كل محاولات الطعن والتشكيك بالاسلاميين تزيد من شعبيتهم وهيبتهم....أمر ملفت للنظر أن ترى مؤسسات بأكملها تقف في وجه تيار لا جدال في شعبيته لا بل وتطالب الناس بالابتعاد عنه ثم يدعون الديمقراطية!!
سؤال لكل المتفلسفين ممن يظنون أنهم أصحاب نقد وتحليل ضد الاسلاميين:
هل لو كان العلمانيون أو من يسمون أنفسهم بالوطنيين على حد ادعاءهم طبعا المقربون من المؤسسة الرسمية، لو كانوا هم من حاز الاغلبية هل سنسمع تلك الاصوات التي تحذر من سيطرة طرف واحد أم سنرى تبريكا وتمجيدا لما جرى!؟؟
الناس ليسوا حمقى يا جهابذة
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .