أضف إلى المفضلة
الأحد , 05 أيار/مايو 2024
الأحد , 05 أيار/مايو 2024


كيف ينظر الاردن الامني والاقتصادي الى معركة درعا ؟
الصورة من موقع الخليح اونلاين

01-02-2016 11:59 PM
كل الاردن -

 

*الفريق المتقاعد 'العدوان' يطالب بتنشيط الاجهزة الامنية في قرى الشمال.

*العدوان : الاردن يفضل تواجد قوات النظام السوري على الحدود السورية الاردنية.

*العدوان' يعول على انتشار الجيش المكثف على الحدود.

*محاولات التسلل الى الاردن ترتفع بعد أيام من بدء المعركة.

*العميد المتقاعد علي الحباشنة لا يرى خطورة في تواجد عناصر من حزب الله والحرس الثوري بالقرب من الحدود الاردنية .

*الحباشنة : اكثرمن 35 الف سوري عادوا الى سوريا من الاردن.

*الحباشنة : ردة فعل خشنة في حال توطين جزء كبير من اللاجئين السوريين في الاردن.

*الحباشنة : المسؤولين الايرانيين يسعون لبناء علاقات قوية مع الاردن.

*تركيبة معقدة لفصائل المعارضة السورية في درعا.

*ابعاد اقليمية للمعركة لقرب ميدانها من الاردن وإسرائيل.

إعداد وتحرير : سليمان الحراسيس

'الهدوء الذي يسبق العاصفة' ، بتلك العبارة تصف أطراف الحرب الاهلية السورية ما يدور في الجنوب، بالرغم من الاشتباكات المحدودة في بعض البلدات.إلا أن الاشهر الماضية 

شهدت هدوء غير مسبوق في محافظة درعا وريفها والبلدات المحيطة.

استعدادت وتحشيد عسكري، لما يبدو أنها معركة حاسمة تهدف لإعادة سيطرة النظام السوري من جديد على المعابر الحدودية مع الاردن وأهمها معبر نصيب.

تركيبة طرفي المعركة والمخاوف الاردنية

قوات المعارضة السورية المسيطرة على درعا وبلدات ملاصقة بها، تعد ذات مرجعيات مختلفة، الجيش السوري الحر وجبهة النصرة وفصائل اسلامية ، وألوية عسكرية أعلنت مؤخرا مبايعتها لتنظيم الدولة 'داعش' ، في مواجهة مع قوات النظام السوري مدعومة من حزب الله وجماعات اخرى إيرانية الولاء .

'المعركة الحاسمة' لن تكون بتلك السهولة على قوات النظام بالرغم من الغطاء الجوي الروسي المحكم، سيطرة النظام مؤخرا على قرية 'الشيخ مسكين' استغرقت شهرين ،بحسب مراقبين، ويعود ذلك لاسباب عدة، ملاصقة المدينة للحدود الاردنية وقربها من الحدود الاسرائيلية، اي أن نتائج المعركة لن تكون محصورة في الداخل السوري ، فمن المتوقع ان يتعرض الاردن لضغط شديد ومزيدا من اللاجئين ، وارتفاع مستويات المخاطر الامنية ومحاولات اختراق الحدود ، مع توجه العناصر الارهابية اليها.

من المعلوم ان التنظيمات الارهابية التابعة لتنظيم القاعدة ، جبهة النصرة الفارضة لسيطرتها على مساحات واسعة من جنوب سوريا ،تتبع النمط السياسي البرغماتي في تحالفاتها المختلفة، اي بلغة اخرى ، تلك التنظيمات لا يمكن عقد اتفاق سياسي او امني معها ، ولعل استمرار الاردن بإغلاق معابره الحدودية مع سوريا لدليل على ذلك ، بالرغم من سيل الاتهامات المتمثلة بدعم الاردن لتلك الجماعات.

امنياً واقتصادياً اتفق مجموعة من الخبراء العسكريين الاردنيين على ان سيطرة قوات النظام السوري على الحدود السورية الاردنية له دور كبير في عملية ضبط الحدود وإعادة فتح المعابر ، وانسيابية الحركة التجارية الى حد ما.

الفريق المتقاعد موسى العدوان تحدث لـ'كل الاردن' عن خطورة المرحلة القادمة،وقال ان مصلحة الاردن الامنية والاقتصادية تكمن في سيطرة قوات النظام السوري على حدودها مع الاردن ، بإعتبارها قوات منضبطة تتبع لكيان سياسي تعترف به الامم المتحدة،ويخضع لقوانين ومواثيق دولية ، وافقه على ذلك العميد المتقاعد علي الحباشنة، حيث اكد ان الاردن الامني لا يرغب بوجود مسلحين يرفعون شعارات مختلفة، حيث من الصعوبة ان يتم عقد اتفاق معها.

العدوان

 

الاثر الاقتصادي والامني لسيطرة فصائل المعارضة المختلفة على الحدود السورية الاردنية

لا تقتصر الاثار السلبية لسيطرة فصائل المعارضة السورية على الجانب الاقتصادي ، حيث يحبط الجيش الاردني العشرات من محاولات تهريب الاسلحة والمخدرات منذ اندلاع المعارك في سوريا ، كان اخرها القضاء على 12 شخص وهروب اخرين،ويشار هنا الى ان السياسة الاعلامية الامنية الاردنية تقتضي بعدم الاعلان عن احباط مخططات او محاولات ارهابية كبرى كان من المخطط القيام بها على أراضيه فور كشفها ،ويتم الاعلان عنها في وقت اخر قد يمتد لفترة طويلة.

ويرى العميد المتقاعد الحباشنة ان الاعباء الاقتصادية أيضا هي من أبرز التحديات التي فرضتها الحرب في سوريا على الاردن،و وفقدان الجيش السوري مناطقه الحدودية ، ويشير الحباشنة الى توقف الحركة التجارية مع سوريا بشكل كامل ، مما ادى الى تكسد مئات الشاحنات التي تحمل المنتجات الاردنية وتصدر الى لبنان وتركيا وأروبا، وإنقطاع دخل مئات المواطنين جراء ذلك ، وانعكست تلك الاثار على الدخل الاقتصادي للمزارعين الاردنيين، حيث تعرضوا الى خسائر فادحة مع اغلاق طريق تصدير مزروعاتهم الى الخارج ، وفشل الحكومة بإيجاد اسواق بديلة.

معركة درعا والاحتياطات الامنية الاردنية

يعول الفريق المتقاعد موسى العدوان على قدرات الجيش الاردني في ضبط الحدود ، وانتشاره المكثف على طول الحدود ،ووجود خطط طوارئ لمختلف الاحتمالات.

ويطالب 'العدوان' بتنشيط الاجهزة الامنية في مدن وقرى الشمال لمنع اي عمليات اختراق من الداخل ، وضبط عمليات التسلل في حال توجه عناصر ارهابية الى الاردن تحت ضغط نيران الجيش النظامي ،ويؤكد العدوان على ضروروة توعية المواطنين في القرى والبلدات الملاصقة لسوريا في حال وصلتها طلقات او قذائف طائشة.

الجدير بالذكر ان قذيفة صاروخية سقطت على احدى البلدات الاردنية مصدرها الاراضي السورية، ادت الى استشهاد احد المواطنين واصابة اخرين.

ولم يفت على 'العدوان' ، التذكير على ان نقل تنظيم 'داعش' معقله الأساس الى مدينة تدمر ، قد يدفعه للبحث عن مناطق عمليات جديدة تكون الحدود الاردنية مسرحاً لها.

وحول التنسيق الروسي الاردني يعتقد 'العدوان' ان غرفة العلميات المشتركة بين الاردن وروسيا ستشهد حراكاً مكثفاً في الايام القليلة القادمة.

وفي نفس السياق ، لم يستبعد 'العدوان' على ان تكون زيارة قائد الجيش الاردني الفريق اول مشعل الزبن الى روسيا الاربعاء الماضي ضمن سياق زيادة التنسيق المشترك، والحصول على تطمينات روسية.

تواجد المليشيات الايرانية على مشارف الحدود الاردنية

في هذا الجانب ، بدد العميد المتقاعد علي الحباشنة الذي تربطه علاقات قوية مع الحكومة السورية، المخاوف الاردنية في حال سيطرة الجيش السوري على درعا مجددا، وتواجد مليشيات طائفية وقوات حزب الله اللبناني والحرس الثوري الايراني قرب الحدود مع الاردن ، قائلا ' ان القوات التي تقاتل مع الجيش السوري لا تخرج عن مرجعية الجيش ونطاق غرفة عملياته الموحدة'.

ودلل الحباشنة بتصريحات المسؤولين الايرانيين وحزب الله منذ بداية الازمة في سوريا التي لم تحمل تهديدات او شعارات معادية للاردن ، بالرغم من مواقف الاردن وعلاقاته مع الكيان الصهيوني.

واشار الى الاهمية التي توليها طهران لبناء علاقات قوية مع الاردن ، بالرغم من ضم الاردن لحزب الله والحرس الثوري الايراني الى قائمة المنظمات الارهابية في سوريا.


الحباشنة

 

اللاجئين السوريين في الاردن

اشارت تقارير صحفية غير مصنفة الدقة ، الى ان تسمية سياسية اردنية أطلقت على اللاجئين السوريين وتحمل دلالات سياسية خطيرة ، وحملت عنوان 'المكون السوري' ، تأتي تلك التقارير في الوقت الذي يدفع الاردن بكامل علاقاته وإمكانياته بغية الحصول على نصيب كبير من الاموال التي ستمنحها الدول المشاركة في مؤتمر لندن الشهر القادم.

ومؤتمر لندن يعقد لدعم الدول المستضيفة للاجئين السوريين.

'الحباشنة' قلل من شأن تلك التقارير، ذاكرا عدة اسباب لإنحدار مصداقيتها.

