طالما ذكر الكاتب
مثل جون ماكين
فهذا الكاتب صهيوني مدفوع الثمن لتشويه صورة ترامب أما زنوج أمريكا
لكن كاتب المقاله
لم يقل للقراء أن جون ماكين هو مؤسس الدواعش وصوره مع الخليفه البغدادي على النت لمن يريد أصول نشأت الدواعش
ومن يقف خلفهم
فإن كان ترامب يريد إعادت الإستعمار لأفريقيا
فجون ماكين ولغ من دماء أمتنا حتى الثماله والتخمه عن يد عملاءه من تجار الإسلام السياسي
ولم لا
أنا مع ان يقوم الغرب بإعادة إعمار افريقيا ولو تحت اسم استعمار والذي لا يعني الكثير من السلبيه واعني به المصطلح مِم الناحيه اللغويه
هل بقاء افريقيا بهذا التخلف وهذا الفقر والامراض والجهل وكل مصائب الدنيا تفتك بها أفضل ام استعمارها من دول متحضره ولو بكثير من التنازلات
لان يحكمهم أناس متحضرون خير مماهم عليه الان
و
ليته ينجح لعله يكون القتبلة التي تفجر أمريكا وتنهي دورها العالمي
.
-- الفرصه الذهبيه لامريكا كانت القرن العشرين ولن تتكرر ،، خلال ذلك القرن برزت الشيوعيه والحربين العالميتين وقتل تسعون مليون اوربي والحق دمار شامل باغلب الدول فكانت فرصه ضعف وانهاك لا تعوض لامريكا لتحكم العالم فماذا فعلت .!
-- الشيوعيه انتهت والعالم الغربي تفض غبار الحربين العالميتين وأصبح اكثر وعيا بينما تتحول امريكا الى دوله بوليسية يحكمها انتهازيون وتسير بلا هدف
-- المرشح الديموقراطي "ساندرز" الاشتراكي هو أمل النجاه ونجاحه او فشله هو معيار وعي الشعب الامريكي بهذه المرحله
.
هو سينجح,, هو يمثل رأي الاغلبيه هناك وله مؤيدون, وسياسات الولايات المتحده لا يقررها رئيس, هناك دوائر استخباراتيه وغيرها من هيئات مهامها واضحه والرئيس هو ناطق اعلامي فقط, تأتيه الواجبات مكتوبه.. امريكا ترى بضرورة عودتها كشرطي في مكان الحدث وترامب خير من يسوق ذلك.
يا رجل بالله عليك فكنا منك ..مش ناقصين ..مش عارفين نتفاهم مع اللي بفهمو .حتى يجينا واحد معتوه مثلك .
ليس الأفارقة وحدهم و العرب أيضا
مع بداية عهد رئاسة رولاند ريغان عاد رعاة البقر للميدان ..
الشعب الأمريكي بسيط ومسكين ويلعبون عليه البيضه والحجر ولا دخل لهم بالسياسه إلا من رحم ربي والساسه خبثاء وأتباع لإسرائيل وهم يدعون الحريه والتعدديه ويسوّقونها على شعوبهم وشعوب العالم ويدعون العلمانيه وفصل الدين عن السياسه ولكن هم أكثر من يعتمد ويعتنق الدين اليهودي عقيده وفكر وسياسه بتوراته القديمه والجديده ويبنون عليها بداية العالم وإنتهائه ويوهمون الأمريكان بهذه المهاترات التي جلبت للعالم الكوارث والحروب وللأسف أكثر أتباعهم زعماء المسلمين الذين اتبعوا ملتهم وتركوا عقيدتهم,هذا المعتوه سيحكم بفلوسه
دائما الدول يرفعها قائد حكيم ويسقطها قائد أرعن وأمريكا سيأتيها من يسقطها بوحل الرعونه وستكون دماء البشر الذين قتلتهم وأراقت دمائهم بسطوتها وجبروتها وتفرعنها سبباً لإنتقام الواحد الأحد والزمن يدور وما طار طير وارتفع فهي ليست أقوى من المانيا والقياصره واليابان وفرنسا والعثمانيين بزمانهم, وكم اتمنى أن اعيش مرحلة سقوطها وتفتيتها من ولايات لدويلات ويارب يا كريم .