هذا هو نفس الخبر
الذي نشر على كل الاردن من أيام
وكان العدد أقل بكثير
واليوم أصبح بهذا العدد الكبير
كيف ..؟!
هو الأموات تلد أيضا
ولهذا السبب كان الخبر السابق كاذب وما هي إلا بطولات كالبلونات فرقعات بالهواء
والمرصد السوري بلندن
وهل شاهدوا العركه بحثياتها وجزئياتها بأكثر من أصحاب البيان الاول ..؟!

الخبر في الحالتين قيل عمن قال والملاحظ لرفع معنويات المسلحين السعوديين التمويل وقوات الجيش السوري سباقة لمثل هذه الافعال وهذا الخبر بما انه ينسب الى ا ف ب فان لاصحة له

مواقع اخبارية : إيران تغير موقفها: مستعدون للتعاون مع السعودية حول سوريا || ( عالم مابتجي غير بالعين الحمرا . رعد الشمال ارعبتهم وجابت رؤوسهم )
“رعد الشمال”.. المناورات التي تقلق إيران ومليشياتها
امين عام حلف الناتو : التعرض لأحد حلفائنا سيقابله رد عنيف من طرفنا
.......................................

الى جهنم وبأس المصير. هذا مجرد بداية الغيث والقادم اكبر ان شاء الله.

دعونا نرى الان بعد ان يدخل التحالف الاسلامي بقيادة العربية السعودية بطولات أبناء المتعة ومن يواليهم. اقتربت النهاية. كان من المفترض دخول هذا القوات من بداية الثورة للتخلص من بشار رئيس بلدية دمشق.

اللي بحط هالاخبار كل يوم والثاني بعد ما حسمت نتيجة المعركة واثبتت القاعدة انه المرتزقة لا يستطيعو كسب حرب ... مثل ما بنقول باللغة العامية (من حرارة الروح) ههههههه

اللهم زد في قتلاهم واذلهم وزلزل الارض من تحت اقدامهم
الى جهنم وبئس المصير

اذا كنت مسلم فلماذا تقف مع الكفره او انك غير مسلم
ادعوا الله ان يحشرك معهم

اللواء علي عباس قائد الجنود القتلى جاء إليه مدير معمل يسيطر عليه الثوار في نفس المنطقه ودفع إليه مبلغا ضخما مقابل إرجاع المعمل فجمع ألواء عباس جنوده
وطلب إليهم التوغل 2 كم متر فرفض الجنود وقالوا هذه عمليه مستحيله خصوصا وأنها منطقة الغام فهددهم
اللواء عباس بأنهم يعصون الأوامر ثم انطلق الجنود بعد أن رضخوا الساعه 3 فجرا وكان المجاهدين في انتظارهم

فتحول المشهد إلى معركة صيد البط فابادوهم كلهم ويقال أن العدد يقترب من 200 قتيل دعس عليهم .

وكان الأرض مغطاة بجثث الشبيحه القتلى
يتبع

وارتفع الصراخ والبكاء والعويل والمجاهدين يحصدونهم من غير جهد . وانتهت المعركه عم مقتل 200 وفقدان 100 والأغلب انهم قتلوا . أما النصيرين فهم يطالبون الآن بإعدام علي عباس وهذا منتشر على مواقعهم ويمكن التأكد من ذلك .ويقال أن علي عباس هاربا من وجه العداله مختفيا عند أحد الضباط العلويين الكفره .

كما وان هناك حركات احتجاج واسعه من قبل الطاءفه العميله ويطالبون بالقصاص .


وفوق هذا بيجي واحد أهبل بقلك الخبر مش صحيح مدسوس !!

قطعان سوداء في الهزيع الأخير من الليل تتحرك بخبث كأنهم شياطين مرعوبه يريدون التسلل .. فجأة انهم عليهم الرصاص من كل جانب كأنه المطر بدأت الكتل السوداء الشيطانيه تتساقط وارتفع الصراخ والعويل وأصوات حشجرة خروج الأرواح مع روائح كريهه من تلك الأجساد وفي الجهة المقابله ارتفعت أصوات التهليل والتكبير والتوحيد تتساقط ... كان مشهدا سرياليا في جوف الليل ...وعلي عباس يتحسس رزمة الأوراق النقدية التي قبضتها ثمنا لدماء هؤلاء الصرعى
ذوي الحظ التعيس .

يا اخ يونس حكينالك الخبر صحيح وارجع لموقع اورينت وليس اوربت انصار النظام اعترفوا بالقتلى والمفقودين والعدد هو 180 والذين نجو 70 مقاتل وقد تكلموا عن معناتهم وكيف تم الزج فيهم للمطحنه من قبل الضابط المسؤول علي عباس ولعلمك هم حرس جمهوري لهذا ابحث بنفسك من مواقع النظام وليس المعارضه للتأكد على كل المصارعه في سوريا لن تنتهي بالضربه القاضية ستنتهي للاسف بالنقاط وليس المهم من ينتصر المهم والأقذر والاسفل والذي يؤسف له ستكون على حساب الشعب السوري والوطن السوري والدم السوري ندعو الله ان يرحم اهلنا في سور

يا سﻻم على هالخبر المفرح
ما اجمل منظر جرذان النصيرية وهم قتلى
ان هذا العمل البطولي من المجاهدين لهو من اعظم اﻻعمال التي تقرب من الله
استمروا ايه اﻻبطال في ضرب النصيريين اينما كانو
فهم شارفوا على الفناء
ويكادوا ان يصبحوا طائفة بﻻ رجال

الى المعلق الحقيقة
..... اقرأ جيدا

بارك الله فيك يا اخي واشكرك
ولكن هناك ملحوظة بسيطة
وسائل الاعلام وبعض الناس يخطئون في الاسم
فهم يسمون النصيرية بالعلويين نسبة الى سيدنا علي بن ابي طالب على اساس انهم اتباعه
ولكنهم ابعد ما يكونون عن منهج الامام علي رضي الله عنه
فالامام علي لم يقتل النساء ولا الاطفال ولا العجزة
والامام علي لم يكن منافقا كهذه الطائفة
واسمهم الحقيقي هم النصيرية نسبة الى محمد بن نصير وهو فارسي مجوسي اسس دين النصيرية لتشويه صورة الاسلام من الداخل
ولك كل التقدير والاحترام

الى واحد انت ... لو انت رجل منطقي لقلت كلام غير ذلك ..
لأن الحالة هي حرب و فيها القاتل و المقتول .
يعني حضرتك بدك تقنعنا انه النظام ما خسر في المعارك
... مهو لولا الروس و المجوس كان الأن ما ظل للنظام غير حراس بيته.