وبين ا'لحباشنة' ان الحكومة السورية ترفض توطين السوريين في الاردن ، لكنها ستقوم بتدقيق امني كبير في حال عودتهم الى سوريا مع استقرار الاوضاع هناك.

احصائيات رسمية سورية أكدت أن اكثر من 35 الف لاجئ سوري عادوا من الاردن.

ولمح الحباشنة الى انه وفي حال تعرض الاردن الى ضغوط دولية لتوطين جزء كبير من السوريين فإن ذلك يعد كارثة اقتصادية واجتماعية ،متوقعاً ان نشاهد ردة فعل 'خشنة'.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
30-01-2016 10:52 AM

على إسرائيل
إستقبال هؤلاء مجاهدو نتنياهو
ألم يطعمهم ويسقيهم ويسلحهم ويطببهم ويشفي غليلهم ...
وقد أمدهم بالمعلومات الإستخباريه
كما أنهم قالوا أن معاملة إسرائيل أشرف من معاملة الاردن
كما أنهم لم يصرحون ولو لمرة واحدة ضد العزيزه إسرائيل
إذن على طبيب المجاهدين نتنياهو اليهو سني إستقبالهم كما إستقبل جماعات لحد وسعد حداد وعرفات وحماس
وللتذكير الاردن الرسمي
من بداية الأزمه السوريه
قالها بوضوح الحل سياسي
لكن جماعة الحل العسكري
هاجموا الحل السياسي ويونس ايضا
الان الكل للحل السياسي مضو

2) تعليق بواسطة :
30-01-2016 11:03 AM

كلام الباشا منطقي 100% وهذول المجرمين ليذهبو عند مشغليهم القطريين والسعوديين والاسرائيليين والاتراك بارك الله فيه الجيش السوري الي بشعر معنا وبخبرنا شو راح يعمل معهم من اجل اخذ حيطتنا وحذذرنا منهم

3) تعليق بواسطة :
30-01-2016 11:04 AM

المعركة ستكون معركة ابادة لكل العصابات الارهابية والبيئة الحاضنة لها ومن بقي على قيد الحياة سيفروا باتجاه الاردن ....لهم والكل يعلم الدور الاردني المعاديلدولة السورية وغرفة الموك وتسليح وتدريب العصابات الارهابية جيش حر ونصرة ومختلف العصابات العاملة في الجنوب السوري >>>.الروسي لنا بحضور قادة الجيش الروسي والسوري وهي....... .وفي مرحلة لاحقة سيتم ملاحقة اي تجمع او قاعدة او مركز ايواء للارهابيين عبر الحدود .زمن الحركات الرامبويه انتهى .

4) تعليق بواسطة :
30-01-2016 11:31 AM

تقرير يشكر عليه الاستاذ سليمان الحراسيس.

الحرس الثوري خطر على الاردن وعلى حدوده نذكر اعلان السلطات عن محاولة ايراني تنفيذ عملية ارهابية

اللاجئين سيعودون حتماً السورريين ليسوا كغيرهم

المعركة ستكون حامية الوطيس ومن الممكن ان نشاهد قذائف صاروخية تهطل على الاردن

5) تعليق بواسطة :
30-01-2016 11:50 AM

لا أعرف لماذا التهوبل من معركة درعا مع انها أهدأ الجبهات السورية ولا يتطرق لها الاعلام كما هو في حلب وحمص وادلب. أما الذين يفضلون ان يحكم الجيش السوري قبضته على مناطق درعا فأقول لهم ان الجبش السوري السابق ليس كالحالي وان اجندة السوريين الان هي تطهير المناطق من ساكنيها السنة والتقارير تشير الي ان حزب الله يشترط على سكان مضايا اخلاء مناطقهم مقابل فك الحصار. ليس اليوم كالامس وحللو كما تريدون فالمخطط المجوسي الصهيوني يسير على قدم وساق مع العلم اننا في الاردن حصة اليهود اما سوريا والعراق فحصة المجوس

6) تعليق بواسطة :
30-01-2016 12:02 PM

.
-- جزء هام من أسباب صناعه الفتنه في سوريا كان لاقحام وتجويع وترحيل فلسطينيي سوريا الى الاردن بعد ان منع الاردن دخول فلسطينيي سوريا كلاجئين وتولت المعارضه المسلحه تزويدهم بهويات سوريه سمحت بدخولهم الاردن خدمه لمخطط الغاء هويتهم الاصليه واضاعه حقوقهم

-- وليست هنالك نيه لإعاده فلسطينيي سوريا اليها سيما وان أوراقهم أصبحت كسوريين ولا بد كغطاء بقاء بعض السوريين ايضا ، من هنا يمكن فهم استعمال مصطلح " المكون السوري " تمهيدا لما هو قادم .

.

7) تعليق بواسطة :
30-01-2016 12:38 PM

معركة درعا لن تكون شرسة بحجم معركة حلب ،واعتقد أن تنسيقا اردنيا - روسيا سيجعل من استعادة النظام درعا وفرض السيطرة الامنية للنظام عليها متاحة بشكل مقبول ،وذلك مقابل انهاء التوتر في العلاقات الاردنية السورية ،اي ستكون درعا هي الثمن الذي سيحصل عليه النظام السوري مقابل اعادته العلاقة مع الاردن والسماح للمنتوجات الاردنية بالدخول لسوريا وربما سيشارك الاردن مستقبلا باعادة إعمار سوريا ،وهو امر سترتبه روسيا مع النظام ولن تعارضه ايران
اتفق مع تحليل الاخ المغترب حول الآلية المخادعة لتوطين فلسطينيي سوريا

8) تعليق بواسطة :
30-01-2016 01:03 PM

إن نظر الاردن حسب هذا الملخص اقوى بصرا وإدراكا من الذين يجمعون الاسماء من الأوهام ويعقدون الإجتماعات الفارغة من اي ضمان ومضمون .

9) تعليق بواسطة :
30-01-2016 01:15 PM

كلام المغترب من الواقع وهذا كان درب اوردوغان منذ ان نصب الخيام مقدما بالتنسيق مع الدوحة ثانيا والرياض ثالثا لإحتضان الازمة والمعارضة بعد إشعالها ..

10) تعليق بواسطة :
30-01-2016 01:24 PM

اخي الحبيب معركة درعا قادمة وستكون من القسوة بانها ستكون محط وسائل الاعلام العالمية والمحافل الدولية وسينتشر الجيش السوري على كامل الحدود ومعه حلفائه .. اما ان تعيد سوريا العلاقات مع الاردن فهذا كما قال الرئيس بشار الاسد لن تعود اي علاقه مع اي دولة الا بعد استفتاء شعبي والرئيس السوري والجيش السوري ومؤيدي الدولة السوريه لن يغفروا للاردن الرسمي والاسلاموي مشاركتهم في سفك دماء الجيش السوري وتدمير الدولة الكل يعلم وليس الرئيس السوري مدى وحجم التورط الاردني والمشاركة في المؤامرة على سوريا من اول يوم

11) تعليق بواسطة :
30-01-2016 01:47 PM

من البدايه درعا هي تمرير مشروع كيري للتوطين في الاردن وتطويق وجود حزب الله في لبنان بعد مساعدة اسرائيل للنصره ودعمهم وتحصين مواقعهم وضرب الجيش السوري كلما حاول الاقتراب منهم اي النصره والجانب الاخر هوالتهويل والعويل للمخيمات بسوريا حتى النشر انهم ياكلون البسس والحمير من اجل تهجيرهم وتسليحهم بهويات سوريه خدمه للوطن البديل ﻻحقا وممكن بعد محادثات جنيف مباشره قبل وقف اطلاق النار سيما وان امركا منزعجه من تقاربنا مع روسيا

12) تعليق بواسطة :
30-01-2016 01:57 PM

ستعود العلاقات الاردنيه السوريه
بأفضل من السابق
فالسياسيون السوريون يفهمون الضغط الحاصله على الاردن الرسمي
لهذا لم نسمعهم يهاجمون الاردن
وإن تهجموا فإن كلماتهم كانت تدلل على العتب والعتاب دون تجريح وتقريع
وهذا دليل أن سوريا تفقه أننا كنا نمسك العصا من الوسط ولا نقطع الشعره
وهذه السياسة المعتدله
كانت تغضب السعوديه فهي تريدنا عبيد وليس ساده , وهذا بعيد عنهم أن نكون عبيد لأحد
وما وجد الاردن عبدا بل سيدا
والجميع يدرك أن الاردن اولا
وهذه السياسه في مفاهيم أكلي الضب والجراد تأرقهم ويتوجسون منها خيفةٍ

13) تعليق بواسطة :
30-01-2016 02:27 PM

الى تعليق ١ معلوماتك غير دقيقة للأسف ..
.... بشار الذي قتل و دمر و رمى الشعب السوري الأعزل بالبراميل المتفجرة و قتل المدنيين بأسخق الطرق فقط لأنهم قالوا لا مكان لبشار في رئاسة سوريا .!
هذا السفاح سيحاسب على كل شيء عمله .
هذا المجرم الذي باع سوريا لمصلحة روسيا .

و حمى إسرائيل أكثر من ٤٠ سنه و والده من قبله الذي باع الجولان بالمؤمرات ضد الحلف الثلاثي على إسرائيل بسبب خياناته.
النظام السوري الغير شرعي هذا سيزال يعني سيزال شاء من شاء و آبا من آبا. كفى فتنة.

14) تعليق بواسطة :
30-01-2016 02:28 PM

يكفي فتنة يكفي فتنة واضحة .
احكي لبشار سيزول معه كل شبيحته المجرمين .

15) تعليق بواسطة :
30-01-2016 03:58 PM

سبحان مغير الاحوال
سبحان من جعل العدوان يتفق مع الحباشنة بالقبول بتواجد الجيش السوري وحلفاءه على الحدود في حوران كافضل الحلول لخدمة امن واقتصاد الاردن

ندعو الله ان يعجل بقناعة الحاملين على النظام السوري وحزب الله وايران بان من الافضل في هذه الضروف المعقدة وجود عدو عاقل خير من صديق جاهل على الحدود لامكانية التفاهم على الاقل

16) تعليق بواسطة :
30-01-2016 04:51 PM

يبدو من التحليل أن الاردن و الاردنيين و حيدون تُحاك حولهم و عليهم المؤمرات و الفتن ؛

و نتسائل من يُغامر بالاردن و من يُقامر بالاردنيين ، وحيث نجد ان هناك فئة تتسول تحت غطاء اللاجئين السوريين - بعد نفاذ سرقة و نهب ثروات الاردن و الاردنيين و فئة تجهد لخلق" المكوّن السوري " و المشاركةفي صنع القرار

على الاردنيين ان يكونوا بأعلى درجات الحيطة و الحذر مما يُحاك لهم في الداخل من فئة مهووسة بالمال وحب السلطة و غطرسة نيرون حارق روما ..شعارهم إما أنا أو الفوضى ؛

17) تعليق بواسطة :
30-01-2016 05:24 PM

نعتذر

18) تعليق بواسطة :
30-01-2016 07:44 PM

النظام السوري له تاريخ معروف في اﻻرهاب
اقول لكل منافق يدافع عن النظام السوري
راجعوا العمليات اﻻرهابية التي قام بها ضد الديبلوماسيين اﻻردنيين والسفارات اﻻردنية
ومحاولة اغتيال رئيس وزراء اﻻردن عام 1981
اضافة الى عشرات المعتقلين اﻻردنيين في سجون طغاة الشام والذين لم يظهروا الى اﻻن
هذا النظام له تاريخ طويل في التآمر على اﻻردن
هذه بعض انجازات حكم البعص السوري تجاه اﻻردن
هل فهمتم

19) تعليق بواسطة :
30-01-2016 09:13 PM

كلنا مدرك منذ البدية ان الهدف ليس بشار انما سوريا وجيش سوريا والهدف تمرير مخطط كيري اللي ما بشوف من الغربال اعمى .... تحليل الاخ النغترب هو الصح

20) تعليق بواسطة :
30-01-2016 09:55 PM

نؤيد طرح الفريق العدوان باعتباره مبني على تحليل علمي لمعطيات الموقف و باعتباره محايدا لان الفريق العدوان لا تربطه اية علاقة من قريب او بعيد باي طرف من اطراف الصراع و وطنية الرجل تعكسها مواقفه و مقالاته ... من ناحية اخرى و مع احترامنا للجميع فان أراء الحباشنة تعكس تأيده لطرف محدد -النظام و ايران و بالتالي من الصعب الاخذ بها

21) تعليق بواسطة :
30-01-2016 10:51 PM

رغم ان اول شهيد بالمعارضه في ذرعا هو قريبي ويحمل اسمي ورغم انني لا احب الاسد ولا نظامه الا انني ادعم وبقوه تفاهم وتنسيق الاردن مع الجيش السوري والدوله السوريه لما يعود بفوائد اقتصاديه كبيره للاردنين وحتى في موضوع المياه كما ان وجود جيش سوري نظامي على الحدود الاردنيه يخدم الاردن امنيا وبشكل اكبر من وجود تنظيمات متعدده متنافره لا تتبع جهه واحده او دوله بعينها .ثم ان سيطرة الجيش على الحدود واستباب الامن سيشجع اللاجئين على العوده لبلدهم واعادة بناء سوريا انا مع الباشا والحباشنه واشجع فكرهم .

22) تعليق بواسطة :
30-01-2016 11:25 PM

جيد ان يقوم الحراسيس بتقريب وجهات النظر العسكريين لما يدور في سوريا ..الحباشنة والعدوان اتفقوا وهنا مربط الفرس ويمكن البناء على ذلك

23) تعليق بواسطة :
30-01-2016 11:33 PM

أطمئنك يا عزيزي بأن موقفي من النظام السوري الحالي برئاسة بشار الأسد قاتل ومهجر شعبه،إضافة لحزب اللات والولي الفقيه، وإيران المجوسية كما هو دون تغيير. وعندما بينت رأيي بأنني أفضل وجود الجيش السوري على الحدود اعتمدت على أهون الشرين الذي يخدم مصلحة الأردن، لأن التعامل مع جهة رسمية معترف بها سيضل أفضل من التعامل مع منظمات ليس لها ثوابت أو صفات الدولة. وإن اتتفقت مع صديقي الدكتور علي الحباشنه فهذا جرى من دون تنسيق مسبق وكل له رؤيته وأسبابه. شكرا لملاحظتك الدقيقة وتوجهاتك المخلصة لمن ذكرتهم وتناصرهم.

