أضف إلى المفضلة
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
مجلة أمريكية : واشنطن تدرك الهزيمة المحققة لكييف لكنها تصر على ضخ الأسلحة لها اليمنيون يواصلون هجماتهم على السفن التي تتجه الى الكيان الصهيوني دعما لغزة احتجاجات الجامعات الأميركية تتوسع دعما لغزة وانضمام جامعتين جديدتين مطالب بشمول أحياء بشبكات المياه في عجلون 10 إصابات بجروح وكسور بحادث تصادم مركبتين في جرش مقتل 4 يمنيين باستهداف أكبر حقل للغاز في كردستان العراق الأمم المتحدة تصدر قرارًا حول ادعاءات مشاركة موظفي اونروا بطوفان الأقصى الأمم المتحدة: 37 مليون طن من الأنقاض في غزة تحتاج 14 عامًا لإزالتها الفايز يلقي كلمة في مؤتمر برلمانيون من أجل القدس بإسطنبول إصابة بن غفير جراء حادث انقلاب مركبته في مدينة الرملة 1063 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة خلال الأسبوع الحالي الهيئة العامة للصحفيين توصي بتحويل منتحلي المهنة للمدعي العام مسيرات في عمان والمحافظات للتنديد بالعدوان الغاشم على غزة الأرصاد تحذر من السيول والانزلاق على الطرقات السبت منظمة كير تطلق نتائج دراسة تقييم الاحتياجات السنوي للاجئين
بحث
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024


د . محمد الحموري يدعو لوقف تغول الحكومات و الإصلاحات باستعادة الشعب مصدر السلطة

07-05-2011 09:35 AM
كل الاردن -


اعتبر الخبير الدستوري في الأردن وزير العدل الأسبق د . محمد الحموري أن التعديلات التي أدخلت على دستور المملكة الصادر عام 1952 “شوّهته”، فيما رأى أن اللجنة الملكية المشكلة من أجل دراسة نصوصه بحاجة إلى باحثين متخصصين .

وحدد الحموري في حوار مع “الخليج” أبرز الإصلاحات الدستورية المطلوبة، وتتمثل في استعادة الشعب مصدر السلطة، ووقف “تغوّل” الحكومات، وإنجاز قانون انتخاب يعتمد الدوائر الواسعة، مطالباً بعدم إحالة قضايا الفساد إلى محكمة أمن الدولة لضمان ملاحقة “الأموال المهرّبة”، كما وجد “الملكية الدستورية” مطبّقة واقعياً واعتبر أن الدعوة إلى الحد من صلاحيات الملك تتناقض مع النظام البرلماني بينما أيّد إلغاء اتفاقية وادي عربة . وتالياً الحوار:

* كيف ترى تشكيل لجنة مراجعة الدستور؟

- يأتي ذلك في أعقاب مطالبات تواصلت على مدى سنوات دعت إلى ضرورة إجراء إصلاحات دستورية لاسيما أن التعديلات المتلاحقة على الدستور الصادر عام 1952 “شوّهته” بعدما أخلت بالتوازن البرلماني، وأعطت الحكومات سلطات إضافية على حساب الحقوق والحريات وجعلتها “تتغوّل” على سلطتي التشريع والقضاء . لكن اللجنة التي بدأت عملها منذ أيام كانت بحاجة ضمن تشكيلتها إلى باحثين متخصصين يقومون بمهام التنقيب العلمي ورصد تجارب موازية منحت النصوص مدلولاتها الدقيقة وواكبت النظام البرلماني المتطور للاستفادة منها ومعالجة بعض الأخطاء .

* ماذا تقصد ب “تعديلات شوّهت” دستور 1952؟

- هناك 28 تعديلاً على دستور 1952 والأمثلة السلبية كثيرة في هذا النطاق منها:

- أولاً: ارتكز الدستور الأصلي على أن الشعب مصدر السلطة ويتجسّد ذلك من خلال البرلمان المنتخب بصورة حرة ونزيهة نحو منحه الثقة للحكومة استناداً إلى قبول الناخبين، فضلاً عن مراقبته أداءها، لكن اختلالاً كبيراً اعترى الأمر بعد حذف نص كان يحتم استقالة الحكومة التي تقر حل البرلمان وتشكيل أخرى جديدة لإجراء الانتخابات، حيث صارت الحكومات عقب إلغاء هذا النص تقر حل البرلمان وتبقى لتصبح مصدر السلطة بلا رقيب عليها .

