أضف إلى المفضلة
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
مجلة أمريكية : واشنطن تدرك الهزيمة المحققة لكييف لكنها تصر على ضخ الأسلحة لها اليمنيون يواصلون هجماتهم على السفن التي تتجه الى الكيان الصهيوني دعما لغزة احتجاجات الجامعات الأميركية تتوسع دعما لغزة وانضمام جامعتين جديدتين مطالب بشمول أحياء بشبكات المياه في عجلون 10 إصابات بجروح وكسور بحادث تصادم مركبتين في جرش مقتل 4 يمنيين باستهداف أكبر حقل للغاز في كردستان العراق الأمم المتحدة تصدر قرارًا حول ادعاءات مشاركة موظفي اونروا بطوفان الأقصى الأمم المتحدة: 37 مليون طن من الأنقاض في غزة تحتاج 14 عامًا لإزالتها الفايز يلقي كلمة في مؤتمر برلمانيون من أجل القدس بإسطنبول إصابة بن غفير جراء حادث انقلاب مركبته في مدينة الرملة 1063 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة خلال الأسبوع الحالي الهيئة العامة للصحفيين توصي بتحويل منتحلي المهنة للمدعي العام مسيرات في عمان والمحافظات للتنديد بالعدوان الغاشم على غزة الأرصاد تحذر من السيول والانزلاق على الطرقات السبت منظمة كير تطلق نتائج دراسة تقييم الاحتياجات السنوي للاجئين
بحث
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024


فؤاد البطاينه يكتب : لكي لا تستشهد سوريا

بقلم : فؤاد البطاينه
14-03-2016 11:10 AM

ليس هناك مشكلة في تعايش الطوائف والاعراق في دول العالم ، فهل تعايشها في بلادنا مشكلة ولماذا ؟ .التنوع في المجتمعات من مصادر قوتها وابداعها وباعثا لفكرة الدولة الوطنية ولفكرة الأمة بداخلها. أما عندنا فمشيناها خطى كتبت علينا على إيقاع الصهيونية وكرسناها مصدر اختراق ومعول هدم وسوس ناخر . ان تحريم الديمقراطية على الدول العربية ودعم الدكتاتورية والإنقلابات وعبادة الاصنام وتلاوة التعاويذ كانت الوسيلة التي لا تنازع في فعاليتها باختراق مجتمعاتنا وتمزيق لحمة دولنا من الداخل ، والغاية هي المشروع الصهيوني في فلسطين قبل ثروات العرب وموقعهم الجغرافي . فغياب الديمقراطية والشرعية الشعبية وراء أهم الجوانب لشعور الاقليات العرقية والطائفية في الدول العربية بعدم الامان والتهميش وانتقاص الحقوق ، وبالتالي سهولة اختراقها وتحالفها مع قوى أجنبيه مستفيدة من الاختلالات الكبيرة التي حالت دون إلغاء مفهوم الأقليات في نفوس كل الشعب وأمام العرف والقانون .

إن التململ الطائفي والعرقي ليس جديدا في الدول العربية بل قديما قدم انشائها الحديث ، وإن محاولات هذه الفئات للحصول على الأمان والحقوق لم تنقطع .ونزعتها الانفصالية وطلب الحماية الاجنبية جزءا من تاريخها في اوطانها العربية . وبعيدا عن المثالية فللإنسان أولوية الحياة الأمنة والكريمة التي يهجر في سبيلها وطنه ويبقى له منه الذكريات والحنين . ولعل أسوأ حالات الانسان أن يحصر في هذا الخيار . فلا لوم كبيرعلى الإعراق والطوائف في وطننا حين نراها تنزع للانفصال ، بل اللوم على من جعلها تلجأ لهذا الخيار . إنها أمنية للعلوي وللدرزي وللمسيحي وللشيعي أن يعامل وينظر اليه بهويته الوطنية والعربية لا بهويته الطائفية .

ومن هنا ندرك خطورة الربيع العربي في بعض الدول العربية من حيث استغلال الطائفية والعرقية . أما في سوريا فكان له طعم أخر بما يعنيه من تهديد للطائفة العلوية في أمانها الذي اكتسبته من خلال حيازتها على السلطة بانقلاب عسكري . ونعلم كم كانت أولوية الحفاظ على سلطتها هذه باستخدام وسائل قاسيه . لقد كان اتجاه الربيع فيها يشكل تهديدا لأمن الطائفة العلوية أكثر من اي وقت مضى تبلورت حدته من بوادر الفوضى واستغلال الاعداء التقليدين لتصفية حسابات سياسية وطائفية ، ومن تجييش الصهيونية للربيع السوري من كل المتناقضات حتى لو كان بهدف اخر ، وتجييش الدول العربية معها، حتى أصبح واضحا للنظام بأنها ملامح النهاية وأن خيار الصفر لأمن الطائفة عنده قد تكون في تهيئة الظروف للإنفصال بدولة تحت الحماية .

ان الفدرالية في دولة تعيش وشعبها وضعا كالوضع السوري ، لا تعني سوى التقسيم الى دول متناحرة ومختلفة الولاءات ومناطق نفوذ للأجنبي . فليست الدول العربية سويسرا الشرق وليست الفدرالية هي الحل المفترض والسليم النوايا والنتائج ، ولا هي خيار حر للشعب العربي ولا لأي أقلية حين لا تشعر بأقليتها وبالتهميش في وطنها . وقبل ان نأتي للحل نسأل ماذا بعد التقسيم والتفتيت ، إننا سنشهد عندها عدم الاستقرار والحصار والضعف والتجويع والابتزاز يسود في أي دولة عربية لا ترضخ للمشروع الصهيوني في فلسطين والمنطقه ، وسنشهد التخلف والعمالة السياسية والاقتصادية والمذلة لمن ترضخ من الدول . وسنرى الوطن البديل يتجسد ويتقنن في الاردن واللاجئين يتوطنون وقد تمطر الصهيونية عليه بفرص العمل وإلغاء الديون والمشروعات وتسريع المحطة النووية ، فالاستقرار فيه سيكون مطلوبا كدولة محاذية ومستوعبة لملف القضية الفلسطينية في أبعادها السياسية والسكانية والاقتصادية . ولكن نرجو إن كان حدوث ذلك قدرا أن يكون بلا مقدمات القتل والتدمير والتهجير .

وعليه ، إننا أمام مؤامرة أكبر من كل ما نتحدث فيه ونتقاتل عليه وأكبر من كل نتائج وفظائع خمس سنوات ، ومن الأحزاب والأشخاص والمواقف والعنتريات والتصريحات التصعيدية الخرقاء ، وأكبر من الوطنيين والخون وخطابات الدين فكلنا الأن أدوات وجهتها ونتائج عملها بيد الغير . والحسم العسكري هو خطهم الأحمر ، فليكن الوطن وحده خطنا الأحمر عندما نجر لذبحه . إن الحل هو في المصالحة الوطنية التي تقفز عن كل التدمير والقتل والتهجير في سوريا فداء لها وللعروبة وفلسطين ، وردا على الصهيونية وكل التواقين للعق دماء الأمة . فالمؤامرة لن تقف عند سوريا . مصالحة على قاعدة الحفاظ على سوريا ومكوناتها . إنه الخيار الحر لمن يدعي الوطنية بصدق ويدعي بمواجهة المشروع الصهيوني ،إنها مصالحة على قاعدة حل ديمقراطي ينطلق من فهم أن الحسم العسكري لا يسمح به وأن الارهاب مرعيا ومسلطا على الجميع وقوته ومصيره بيد رعاته . وإن قضيتنا الاساسية ليست معه بل مع رعاته وهدفهم ، فمعركتنا هي سياسية معهم تمس وجودنا برمته ، وسياسية مع انفسنا وليست عسكرية عبثية ولا دينية او مذهبية وليس في السياسة احقاد شخصية ولا انفعال . فنحن ومعنا التنظيمات الارهابية والمتعامله لسنا أصدقاء ولا أعداء لحلفائنا المرحليين بل أدوات تستخدم بأدوار مختلفة لهدف واحد هو تدمير بلاد العرب وشعوبها لحساب أطماعهم . وتعلم الاطراف العربية والدولية بأن المفاوضات التي يعلك بها هي من فصول مؤامرة التقسيم لأنها صممت لتكون بلا مرجعية مشتركة للطرفين السوريين وستبقى مدعاة للفشل واليأس الى أن تصبح مرجعيتها التقسيم بمسمى الفدرالية .

إن هذا هو ما يستحق موقفا شعبيا عربيا نخبويا ، فالمثقفين والمفكرين والسياسيين وكل الوطنيين الذين لهم طريق على النظام السوري مطالبين بنصرته التي تنصر الوطن والأمه قبل فوات الأوان . فليس هناك ثمن ندفعه كعرب صادقين بعروبتنا أكبر من ثمن تحطيم الدول العربية ( واسكندرة فلسطين )، وجعل شعوب العرب أذلة للصهيونية وعمالا في آلاتها الاقتصادية والسياسية، فالتقسيم المزمع اليوم هو لدول مستقلة في الأمم المتحدة ، وسيكون فيه لحكوماتها العربية المعنية كلمة القبول او الرفض واقعا على الارض لا بالكلام ، فمنع تقسيم سوريا وما يتبعه هو أمر اليوم بيد الأسد أكثر من غيره ، فسوريا الرسمية وقرارها بيده ، فليس من المعقول أن نلجأ الى الإرهابيين ولا الى ما يدعونهم بمأجوري الصهيونية وأصحاب المصالح والأجندات من الدول لانقاذ بلادنا . والأسد في هذا لا يستسلم لهؤلاء أو لمن يدعموهم من عرب وغير عرب بل يستسلم للوطن ولعروبته . وكل المطلوب منه هو تفويت الفرصة على الصهيونية وأعوانها في أن يتشرف بأن يكون مواطنا عربيا في سوريا موحده ، ولتكن هناك مفاوضات سورية - سورية على مرجعية مشتركة تتمخض عنها هيئة انتقالية يتمثل فيها كل الطيف السوري على قاعدة كتابة دستور سوريا دولة موحدة مدنية بتعددية سياسية وطنية لا أكثرية فيها ولا أقليات ، ومنطقة خالية من نفوذ أي أجنبي أو عربي أو جماعة وطنية تسعى لفرض اجندتها .

نفهم جميعنا بأن الطرف السوري الحاكم موحدا وصاحب القرار فيه هو الأسد ويمكن له التمرد على حلفائه بأخذ القرار الشجاع ، وأن الطرف الأخر تجمعه هش وقد لا يستطيع التمرد على حلفائه . إلا أن الرجال مواقف ومجرد طرح النظام لهذه الارضية سيقلب الميزان السياسي العربي والدولي ويصبح للعرب وغير العرب موقفا يصعب تجاوزه .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
14-03-2016 11:36 AM

ما تفضلت به عزيزي المبدع من زاويه قوميه نرفع قبعاتنا للطرح ولكن هل ما زلت ترى في الأسد نزعه قوميه عربيه برغم انتماءاته للمعسكر الصفوي وينتظر إملاءات طواغيت طهران في قتل العُزّل من ابناء الطائفه السُنيّه من اطفال ونساء وشيوخ وكما يحدث في العراق؟؟ انا ارى عكس ذلك فهو امتداد للمشروع الايراني في العراق وسوريا, ولتتقسم سوريا ان بقي الأسد, فالذي يقتل شعبه لا شرف في الابقاء على حكمه,, ها هي الامارات العربيه بمشايخها ولكنهم اتحاد, فليكن في سوريا والعراق اتحاد ان حافظنا على اراقة الدماء هناك..

2) تعليق بواسطة :
14-03-2016 11:41 AM

ناهيك عن ان المشروع الامريكوصهيوني قد اكتملت حلقاته وليس بوسع اي نظام عربي الوقوف في وجهه,, لقد أتوا على العراق بأكملهوقزموا انتماءه القومي, ومن بعد العراق ليبيا واليمن وسوريا, فالمشروع قائم وقصائد النثر القومي لم يعد هناك من يقول يا هذا أعطه كيساً من الذهب,, الرؤساء في كل يوم يتحسسون رؤوسهم هل بيقيت؟؟ نحن اليوم تجاوزنا البعد القومي واصبحنا نؤمن بالقطريه مجبرين ولا مجال للرفض,, وما تفضلتم بالحديث عنه في بداية المقال عن المكونات للديموغرافيا في كل قطر فالانظمه حريصه عليه وترسيخه..

3) تعليق بواسطة :
14-03-2016 11:45 AM

لهذا اوجودوا الكوتات لجميع المكونات ولم يراد ان تُدمج ضمن المجتمعات حيث يعيشون, من هنا نحن لسنا ابناء مرحله صعبه بل امتداد للمخطط الصهيوني منذ ال 1917 عندما تم اجتزاء فلسطين من قلب المنطقه العربيه وزراعة اسفين صهيوني بيننا.. نعم نحن عشنا ولا زلنا ومن بعدنا ابنائنا واحفادنا سيعيشون ما هو أقتم مما نعيشه اليوم,,الأمه في انتظار من يحمل سيف صلاح الدين ليوحدها بالقوه ولن يحدث ذلك لطالما غزتنا التكنولوجيا ولم يكن الهدف دمجنا بالحضاره بقدر ما كان لافساد النشىءوتحويل بوصلته من القدس الى نيويورك..

4) تعليق بواسطة :
14-03-2016 11:48 AM

أين الجامعة ألعربيه ودورها وهل تستطيع ان تقنع الأسد بان يكون مواطن شرف وكيف نزيل ما في الدور الناس من حقد صحيح ان الفدرالية في وضع الشعب السوري ستكون دول أعداء ومناطق نفوذ فأين سيكون موقع أسرايل

5) تعليق بواسطة :
14-03-2016 11:55 AM

اخي العزيز ارجو منك ان تعطيني ما هو البديل لبشار الاسد هل البديل داعش ام النصره امممممممممممم هل اذا ذهب بشار من ياتي بعده يعطينا الامان على حدودنا الشماليه ذهاب بشار ام بقائه هو رهن الشعب السوري وليس رهن الجماعات المرهونه بالسعوديه وقطر وامريكا واسرائيل كون الصوره البديله التي اشنركت السعوديه وقطر مع الامريكان الديمقراطيه والحريه والعداله ابها صورها في العراق وفي ليبيا
نعم لبشار الاسد ولا جنة الدواعش المجرمين ومن يدور في فلكهم

6) تعليق بواسطة :
14-03-2016 12:29 PM

لست انا ولا انت من يقرر من البديل لبشار, فبشار رجل كأي رجل في سوريا ولا يمتلك الكريزما المهوله التي تتحدث انت عنها,, هو اداه صفويه لتخريب الطبخه السوريه,,لنترك للشعب السوري ان يقترح البديل.. كما اننا على يقين وهذا ما صرحت به اسرائيل من ان داعش امريكو اسرائيليه بالتوافق مع نظام بشار, لزعزعة أمن المنطقه,, من هنا بشار لا يريد لداعش ان تنتهي حالياً واذا ما كتب له الاستمرار هو من سيوقف نشاطها بتوقيع مختوم من تل ابيب ونيويورك..

7) تعليق بواسطة :
14-03-2016 01:15 PM

ان موضوع المقال عن الفدراليه كمشروع تقسيم من اطراف كبيره وكثيره ودور الاسد في افشاله ةهناك اقتراح حول ذلك يتعلق بدور النخبه التي تؤيد الاسد وهو اقتراح بناء لكن من من يعلق الجرس

8) تعليق بواسطة :
14-03-2016 01:22 PM

يكشف المقال عن خطه خبيثهه وهي الذهاب لمفاوضات بالجبار بدون ان يكون اتفاق على مرجعية التفاوض حتى تفشل ويعودوا للحرب ثم يعودوا للتفاوض على مرجعية الفدرالية والتقسيم والكاتب الدكتور نصر البطاينة اخطاء عندما ساوى بين الفدرالية في الإمارات وسوريا او أمريكا

9) تعليق بواسطة :
14-03-2016 03:21 PM

سوريا العرب لا تتشرف بمواطن دبح وقتل ودمر المدن على رؤوس ابنائها من اجل ان يبقى للابد .

10) تعليق بواسطة :
14-03-2016 04:15 PM

أشكر سعادة الكاتب على هذا المقال الذي يعبر عن مشاعر عربية صادقة. نعترف بوجود مؤامرة كبرى وهي استمرار لما بدأ منذ مشروع برنارد لويس عام 1907 ومرورا بسايكس بيكو عام 1916 ومن تبعهم حتى الآن.الاقتراح الروسي بإنشاء فيدرالية سورية هو تطبيق لتلك السياسة. الحل في سوريا يعتمد حسب رجالات النظام والبشاريون المؤيدون له، يتلخص في بقاء بشار متربعا على الكرسي حتى ولو هُجّر أو قُتل بقية الشعب ولم يبق إلا بشار ووليد المعلم وبشار الجعفري. بشار هو من جلب الإرهابيين والإيرانيين ومقاتلي حزب اللات والروس إلى سوريا.

11) تعليق بواسطة :
14-03-2016 04:16 PM

يقول وليد المعلم " بشار خط أحمر " بمعنى أنه لا يجوز ذكر اسمه في محادثات جنيف، ولا يحق حتى لعزرائيل أن يقترب منه، لأنه خلق ليبقى رئيسا لسوريا دون تبديل أو تعديل. يقولون أيضا أنهم سيجرون انتخابات رئاسية ونيابية، ولا أعرف كيف يتم ذلك وأكثر من نصف سكان سوريا مشتتين في مختلف دول العالم ؟ اقتراح الكاتب بأن الحل بيد بشار منطقي لأنه قد يهدئ اللعب والبدء بحوار سوري – سوري والطلب من الأجانب مغادرة سوريا، ثم تسلم الحكم لهيئة انتقالية تتولى ترتيب الأمور اللاحقة لإنقاذ بلاده من التقسيم.

12) تعليق بواسطة :
14-03-2016 07:54 PM

تحية للوطني العروبي الحر الأستاذ فؤاد البطاينة .
أتفهم مشاعرك الوطنية القومية وأتصور الكم من الهم الذي أصبح رديفا في حياة كل فرد شريف ممن أعطاهم الله التميز بالإحساس بالعاطفة الجياشة والشعور بالمسؤولية دون غيرهم من شعبنا الأردني العربي الذي تشكل الأغلبية الصامتة اللامبالية الأكثرية الساحقة منه..فبورك القلم الذي يدون بحبره معاناة وطننا وأمتنا ويؤدي دور قارع الجرس الذي يوقظ الغارقين في سباتهم وينبه الغافلين من غفلتهم بأن الخطر يحيق بالوطن ويطرق أبوابه بعنف
لعل وعسى أن تحرك جرعات الوعي

13) تعليق بواسطة :
14-03-2016 08:13 PM

التي تبث عبر سطور هذه المقالات مشاعر بعض من هذه الأغلبية وترفع منسوب الإحساس بالمسؤولية لديهم اتجاه الوطن وما يحيط به من خطب فيتكاتفوا ويتعاضدوا ويكونوا العين الساهرة عليه وعلى مكتسباته لرصد ممن هم بيننا من أعوان الشيطان الذين تأفينت عقولهم وارتدوا لباس الدين والإسلام منهم براء ، والنظر بعين الحذر من بعض من أبناء جلدتنا أنصار الطاغوت المطبلين المزمرين بجوقته والذي بلغت قلة الحياء ببعضهم بأن يتهدد ويتوعد الأردن والأردنيين من انتقام السفاح الذي شرب من دماء الشعب السوري الشقيق حتى الثمالة

14) تعليق بواسطة :
14-03-2016 08:27 PM

المسأله لم تعد الأسد وسلوكه التدميري في معالجة الأزمة ولم تعد كذلك جرائم المنظمات الارهابية وغير الارهابية ، ولم تعد مجرد تدمير المقدرات السورية وذبح شعبها وتهجيره فهذا كله حصل وانتهى . المساله الأن هي القادم الأكبر وهو تحقيق الهدف من كل ماجرى وهو تفتيت سوريا وبلاد العرب واخضاعها مع شعوبها للصهيونية وللمصالح الأمريكية وغير الامريكيه . وهنا نطرح السؤال هل المهم أن نحاسب

15) تعليق بواسطة :
14-03-2016 08:29 PM

الاسد والمعارضة والارهابيين وننتقم منهم أم نحاول تدارك ما ينتظرنا ونستفيد من الأسد ويستفيد منا في سبيل النجاة لسوريا . فالأسد يعلم تماما بانه لن يعود رئيسا لسوريا ولكننا لا نريد ذلك على حساب اسهامه في تقسيم سوريا ليكون على راس دوله علويه مثلا . فهو الوحيد القادر من كل الاطراف المتقاتله ان يقول أنا اقبل ان اعود مواطن ولا اقبل بالتقسيم مقابل دستور يحمي ويحافظ على جميع اطياف سوريا كشعب واحد بدون اقليات واكثريات وبدون نفوذ اجنبي وعربي في سوريا .
أشكر الاعزاء على مداخلاتهم المثريه الاخ

16) تعليق بواسطة :
14-03-2016 08:30 PM

الاخ موسى باشا والاخ الاستاذ طايل البشابشه والاخ الدكتور نصر البطاينه فلا شك انها كلمات من الضمير

17) تعليق بواسطة :
14-03-2016 08:31 PM

وولغ فيها حد التعضد بمعاونة من تحالف معهم تتار القرن من الروس والفرس وكتائب الميليشيات الطائفية براياتها التي تحمل أسماء الصحابة الأطهار من بيت النبوة البريئة من أفعالهم وأقوالهم التي لقنتها لهم العمائم الفارسية الهوى وألبتهم على أشقائهم في العروبة والعقيدة ، والغريب أن الغرب المستعمر يغض الطرف عن أفعالهم المجرمة ولم يصفوهم حتى بالإرهاب إسوة بداعش مع أن البغض والكراهية لأهل السنة دفع بعضهم لحرق
السنة كالذبائح وصوروها ونشروهامتباهين بما فعلوه.
أخي أبو أيسر ..عذرا لاسترسالي في التحليق في

