أضف إلى المفضلة
الإثنين , 29 نيسان/أبريل 2024
الإثنين , 29 نيسان/أبريل 2024


موسى العدوان يكتب : لا عزاء لقاتل يا سيادة الرئيس . . !

بقلم : موسى العدوان
02-04-2016 10:45 AM

موسى العدوان

خبر صادم لكل عربي ومسلم، ذلك الذي نشرته وسائل الإعلام خلال الأسبوع الماضي، حول إرسال الرئيس محمود عباس وفدا رسميا من السلطة الفلسطينية، برئاسة السيد محمد المدني عضو اللجنة المركزية في حركة فتح ، لأداء واجب العزاء بالجنرال الإسرائيلي منير عمّار، الذي قتل بحادث سقوط طائرته في منطقة الجليل الفلسطينية.
هذا الفعل – الخطيئة – الذي قام به رئيس السلطة الفلسطينية في يوم الأرض، متحديا به مشاعر العرب والمسلمين في كل مكان، ومسبّبا جرحا بليغا لمشاعر أسر شهداء انتفاضة السكاكين المباركة، الذين تجاوز عددهم 200 شهيد، ولم تجف دماؤهم على التراب الفلسطيني بعد.
لا أعرف ما هي الدوافع التي جعلت المناضل عباس يقدم على هذا العمل المستهجن، أهي دوافع إنسانية مع من لا يعرفون الإنسانية ؟ أم هي صلة رحم بين الطرفين ؟ فالجنرال القتيل لم يكن رحيما ولا إنسانيا تجاه أطفال الانتفاضة، خلال خدمته في الضفة الغربية عندما كان يشغل وظائف عليا في الجيش الإسرائيلي، تتعلق بالعمليات العسكرية والأمنية والإدارية،.
يقول عالم الاجتماع الفرنسي غاستون بوتول : ' أن فن السياسة بالنسبة للسياسي الذي يمارس السلطة الفعلية، يقوم على الاختيار الدائم بين مبدأين متناقضين، ممارسة الحكم باطمئنان وعدم المس بالأعراف والتقاليد، أو على العكس من ذلك الظهور بمظهر المجدد وتجاهل الروتين والتقليد وقلب العقلية السائدة '. فهل أراد الرئيس بفعله هذا أن يَظهرَ بمظهر المجدّد، ويخرج على الروتين والتقاليد العربية في الثأر من العدو، ومكافأة قاتل أبناء شعبه، بإرسال وفد للعزاء حاملا أكليل الزهور، ليزين قبر والترحم عليه ؟
ومن جانب آخر، فلا أعرف كيف يقبل رجال من حركة فتح، التي كان لها تاريخ مشرّف في النضال ضد العدو الإسرائيلي، أن يقوموا بهذه المهمة المشينة، متناسين تاريخ حركتهم المجيد في الصراع مع العدو. ومن المؤسف أن يقوم أولئك الأشخاص بتقديم العزاء بقاتل محترف بعد أن شاهدوا أشلاء شباب الانتفاضة، متناثرة فوق التراب الفلسطيني وفي ساحات المسجد الأقصى وشوارع القدس الشريف. ألا يشعر هؤلاء وهم في طريقهم إلى موقع العزاء، بالخجل وتأنيب الضمير، ويتوقعوا أن أرواح الشهداء ترفرف فوق رؤوسهم مستنكرة ما هم مقدمون عليه ؟
وقياسا على هذه المبادرة الرئاسية الجليلة أتساءل : لماذا لم نسمع أن سيادته قد أرسل وفودا لتعزية ذوي شهداء الأردن، الذين سقطوا خلال تصديهم للإرهابيين دفاعا عن الأردن وفلسطين في مناسبات عديدة ؟ فمشاعر الرئيس الإنسانية لم تتحرك إلا تجاه مقتل الجنرال الإسرائيلي، في محاولة للبحث عن رضا أصدقائه وطمعا بزعامة زائفة.
يقول المارشال مونتجمري : ' لا أعتقد أن الرجل يوصف بالعظمة والعبقرية في مجال الزعامة الوطنية، ما لم يحقق عملا نافعا لبلده وأمته، عملا خالدا يبقى على مر الزمن '. وبناء عليه دعونا نستعرض بعض أعمال الزعيم محمود عباس، وما قدم لبلده وأمته خلال مسيرته النضالية منذ البداية وحتى اليوم ونقارنها مع هذه العبارة البليغة.
1. لقد ساهم سيادته مع بعض زملائه في إنتاج مسرحية ' غزة وأريحا أولا ' من خلال اتفاقية أوسلو عام 1993، والتي بشّرت بقيام الدولة الفلسطينية خلال خمسة أعوام من تاريخها. وقد مضى أكثر من 23 عاما ولم ترَ الدولة الموعودة النور حتى الآن.
2. انقسمت المؤسسات الفلسطينية في عهده إلى رئاستين، إحداهما في رام الله والثانية في غزة، واستحكمت الخلافات بينهما لدرجة أنهما أصبحتا تعملان بخطين متوازيين لا يلتقيان، مما أضعف القضية الفلسطينية أمام العدو وأمام العالم.
3. حوّل سيادته إستراتيجية الكفاح المسلح ضد العدو الإسرائيلي، إلى إستراتيجية التهدئة والكفاح السلمي، ومنع الانتفاضات الشعبية والمقاومة المسلحة، التي شرّعتها كل القوانين الدولية فخبت روح المقاومة.
4. وفر للإسرائيليين العيش بهدوء دون الانشغال بعمليات أمنية والتفرغ لبناء المستوطنات، وقضم الأراضي الفلسطينية بالتدريج.
5. قام المستوطنون الإسرائيليون بانتهاك حرمة المسجد الأقصى دون أن يحرك الرئيس ساكنا تجاههم.
6. إستنفذ الوقت في عقد اجتماعات ومفاوضات صورية مع الإسرائيليين دون جدوى، ولم يتقدم خطوة واحدة باتجاه الحل السلمي الذي يتبناه سيادته.
7. تخلّي عن حق العودة للاجئين الفلسطينيين، عندما تنازل عن حق العودة إلى مسقط رأسه في صفد، باعتباره شخصية رسمية تمثل السلطة الفلسطينية.
8. وللإنصاف فهناك إنجازان رئيسيان لسيادته هما : رفع العلم الفلسطيني أمام مبنى الأمم المتحدة، باعتبار السلطة عضو مراقب في اجتماعاتها. والتمسك بموقعه على رأس السلطة الفلسطينية رغم انتهاء ولايته، واستقباله بحرس الشرف والسجادة الحمراء عند زياراته الرسمية للدول الأخرى .
بعد هذه الإنجازات، ألا يحق لعباس أن يحمل لقب ' الزعيم الوطني العظيم ' حسب مواصفات مونتجمري؟ لاشك بأن سيادته يسعى لتخليد اسمه على صفحات التاريخ الفلسطيني. ولكنه سيُخلده في صفحة رمادية منفّرة، تشهد على إضاعته للقضية الفلسطينية المقدسة في مناورات سياسية عبثية، دون تحقيق إنجاز واحد لصالح شعبه وأمته.
وإن كان يعتقد أن سكوت شعبه على ما يقترفه من أفعال مؤسفة، هو دليل على الرضا فهو واهم. وما كبْت مشاعر الشعب الفلسطيني الحقيقية ، إلا خشية من سطوة أجهزته الأمنية الصارمة، التي تقمع أي صوت معارض، أو احتجاج شعبي، أو انتفاضة وطنية على الساحة الفلسطينية.

وإن كنت أرفض من حيث المبدأ تقديم العزاء لذوي قاتل الأطفال، في قريته الدرزية جولس بالجليل الأعلى كما فعل وفد السلطة الفلسطينية، إلا أنني أجد أن واجبي الإنساني يدفعني لتقديم العزاء إلى سيادة الرئيس محمود عباس على مصابه الأليم، بمقتل صديقه الجنرال منير عمار، سائلا الله أن يلهم سيادته الصبر وحسن العزاء.
التاريخ : 2 / 4 / 2016

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
02-04-2016 11:09 AM

لا اظن ان الكاتب له الحق في انتقاد رئيس يمثل دولة ترزح تحت الاحتلال منذ عقود و لم تجد الدعم او الجدية الكافية من جميع الوطنين بانحاء العالم لانهاء هذا الاحتلال فما يقوم بة هذا الرئيس هو محض مصالحه مع الاحتلال و لا يحق لاي منا ان ننتقد ما فعل بمجرد اننا ننعم بالاستقلال و الحرية بتالي اصبح وطنيا اكثر من الفلسطينين انفسهم. نحن هنا في الاردن و نحن الاقرب للحدود نصم اذان الناس بمجمع النقابات وطنية و وخطابات كادت ان تحرر الاندلس و ليس فلسطين فقط و من ثم نذهب الى منازلنا نمارس يومياتنا المعتادة.

2) تعليق بواسطة :
02-04-2016 11:41 AM

صباحك طيب ابو ماجد ايها الوطني بالفطره والمخلص لقضية فلسطين كما هو حال ابطال السكاكين
لم يقتصر الوضع على ارسال وفد لعزاء خنزير تلطخت يداه بالدم الفلسطيني الزكي بل ارسل وفدا من معاونيه وزبانيته الى نتنياهوا ليلتقي معه ليجهضوا ثورة السكاكين المباركه ويكملوا مؤامرات تكررت على انتفاضات الشعب الجريح وآخرها انتفاضة السكاكين يتفنن في خدمة اسرائيل حتى آخر نفس في حياته تحت فن السياسه الكاذبه التي وأدت القضيه الفلسطينيه واذا المؤودة سألت ؟؟ حيث رفض لقاءات سابقه تمثيلا تحت حجج وذرائع وعاد ليكمل خدماته

3) تعليق بواسطة :
02-04-2016 01:11 PM

إن كان الوضع يقتصر على عزاء لقاتل الشعب الفلسطيني فالأمر هين ... في خبر على هذا الموقع ... عباس يعرض الإجتماع بنتنياهو بعد أن تمنع لسنوات بحجة المستوطنات التي ما زالت تقام على قدم وساق
وقال عباس انه يرسل قوات الأمن الفلسطيني الى المدارس لتفتيش حقائب الطلبه للتأكد من خلوها من السكاكين وانهم وجدوا سبعين سكينا في مدرسه واحده
وليجهض انتفاضة السكاكين المباركه يقول انه لا يريد ان يرى فلسطينيا يحمل سكين ويطعن اسرائيليا واعتبرها المناظل عباس عمليات غير انسانيه ليكمل كل خدماته لإسرائيل كما يجب؟؟

4) تعليق بواسطة :
02-04-2016 01:26 PM

العزيز الاعز ابو ماجد كلماتك اصفى من ماء ينابيع الارض الطيبة. انقى من زهرة برية شقت مفاصل صخرة صلبة. الكلمة الحق هي الابقى،لا اجمل منك ومنها،انت تجمع بين العسكرية والكتابة التحليلية...بين المظلة والمقالة... السيف والحرف... القلم والبندقية. كل حي يموت الا الحق يبقى...والله الحي الحق الذي لا يموت. اهلاً بإطلالتك في " كل الاردن" المنارة الباسقة والشجرة الوارفة الظلال التي يتفيأ في ظلالها الاحرار... لا فراغ في الطبيعة يا ابا ماجد،هذا قانون فيزيائي.ان غياب الكتابة الجيدة يعني حلول الرداءة.

5) تعليق بواسطة :
02-04-2016 01:28 PM

تحية واحتراما واعتزازا بالقائد العروبي الغيور على أمته الفريق موسى باشا العدوان .
نحو الغرب نحو فلسطين تتجه بوصلة القلب التي تعود الفؤاد أن تكون الجهة الأولى التي كانت ومازالت محور اهتمام قائد عربي أردني أمضى جل حياته عسكريا ولم يزل من شبابه حتى كهولته معتبرا إياها إسوة بأحرار الأمة قضيته وهمه الأول ومعتبرا من يغتصبها عدوه اللدود حتى تحريرها ، فتحية إكبار للنشمي العربي الجندي الذي ترجل جسدا ولم يترجل فكرا فانبرى بقلمه ولسانه مكملا دربه الذي بدأه دفاعا وذودا عن عروبتها

6) تعليق بواسطة :
02-04-2016 01:31 PM

ابن المقفع انتقد بطانة الخليفة فاتهموه ظُلماً بالزندقة ثم حرقوه حياً...ذهبوا هم الى جهنم ان شاء الله وظل حياً بروائع كتاباته الى يومنا هذا.فالحياة موقف.
العزيز ابو ماجد،كنت اليوم مؤرخاً ملتزماً،كاتباً فذاً،عروبياً قُحاً،مسلماً حنيفا، يفخر بك كل عربي ومسلم...فسلامي لك ،و انت العسكري الاعرف مني ان عورات حكام العرب انكشفت حتى ان بعضهم يزايدون على اليهود بيهوديتهم،ولك في عباس و ازلامه خير مثل ومثال في تحويل الثورة الى فرع للشاباك،والتعاون مع شبكة " امان" الاستخبارية للقبض على الثوار...

7) تعليق بواسطة :
02-04-2016 01:33 PM

... ولم تزل ترن في آذاننا صرخة عباس " اذا رايتم احداً يحمل سلاحا ضد اليهود فاقتلوه.
للتاريخ دورته،وللشعوب غضبتها،وللحق صولته...فلا تحسبن ان الامة مستكينة،فهي جاهزة للفيضان وستجرف كامب دافيد،وعربة،و اسلو وتحاسب الخونة والمطبعين .هذا وعد الله والله لا يخلف وعده ". فلا يغرنكم ما قال الصهاينة او يقولون :ـ ان " حدودنا تكون في كل مكان يصل اليه محراث عبري".

8) تعليق بواسطة :
02-04-2016 01:36 PM

لا ادري بأي صفة دبلوماسية يتواصل رئيس السلطة الفلسطينية مع السلطة المحتله .إن العمل الذي قام به السيد عباس كما وصفه الأخ ا موسى باشا هو عمل يقع بين دولتين تربطهما علاقات طيبه وتمثيل دبلوماسي . لكن اسرائيل لا تعترف بدولة فلسطين ولا بالحقوق الفلسطينية . ولا يوجد علاقات طيبه بين الدولتين والشعبين ولا تمثيل دبلوماسي بل يوجد احتلال ومذذابح واعدامات ميدانية وعدم اعتراف بالشعب الفلسطيني . سلوك السيد عباس لا يندرج تحت اي خانة سياسية او دبلوماسية او وطنية . بل يندرج تحت خانة الدكتاتورية غير الوطنية

9) تعليق بواسطة :
02-04-2016 01:36 PM

"...ها هي محاريثهم تحرث الاغوار،لكن عجباً قولهم وباطلاً ما يقولون، ومن اصدق من الله قيلا : ـ "فإذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا وجوهكم ليدخلوا المسجد كما دخلوه اول مرة وليتبروا ( اي يُدَمروا تدميرا) ما علوا تتبيرا" صدق الله العظيم.

10) تعليق بواسطة :
02-04-2016 01:36 PM

يا ناس حرام هذا فكر في ابنك 15 سنة يقرر ان يحمل سكين و يذهب ليطعن جندي مدجج بالسلاح تفجع العائلة التي ليس اي نية في مثل هذا النضال و هذه عائلات فلسطينية تعيش هذا الرعب على مدار الساعة و ها انتم تتبرعون باطفال غيركم لنرى ماذا ستفعل لو كان ابنك من هو مهدد للقتل بمجرد حملة لسكين؟ كفانا وطنية فارغة تنعمون بالامن و المان لكم و لابنائكم و تريدون الناس ان تقدم ابنائهم قربانا لتشفي غليلكم الوطني عن بعد. ما يفعلة عباس هو مايريدة شعبة و ليس كما يريد محبي الوطنية و المقاومة عن بعد. كفي نفاق.

11) تعليق بواسطة :
02-04-2016 01:39 PM

نعم أخي أبا ماجد لك الحق أن تغضب على الإنحدار الأخلاقي الذي وصلت له القيادة الفلسطينية في تعاملها مع العدو الصهيوني الذي كان وما زال يولغ في دماء أشقائنا الفلسطينيين منذ قرن من الزمن.
لكن واقع الحال في زمن الإنحطاط العربي الذي أصبحت فيه الخيانة مرخصة بمعاهدات واتفاقيات جعلت كل تواصل مع العدو مباح ، فهاهي رايته ترفرف في عاصمتين عربيتين تعتلى سفاراته تصطف على أبوابها الجموع من العرب الذين استمرأوا الذل والهوان زوار وتجار للإستجمام والإستثمار ، وغيرهم ممن يتواصل خلسة وبعيدا عن الأنظار ويعقد

12) تعليق بواسطة :
02-04-2016 01:54 PM

معه الإتفاقيات الإقتصادية والأمنية وغيرها ، فلا تبتأس من الذي فعله عباس الذي لم تردعه دماء الشهداء وآخرهم الشهيد ابن مدينة خليل الرحمن الذي أعدمه جندي صهيوني بدم بارد وهو جريح وأجزم بأن استشهاده بهذه الطريقة النازية لم تحرك ساكناعند عباس الذي رأيناه بالأمس يتبجح ويفاخر بأن سلطته تفتش الحقائب المدرسية للأطفال الفلسطينيين بحثا عن السكاكين لمنع العمليات الإستشهادية ضدالصهاينة وظفرت قواته بسبعين سكين من مدرسة واحدة.
الشعب الفلسطيني لن يردعه عباس وغيره من التصدي والصمود ومقارعة عدو الأمة نيابة

13) تعليق بواسطة :
02-04-2016 02:02 PM

عن أمتنا العربية المشغولة بقتال بعضها بعضا دفاعا عن عروش قادوا الأمة من هوان لهوان ، فتفاءءل أخي العزيز بهذا الشعب المجاهد الذي تحدث عنه رسولنا المصطفى صلوات الله وسلامه عليه (لايزال أهل الغرب ظاهرين على الحق حتى تقوم الساعة)رواه مسلم .

14) تعليق بواسطة :
02-04-2016 02:48 PM

وندعوك لزيارة الناقورة وراجع اليوتيوب لتعرف من ذهب للعزاء بالقتلى اليهود

15) تعليق بواسطة :
02-04-2016 02:49 PM

نحن معشر العسكريين تربينا على حب الوطن والارض والعروبة حبا صادقا ولا نقبل الضيم ولدبنا الاستعداد لبذل ارواحنا رخيصة من اجل ذلك ولكن مشكلتنا اننا لم نصدق ان هذه البضاعة اصبحت غير رائجة عند اغلب من ننتصر لهم وافعالهم باتت محصورة في مكتسباتهم الشخصية وامتيازاتهم وجيوبهم

16) تعليق بواسطة :
02-04-2016 02:52 PM

أخي الكبير ابو ماجد الوطني الغيور لقد أجدت كعادتك وإضافات الأخوه ابو ظفار وأبو أيسر أكملت تعديات من يتشبث بكرسي الأولى به تركة لمن يملائه من الأخوة الفلسطينين الوطنين الآحرار الغيوريين على وطنهم وتحريره من القتلة الصهاينه وعبيدهم .....والخونة الاخرين من أبناء الوطن نفسة

17) تعليق بواسطة :
02-04-2016 02:59 PM

بكلام مختصر أقول لمن يبيعني وطنية بأنني قاتلت وجرحت وسال دمي على تراب فلسطين في منطقة قباطية/لواء جنين.ولكن أسأل مدعي الوطنية ماذا قدموا لفلسطين غير الكلام الفارغ والسعي لزيادة أرصدتهم المالية ؟ الغاية من هذا المقال هي كشف الانهزاميين والمستسلمين لإرادة العدو، فالأوطان تحتاج إلى تضحيات وإن كانت غالية، كما فعلت الجزائر بلد المليون شهيد. وما على القارئ الكريم إلا أن يدقق في التعليقات على هذا المقال، ليعرف أي نوع هو المعلق الذي ينضح ما بقلبه على هذه الصفحة.

18) تعليق بواسطة :
02-04-2016 03:30 PM

بعد وادي عربه واسلو وكامب ديفيد كل شي مباح..... زمن الانبطاح العربي...

19) تعليق بواسطة :
02-04-2016 03:35 PM

صحيح ماقاله الباشا موسى العدوان 100% ولكن هذه السلوكيات والممارسات هي حسب متطلبات ورغبات اسرائيل لتقتنع ان الفلسطينيين وماورائهم العرب راغبون ومؤمنون بالسلام الحقيقي والغاء ودفن قرون طويلة من العداء العقائدي والتاريخي وأنهار الدماء التي سالت ومئات الآلاف من الارواح التي زهقت !!!

20) تعليق بواسطة :
02-04-2016 04:07 PM

سا محك الله يا باشا ،كيف تصف رئيسنا وقرة عيوننا الرئيس المناضل والرمز الفلسطيني,بما ورد في مقالتك الجميلة،وهات أعطني زعيم هو أكثرُ نضالاً منه،فقد أذاق الصهاينة ما لم يتجرّا زعيم كان على ما فعله زعيمنا المناضل,الرمز الرئيس"أبو مازن"؟أم أنت لا تعلم أن هناك زعماء قد حصلوا على أوسمه إسرائيلية تقديراً لهم على ما قاموا به خدمةً لدولة إسرائيل! وهذه لديه اتفاقيات سلام دوليه معهم ولم تعد عدواً،لا بل القانون يجّرّم من يعتبرها عدواً،لا بل ويتسابقوا لخدمتها وحمايتها!.....

21) تعليق بواسطة :
02-04-2016 04:07 PM

فهناك من هو مخلص أكثر منه للشعب المختار .
..............
سؤال للباشا كوادر فتح وجيش التحرير الفلسطيني ومن قتل وصفي التل!! اين كان مقر أقامتهم وسكنهم وجنسيتهم ومن عزّا برحيلهم؟؟.

22) تعليق بواسطة :
02-04-2016 04:20 PM

اقول للاخ موسى العدوان كل اناء بما فيه ينضح فالوطنى العربى الحر المسلم امثالك والذى تشرف وشرف ثرى فلسطين الحبيبة بدمائه الطاهرة منكم ومن استشهد على ثراها او من اجلها هم من يغضبون لاجلها يعيشون مهما طال بهم الزمن وهى تسكن فى قلوبهم وعقولهم العامرة بالايمان بانها ستعود ولو طال الزمن لانها ارض المقدسات وملايين الشهداء فكيف بمن كان يجاورها ويتنسم هواءها صباح مساء منكم ال العدوان الكرام وغيركم من عشائرنا العربية الاصيلة ,دعك من عباس وغيره كثير فشرف تحريرها لن يكون بزمانهم

23) تعليق بواسطة :
02-04-2016 05:57 PM

يا سيدي لقد تحدثت فأحسنت القول وتاريخك يؤهلك ان تكتب .لقد لامست لب الحقيقه التي لا زال البعض يجهلها وينسى ان الزمن قد تغير والناس الشرفاء لم يعد بأمكانهم ان يجاملوا على مصائر ابنائنا...والله لن تتحرر الارض الا بثورة اهل الارض بعيداً عن عباس ومن يسير على دربه....شكراً سيدي لقد قلت...فأحسنت فوصلت الرساله.انك صاحب الكلمه الصادقه في هذا الزمن الجائر..كل الاحترام

24) تعليق بواسطة :
02-04-2016 06:41 PM

هذا تدخل في شؤون دولة اخرى ولا يجوز انتقاد رئبس دولة اخرى ،،،هذا رئبس يعرف مصلحة بلده وهو اعرف بمصلحة بلده

25) تعليق بواسطة :
02-04-2016 07:11 PM

نعتذر

26) تعليق بواسطة :
02-04-2016 07:16 PM

كل الاحترام لك لرأيك..ولكني اخالفك الرأي
ببساطه اهل مكه ادرى بشعابها..وعباس اهل فلسطين
ولن نكون ملكيين اكثر من الملك
هم يعرفون مصلحة بلادهم..ولا نريد التدخل شؤونهم
ولا نريدهم يتدخلو بشؤوننا..(( كل واحد ذراعه من الخام..يكسيه)) مثلنا الاردني الشهير
وءالا سنغلب ابا ماجد..وتقبل تحياتي ومحبتي

27) تعليق بواسطة :
02-04-2016 07:21 PM

نعتذر

28) تعليق بواسطة :
02-04-2016 08:04 PM

(العمل التاسع...)

* بعد اذن الباشا العدوان، فأرجو أن أضيف أن (العمل التاسع) الصادم لأبو مازن والذي لا يغتفر له وقيادته، هو قيامه بالامتناع عن تقديم مجرموا الحرب الصهاينة ((الى محكمة الجنايات الدولية)) عندما كان ذلك ممكنا ومتاحا ومتوقعا ومدعوما من عدد من الدول ذات الضمير الانساني.

* تم ذلك من خلال عملية تأجيل تقديم الملف الى المحكمة المذكورة لاجل غير مسمى، ولاسباب تعلمها القيادة المازنية، بوحي من شركائها في السلام !!!

* العمل التاسع المذكور، هو قمة انجاز المذكور السياسية، والتي

29) تعليق بواسطة :
02-04-2016 08:14 PM

فلسطين للذى يريد ان يفهم وقف اسلامى ومن حق الجميع بل من واجب المسلم ان يقول كلمته ارضاءا لوجه الله بالدفاع عنها بالقوة او الكلمة او الدعاء لاهلها ولا يخاف فى حقه هذا لومة لائم لاننا مسئولون امام الله .العسكرى المخضرم الاخ موسى قال كلمة حق وسوف تسجل بميزان حسناته بعون الله فلا يجوز ان نعزى بقاتل وخاصة انه محسوب على العرب خدم فى صفوف اعداء شعبه وتدرج فى الرتب وفى القتل ايضا حتى وصل الى اعلى الرتب فلماذا اعزى وقد اهلكه الله على ما فعل بالابرياء ’هل الذى يثنى على رجل مثله يعتبر منافقا ؟

30) تعليق بواسطة :
02-04-2016 09:27 PM

سلمت ابا ماجد رفيق الدرب والسلاح الذي لاتنتهي الا بتحرير الاقصى اتمنى اليوم الذي نقاتل به الصهاينه لارجاع الارض والاقصى متى يأتي اليوم لنثأر من الصهاينه والله اجبن من الصهاينه لايوجد على الارض ليعزي عباس وليفاوض ولكن لن تعود الارض والاقصى الا بسواعد الجيش المصطفوي الاردني والعرب الاحرار وصيحات الله اكبر ..قائد المضلين الاسرائيلي اشكازي عندما قال نحن لانخشى الا 3 جيوش عربيه المصري والعراقي والاردني اما الجيش الاردني فهو يوازي جيشنا بالتدريب وصلابة الجندي الاردني وعناده تجعلنا نخشاه

31) تعليق بواسطة :
02-04-2016 10:43 PM

بداية اعبر عن عظيم سروري لرؤية مقال آخر رائع للكاتب الوطني الكبير الباشا العدوان بعد غياب و لله الحمد لم يطل و اثني على ما تفضل به الصحفي المحترم بسام الياسين ان غياب المشاركات المتميزة يترك مجال لحلول المشاركات الرديئة؛ ما قام به عباس على -قباحته و وقاحته الشديدة ليس مستغربا اذا ما اخذنا تاريخ و دوافع و اهداف "الرجل" بعين الاعتبار و مثله ممن حوله مثائل و هذا يفسر اسباب وصول "القضية" الى الحضيض، لكل من حاول النيل من الباشا اقول تبت السنتكم و لك ايها الباشا العبقري تحية و احترام ...

32) تعليق بواسطة :
02-04-2016 11:39 PM

حبايبي فلسطين بلد اسلامي وواجب كل مسلم غيور ان يتحدث عنها ويجاهد من اجلها سوا بالقلم كقلم الباشا الشريف او بالسلاح واكثر شعب يحق لة ان يتحدث عن فلسطين هم الشعب الاردني ومنهم الاردني الغيور سيادة الباشا نحن الشعب الاردني نفتخر بان فلذات اكبادنا هم مدفونيين في ارض فلسطين العزيزة وخاصة في باحات المسجد الاقصى فبلاش نفاق

33) تعليق بواسطة :
02-04-2016 11:57 PM

نفتخر ونعتز بأن تراب فلسطين مخضب ومجبول بدماء الاردنيين ويلها من عزة وكرامة

34) تعليق بواسطة :
03-04-2016 12:37 AM

شكراَ للباشا على هذه المقالة
من ينتقد ما يقوله موسى باشا عن ايو مازن وخاصة من يسمي نفسه " المنقذ" يحق له ذلك خاصة اذا كان من ينتقده متمسك بالرقم الوطني وبنتخب بالدائرة الثالثة .
يحق للاردني ان ينتقد من هو برأيه متخاذل بدل ان يسميه خائن !!!

35) تعليق بواسطة :
03-04-2016 02:08 AM

ترحمت على شهداء الجيش العربي في معارك 48و67 كما تابعت سلسلة وثائقية من البرامج التي تتحدث عن يوميات حرب 67على لسان من خاضوها حقا وبشرف من احياء،وحتى من نالوا أوسمة أبدية على أجسادهم،وبحثت في وقائع بعينها بعد أن إطلعت مصادفة- خلال تصفحي لكل الاردن- على خواطر الكاتب المحترم وانطباعاته غيرالمنصفة عن قيادة الأخ الرئيس ابومازن، وواضح غيرة الكاتب كغيره من الأشقاء الأردنيين الغيارى على مآلات النضال الفلسطيني في حقبة بالغة الصعوبة، تراجع الإهتمام بمايجري في فلسطين تبعا لتطورات عمت الإقليم.وليست المرة

36) تعليق بواسطة :
03-04-2016 02:21 AM

وليست المرة الأولى التي يتطاول فيها كاتب عربي على قيادة السلطة الوطنية الفلسطينية،ومؤكد أنها لن تكون الأخيرة،ولطالما خاض ساسة محترفون وكتاب هواةفي قضية العرب الأولى بديباجةالتعبيرات السياساتالعربية المعسولة،ودون أدنى وعي مدرك لميزان القوى المختل أصلالصالح العدو الصهيوني،على إفتراض أن هناك إجماع في السياسات العربية على هذا التوصيف.وللأسف فإن كتابامن غير أبناء جلدتنا كانوا أكثر إنصافا لقضية شعبنا، وبعضهم من المعسكر المعادي.شعبنا وقيادته أجزلت العطاء ولازالت في مقارعة المحتل جيشاومستوطنين

37) تعليق بواسطة :
03-04-2016 02:37 AM

لكن القدر الفلسطيني كان على الدوام يقودنا لتلقي سيل من المواعظ العربية مغلفا بكثير من التعاطف اللفظي المشكور والنصائح الثمينة لمن تكتوي قلوبهم وأيديهم بالنار الصهيونية على مدار الساعة،ولعل الكاتب الجليل يكون مستقبلا أكثر رحمة في نقده الغيور مشفوعا بسديد آرائه من موقع النظارة والمتأملين لمشهد الصراع من بعيد، ورب مراقب أبرع من لاعب.وكفى الله المؤمنين القتال،ولوبشجاعة الغياب ،وحفظك الله واعظا وناصحا أمينا لأشقائك،ولن يفوتني تهنئة خالصة على السلامة من جراح أشرت لها متواضعا فيمارويته في معركةقباطية

38) تعليق بواسطة :
03-04-2016 02:52 AM

عطوفة الأخ الكبير ابو ماجد باشا

ان ما اوردته في مقالتك صحيح ويلائم القيم المطلقة ويعبر عنها ، من ناحية اخرى فهي تاتي ايضا ملبية لمطالب المثل العليا والقيم المطلقة ومعبرة عنها وهي تتطلب بداهة الرد بما هو ملائم…(يتبع)

39) تعليق بواسطة :
03-04-2016 02:52 AM

واذا كان الاستراتيجي الكبير كلاوزفتز قال بأن الحرب هي امتداد للسياسة ولكن بوسائل اخرى (وهي نظرية تلائم القادرين عليها ) فاننا نقول بأن السياسة هي شكل من اشكال الحرب ولكن بوسائل اخرى (وهي تلائم غير القادرين عليها)، ولكنهم يبقوا يمارسونها حتى يحصلوا او يحققوا التوازن الملائم الذي يمكنهم من استخدام القوة كوسيلة سياسية ..وهنا فإن من المألوف مشاهدة المهزومين منا يتراقصون او يتضاحكون طربا من من قهروهم وسحقوهم بقسوة…(يتبع)

40) تعليق بواسطة :
03-04-2016 02:53 AM

بغض النظر عن كيفية وصول القادة الى مناصبهم فهم بحكم عملهم يمارسون سياسة عامة تتنقل بين السياسية السياسىة الى العسكرية الى الاقتصادية الى غيرها بما يتناسب وطبيعة المرحلة والبيئة الراهنة، وبالتالي فإن زيارة التعزية مدار النقاش قد يكون مخطط لها كي تحقق انجازا في موقع آخر في ميدان المعركة الفلسطينية المليء بالتفاصيل والدهاليز والمطبات والعوائق والتي يعرف خفاياها بطبيعة الحال القادة الفلسطينيون ولكن اجهلها انا على سبيل المثال..(يتبع)

41) تعليق بواسطة :
03-04-2016 02:54 AM

انني اعتقد ان من الاجحاف ان نطالب القادة السياسيين الالتزام بالمثل العليا في وقت بنيت فيه السياسة الدولية على مبادئ كتاب الامير واعتبروه دستورهم الاول فالغاية اصبحت تبرر الوسيلة ولم يعد هنالك مكان للمثاليات فيها..

هذا ليس دفاعا عن احد ولكن مجرد محاولة لمطابقة النظرية مع الواقع اردت مشاركتكم بها….تحياتي واحترامي عطوفة الباشا لك ولكافة الاخوة القراء…

42) تعليق بواسطة :
03-04-2016 10:21 AM

شكرا يا باشا على هذه الكلمات الصادره من قلب صادق يرف شوقا لتلك الارض المقدسه والتي كانت عبر تاريخها مهدا لدماء الشهداء من كل اصقاع الارض وهي جنة الشهداء ومقبرة الغزاه وقد مر على هذه البقعه المقدسه خير الرجال وكذلك خونة الامه وانت تعلم يا سيدي ان هناك من تعاون وخدم الصليبيين ولكن بقي ذكر صلاح الدين وسيبقى الى ان تقوم الساعه . عباس وامثاله لن يغيروا من قدر هذا الشعب وهذه الارض ولن يغيروا كلمات الله في كتابه العزيز مهما فعلوا هؤلاء الذين استبدلوا الثوره بالثروه سيطويهم التاريخ في مزابله كما

43) تعليق بواسطة :
03-04-2016 10:30 AM

طوى كل الخونه والعملاء عبر تاريخ هذه الارض المقدسه والحق حتما سيعلو فوق كل اتفاقيات الذل والهوان في زمان اصبحت فيه الخيانه حرفه يكافيء مرتكبها ويوصف غربيا وصهيونيا بالعقلانية والحكمه والذكاء والدهاء وبعد النظر وبالتأكيد سنقاتلهم من شرقي النهر .
اما تلك الطائفة التي عقدت ما يسمى بحلف الدم مع الكيان الصهيوني وكانت ممارساتها تفوق عنف اليهود على الفلسطينيين فسيأتيها يوم الحساب وما ذلك على الله ببعيد
شكرا لك ولكل المعلقين الكرام الذين ايدوا وجهة نظرك الوطنيه العربيه الاسلاميه الصادقه

44) تعليق بواسطة :
03-04-2016 10:56 AM

هذا المقال يعطي الفرصة لاي ضابط فلسطيني متقاعد ان ينتقدنا و ينتقد قراراتنا السياسية !!!

45) تعليق بواسطة :
03-04-2016 11:06 AM

تحيه كبيره للأخ وبمقام الوالد الباشا موسى العوان المحترم وأهلاً بك على عودتك كاتباً لمقالات ما هي إلا تذكير إن نفعت الذكرى لعل وعسى أن لا ننسى وتنسى الأجيال القادمه فلسطين الحبيبه ورمز التضحيه الحديثه بين دول استقلت من احتلالها واستعمارها ولم يبقى إلا فلسطين فهي الدوله الوحيده بين دول العالم التي ما زالت ترزخ تحت الظلم والقهر بالطريقه العصريه الحديثه وعندما نتكلم عنها لا يكون كلاما إنشائياً وإعلامياً أو معسولاً ومن بقعةٍ هنا وببلد هناك او فشة غل بل هو حوار العقلاء والمثقفين من خلال موقع محترم,,

46) تعليق بواسطة :
03-04-2016 11:13 AM

فلسطين هي قضيه محوريه وهي قضية أمه عربيه وإسلاميه وليست خاصه ومقصوره على الفلسطينيين واليهود هم أعداء الله وأعداء خليقة الله ولا يحبون أحد سوى أنفسهم رغم أن فيهم فئه ولكنها قليله تستنكر الحركه الصهيونيه ولا تعترف بها وهؤلاء مطموسين بالدول الغربيه لأنهم لا يعبرون عن فكرة الإحتلال لفلسطين وتواجد الثقل الأمريكي الداعم بالمنطقه فهي ركيزه لهم ومن خلالها تحرق الأخضر واليابس وتحبط كل من يحاول أن يتقدم قيد أنمله للأمام من الدول العربيه وعليه السيد عباس ليس هو المعني بالأنتقاد لشخصه بل بسياسته تجاه فلسطين