- ثانياً: أسهم في هذا الاختلال الإبقاء على نص أضيف إبّان احتلال الضفة الغربية أتاح وقتها إمكانية تأجيل الانتخابات إلى أجل غير مسمى نتيجة “ظروف قاهرة”، وفي ظل الاحتفاظ بذلك النص استغلته الحكومات واحتجت ب”ظروف قاهرة” في كل مرة أرادت فيها الدفع بتأخير الانتخابات، فأحدثت فراغاً برلمانياً ورسّخت تفرّدها بالسلطة .

- ثالثاً: أصدرت الحكومات قوانين مؤقتة مسّت الحريات والحقوق استناداً إلى تعامل غير دقيق مع أحد النصوص، وفي ذلك تجاوز لا يتماشى مع الدستور .

- رابعاً: أضيف نص أجاز الاستغناء عن عضو مجلس الأعيان (الشق الثاني للسلطة التشريعية) من دون الالتزام بأسباب مؤطرة، وبالتالي يمكن التوصية بإقالته لدواعٍ شخصية، وفي ذلك انتقاص فعلي من وجوده، ثم إن الحكومة توقع على تعيينه وطرده رغم افتراض ممارسته دوراً رقابياً عليها .

* ماذا تعني بأن الحكومات أصدرت قوانين مؤقتة استناداً إلى تعامل غير دقيق مع أحد النصوص؟ وهل أفضى ذلك إلى نفاذها رغم مخالفتها للدستور؟

- كان هناك نص في الدستور يقول إن إصدار القوانين المؤقتة خلال فترة عدم انعقاد البرلمان مرتبط بثلاث حالات هي، الكوارث الطبيعية والحروب والنفقات التي لا تحتمل التأخير، إلا أن ذلك النص ألغي ووضع محله آخر مفاده “إذا وجدت حالة ضرورة مستعجلة”، ما فتح المجال أمام الحكومات لإصدار ما تشاء من القوانين المؤقتة والاكتفاء بعرضها على البرلمان في أول جلسة عقب التوقف، وتطبيق المضامين فوراً من دون انتظار الموافقة أو الرفض أحياناً إلى درجة أن هناك قوانين معروضة منذ عام 1966 لم تأخذ صفة الإجازة فعلياً .

إما بالنسبة إلى مدى مخالفتها الدستور فهناك عشرات بل مئات القوانين المؤقتة النافذة ينطبق عليها ذلك، لأن تفسير “حالة الضرورة المستعجلة” حسب الهيئة العامة لمحكمة العدل العليا يدل على نسق الحالات الثلاث إلى جانب الآفات الزراعية والزلازل وما إلى ذلك وهذا ليس موجوداً على أرض الواقع .

* ما سبب ضعف الأحزاب في الأردن؟

- لأننا عشنا أكثر من 30 سنة قبل عام 1992 كانت فيها الحزبية جريمة فرسخت المخاوف في الأعماق فضلاً عن إسهام قانون الأحزاب وفق نصوصه العقابية وليست الديمقراطية في تجنب الانخراط ضمن القوى السياسية، أما طرح ثلاثة أو أربعة أحزاب قوية بقصد تداولها الحكومات فيفرضه واقع كل بلد ولا يمكن إقحامه، وفي جميع الأحوال يجب ربط دفع الخزينة للأحزاب بنقاط ترتكز على إجمالي المنتسبين وعدد الواصلين إلى البرلمان، ونسبة نيل أصوات الشعب . وفي مقارنة بسيطة نجد أن إسبانيا مثلاً بدأت النظام البرلماني عام 1976 ووصلت، أما نحن فبدأنا عام 1952 ولا نزال نقف ونحاول أن ننطلق من جديد في كل مرة .

* هل ترى الوصول إلى “حكومات برلمانية” بعيد المنال؟ وماذا تقول عن قانون الانتخاب واتجاه لجنة الإصلاح إلى إقرار القائمة النسبية؟

- لا يمكننا تحديد زمن معين للوصول إلى حكومات برلمانية، فهذا مرتبط بالظرف الاجتماعي وطريقة ممارسة السلطة التنفيذية واستقلال القضاء، ونجاح السلطة التشريعية في مراقبة ومحاسبة الحكومات .

أما قانون الانتخاب الأفضل عندنا فيجب أن يستند إلى الدوائر الواسعة بحيث يحق للناخب الاختيار وفق عدد المقاعد المخصصة ضمن دائرته، ما يدعم فوز من ينتمون إلى الأحزاب، فيما نظام الصوت الواحد فتت الحزبية وأضر البنية المجتمعية من خلال تكريس العشائرية والانتماءات العائلية على حساب المصلحة العامة، بينما يستند نظام القائمة النسبية إلى انتخاب غير مباشر لا يتيحه دستور الأردن، ما يتطلب تعديلات نصّية مواكبة .

* ما الإصلاحات الدستورية المطلوبة في رأيك؟

- كثيرة ويصعب إيجازها لكن من أمثلتها استعادة الشعب مصدر السلطة ووقف “تغوّل” الحكومات من خلال إلغاء بعض النصوص بينها إجازة تأجيل الانتخابات إلى أجل غير مسمى ووجوب استقالة الحكومة عند حل البرلمان، ورفض إمكانية انتخاب نصف أعضاء البرلمان نصفه الآخر وملء مقاعده الشاغرة إلى جانب إعادة منصب رئاسة المجلس العالي لتفسير الدستور إلى رئيس القضاء وليس رئيس مجلس الأعيان، وحذف ما ينص على توقع الحكومة قرار الاستغناء عن أعضاء مجلس الأعيان وتأطير القوانين المؤقتة .

في المقابل إضافة نصوص تتيح تقسيم الدوائر الانتخابية وفق القانون لا نظام الحكومة، وإعطاء المحافظات مقاعد تتناسب مع عدد سكانها، واعتماد الانتخاب لا التعيين في مجلس الأعيان وفق شروط ومؤهلات تطرح كفاءات بارزة وصاحبة خبرة .

* هل تتيح النصوص الحالية ملاحقة ما تطلق عليها المعارضة “أموالاً مهربة” وما تنعتهم ب “الفاسدين”؟

- لست مع إحالة هذه القضايا إلى محكمة أمن الدولة لأن تكوينها ليس جزءاً من السلطة القضائية والأحكام الصادرة عنها، وبالتالي لا تتيح الملاحقة وإذا كانت الغاية سرعة الإنجاز يمكن تخصيص هيئات ضمن القضاء العادي للنظر في قضايا الفساد بأقصى سرعة .

* كيف تنظر إلى دعوات “الملكية الدستورية” والحد من صلاحيات الملك؟

- مصطلح “الملكية الدستورية” ليس مستخدماً في الفقه الدستوري لكنه درج بقصد إقرار نظام ملكي يأخذ بالنظام البرلماني، وهذا موجود في دستور الأردن فعلاً لكن المتشدقين بالعناوين العريضة يريدون إرسال رسائل غايتها الإشارة إليهم وهم جزء من المشكلة، أما الحد من صلاحيات الملك فيجعل النظام ليس برلمانياً . وفي مطالعة موازية على نماذج غربية نجد أن الملك هو القائد الأعلى للقوات المسلحة ويعتمد تعيين رئيس مجلس الوزراء ويصدر إرادة ملكية للموافقة على حزمة قرارات حكومية، وهذا الأمر مطبّق عندنا بصورة صحيحة .

