الخاصة الأردنية تستعد لعمل عسكري بري في دول الجوار والأردن لن يذهب منفردا في هذا الإتجاه وان كان سيراقب الأجواء وسيركز بصورة حصرية على حماية حدوده مع العراق وسورية منعا لأي إمتداد محتمل للمعارك العسكرية أو لمحاولات التسلل.
إحتياطات عسكرية واسعة النطاق إتخذت في اليومين الماضيين تحديداعلى الحدود الأردنية- العراقية تفاعلا مع نطاق العمليات العسكرية في محافظة الأنبار المجاورة حيث مدينة الرمادي التي أصبحت مسرحا للعمليات .

الإحتياطات الأردنية تخلو لأول مرة من التنسيق مع الحكومة العراقية وهدفها خلافا للبعد الأمني حماية الأراضي الأردنية من موجات نزوح محتملة في حال إشتداد المعركة في الأنبار خصوصا بعد معلومات محلية عن “إستنفار” في صفوف قوات داعش في الجانب العراقي من الحدود.

من المرجح سياسيا ان خيارات تشكيل قوة عسكرية “سنية” من دول الجوار تدرس وتطرح كسيناريو محتمل خلف الكواليس والستائر.

وبالنسبة للحكومة الأردنية لا مجال لأي مناقشات فنية في المسألة بدون قرار تفويضي شامل من مجلس الأمن وغطاء من الجامعة العربية في الوقت الذي حددت فيه عمان موقفها مسبقا وهي تراقب النمو الملموس في سيناريو الإشتباك البري وعبر قوات إسلامية وعربية سنية .

راي اليوم

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
25-12-2015 01:04 PM

تبا لداعش وسحقا لهم

2) تعليق بواسطة :
25-12-2015 01:15 PM

أليس هذا الكونجرس الأمريكي هو نفسه الذي صوت على احتلاال العراق وتسبب في قتل الملايين ؟!

والان يدعو إلى تشكيل جيش سني لنقتل به بعضنا !!!


ثم سؤال ..وهل يجوز موالات أهل الكفر علىالمسلمين ؟

3) تعليق بواسطة :
25-12-2015 01:35 PM

من باب الحياد نقول أن قوة داعش في مدينة الرمادي
لاتتجاوز 300 مقاتل !!!

بينما يهاجمها جيش العبادي ومليشيات الحشد بعشرات الألوف وأسلحة ثقيل وحديثه ومليشيات سنيه بالآلاف وقوات امريكيه (خبراء)
وقصف من الجو بأحدث الطاءرات وأقوى القنابل وكل هذه القوات لم تستطع التقدم على الارض شيءا يذكر !!!

ما اسمه هذا ؟؟؟!!!

4) تعليق بواسطة :
25-12-2015 01:42 PM

لا بقرار من مجلس الأمن الدولي ولا بغطاء توفره ما تسمى بجامعة الدول العربية - لن يشارك الجيش العربي الأردني بحرب برية -- بعض العرب والسفله الأمريكان يريدون توريطنا بذلك لفكفكة الجيش العربي القومي الأردني كونه أخر حصون وقلاع الأردنيين - للتسهيل لجعل الجغرافيا والديمغرافيا الأردنية مخرجات أخرى لموجات نزوح ومخرجات للموضوع الفلسطيني -- وعلينا الخروج من دبلوماسية الصعلكة.

5) تعليق بواسطة :
25-12-2015 02:56 PM

اثني على تعليق اﻻستاذ الروسان . جيش اﻻردن لم ولن يكون اﻻ للوطن والحريه والعدل
حمى الله اﻻردن وكل الدول العربيه واللهم سدد على طريق الحق والخير كل السبل لتحرير ارضنا فلسطين

6) تعليق بواسطة :
25-12-2015 06:17 PM

اخي المحامي محمد الروسان فعلا فداعش اوساخ ولن ينجس جيشنا الاردني الغانم البطل يديه في قتل هؤلاء الانجاس فهم كتلة قذارة

7) تعليق بواسطة :
25-12-2015 10:03 PM

أتمنى أن لا يشارك الأردن بحروب جانبية في العراق وسورية رغم قناعتي بأن خطر امتداد الأرهابين يبقى قائما من الخارج وكذلك من الداخل الأردني لوجود موالين لهذه التنظيمات الإرهابية طالما بقي الوضع الحالي .
الامنيات شيء والضرورة شيء اخر فإذا رجحت كفة الميزان لصالح النظاميين العراقي والسوري فيمكن للأردن ان يتحاشى دخول الحرب وعكس ذلك يصبح ضرورة لحماية الأردن .
دعم فصائل سميت بالمعتدلة ثبت خطأه لأن غالبيتها تحولت للأرهاب والثمن سوف يستحق دفعه اذا نجحت هذه الفصائل الإرهابية ولا يمكن النأي بالأردن بسلام .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012