18) تعليق بواسطة :
14-03-2016 08:32 PM

المسأله لم تعد الأسد وسلوكه التدميري في معالجة الأزمة ولم تعد كذلك جرائم المنظمات الارهابية وغير الارهابية ، ولم تعد مجرد تدمير المقدرات السورية وذبح شعبها وتهجيره فهذا كله حصل وانتهى . المساله الأن هي القادم الأكبر وهو تحقيق الهدف من كل ماجرى وهو تفتيت سوريا وبلاد العرب واخضاعها مع شعوبها للصهيونية وللمصالح الأمريكية وغير الامريكيه . وهنا نطرح السؤال هل المهم أن نحاسب

19) تعليق بواسطة :
14-03-2016 08:44 PM

أجواء المقالة دون الهبوط في عمقها فموضوعها أثار في نفسي الألم والحزن لما آل إليه حال الأمة وبالتالي الوطن الذي تحيط به الأخطار من كل جانب ،شأني شأن الكثير من أبناء العروبة الذين يتجرعون سم المهانةوالإذلال في الغداة والعشي مع كل نشرة أخبار في الفضائيات التي انقسمت ميولها كما انقسم شعبنا العربي وكذا وسائل الإعلام المختلفة التي تتحفنا بأخبار الإمتهان
لكرامتنا والتبعية لساستنا والتشريد واللجوء والموت لشعوبنا والدمار لمقدراتنا و حضارتنا ، فأي زمن هذا الذي نعيشه وأي أماني وآمال ترنوا إليها أخي

20) تعليق بواسطة :
14-03-2016 08:58 PM

أخي العزيز عندما تتمنى على سفاح مجرم قاتل صحوة ضمير وهو الذي أحرق ودمر سوريا العروبة وأهلك الحرث والنسل فيها واستحدث شذاذ الأرض من الإرهابيين فيها وكلنا يعلم كيف فعل ذلك عندما أطلق الكثيرين منهم من السجون ليكونوا له الغطاءالذي يمارس تحته القتل والفتك بالشعب السوري الشقيق تحت عنوان مكافحة الإرهاب.
أتتوقع صحوة ضمير من جزار قتل مايقارب النصف مليون من أبناء جلدته وضعفهم من الجرحى والمعوقين وهجر وشرد الملايين من اللاجئين لاقى منهم البعض وجه ربه في البحار والفيافي والقفار ..؟ ثم أي موقف وطني

21) تعليق بواسطة :
14-03-2016 08:58 PM

سيدي الفاضل أبو أيسر
كعادتك الكريمة تبحث في العمق وتتحفنا بمقالاتك الرائعه وكما تفضلت ياسيدي فإن التنوع الإجتماعي يعطي للدولة قوة اضافيه تحت سيادة القانون والعدل والديمقراطيه وخير مثل هو الولايات المتحده التي تضم كل أقليات وملل العالم وهي سيدة الكره الأرضيه
أما حالنا حكاما ومحكومين فمصيبتنا الكبرى بأن الصهيونيه تغلغت فينا على كل الصعد وكل ما يجري هو من تخطيط الصهيونيه وتنفيذ الوكلاء والعملاء الذين يدينون بالولاء للصهيونيه التي أجهزت على أمتنا من أجل أمنها وبقائها
أما خيار الأسد أن ..يتبع

22) تعليق بواسطة :
14-03-2016 09:12 PM

أما خيار أن يتحول الأسد من حاكم الى مواطن فقد فات أوانه منذ عام 2011 وما من حاكم عربي زكته الصهيونيه يترك كرسي حكمه إلا بشلال دم ولنا امثلة كثيرة من حكام مروا بتونس وليبيا ومصر واليمن وسوريا والعراق والحبل على الجرار للمقربين أكثر والمحسوبين على الصهيونية مباشرة وما تزال تمدهم بالنفس من أجل مصلحتها والذين قفزوا من تحت الطاوله الى فوقها علنا في خدمة الصهيونيه
لن تتركنا الصهيونيه ووكلائها إلا وكنا حطب خططها اللعينه
وننتظر الصبح وما الصبح ببعيد؟؟؟

23) تعليق بواسطة :
14-03-2016 09:13 PM

تتوقعه من الجوقة التي نعتهم بالمثقفين ومفكرين وساسة من المخدوعين الذين يرددون معه شعارات المقاومة والممانعة والتصدي ولايزالون يعزفون للأسف ذلك اللحن النشاز دون وعي رغم ما رأوه بأم أعينهم من حال تدمير الأمة وتبعيتها والتهديد بتفتيتها بعد أن استقدم المقاوم الفذ الفرس والروس لحماية عرشه الذي بني على الإستبداد ومنحهم مناطق نفوذ أهديت لهم تحت شعار سوريا لمن يحميها.
قلبت علي المواجع أخي أبو أيسر فوق ما في القلب من غصة وألم فالرهان على الطغاة خاسر خاسر ..راهن فقط على أملنا الأخير المتبقي ،

24) تعليق بواسطة :
14-03-2016 09:23 PM

راهن فقط على من هم غربي النهر ممن لايحملون إلا مايملكونه من سلاح (سكاكين المطبخ) الذي لايجدون سواها ليقاتلوا بها بني صهيون ، فهناك القاومة والممانعة والتصدي والأمل الذي يعيش عليه ماتبقى من شرفاء الأمة.
(3 شهداء بالخليل صباح اليوم)رحمهم الله وأسكنهم فسيح جناته وطوبى وفخر لأهلهم ولذويهم ولنا أيضا فهم منا ونحن منهم
هؤلاء هم الأمل ياأخي وأمثالهم من يدونون المجد والخلود في التاريخ الجديد للأمة .

25) تعليق بواسطة :
15-03-2016 12:31 AM

ليعلم الاخ الكاتب وكل الاخوة المعلقين ان النظام في سوريا لايمت للوطنية السورية والعروبة باي صلة..الا تعلم يا اخ الكاتب ان الطائفة العلوية طالبت الاستعمار الفرنسي بانشاء دولة علوية منذ ثلاثينيات القرن الماضي وان احد المطالبين كان جد بشار الاسد..هذا نظام وضع ليحكم في سوريا من اجل مهمة وهي حماية امن اسرائيل..لذلك ارى في مقال اخي الكاتب عواطف اكثر من حقائق...اصلا لو ان هذة النظام لدية الحد الادنى من الوطنية لما وصلت سوريا الى هذا الحال ولما استقدم النظام اعداء الامة من فرس وملحدين لقتل الشعب السوري

26) تعليق بواسطة :
15-03-2016 06:38 AM

تحيه من قلب موجوع الى كاتبنا الاخ العزيز ابو ايسر على هذا المقال الذي عبر بكل صدق عن وجع والم صادر من قلب انسان عربي وطني يخشى ما يخشاه على امته ووطنه من خطوب لا يعلمها الا الله وحده ، وقد جاء هذا المقال بعد حلول مئوية سايكس بيكو والتي قسمت حدود العالم العربي بعنايه فائقه ومدروسه لنصل الى ما وصلنا اليه اليوم من حروب ونزاعات اهليه وطائفيه في صميمها ونتائجها في مصلحه هذا الكيان الصهيوني (عرة البلاء) وسبب كل مصائبنا القريب منا والبعيد حيث اننا ومنذ مائة عام وحتى اليوم لم نعي بان هذا الكيان الغاصب

27) تعليق بواسطة :
15-03-2016 06:47 AM

يا عزيزي لو لاحظت فالكاتب اشير لما ذكرته بل ان المقال بقوم على وضع الاقليات في البلاد الالعربية .وذكر في هذا أن طلب الحماية الاجنبية جزءا من تاريخها . فالمقال يعالج يعالج سبب ذلك ويفتح الباب لنقاشه لتدارك نتدارك اسبابه ولكي لا تكون الاقليات الضربة القاسمة في وحدة بلاد العرب
وسبق للكاتب في مقال سابق واشار الى وثيفة اخطر تطلب الحماية من اسرائيل لكن هؤلاء عرب ويجب ان تعالج المسأله ولا يكفي مهاجمتهم ولا تنفع مع التمنيات

28) تعليق بواسطة :
15-03-2016 06:49 AM

يشكل خطرا على الجميع دون استثناء واستسلمنا بسذاجه غير معهوده الى ان هذا الكيان سيكتفي باغتصاب فلسطين وان الاخرين في مأمن ونسينا بان اغتصابه لفلسطين لن يتم له الامر الا بتدمير المحيط والعمق الاستراتيجي لهذه الامه فكان ما كان من تدمير العراق واليمن وليبيا والسودان ومصر وسوريا على النار والقادم اعظم وامر اذا لم نستعيد توازننا ونعيد حساباتنا بعيدا عن القطريه والطائفيه والقبليه الضيقه لنفكر بشكل جمعي باننا شعب عربي واحد
يتعرض لنفس الخطر الذي اصاب فلسطين اولا وسيتبع الباقي لحين تحقيق المشروع الغربي

29) تعليق بواسطة :
15-03-2016 06:57 AM

واداته ويده الضاربه هذا الكيان الصهيوني .
اما ما تتمناه من الاسد وهذا ينطبق على كل الزعماء العرب فلا اتوقع بان يضحي ايا منهم بكرسيه من اجل الوطن والشعب والمصلحه القوميه العربيه فالزعيم الذي يحكم من خلال عائلته وطائفته الصغيره لن يضحي بكرسيه من اجل المصلحه العامه فارتباطه الطائفي اقوى من ذلك ولنعد بالذاكره الى ايام عنفوان الشباب عندما وقعت الحرب العراقيه الايرانيه وكانت المفاجئه الكبرى بدعم نظام حافظ الاسد للنظام الايراني بكل ما اوتي من قوه بالرغم من كل الشعارات القوميه المرفوعه في سوريا في ذلك

30) تعليق بواسطة :
15-03-2016 07:07 AM

الوقت واقولها صادقا باننا كعرب وانا شخصيا لم اكن اعلم طبيعةوحقيقة سبب هذا الدعم وبسذاجه صدقنا شعارات الثوره الايرانيه لمحاربة اسرائيل والغرب وبغض النظر عن مصداقية هذه الشعارات من عدمهاولم نكن ندرك حقيقة الارتباط الطائفي بين علويي سوريا ممثلة بقياده حافظ الاسد بشيعة ايران ولم يخطر ببالنا هذا الامر في ذلك الوقت وانا هنا اتحدث عن مجاميع عربيه وانا احدهم وايدنا بغباء الثوره الايرانيه والموقف السوري الذي ظهرت باطنيته مؤخرا وكنا نظن بان التأييد السوري لايران ناجم عن خلافات حزبي البعث في سوريا والعراق

31) تعليق بواسطة :
15-03-2016 07:17 AM

والذي وصل الى حد القطيعه التامه بين النظامين .
والله اخي ابو ايسر اني اتمنى كل ما تتمناه ويؤلمني كل الالم الذي يختزن في قلبك وعقلك والذي ينم عن انسان عربي وطني اردني صادق يبكي الما على ما يحدث وارجوا ان تسمح لي في هذا المقام ان اشكر هذه الرئه التي نتنفس منها موقع كل الاردن ونخبه الاخوه المعلقين الاعزاءالذي اعتز بمتابعة كل تعليقاتهم الراقيه وهم فعلا نخبه بكل ما لهذه الكلمه من معنى اما اخي وصديقي طايل البشابشه فهو ضمير هذا الموقع كاتبا ومعلقا امد الله في عمره ومتعه بالصحة والعافيه.
ولك تحياتي

32) تعليق بواسطة :
15-03-2016 11:29 AM

تحية واعتزازا بأخي وصديقي العزيز العربي الأبي أبو مهند صاحب القلم الحر الوفي لدينه وأمته.
أشكرك من كل قلبي على دعائك لي وأتمنى من الله عز وجل أن لاأودع هذه الدنيا إذا كان ذلك خير لي قبل أن أفرح بانتصار هذه الأمة على رأس البلاء الذي نحن فيه كيان بني صهيون كما جاء في تعليقك وطرحك الوافي ،ففعلا رأس الأفعى ومن يرعاها من الدول الإستعمارية سبب ما نحن فيه من بلاءوامتهان لكرامتنا وخصوصا ونحن نرى العجز العربي وتقصيره في حماية أهلنا الذين يقارعونه بأيديهم العارية.
شكرا للأخ الوفي أبا المهند .

33) تعليق بواسطة :
15-03-2016 11:42 AM

الشكر موصول للاستاذ النبيل ابو مهند غلى مشاغره التي اغنت المقال ولعلها تحرك العقول والمواقف وأسأل بعد اذن السيد المحرر اسال اخي الاستاذ طايل عن موعد حضوره المتوقع
ابو ايسر

34) تعليق بواسطة :
15-03-2016 11:47 AM

الى الاخ طايل البشابشه ومؤيديه على موقع كل الاردن بعد التحية لكل فعل رد فعل مساو له بالمقدار ومعاكس له بالاتجاه بمعنى ان هناك من يخالفكم بنفس القوة التي تشعرون بها

ان تجمعكم حول فكرة معينه في خضم تضارب الافكار لا يعطي نتيجة ايجابية الا اذا بلورتم هذه الافكار ووضعتوها في اطار عملي على شكل حركة او تيار معروف العنوان والاتجاه واقمتم روابط عضوية بينكم ملزمة في كل الاحوال والا ستبقون سمك في بحر ينتظر من يصطاده فرادى وجماعات

يبقى السؤال الى الاخ طايل وهو يعمل في السعودية فيما لو فكرت بعمل تيار

35) تعليق بواسطة :
15-03-2016 12:00 PM

سياسي او حزب او تجمع من اي شكل كان هل تسمح لك السعودية بذلك ؟ واذا كان الجواب نعم فلماذا لاتبادر وانا اول التابعين لك واذا كان الجواب لا فالافضل ان تبحث عن حريتك وامتلاك قرار نفسك ومن يتبعك او تنسى الموضوع وتضع الاولوية لعملك ورزقة اولادك

المشكلة ياأخوان دولا وافرادا اننا لا نملك الحرية ومن لايملكها لا يملك ارادة النضال والكفاح من اجل اهداف لا نختلف جميعنا عليها

ان ما تفضل به الكاتب يحرك العواطف ويدغددغها ولكننا نصطدم بانسداد الافق امام المناضلين المترددين تحياتني وقل اعملوا ....

36) تعليق بواسطة :
15-03-2016 12:49 PM

أخي عبد الحليم ..تحية واحتراما
إذا كنت تريد بسؤالك هذا إحراجي أو استفزازي أو لنقل تعريتي فأنا لن أتيح لك الفرصة وأتيح لمن يتصيد بالماء العكر أن يظفر بصيده ويؤذيني فأنا أعمل هنا في السعودية منذ 3 عقود ونيف وأحمد الله أني لم أتعرض في حياتي هنا لأي مشكلة أو حتى مسائلة علما بأني أكتب رأيي بصراحة وتحت بند المثل الشعبي الأردني (ياغريب كون أديب) ولكن رأيي في السعودية هو رأي كثير من الأردنيين الذين يكنون الإحترام والمودة للحكومة السعودية التي هي الداعم الأول لوطني الأردن وأعتقد أن المزار

37) تعليق بواسطة :
15-03-2016 12:58 PM

مثوى صحابة رسولنا المصطفى صلى الله عليه وسلم قريب منك وأنت تعلم أن دماء الشهداء السعوديين تخضبت بتراب بلدي الذين كانوا يدافعون عنه أثناء مقاومتهم للطيران الصهيوني 68.
فوق ذلك اسأل أي مغترب من جماعتك عن معاملة الحكومة والشعب السعودي للأردنيين وستجد الجواب بالإيجاب.
لم أنافق يوما للسعودية النظام ولكني أعلن أني مع توجه السعودية في التصدي للعدو القديم الجديد الفارسي وأنا مع عاصفة الحزم حتى إقتلاع آخر حوثي من اليمن العربي وأبنائي الثلاثة فداء للسعودية والأمة العربية أمام العدوان الفارسي على الأمة.

38) تعليق بواسطة :
15-03-2016 01:22 PM

كفو والله ياستاذ طايل العروبه ما تتجزاء اذا كانت صادقه ولا يجوز ان نتذكرها في حربنا مع الصهيونية وننساها ونضحي فيها امام الفرس وكل الطامعين ببلاد العرب

39) تعليق بواسطة :
15-03-2016 02:40 PM

سعادة الأخ أبو أيسر المحترم
أنت كمتابع ومحلل تعرف حال الأمه ومكامن الخلل الكثيره في السياسات الحاكمه وتبعيتها وقناعة شعوبها فيها حتى أصبح العرب منطقة فراغ بين طامعين متضادين في الظاهر متفقين في الباطن على اذلال هذه الأمه وتقاسم تركتها
لا نقول اسرائيل قويه فقط ودولة ديمقراطيه ولكن نحن الضعفاء ولا نقول ايران دولة عقائديه وبنت نفسها بسرعه بعد حربها الطويله مع العراق ولكن نقول نحن الضعفاء الممزقين تستغل ضعفنا ايران واسرائيل من خلال تبعية حكامنا لها مما يزيد في ضعفنا ضعفا
يتبع

40) تعليق بواسطة :
15-03-2016 02:46 PM

كنت آمل ان اجد منك اجابات محددة عل سؤالي ولا زلت اتمنى ان ارى منك ومن يؤيدك اطارا للعمل على حماية العروبة والعرب بمبادرة شخصية اما الانتصار لموقف السعودية كما اثبت في تعليقك فهذا يدخل في سياسة المحاور والاصطفاف خلف دول ليست عربية ولا يهمها الصالح العربي وابدأ بايران فلها مشروعها ولها مصلحتها وتعيش في اقليم مع العرب مضطرب بسبب امن اسرائيل ومن حقها ان تتحالف مع من يخدم مشروعها
امريكا متورطة في الاقليم ولها مشروعها اما مشروعنا العربي وقد حصرته انت في عاصفة الحزم فهو لا يمثل كل العرب وهو موضع جدل

41) تعليق بواسطة :
15-03-2016 02:51 PM

وجامعة الدول العربيه كرست هذا الضعف وساهمت في طمع اعداء الأمة بها وتدافع اعداء الأمه لاستغلال حالها المحزن وسخروا حكامها وشعوبها للاقتتال تارة تحت عنوان الطائفيه وتارة تحت عنوان التبعيه للشرق والغرب حتى أصبحت اشلاء متناثره وما زال حكامها التبعيون رغم بؤس الحال والمآل يدعون الإلهام والقدرات الخارقه والضحك على الشعوب في غياب النخب الواعيه وتبعيتها
الحال مؤسف ومحزن وميؤوس منه فلا برلمانات ولا نخب واعيه لردع الحكام عن غيهم ولا شعوب واعيه تقف عند حقوقها وهويتها المهدده قطريا وقومبا
والأمر لله .

42) تعليق بواسطة :
15-03-2016 02:58 PM

عربي - عربي واقل ما يقال فيه انه مشروع جعل من العرب عربين ووقوفك مع هذا المشروع حتى اقتلاع اخر حوثي من اليمن العربي قد يطول ذلك وتستنزف فيه طاقات وامكانيات عربية لصالح اعداء العرب

لن اضطر الى السؤال عن السعودية ومعاملتها مع المغتربين فانا تغربت في السعودية وشعرت بمرارة الغربة التي كنت مضطرا لها وعملت في السعودية وانا مقدم ركن تحت امرة ضابط صف امريكي لا يحلم بالدورات التي عملتها في وطنه امريكا وفي النهاية انهى خدماتي من السعودية دون اي اعتبار للسعوديين الذين تربطني بهم وبعائلتي علاقات مميزة

43) تعليق بواسطة :
15-03-2016 04:21 PM

أسجل بداية احترامي للموقع الأردني العربيالاصيل كل الاْردن ثم لكل متابعيه وكتابه ومعلقيه وأسجل اعتذاري من الكاتب لاضطراري الخروج عن موضوع المقال الذي يصر البعض إخراجنا عنه فهناك معلق او معلقين يصرون ان يهاجموا كل معلقي الموقع وكان له ثار شخصي عند كل واحد ..............

44) تعليق بواسطة :
15-03-2016 05:20 PM

انا لا استغرب ولا الوم ضابط الصف الامريكي الذي انهى خدماتك ، كل الاعتزاز بالاخ الجليل الاستاذ طايل البشابشه الكاتب والمعلق الغربي الاصيل ، انشر يا محرر

45) تعليق بواسطة :
15-03-2016 05:22 PM

تحية لأخي العزيز الأستاذ أبو أيسر حفظك الله ورعاك.
أنا مشتاق لك وأتمنى أن تتاح لي الفرصة قريبا لزيارة الوطن والتشرف بلقياك والتمتع بالربيع الجميل رغم أن الزيارة قصيرة لإنشغالي مع أبنائي ومساعدتهم في الإشراف في عملهم
وسأتصل بك لاحقا عند وصولي الأردن.