* ماذا جنى الأردن من اتفاقية “وادي عربة”؟ وهل تؤيّد المطالبين بإلغائها؟

- لم يجن الأردن شيئاً إيجابياً من الاتفاقية بل ساعدت الكيان الصهيوني على الامتداد إلى الوطن العربي، وأعطت “الإسرائيليين” ما يشبه “صك حس نية”، وأضرّت الجو العام، وصار هناك تدخل في مناهج التعليم لإزالة ما يتناول الحديث عن عدو غاشم اغتصب الأرض وخلف الشهداء ووصفه مجرد جيب زمني في التاريخ استطاع حزب الله إخافته والتصدي له، وقانونياً يمكننا المرور عبر نصوص تحبط الاتفاقية حتى الوصول إلى إلغائها في المحصلة وأنا مع ذلك .

* كيف تجد المطالبة بالعفو عن أحمد الدقامسة الذي قتل “إسرائيليات” استهزأن بصلاته؟ ثم لماذا لم يسمح بخروجه من السجن للعلاج وأتيح ذلك لغيره؟

- العفو عندنا إما عام يحتاج إلى قانون يسقط الجريمة والعقوبة أو خاص يستند إلى “تنسيب” من رئيس الوزراء ووزير العدل وتوقيع الملك، والواقعة التي يمضي على خلفيتها الدقامسة عقوبة السجن جعلت التعامل مع خروجه للعلاج أمراً صعباً لأنها ذات أبعاد سياسية، فيما حصد تصريح وزير العدل حسين المجلي حول اعتبار الدقامسة بطلاً ومناداته بالإفراج عنه ردود فعل “إسرائيلية” مضادة، ونحن في النهاية دولة ذات سيادة يحق لنا إصدار قراراتنا وليس لأحد التدخل أو الاعتراض .



" الخليج "

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
07-05-2011 09:52 AM

أن هذة اللجنة التي شكلت هي فقط شكلية و الخطط القادم واضح المعالم لماذا عين أحمد اللوزي و ماذا كان يشغل اللوزي سنة 1971 و 1972 و 1973 وما هو المشروع الذي طرح أنا ذاك و أذا أستنتجنا فالنتيجة واضحة ومن هنا نعلم بأن اللوزي من هندس ذلك المشروع و التاريخ يعيد نفسة.

2) تعليق بواسطة :
07-05-2011 09:53 AM

لا ادري لماذا تطرح الحلول قفزا عن مفتاح الحل الاساسي وكاننا نصعد السلم ابتداء من الوسط خوفا من الافعى
--------
هكذا هي لعبة السلم والافعى حيث الحذر واجب من كل فك افعى مفتوج وهكذا هي لعبةالاصلاح في الاردن لا تسلسل في الحلول والحديث عن امور وتجاوز امور دون الحديث عنها بانتظار ان ينزل ملك من السماء لا يخشى في الحق لومة لائم ليطرح الحل كاملا.
==================
هل اضاعة الوقت امر مقصود ؟!!!

3) تعليق بواسطة :
07-05-2011 10:49 AM

القوانين المؤقتة مصدر كل الشرور وتعد أفتئات على جميع الحقوق الدستورية للمواطنين.

أي أصلاح لا بد ان يبدأ برد جميع القوانين المؤقتة جملة وتفصيل كون هذه القوانين غير قانونية وغير دستورية لأنها اقرت في حالة غياب او تغييب الرلمان وفيها أجحاف وتغول من سلطة (التنفيذية على حساب السلطات الأخرى ولأن من بني على باطل فهو باطل.

