ان شاء يكون ارهاب اسرائيل مشمول في هذه الحرب
للاسف هناك مجموعة من شخصيات اردنية كانت فى مواقع قيادية ورتب عالية اصبحت.......... يلهث وراء ايران واخواتها لتشويش العلاقات الاردنية السعودية لتمرير مخطط ....... صفوى ايرانى ضد كل ماهو عربى لضرب الاسافين فى علاقة الاردن ودورها القيادى فى الصراعات الاقليمية.........
طالما بنفكر بطريقه مذهبيه
طالما بنفكر بالريال
طالما قرارتنا السياديه والمصيريه مرهونه بالتسول والضغط
طالما في خوف علينا
الاردن بحقله يكون سيد غير مرتبط قراره بسعر صرف العمله
دورنا كبير وشعبنا كبير بس الكفيل تبعنا مصر على انه ياخدنا الى دور صغير لونه احمر وبقوم على اشلاء الاخرين بحجة المذهب بحجج سياسيه واهيه فيها ظلم وفيها اعتداء زي ما هو حاصل في اليمن وعواصفه واعاصيره
صدقت، و يحظون برعاية بعض المواقع الإلكترونية ( يمكن بٍفتّوا لهم من الفُتات الذي يصلهم ).
فلو تم ذكر اسمائهم لحُجب التعليقظ...............
من اشرتم اليهم لا يمثلون إلا أنفسهم ولا تأثير لهم في رسم السياسات فالسياسات عندنا ترسم من خارج مراكز القرار الذين يصرحون بها وهي مستوره أما من الغرب واسرائيل او بثمن يدفع مقابل الموقف وإلا التحقنا بالمطارده كما هو حال لبنان
مشكلتنا أنه لا احترام لدستورنا من قبل مصادر القرارات وندخل في أحلاف خارجا عن ارادة الشعب ممثلا بمجلس الشعب الحزين وما علينا إلا التطبيل والتزمير وتعظيم الطائفيه استرضاء للمخطط الصهيوني اللعين ونحن من أدوات تنفيذه حفظا لكراسينا التي لا تعتمد على قاعده شعبيه بل على وكالات
مخططان رهيبان وارهابيان تتعرض لهما دولنا العربية منفردة لتطال الكل وهما المشروع الساسانى الصفوى بحجة الثأر للحسين والحسن اللذين قتلا غيلة وغدرا وتآمرا لتدمير المجتمع الاسلامى منذ 1400 عام ومستنمرا حتى الان والهدف هو الانتقام من المسلمين وخاصة العرب لانهم اجهزوا على دولة الكفر وعبادة النار ’المشروع الثانى وهو المشروع الصهيونى وارض الميعاد ودولة اسرائيل من الفرات الى النيل وهو كما يقولون وعد آلهى ’ وكأن الله سبحانة وتعالى يعمل لدى بنى صهيون وكيل عقارات سبحانه ’خبثاء اعدائنا فلنحذرهم
مع احترامي الى الخبر
الى انا خط ال سعود على زمن الماك سلمان لسى نفس الخطالاردني للاسف هذه هيا الحقيقه
كنا نتمنا ان يشكل هذا الحلف لتحرير الاقصى والدفاع عن الأمه من البوابه الشرقيه ضد الغزو الصفوي لارض الرافدين. كيف تقتنع الأمه بهذا الحلف ؟
هناك عدوان للعرب السنة وهما اسرائيل وايران الفارسية وهناك تنسيق مشترك بين الدولتين للقضاء على العرب السنة
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .