نريد وصفي جديد

نعتذر

نعتذر

طبعا في ازمة الخزائن خاويه وملبية ورافعة رجليها ونازلين يعملوا رامبوا في المنطقة وعلى ابو مصاريف ما بعلم فيها الا ربنا ومفكرين حالهم دولة عظمى .. وفي الاخير بعد ما خوزقوا المواطن بيجوا بقولوا والله البلد مفلسة والمواطن لازم يتحمل .. وبصرفوا وبسافروا وبشتروا سيارات وطائرات ومؤتمرات وندوات واصلخ ولا تصلخ مصاريف .

قبل شهر هذا الرجل كان يتغنى يالسياسه المالية و مدي حكمة المسؤولين في رسم سياسات اقتصادية فعالة وواقعية .

السيد عناني لديه خطة مدمرة للطبقة الوسطى..بدعوته لخفض سقف الجباية الضريبية من 24 الف دينار بالسنة الى 12 الفا.. مغلفا ذلك بشاعارت وطنية..دون ان "ينبس ببنت شفة" (كما يقولون) بخصوص البنوك التي تضاعف اربحها وجرى بالوقت ذاته خفض الضريبة على ارباحها..

عاش نعمان رباع المجيد الذي يريد وصفي جديد.... هرمنا يا رباع...
وليبيا وطنك الثاني ولبنان الثالث..

نعتذر

المهم ان كل رئيس وزراء يمشي فتره حكمه الرشيد والله لايرد الا جاي رفع ضرائب اخذ دين بيع ممتلكات المهم ان يبقى على الكرسي شو بصير مستقبلا ليس من شانه

عبدالله النسور كان مسؤول للضريبه والعمليه في دمه فرض الضرائب

لا يعرف الا لغه الضرائب ورفع الاسعار

في النهايه لا اثق باي مسؤول كان حتى لو كنت انا
هذه طبيعه المسؤولين العرب النفاق والدجل
هم اكثر نفاقا وكفرا

امه نامت لن تصحى الا ان ياتي من يضربها على قفاها

أنا كمواطن لا تهمني جميع المؤشرات التي يرددها عليناوزراء المالية أو رؤساء الوزارات المتتالين، فهم يتحدثون عن برامج التصحيح ومدى رضى صندوق النقد الدولي عنا، وعن نسبة النمو سواءا 4 أو 7 بالمئة...وهي أرقام لا نثق بها كمواطنين، فليس هناك لا نمو ولا يحزنون....الرقم الوحيد الذي نهتم به هو حجم المديونية التي تتفاقم وتتزايد، في ظل اقتراض متواصل من الشرق والغرب، ومنح يتحدثون عنها ولا نرى أثرها علينا كبلد وكمواطنين....وسلوك حكومي استفزازي من حيث التنفيعات والتعيينات والسفرات والمؤتمرات التي لا جدوى منها .

التعليق على مقالة الدكتور فهد الفانك ( أعلاه) عن رفع الحد الأدنى من الاجور.

لكاتب يستكثر على المواطنين ان يستمتعوا بأكثر من الخبز المدعوم وملابس البالة المعفاة من الرسوم والجمارك بفضل كرم الحكومة الغير رشيدة .
أي ان يأكلوا الخبز ويكتسوا من البالة
ويستكثر على المواطنين المستعبدين الخدمات الطبية والتعليم الجاني !!!!
رفع اجور العبيد يجب دراسته من جميع الجوانب الايجابية والسلبية وسياسة التجويع والاستعباد !!!!!!!!!
انتبهي يا حكومات ............ من ثورة الجياع فأنها اذا قامت ستأكلكم وما جمعتم وكنزتم !!!

المؤشر الاقتصادي عندي هل استطيع ان اشتري كيلو لحمة بنوعية جيدة دون ان استدين

نعتذر

نعتذر

العناني محور رئيسي من محاور الدولة العميقة :

شغل العناني مناصب سياسية رفيعة، خلال أكثر من ثلاثة عقود من العمل السياسي في الدولة الأردنية، من بينها: وزير التموين، وزير العمل، وزير صناعة وتجارة، وزير سياحة، وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء، وزير إعلام، وزير خارجية، ونائب رئيس وزراء لشؤون التنمية، ومن ثم انتهى به المطاف رئيسا للديوان الملكي.

بعد ذلك أصبح في دول الخليج "معارضا" لدرجة أن احد مقدمي البرامج في تلفزيون دولة إماراتية استضافه وعندما بدأ المقدم بالتعريف به للمشاهدين بقوله:نلتقي اليوم مع المفكر الأردني,... انتفض العناني في وجه المذيع قائلا أنا لست أردنيا.....تصوروا!!!

ولشبابنا اليافعين الذين لا يعرفون "دورة حياة " العناني نقول لهم, العناني هو الذي "تمخض" المصطلح المنفر الممل (تيار "الحقوق المنقوصة"),وهو الشعار الذي اعتبر ضربة قاصمة وقاسية للوحدة الوطنية "الزائفة" و"الهوية المشتتة" في الأردن، وهجوم صريح على النظام السياسي الأردني والسياسات الحكومية. وكان العناني قبل أن يرفع هذا الشعار، قد شارك مشاركة فاعلة في عملية السلام التي أفرزت معاهدة وادي عربة، وكان من أشد المدافعين عنها, حيث كان يشغل حينها منصب وزير الإعلام ووزير دولة لشؤون الوزراء .

وهذه الأيام عاد العناني إلى الواجهة لينفخ في بوق النظام ولم يعد معارضا ! .إلى متى ؟ الله وحده اعلم.

نذكر أن السيد العناني عندما كان يعيش حياة النفي السياسي كان يعارض البرنامج الاقتصادي للدولة، ومع ذلك وعندما أعيد للنظام من بوابة المجلس الاقتصادي الاجتماعي انسلخ الرجل عن جلده وبدأ يبرر كل شيء حتى رفع الأسعار!

يبشرنا العناني دائما بأن (مشاكل الأردن الاقتصادية قابلة للحل)، مما يعني أنه يعرف الحل ولكن لا يتطوع بالكشف عنه إلا إذا أعطي فرصة تطبيقه بنفسه، علماً بأنه أخذ فرصاً عديدة وطويلة في الوزارة والديوان والأعيان ولم يمارس تلك الحلول.

كان جواد وزيراً لأول مرة عام 1980 .
وكان العناني جزءً من الفريق الذي أسس للأزمة، التي فاجأتنا في عام 1989،

وكان جواد رئيس المجلس الاقتصادي الاجتماعي، وهو منصب ذو مهمة استشارية عابرة للحكومات.

وكان العناني ,شأنه شأن أصحاب السلطة ومستشاروها , يطالب الناس بتحمل برنامح التصحيح والشد على البطون لأن نهاية البرنامج ستشهد العلاج الكامل للتشوهات..

بعد ذلك دخل البلد عهداً جديداً مع فريق الليبراليين والذي ايده العناني عشرات المرات.

إن السياسات الاقتصادية ما هي الا تعبير عن مصالح، ولا ينفع معها ادعاء الحكمة والعواطف الجياشة تجاه وطن تم نهبه وتكبيله بالديون التي صبت في جيوب فريق دون غيره، وهو فريق لا يزال يخطط للمزيد.