4) تعليق بواسطة :
07-05-2011 01:42 PM

The middle East file is under the control of US assistant secretary "Feltman" an aggressive diplomat,his record of pushing Lebanon to the edge of civil war does not give good indication about US intentions for Jordan

5) تعليق بواسطة :
07-05-2011 04:00 PM

ماذا عن قرار فك الارتباط ودستور 52

6) تعليق بواسطة :
07-05-2011 04:17 PM

يا اخي الشعب مصدر الصلطة وكيف وهم يختارو الذى على مزاجهم ويصفق لهم معهم معهم عليهم عليهم

7) تعليق بواسطة :
07-05-2011 04:41 PM

التكرار بالمطالبات بأستعادة الشعب دورة كمصدر للسلطة ورفع الظلم وسيادة العدالة والحرية ومحاربة الجوع والفقر والبطالة وأجتثاث الفساد , تقابل من الجانب الاخر بالامبالاة والأهمال والأبتسام ......لا نعرف لماذا , هل لأنها تعتقد انها قوة كاسحة, قادرة , تمسد شعر شعبا طفلا, تسويف اهمال , لجان رئيسية , لجان فرعية , يغمرني شعور بأن لا جدية البتة بأحداث اي تغيير .....والدليل ما نراة يوميا من ارتفاعات بالاسعار وتعيينات جائرة فورية , ووعود باهتة بطيئة بالتغيير ,الحكومة تراهن على ان يدب الملل بالجميع فيأخذ استراحة طويلة المدى او ينشغل بأحداث اخرى بعيدة .....

اقول ولمن يهمة الامر من مستلبي الحقوق والظالمين المردة ورعاة وسقاة شجرة الفساد من مسؤولي البلد والذين اخلوا بقسم الوظيفة التي انيطت اليهم من ولي الامر لثقتة بهم ....لقد خنتم الامانة وخذلتم قائد الوطن ....وسنحاسبكم نحن يوما قبل حساب اللة عز وجل والتاريخ

8) تعليق بواسطة :
07-05-2011 04:56 PM

سؤلت سؤالا من صديق بما انك لست مسؤولا مطلعا ولا تملك ادلة واضحة على احد ...كيف تميزون المخلص الامين من الفاسد ؟؟

قلت لة الامر سهل جدا /الامين عندما يشاهد سيدة حامل وبشهرها الاخير سيساعدها على صعود بسيارتها والعودة لمنزلها بأمان

والفاسد عندما يشاهد نفس السيدة سيساعدها كما غيرة لتعود لمنزلها لتكتشف انها بدون جنين

9) تعليق بواسطة :
07-05-2011 05:58 PM

الدستور اذا تمت معالجة قوانين ال28 قانون كويس ولكن الحكومات السابقة والحالية جعلت مجلس النواب الي معظم مجالسنا النيابية مزورة جعلت النائب ليس مشرع بل متسول عالى ابواب الوزارات من اجل تعيين حارس والا مراسل والا نقل موظف من الا وتاميين بعثات دراسية للمقربين والي معدلاتهم ما بتاهلهم للجامعات الخاصة عندنا والي الجامعات الخاصة بنظري عبارة عن سوبرماركت ادفع وخذ بدكو تشريع وتصليح اعطاء القضاء استقلالية فورا هاي البداية

10) تعليق بواسطة :
07-05-2011 06:13 PM

نحن بحاجة الى خبراء قانون دستوري كفقيه محطة المنار ومحامي خالد شاهين وتصفبة بنك البترا ومن الوزراء السابقين اللدين لم يفعلوا شيء لصالح الوطن الخ

11) تعليق بواسطة :
07-05-2011 07:49 PM

الدكتور الحموري استقال من حكومة المصري لأنه رفض التوقيع على معاهدة السلام.
الدكتور الحموري كان من أوائل من وضح تجاوزات الحكومات و مخالفاتهم الدستورية من خلال عشرات المقالات التي نشرها في اخر عشر سنوات و لم ينتظر الريح التي تهب حتى تحميه كما فعل الاخرون.
الدكتور الحموري كان أول من نبه الجميع الى مهزلة القوانين المؤقتة و عدم دستوريتها.
المقام لا يتسع لإنجازات عملاق كالدكتور الحموري ولكن حسبي أن أقول:
كم مس عـرشك قزم يطاوله****** فما نال ما يبغي ولم يطل

12) تعليق بواسطة :
07-05-2011 08:19 PM

هذا الرجل شغل تنظير و صفق حكي , صار وزير مرتين و ثبت فشله بالمرتين , الان صار الدور لولده الذي تم تعيينه عضو بلجنة مستشاري الفساد يعني توريث ثم هو من المدافعين عن خالد شاهين

13) تعليق بواسطة :
07-05-2011 09:13 PM

احمد اللوزي

ولد عام 1925 في بلدة الجبيهة من ضواحي مدينة عمان. أتم دراسته الابتدائية والإعدادية في عمان أما دراسته الثانوية فأنهاها في مدينة السلط. حصل على درجة الليسانس في الآداب عام 1950 من كلية دار المعلمين العالية في بغداد .