24) تعليق بواسطة :
31-01-2016 12:44 AM

نعتذر

25) تعليق بواسطة :
31-01-2016 02:04 AM

تحية طيبة وبعد

اسمح لي سيدي انني سأطمأن عندما ارى الوفاق يسود الجميع سياسين وعسكريين

الاشخاص الى زوال والحدود الى زوال والانظمة السياسية الى زوال ولكن اسم سوريا الطبيعية او سوريا الكبرى او بلاد الشام ودمشق باقية

حوران تغنى بها عرار وربطها بشيحان ولن اكون اصدق منه تعبيرا فاضربه كمثل على الوطنية والصدق حوران درة العقد الشامي وستبقى

شكرا لك اولا واخيرا على ملاحظاتك وجعلني الله واياك من انصار الحق والحقيقه وممن يضعون مصلحة البلاد والعباد فوق كل اعتبار

26) تعليق بواسطة :
31-01-2016 02:36 AM

.
-- أن تكون هنالك وجهتا نظر او أكثر بين أعلام وقيادات نخبة المتقاعدين العسكريين فيختلفوا بأمر ويتوافقوا بغيره لهو دليل يحسب لهم لا عليهم

-- و بذلك يكون المتفاعدون العسكريون قد سبقوا المدنيين الحزبيين والناشطين في قبول الرأي الآخر والتعددية

-- لم أبالغ عندما وصفت موسى باشا العدوان بأنه "ضمير الوطن" ويأتي موقفه الأخير ببرجماتية جريئة قدمها على قناعاته ليثبت أن الأولوية لديه هي مصلحة الاردن وحماية أمنه .

.

27) تعليق بواسطة :
31-01-2016 06:41 AM

الى الباشا موسى العدوان تعليق 23 لك منى كل الاحترام وارفع لك القبعة.

28) تعليق بواسطة :
31-01-2016 07:57 AM

بعض من شعر عرار ووصيته للاردنيات والصحب


يـا أردنيـات ُ إن أوديـت ُ مغتربـاً
فانسجنها ، بأبـي أنتـن َّ ، أكفانـي
وقلن للصحب : واروا بعض َ أعْظُمِه ِ
في تل ِّ إربد َ أو في سفح شيحـان ِ

29) تعليق بواسطة :
31-01-2016 09:05 AM

السيد تعليق 13
أفضل ما سأقوله لك سيدي
صباح الخير والخيرات
كان بودي أن أثبت وجهة نظري ومصداقيتها لكن
لكن عليكم تحديد ماذا تريدون عند مهاجمة خصومكم السياسين
تقول الأسد يحمي الجولان 40 عام
وتقولون ال الاسد باع الجولان
لطفا لتكن تجريحاتكم للرجل متماسكه ومقنعه فهل باع ال الاسد الجولان
وهل لم يطلق طلق في الجولان
فبذر الشائعات والاقوال والكلمات بلا مستمسكات لن تكن لدى الاخرين ذات قيمة
ولقيمتكم الفكريه دوما هاتوا مستمسكات ووثائق ومراجع معتمده
كوثيقة عبد العزيز ال سعود فلا ينكرها إلا مرتزق
تحياتي سيدي

30) تعليق بواسطة :
31-01-2016 11:31 AM

شكرا للباشا المحترم والذي يمثل عين العقل والضمير النابض في الأمة. لآ ادري ما مصلحة من يدافعون عن هؤلاء المرتزقه والمجرمون !!! وما مصلحتهم بعدم سيطرة الجيش السوري وضبط الحدود مع الاردن، اليس في ذلك منفعه للاردن واقتصاده الا يكفي ما حصل من تدمير واجرام من هؤلاء المرتزقه بأسم الاسلام !!! كفى غباءا ودفاعا عن هؤلاء المنحرفين وشكرا للاردن على سياسته الحكيمة وللقائد الأعلى أبو الحسين على حكمته وتجنيبه الاردن الويلات

31) تعليق بواسطة :
31-01-2016 12:01 PM

مع احترامي للعسكريين حاليين او متقاعدين مهما بلغت رتبهم ولكنهم ليسو أكثر من غيرهم الماما بالامور وقدرة على التحليل بل اني ما اراه انهم بسبب عدم انتمائهم الحزبي خلال وظيفتهم لا يعون الامور السياسية الا بمتابعتهم الشخصية واجتهاداتهم المبنية على الاعلام فقط. اهل المخابرات هم فقط المطلعين والمدركين لحقائق الامور ومألاتها وماذا كان وما سيكون. حتى في الغرب العسكريون يتحدثون فقط عندما يكون لهم دور او محادثات عسكرية. حبذا لو كانت التحاليل تصدر ممن يشتغلون بها مثل حسن ابو هنية ومحمد ابو رمان والزعاترة.

المحرر : من ذكرتهم ليسوا خبراء عسكريين ، بل كتاب صحف ومقالات مبنية على اراء وتصريحات.

