نعتذر

نقول ما يرضي الله ؟
ام نكذب على انفسنا ونقول كلمة الزور ؟
طبعا نقول ما يرضي الله ....
اختلفنا او اتفقنا ، فهي دوله ، لها مؤسساتها وقوانينها وهيكلها ، رغم قماعه شخصيه ان مجموع عناصر وقيادات حكوماتها المتعاقبه من عام 1948 وليومنا ، بانها مجموعه من الزعران وقطاع الطرق ، لكن ، يتصادم قادة تياراتها على من يخدم دولتهم حتى انق،اع الانفاس .
يوجد عندهم ولديهم تخطيط بكل معناه ، وليس ، ولديهم جهات اختصاص ولكل المجالات ، ولديهم خططط تبدأ من الاسبوعيه وحتى العشريه ، اعني العشر سنوات القادمه .
لديهم

لديهم احترام لكل مواطن ومساواه بالحقوق والواجبات ، لدرجه استعداهم لحرب مدمره احتراما لشخصان او ثلاث شئ مقدس .
مسؤوليهم ، مواطنين عاديين بالحقوق ، وليسوا مقدسين ، ويستطيع اي فرد في مجتمعهم ان يسقط حكومة في حال فساد اي وزير او مسؤول ينتمي حزبه للحكومه .
و و و تعلمونها ...
نحن ، ويا ويلتي من نحن ،
كل مسؤوول عنا محرم التلفظ غير بابو فلان ، بالاحري عمي ابو فلان .
اخطائهم مغفوره بالمطلق ، او بالاحرى لا يخطؤون ..
من حقهم التجبر وعدم تنفيذ اي قانون ، ويحرم مسائلتهم ، ويجب ان يكونوا كبارنا حتى ا

كبارنا حتى الممات .
ولقناعة مسؤولينا بان شعبهم شعب الجبارين ، فيجب ان يعاني ما يعانيه احرارنا في السطون الاسرائيليه لكل صنوف الحرمان وحتى من الحريه ، يمكن حبا بالشعب وتوفيرا للثواب الكثير من الله على صبرهم على الاحتلال .
كم مليار استلمنا كسلطه وطنيه منذ انشائها لليوم ؟؟
ماذا تحقق ؟
الكثير جدا ومنه ...
اصبحنا مجتمع النفاق .
اصبحنا مجتمع الحسد والحقد .
اصبح القتل مستشري عابسط الاشياء .
اصبحنا مجتمع الطلاق
اصبحنا شعب الحراسات ل الابوات .
هكذا تحرر الاوطان ؟
اين ما هم عليه كاحتلال ، على

اسرائيل تسعى للوطن البديل