انا لا ادري في عمر دولته - اطال الله في عمره - لما رئاسة لجنة تبحث في تعديلات دستورية ؟؟ وهل سيكون خطابه غير خطاب جيل الشباب الذي كان حينها في زمن الخمسينات والستينات ؟؟؟!!!! بماذا ستخاطب اجيال الفيس بوك واجيال تبحث عن العدل والحرية والكرامة ؟؟؟ لما لم تفهموا بعد ان الثورات العربية ليست ثورات جياع بل ثورات احرار احرار احرار يريدون كرامة وحق وقضاء على الفساد ويريدون استعادة وطنهم الذي ينهب ليل نهار وبرعاية رسمية وعلى مرأى من الجميع من العقبة الى برقش الى دبين الى عقربا .. اتقوا الله فينا .. الا تؤمنون بيوم آخر تقفون فيه امام الله !!!! الا ترونهم ينهبون اموال الأردنيين ويموتون بأمراض لا علاج لها ؟!
انا مش عارف ومش قادر افهم : على مين قاعدين يضحكوا ؟!!!!!!!!!!

14) تعليق بواسطة :
08-05-2011 04:59 AM

حلو

15) تعليق بواسطة :
08-05-2011 06:37 AM

سمعت وليس كل ما يسمع صحيح ،،،، أن المعلم في اليابان يخدم فقط (10) عشر سنوات لتربية النشئ ،،، وبعدها يتم إحالته الى التقاعد ويأخذ حقوقه كاملة مكملة ،،، تعرفوا ليش ؟؟؟ لأنه إذا قعد أكثر من هيك ببلش يخرب في النشئ ،،،

16) تعليق بواسطة :
08-05-2011 10:19 PM

الى 13 حموري
ولولا خسة من بعض قومي لما كسرت سهام الغدر سهمي
يا 13 عيب وظلم ذوي القربا اشد اقسم بالله قمة العيب يا 13 حموري هذا مرض وابتلاء

17) تعليق بواسطة :
09-05-2011 08:22 AM

توقعنا ان تكون على راس الفائمه يا دكتور (لو ارادو اصلاحا)

18) تعليق بواسطة :
09-05-2011 04:54 PM

الى رقم 12 لم اجد جوابا عاقلا بل تطاول فكل اناء بما فيه ينضح

19) تعليق بواسطة :
09-05-2011 05:54 PM

ابا ظفار ....سهمك لم ولن يكسر بأذن اللة فخلفك جيوشا من المخلصين البررة للوطن ولأشراف الوطن من أمثالك.....

اسألكم سيدي سؤالا..... هل يضير رحيق العسل وحلاوتة بضع حبيبات من الملح؟؟؟ ودم سيدي وتاج رؤوسنا

20) تعليق بواسطة :
14-07-2011 11:50 PM

الى من سمى نفسه احمد قاسم هل تعلم انه منذ كتابتك التعليقين وانت في حالة ضياع نفسي وقلة حيله لانه من دراسة شخصيتك وجدت انك مريض نفسي وتحتاج الى علاج متواصل مابين سنه الى سنتين اما معلمك الذي طلب منك ان تكتب التعليقات المريضه فيحتاج الى اكثر من هذا لان كلاكما حاقد وحسود وينقصكم الثقافة والعلم والمعرفه ولذا انصحكما بالاستمرار بالعلاج وكل ماتنضغطوا تحتاجون الى علاج اكثرومهما حاولتم لجر الموضوع الى هوامش نقول لكم القافلة تسير والكلاب تنبح

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012