32) تعليق بواسطة :
31-01-2016 12:10 PM

قبلها أتهم العرب ومنهم اجدادنا الاردنيون ببيع فلسطين مع ان التاريخ يقول ان المنطقة كلها كانت بعهدة بريطانيا

الجولان لم تباع في سوق السياسة والدبلوماسيةبل احتلت في حرب 67 مع قطاع غزة وسيناء والضفة الغربية

تسلسل الاحتلال كان تحييد مصر اولا اكبر جيش عربي ثم الجبهة الاردنية وبعد ذلك صب العدو كل نيرانه على الجولان

سكان ام قيس يشهدون على ذلك وقد شاهدوا احتلال الجولان وحسرتهم وهم لايملكون شيئا يعملوه

ستفتح جبهة الجولان كجبهة شامية فلسطين غربا ولبنان شمالا والاردن جنوبا وسوريا شرقا

33) تعليق بواسطة :
31-01-2016 01:26 PM

أشكر السيد عبد الحليم المجالي
على هذه التوضيحات والإيضاحات والإيضاءات
وأرجوا من الله أولئك الذين يتهمون ال الاسد إدراك ذلك الحقائق والدلالات
لكنهم يا أخي الفاضل
نناقشهم بالحقائق , فيخرجون لنا ..... التي هي شائعات لا تسمن ولا تغني من جوع فكري ثقافي وتاريخي
هم إن أصابوا شيء يقولون هذا منا ولنا , وإن كانت تدينهم وهي من أفعالهم ينكرون ويستنكرون ولا يكتفون بذلك بل يتهجمون على الرأي الآخر
والغاية هو قمع الرأي الأخر كي لا يظهر ....و نكساتهم المتجذره في الإسلام السياسي التجاري
تحياتي

34) تعليق بواسطة :
31-01-2016 02:29 PM

التقرير على ما أظن كتب بناء على المصلحة الاردنية فقط ومسار تحقيقها بهذة الظروف ..قليلون من يضعون المصلحة الاردنية أساسا لكتابة تقاريرهم.


التقارب الواضح في شعارات الخبراء في التقرير بالرغم من اختلافهم في وجهات النظر فيما يخص المسألة السورية

موضوع سوريا لا يحتاج الى اختلاف في وجهات النظر ، علينا ان نضع صوب أعيننا الامن القومي الاردن ثم ننظر الى باقي الامور ولنختلف عليها فهذا أمرا صحي.

35) تعليق بواسطة :
31-01-2016 02:38 PM

لك كل التقدير والاحترام يا عزيزي على ما تجود به أفكارك إثراء لأي موضوع يطروح للبحث على هذا الموقع المحترم، بكلام عقلاني بعيد عن الغوغائية والارتجال. وأرجو أن تسمح لي بتقديم الشكر لك على أوسمتك التي تمنحها لي بين حين وآخر منذ سنوات عديدة دون أن نلتقي عمليا كأشخاص. عباراتك اللطيفة دائما تلامس شغاف القلب، لا بل تقع في صميم القلب، فلك مني التحية الخالصة مع تمنيات لك بالصحة والسعادة.

36) تعليق بواسطة :
31-01-2016 04:21 PM

من المتابعة ىتبين ثقة معظم القراء بك وبرأيك الخاص في ما يجري على حدود الاردن .
لقد نهجت في موقفك التوافق مع آراء مناهضة وغلبت مصلحة الاردن على المدى البعيد متجاوزا النظرة الانية الضيقة .

يؤهلك ذلك لان تكون حكما وتساهم في ردم الهوة بين الانقسامات الاردنية الحادة الضارة بالمصلحة

بعض الاردنيين يتحدث وكأن سوريا مزرعة لآل الاسد وان الجولان احتلت منهم مع ان حافظ الاسد استلم رئاسة سوريا 1971 والاردنيون يذكرون موقفه معهم في احداث ال70

اكتب عن 67 وبين مسؤلية العرب جميعا عن خيبتهم

37) تعليق بواسطة :
31-01-2016 04:30 PM

الى المدافعين عن نظام اﻻسد
اذا كنتم تعتقدون انه نظام قومي فلماذا قام بمحاوﻻت اغتيالات لديبلوماسيين اردنيين
وهل سيظهر المعتقلون اﻻردنيون في سجون اﻻسد منذ عشرات السنين
اجيبوني اﻻن وﻻ تهربوا من اﻻجابة

38) تعليق بواسطة :
31-01-2016 04:58 PM

لعب الأردن دورا لا يحسد عليه , مما افقده الثقة به من الدول الاخرى , ولكن اؤيد رأي الفريق موسى باشا العدوان ... فهو الأصوب في مثل حالة عدم التوازن الأردني , لعبة اللاجئين الفلسطينيين هي لعبة أمريكيه صهوينية وسيتم تجنيسهم إن لم يكن قد تم وانتهى ... المكون السوري مصطلح مزعج جدا للأردنيين ... وارجو أن لا يخسر النظام الأردنيين
اللهم اجعلها بردا وسلاما

