عملية خداع وتضليل، اصلاً مياه الامطار التي تهطل من السماء اصلها مياه الارض المتبخرة والصاعدة تتكثف في السماء ثم تنجذب الى الارض، ومنطقة سد الملك طلال اعلى نسبة تبخر للماء ؟؟؟
مهما حاولوا لن يستطيعوا اخذ ذرة من كرم الخالق سبحانه وتعالى بدون استمطار ونحن باعتبار دخلنا الصيف الله نزل المطر وخلال ساعة اصبحت الاراضي الناشفة طين حمراء وقال الله في احدى صور الحج وان يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب وتبارك الله القادر الكريم بدون معايرة او تحميل جميل للبشر
يا جماعة الخير سماوي مره بتساووه مهندس ومرة دكتور.الرجل خريج رياضيات .شوفوا اي كتاب رسمي صادر عنه لاثبات ذلك
كما سمعنا من قبل مدير الأرصاد ان التجربة التايلندية حاصلة على براءة اختراع بتقنية تدعى super sandwich .اما لماذا سميت بهذا الاسم ،لانها تستخدم طائرة فوق الغيمة وأخرى اسفل الغيمة، فتشبه الغيمة ال sandwich .فهل هذه التجربة والتقنية التايلندية التي طبل وزمر لها ستطبق في تجربة الاستمطار عندنا، وتصريحه أعلاه انه ستستخدم طائرة كاسا اثناء التجربة. فاذا الحال كذلك فما هي الهدية التايلندية للشعب الأردني اذا كان التطبيق مخالف للنظرية.
مثل بقية المشاريع وسوالف الاستثمار بالإعلام فقط وإذا الشتوه ما استمرت المطره ما استمرت ثماني وأربعون ساعه متواصلة وشو بدها تنفع استمطار ساعتين هذا اذا زبطت غير الأثر البيىءي
تايلند ساعدت الصين أثناء الألعاب الأوليمبية بأن تستمطر الغيوم بعيدا عن ميادين اللعب ونجحت نجاح باهر. البرنامج الأردني سيكون ناجح و يأتي بالفائدة انشاء الله. للعلم كنا لدينا برنامج مماثل في الثمانينات و لكن خوف الطيارين ادى إلى فشل التجربة.
النصف الثاني نت الخبر عبارة عن تمنيات،اشك باقتناعه هو شخصيا بتحقيقها.فهل الاستمطار سيوقف التصحر،على الأقل يقول مقاومة التصحر والحد منه تاثيره. اما إعادة ملء السدود فهذه كبيره كثير (على طول السدود راح تمتلئ)،على الأقل يقول المساهمه في زيادة تدفق المياه للسدود.اما اخر صرعة ،فهي خلق بيئة صحية نظيفة، فهذه جديدة جدا، علما بأن الخلق للخالق.
الحمد لله المطر من فجر اليوم اكثر من ٢٠ ساعه متواصل لم ينقطع
ثانيا غدا امطار في كل البلد
ثالثا كم كلفه الاستمطار هل تعادل وتساوي التكاليف. اتوقع انها ستكون بعشرات الاف او مئات الاف
الله هو الكافي. اكيد غدا الامطار عاديه ورح يقولون نجح الاستمطار
اول الخطوات التي يجب معرفتها قبل البدء بعملية النثر ، هو دراسة خصائص الغيوم التي يتم الاستمطار بها ، منها سمك الغيمة ودرجة الحرارة داخل الغيمة، وتركيز أنوية التكاثف، وغيره ،وكل ذلك لا يتم الا واسطة الرادار الجوي، فكيف سيتم ذلك بدون وجود رادار. اما والحال كذلك فان العملية ستتم على السبحانية.
اذا كان كلا الفريقين الذين قاما بزيارة تايلند لم يتم اطلاعهم على اية نتاءج ايجابية،مع ان طبيعة الهطول تتميز بالغزارة الشديدة.فكيف سيقنع المدير البشر بنجاعة التجربة التايلندية. انه ليس بالضرورة نجاح التجربة في تايلند كما يقال نجاحها في الاردن مع الاخذ بعين الاعتبار ان التجربة التايلندية لن تطبق بحذافيرها
انني احترم هذا الانجاز ولكن اشعر بان الامطار المصطنعة ليست كالامطار الطبيعيه سبحان الله الامطار الطبيعيه لديها خاصيه فيزيائيه للنباتات لا مثيل لها ولا اي عنصر بشري يستطيع ان يقدرها وستريكم الايام الفرق في هذه الخاصيه حتى مشاهدة المطر ستشعرون به بانه مصطنع مثل منظر الخضار المهرمن عندما تذوقوه تشعرون بالفرق هذا اجتهادي الشخصي والله اعلم
اجزم ان تقريرا سيصدر بنجاح التجربة نجاحا باهرا، وسيوصي اللجنة بالسير قدما في المشروع .المفروض ان تقوم لجنة محايدة بتقييم التجربة، اما ان يقوم المدير بمقام الحاكم والقاضي ، فهذا ليس بالانصاف. لقد تم الايهام بجدوي التجربة التايلندية منذ البداية، والشجاعة والامانة العلميةهي في عدم توريط بلدنا في مشاريع غبر مجدية بس مشان أقول دخلت مشروع للدائرة، ثبت فشله عندنا سابقا،حينما قام مدير عام سابق بوقفه كليا،ومؤخرا علق الأستاذ نبيل كفاوين مدير مشروع الاستمطار سابقا بعدم جدوى المشروع
اتنمنى ان اجد واو دراسة واحدة في العالم تثبت جدوى استمطار الغيوم؟
هل لدى الدائرة رادار جوي لرصد الغيوم المراد استمطارها وهل هي مطابقة لشروط الاستمطار ( نسبة قطرات بخار الماء الموجودة في الغيمة ، ودرجة حرارتها ، وتركيز نويات التكاثف في الغيمة ) انا اعلم انه لا يوجد في الدائرة مثل هذا الرادار. فكيف قامت بالتجربة ؟
عادت طائرة الاستمطار الساعة الثانية والربع من يوم الاحد تاريخ 27/3 لتنفيذ اول تجربة استمطار فوق محيط سد الملك طلال،هذا وقد وصلنا خبر مفاده ان القائمين على سد الملك طلال وجهوا نداء استغاثة بوقف عمليات الرش كون السد قارب على الامتلاء، وبذا تكون اول تجربة للاستمطار ناجحة نجاحا باهرا،والدور الان على الحكومة لبناء العديد من السدود، وتكون بذلك مشكلة نقص المياه محلولة بفضل الاستمطار، والذي يعود الفضل به الى مدير الأرصاد الحالي