46) تعليق بواسطة :
15-03-2016 05:31 PM

للكاتب رؤيا نحترمها وهو من بيت الدبلوماسيه الاردنيه المعتدله, فقد حاول ان يضع اصبعه على موطن الوجع العربي اليوم, وكان للاجلاء ممن علقوا ما يثري هذا الطرح برغم الاختلاف احياناً في الرأي,, ولكنني لاحظت ان هناك خروج عن الموضوع ومحاولة ايجاد اصطفافات لا اقول سياسيه فالسياسة الظاهر منها باطل وهي لعبة المصالح ولكن لم يكن الاختلاف في الرأي ايجابياً لدرجة حدوث مناكفات لربما تتمدد لتطال البعض من خلال التخوين او ما شابه,, نحن نحاول تسليط الضوء وكلٌ من زاويته فلربما تكون رؤانا المدخل لوضع حلول..وشكراً

47) تعليق بواسطة :
15-03-2016 06:58 PM

نحن بحاجة لمن يحملون نظرتك للامور وبورك فيك وقد اليت برأيك كما نحن والاخرين وخصوصا الاستاذ العربي الجليل طايل البشابشة لكن ما حدث يجب ان لا يحدث في هذا الموقع الذي اصبح الوحيد من المواقع الذي ينشر آراء الناس باحترام والتزام لكن التخريب يظهر علينا بإصرار وونرجو ان كان بحسن نية ان ينتهي حتى يبقى الموقع في أحسن حالاته ولا يصبح هدفا

48) تعليق بواسطة :
15-03-2016 07:05 PM

الى 44 وانا لا استغرب مضمون تعليقك بعد ان انطقك الحق ووصفت طايل البشابشه بانه كاتب ومحلل غربي واليك بداية القصة شكلوا في مدرسة الحرس الوطني دورة تعبيه متقدمة من الضباط السعوديين وكنت من ضمن المدربين مع امريكان وفي اخر الدورة وزع الامريكان استبيان لمعرفة افضل مدرب وكان الجواب لصالحي وبعدها شعرت بالغضب الشديد علي من الامريكان وانتهى بانهاء خدماتي واكرمني الله بوظيفة احسن منها
الدكتور نصر البطاينه زميلي على هيل نيوز اشكر لك مانهيت به تعليقك ومحاولتنا ايجاد رؤيا كمدخل لحلول لواقعنا العربي

انشر

49) تعليق بواسطة :
15-03-2016 08:49 PM

من خلال تعليقك الاخير اعتقد بانك كنت تعمل مع شركة فينيل وهي شركه امريكيه متعاقده لتدريب وتطوير الحرس الوطني السعودي وكان لي العديد من الاصدقاء الاردنيين يعملون في هذه الشركه في قطاع التدريب فبالتالي خصومتك كانت مع الامريكان وليست مع السعوديين والامريكان هم من انهوا عقدك وهذا شيء طبيعي معهود مع مثل هذه الشركات التي تتعنصر لصالح المتقاعدين الامريكان الذين كانوا يعملوا في التدريب ومعظمهم كان من الطاعنين بالسن وبالكاد يستطيع الوقوف على قدميه هذا اولا ، ثانيا ان اتفاق عدد من المعلقين مع الكاتب

50) تعليق بواسطة :
15-03-2016 08:59 PM

ان اتفاق عدد من المعلقين مع الكاتب كليا اوجزئيا هذا وضع طبيعي جدا وهو غير موجه ضد احد لا سمح الله ، وانا اقرأ لك مقالاتك وتعليقاتك وفي كثير من الاحيان اتفق معك وقد اختلف وهذا لا يفسد للود والاحترام المتبادل وادب الحوار اي قضيه ، اما موضوع مؤيدي الاخ العزيز طايل البشابشه فانا اتفق واؤيد معظم ما يطرحه الرجل وهذا من حقي ومن حق العديد من المعلقين كما هو ايضا من حقك ان تخالفه ولا نستطيع ولا يحق لنا ان نصادر عليك حقك في ذلك ونتمنى ذلك منك ايضا ان لا تصادر حقوقنا ، ومشكلتنا اخي العزيز اننا نحب المناكفه

51) تعليق بواسطة :
15-03-2016 09:11 PM

من اجل المناكفه ونخرج عن الموضوع ونشخصنه ، اما موضوع انشاء حزب اوتيار سياسي فالساحه الاردنيه ما شاء الله اللهم لا حسد مكتنزه بالكثير من الاحزاب من اقصى اليمين الى اقصى اليسار ويستطيع من يشاء ان يجد ضالته في هذه الاحزاب دون خجل او خوف فالموضوع باختصار انه عندما تقرأ مقالا او تعليقا ويعجبك بعض او كل ما يطرحه الكاتب تدلي بدلوك لمناقشته او التعقيب عليه لتعم الفائده على الجميع ونشرا للثقافه السياسيه والفكريه .
مع كل التقدير والاحترام لشخصكم الكريم

52) تعليق بواسطة :
15-03-2016 09:50 PM

اتمنى عليك ان توضح الوظيفه التي اكرمك الله فيها بعد انهاء عملك مع الشركه الأمريكيه في السعوديه
ما هي الوظيفه التي حصلت عليها وكيف حصلت عليها ومهم أن تكون صادقا في الجواب مع نفسك اولا ومعنا ثانيا
جوابك مهم دون ان تتنكر للحقيقه وانت تبرز انك متدين ؟؟ والمتدين لا يحقد ولا يكذب
آمل أن تجيبني بدقه؟؟؟

53) تعليق بواسطة :
15-03-2016 10:14 PM

اولا يأاخ هاني اجيبك مع تحفظي على اسلوبك في طرح السؤال وافتراض غدم الصدق الوظيفة في الامارات وفي قواتها المسلحه وفي مكتب الرجل الثاني فيها المساعد للعمليات ثم انتقلت الى الكلية العسكرية مدرب علوم عسكرية وبقيت في الامارات 10 سنوات اما كيف يا عمري يا متدين يا قوم الحجب وهذه ارزاق وقد اهلتني شهاداتي وسمعتي العسكرية لهذه الوظيفه وقد سخر الله لي اصدقاء ساعدوني وعلى راسهم سلمان المعايطه رفيق الدرب في باكورة حياتنا العسكريه

اما انت ابو مهند اوافقك على كل كلمة قلتها واشكرك على ادبك الجم في الخطاب

54) تعليق بواسطة :
15-03-2016 10:41 PM

اشكرك على خطابك المهذب واوافقك الرأي على كل ما طرحتته قدرنا يا أبو مهند - طاب ظهرك = ان نعيش في هذا الزمن العربي الردئ زمن الفوضى الخلاقه والاحلاف والتكفير ومن ليس معي فهو ضدي وشهادة الزور والاعلام الهابط

تناسينا قوله تعالى تعالوا الى كلمة سواء وتناسينا قول المصطفى اذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار لان كل منهما حريص على قتل صاحبه

وقدرنا اعتبار من يصب الزيت على النار بطلا وقامة وطنية ولا نقول الا الحمد لله وما بعد الضيق الا الفرج وهو قريب وقريب جدا

لك كل الاحترام

55) تعليق بواسطة :
15-03-2016 11:47 PM

الأقصاء الطائفي أحد مشكلات المجتمعات العربيه ولكنه شقيق لأقصاءات كثيره اقتصاديه وسياسيه واجتماعيه تعاني منها المجتمعات العربيه والتطرف الديني العنيف يستهدف جميع الناس,,,في المنطقه العربيه ونتيجه عدم تطور مفاهيم الدوله المدنيه والديمقراطيه تصبح القياده الطائفيه وسيله للسلطه عبر تخويف الناس من الآخر والقفز على شرعيه الأنجاز , ولذلك فان التطرف الديني حليف مصلحي للدكتاتوريه, ان هذا الحال له شواهد عديده تثبته ومن آخرها قيام النظام السوري بادخال المتفجرات مع ميشال سماحه للبنان لبث الفتنه الطائفيه.

56) تعليق بواسطة :
15-03-2016 11:48 PM

في مًصر يقوم اهل السلطه "السنه" بتشريع سلطتهم بحمايه الشعب وحمايه التيار المدني من المعارضين "وهم ايضا سنه",وفي ايران قام الأمام الخميني باعتماد نضريه حديثه وهي ولايه الفقيه" للشيعه" للسيطره على الشعب دينيا وقمع التيار المدني وهم من "الشيعه", وأول من عارض الخميني كان نائبه حسين منتظري الذي انتهى مسجونا.
في لبنان تقاتل عون وجعجع عام 90على القياده الطائفيه وقتلا الأف المسيحيين وتصالح الأثنان على رئاسه الجمهوريه ولم يذكرا الآلاف الذين قتلوا نتيجه شعاراتهما التي ذهبت ادراج الرياح.