39) تعليق بواسطة :
31-01-2016 05:10 PM

مراقب باب إخوان أردوغان
السفاره السوريه مقابل السفاره السعوديه
إذهب إليهم وخذ معك كشوفات اولئك الاشخاص
وإن لم يستجيبون لك
إرجمهم بحجر
وأنتم لماذا سجنتم صحفي جمهوريت التركيه , وطالب أردوغان بإعدامهم
ولماذا تدمرون ديار بكر بالقنابل العنقوديه
وأنتم لماذا تدخلون كل الارهاب العالمي لبلاد العرب سوريا والعراق
وأنتم لماذا تسرقون بترول العرب السوري والعراقي
وأنتم لماذا تدعون الإسلام وتتخذون عدو الله وعدونا إسرائيل أولياء
وأنتم تقولون أننا مسلمين وإذا بكم مقاتلون لنصر حلف الناتو الاستعماري الصهيوني

40) تعليق بواسطة :
31-01-2016 06:55 PM

أستأذن الاخوه الكرام راجياً المعذره إن قلت شططاً ، فإني ما أتوقعه هو التالي :
ـ لن يكون هناك أي تأثير علينا جراء ما يحصل من إقتتال على حدودنا الشماليه ، وإن كان من تأثير فلن تبلغ حدته بأكثر من حده تساقط الثلوج على عمان وما حولها كما حصل في المنخفض الآخير .
ـ إنكفاء كم كبير من المعارضه بإتجاه الارضي السوريه الواقعه بالجزء الجنوب الغربي من سوريا ـ المقصود بإتجاه الجولان المحتل ، ويكون قد سبق ذلك تنسيق المعارضه مع إسرائيل وإستحداث جيب لهم هناك كجيب سعد حداد في جنوب لبنان .
ـ في النقطه .. يتبع..
ـ

41) تعليق بواسطة :
31-01-2016 07:14 PM

لا أعني ,, قوات المعارضه ,, في المطلق أو جميعها قد تلجأ الى ذاك الجيب الذي أتيت على ذكره ، يترك ذلك لتخمين المحلل .
ـ أما مع من ,, ننسق ,, فالأولى أن يكون تنسيقنا بمن هم على الارض ، وأقولها دونما وجل فالارض محتله من الروس وهم القوه الفاعله والنسيق معهم يأخذ الأولويه الاولى .
ــ نحن أيضاً أولى وأدرى بمصالحنا وبما ينفعنا ، فلا بأس وإن نسقنا مع بعضٍ من معارضة مواليه .
ــ أرى أن الاحتمال الاكثر سؤاً هو أن تتم السيطره على الحدود المواجهه لنا من قبل الدخلاء الذين أتوا من بعيد وقريب بمختلف .. يتبع

42) تعليق بواسطة :
31-01-2016 07:37 PM

أطيافهم ومللهم ، فكلها وجوه ، بمجملنا لايطيق لها نظرا ، حتى ولو حسنها علينا أهلنا وبني جلدتنا ، وإن كان من شرٍ علينا فلن يكون الا منهم ، هم العدو فلنحذرهم وعدونا التقليدي ما منا يجهله .
ـ ليس من جديد أن تكون حدودنا الشماليه مما لايطئن له فقد تم وتأذينا وقوتلنا وردوا خائبين ومع هذا لايزال فينا من ترسخ لديهم وهم قوى المقاومه والممانعه ، التي ما مانعت ولا قاومت ، إن لم تكن قد تآمرت والله أعلم .
ـ أرى أن الحديث عن التجاره والتسويق وقطع الارزاق ليت جميعها بذات الاولويه ليتم الحديث عنها في هذه..يتبع

43) تعليق بواسطة :
31-01-2016 07:57 PM

الحديث عنها في هذه الاونه ، وليس لنا كما لتركيا مئات المصانع في حلب وغيرها ، ولنتذكر أن حدودنا بجميع جهاتها كان لها يوماً أن سدت وما كان من طاقة فرج الا من السماء .
ـ أما عن النظام السوري ، فإن إرتضاه السوريين فما الذي يجعلنا أن نحرض عليه ، ولكن هل فعلاً أنهم يرتضون نظاماً فتك ، قتل ، دمر وشرد الملايين ؟
ـ أخيراً نعود الى المقوله ، وهي أن الاردن عين الله تحرسه ، وهذا ما اثبتته الايام الخوالي وستثبته قادماتها ، ثم الثقه بقواتنا المسلحه وجهودها بما يتوفر لها من أسباب المنعة والقوه ، وبها نفتخر .

44) تعليق بواسطة :
06-02-2016 08:10 PM

منذ سنوات وكثير من العرب يحلمون بسقوط النظام .اليوم يتباكى معظمهم على معارضتهم التي د عموها لتدمير الدوله السوريه .من يعتقد أن النظام السوري يحتاج الاردن اليوم في درعا فهو وأهم .اليوم الاردن من يحتاج مساعدة الروس والسوريين ولكنه لا زال يراوغ كما أعلن بوتين ووليد المعلم.غرفة العمليات مع الروس عليها فيتو أمريكي.عندما نرى السوم أي في جنوب سوريا سن شعر وقتها بحماقة السياسه في الاردن .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012