57) تعليق بواسطة :
15-03-2016 11:48 PM

الشعب السوري بكافه مكوناته امام خيارين,,, فأما خيار دويلات طائفيه يقوم بها امراء الطوائف بتصنيع ارهاب جديد لتخويف الشعوب الطائفيه الجديده ,,,واما طريق المعارضه التي تريد دوله دوله ديمقراطيه موحده لجميع السوريين لكي يتم مواجهه الأقصاء الحقيقي والغربه الحقيقيه حيث يقول المثل العربي "الفقر في الوطن غربه".

58) تعليق بواسطة :
16-03-2016 08:28 AM

كم هو محزن ان يتحول هذا المقال الرائع الى نشر السيرة الذاتية لشخصكم الكريم. لكل شخص حرية التعبير عن رأيك حول المقال أعلاه، ومبدأ الاختلاف بالرأي لا يفسد للود قضية ينبغي ان يكون عنوانك يا صديقي. كل المعلقين المحترمين لديهم خلفيات عسكرية واكاديمية واجتماعية، والبقاء في دائرة النقاش حول الموضوع. من خلال متابعتي لهذا الموقع المتميز بمساحة الحرية المتميزة لهذا الموقع المتميز والذي يحوي على نخبة متميزة من أبناء الوطن المخلصين، أقول من خلال متابعتي لاحظت ان شخصكم الكريم يدقق في كل كلمة وتعليق

59) تعليق بواسطة :
16-03-2016 08:35 AM

الملاحظ ان تحليلات وتعليقات السيد طايل البشابشة لها وقع ثقيل على اعصاب حضرتكم الكريمة. اعتقد يا صديقي ان من ابجديات الكتابة والتحليل في القضايا السياسية والاجتماعية سعة الصدر قبل سعة المعرفة. كما ان هذا الموقع المتميز يعتبر منبرا حضاريا لممارسة الرأي والرأي الاخر ضمن هامش الحرية المسؤولة وليس تجاوز الخطوط الشخصية. فلا تمجيد للشخصية ولا التقليل من الاخر. فالكل هنا يدلو بدلوه ضمن هذا الهامش. ان تترك موضوع المقال الرئيس للتركيز على كلمات المعلق لهو خير دليل ان هنالك خلا في ابجديات النقاش.

60) تعليق بواسطة :
16-03-2016 08:40 AM

كيف لنا يا صديقي ان نعلم الأجيال القادمة سعة الصدر والحوار ونحن الذين نزعم اننا أهل الرأي والخبرة والشهادات والدورات ، نعود الى الوراء مستذكرين الماضي الذي ولى مستعينين به لتلميع أنفسنا امام الآخرين. الانضباطية هي اول ما تعلمناه في العسكرية، والبعد عن الانفعال هو أساس النجاح في الحوار والوصول الى النهاية المرغوبة. ودمت يا صديقي انت والأخ طايل البشابشة دوما نجوما في فضاء هذا الموقع الذي نجل ونحترم .

61) تعليق بواسطة :
16-03-2016 10:54 AM

بداية الشكر الموصول لكل الاردن والقائمين عليه وارجو منهم نشر تعليقي الاخير متكاملا حتى لا تضيع الافكار من تجزئة التعليق

ثانيا الشكر الموصول لكتاب ومعلقي الموقع الذين صنعوا اجواء العصف الفكري باختيار مواضيع حساسه يرتبط موضوعها بحياتنا اليوميه وبمستقبلنا ولولا الاستفزاز احيانا من الكتاب والمعلقين لمر المقال مرور الكرام كما يقال ولا اثر له

الطابع العام للمقالات انها ترتكز على شتم واقعنا العربي ولكن عنذ التفاصيل مكمن الشيطان تختلف الاراء ويتطور الى خلاف لغياب المرجعيات التي تحكم المختلفين

62) تعليق بواسطة :
16-03-2016 11:11 AM

هذا الواقع العربي لم يأت من فراغ وساهمنا جميعا بشكل او بآخر في خلقه ونجحنا في توصيفه وتتكرر عبارو وضت يدك على الجرح في تعليقاتنا وفي ردنا على الكتاب

نرفض جميعا هذا الواقع او الاغلبية ومنا من يرفضه مجاملة وهو في الواقع يقول ليس بالامكان ابدع مما كان ثم نعود بعد ذلك بتكريس هذا الواقع بتكرار مقدماته الداعية الى الفرقه والاختلاف وحتى الصراعات الجانبية والحرابة ولا نبالي بالنتائج ثم نعود لرفضه مرة اخرى وندور في حلقة مفرغة ولا نسأل انفسنا مالعمل ؟ ونعود الى التوصيف مرة اخرى وهكذا ويضيع وقتنا

63) تعليق بواسطة :
16-03-2016 11:29 AM

قول مأثور ميعادنا رجيم سليم يقال عنندما يختلف اثنان ويصل الى طريق مسدود فيقال الحل عند ذلك الرجم وهو موعدنا فانا اقول لنخبنا الكتاب وللمعلقين ان لكل عمل نتيجه وستظهر هذه سلبا او ايجابا والطوله كشافه وقد يمتد العمر باحدنا ويرى النتيجة وقد يتوفاه الله ويورث نتائج عمله لابنائه وللاجيال القادمة والثابت عند عربان اليوم ومن قراءة الواقع ان نتائج اعمالنا ما هي الا وبال على ابنائنا واحفادنا

واخيرا وآخرا اودع من اشتركت معهم في الكتابة والتعليق وميعادنا رجيم سليم واقسم بالله انني احاول تجنب الشخصنة

64) تعليق بواسطة :
16-03-2016 12:27 PM

اعاهدك باني سأتجنب قراءة اي مقال او تعليق او اي عصف فكري لك على هذا الموقع او غيرة .. كان الافضل للجميع عدم الرد عليك من اصله .

65) تعليق بواسطة :
16-03-2016 12:28 PM

اقترح على ادارة الموقع وقف التعليقات على هذه المقاله وليعذرني ابن العم ابو ايسر حتى لا يأخذ النقاش منحى آخر ,, كلنا نحترم الآخر ورأيه, والاختلاف من المفترض ان يصل الى شخصنة الأمور والنقاش.. جميعنا نلتقي على كل ما فيه خير للوطن والأمه

66) تعليق بواسطة :
16-03-2016 01:57 PM

ترجو ادارة موقع كل الاردن من المتابعين والمعلقين الكرام الالتزام بالتعليق حول الماده المنشوره وليس ياشخاص المعلقين او الكاتب حتى يبقى الباب مفتوح للجميع وحتى لا تضطر الاداره لوقف التعليقات الخارجة بشكل مباشر عن الموضوع والتي تسبب احيانا اساءات وخروج عن الهدف .
مع كامل الاحترام لكل المتابعين والمعلقين الكرام وكتاب الموقع الاعزاء .

67) تعليق بواسطة :
16-03-2016 02:00 PM

شكرا لاقتراحك البناء وقد أحلته الى ادارة التحرير التي ولا شك ستقول كلمتها

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
لا يمكن اضافة تعليق جديد
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012