47) تعليق بواسطة :
03-04-2016 11:18 AM

لا تكن كمن إذا جهل شيئا عاداه،

لقد أصبح أغلب من قرأ أو حتى سمع بآية أو حديث عالمًا لا يشق له غبار،

وأصبح أغلب من كتب أو حتى نقل مقالة كاتبا بل مفكرا يتحدى الثوار،
أو أعجب بمذهب وتناول كتبه بالقراءة
فلمجرد أنه اختار هذا المذهب فهو حقّ وما عداه باطل !

روى أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال (فإذا رأيت شحا مطاعا وهوى متبعا وإعجاب كل ذي رأي برأيه فعليك بخويصة نفسك ودع أمر العوام)

48) تعليق بواسطة :
03-04-2016 11:20 AM

فلسطين عندما يسألونا عنها الشعوب الغير عربيه وعن ما يجري من علاقات الحب العربيه الإسرائيليه نخجل وتنكسر عيوننا من الجواب بهيك قيادات متخاذله الخيانه تجري بعروقها ونخاعها بحجة العلاقات الديبلوماسيه والإتفاقيات الدوليه وغيره من الأكاذيب أي اتفاقيات وهراء طيب لماذا لا تلتزم العدّوه بهذه الإتفاقيات؟ أنا لم أرى شعباً يعشق بلده ويتغنى بها كالفلسطيني ومن كبيرهم لصغيرهم وكلهم يتربون على أن بلدهم هو فلسطين وسيرجعون بيومٍ ما فلماذا يخرج علينا من القاده وبعضهم من يريدون قمع الكلمه إذا قالها أردني؟هل هو عيب

49) تعليق بواسطة :
03-04-2016 11:29 AM

أخي موسى باشا ما فعله أبو مازن ليس بغريب بل هو المتوقع فقبله كان العزاء بالإسرائليتين والسجن للدقامسه من كبير القوم وبرابين فلا أحد أحسن من أحد وربما بأخر حلقه سنكتشف بأن جميعنا يهود لأن التزوير والتحريف والإسرائيليات والشيعيات الحاصله بغوغل تلعب دوراً كبيرا بتغيير المسار والعقول وهم يعملون على غسل ألأدمغه برويّه ولهذا دوركم عظيم بتنوير من يريد بالمعلومه الصادقه والعين بالعين,أما بالنسبه للبهائيه فهي دين لا يحب الكراهيه والعدوانيه ويتجنب الصدامات وعندما تجمعها مع السياسه تصبح إسرائيل وفلسطين توأم

50) تعليق بواسطة :
03-04-2016 11:47 AM

التحرك الدبلوماسي الفلسطيني الذي يقوده الرئيس الفلسطيني محمود عباس يمثل ما يسمىب '' الخيارات الصعبة'للرئيس التي ما فتيء يرددها بين الحين والاخر منذ سنوات تكاد تكون محصورة وضيقة وضعيفة لاسباب كثيرة خارجة عن إرادة السلطة الوطنية في ضوء خطورة العامل الاقليمي وما يحدث من متغيرات مفاجئة متسارعة اتى بها ما يسمى الربيع العربي من نتائج تكاد تخرج عن تصورات الادارة الامريكية والاوروبيين او الانظمة الإقليمية المتربصة بالقضية الفلسطينية والتي شاركت في احداث تلك الفوضى في عملية تبييض جديدة للانظمة.'
علا

51) تعليق بواسطة :
03-04-2016 11:50 AM

علاوة على تعنت اسرائيل وتماديها في اخذ اجراءات متعددة تجاه السلطة ل تضعفها تمهيدا للإنقضاض على مابقي من منجزات وطنية لشعبنا. وقد حاول الرئيس عباس التأثير في مواقف اوروبا عندماصرح بأن هناك قوى 'إرهابية' تنتظر فشل الحل السياسي وووقف التنسيق الأمني لتبدأ في نشر 'الفوضى واشاعة الارهاب' فالرئيس عباس لم يخرج عن رؤية العرب لداعش والتنظيمات الاصولية و حتى القوى اليهودية المتشددة. والشعب الفلسطيني بقيادته ماض في نضال دؤوب لايضيره خذلان هنا أو تآمر من هناك، فقافلة الشهداء ماضية منذ قرن،ولن يثنيهاشانئ

52) تعليق بواسطة :
03-04-2016 11:59 AM

كل الشكر والتحيه والاحترام للاخ الكبير ابو ماجد ياسيدي ما فعله محمود عباس ليس غريبا على من هم مثله ليس لهم من اهداف الا البقاء بالسلطه وان يثبت وجوده كرئيس دوله وهو ليس كذلك لم يكن مجاهدا ولا فدائيا وكل اعضاء المنظمه التي يدعون انها تحريريه وهو اذا اراد ان يزور الاردن لابد له من الحصول على موافقة اسرائيل وكل ما يصدر عنهم من بيانات معاديه لاسرائيل ليست صحيحه فما نسمعه غير ما يتصرفونه فعلاقاتهم مع اسرائيل وطيده

53) تعليق بواسطة :
03-04-2016 12:00 PM

تحيه كبيره للأخ والوالد الباشا موسى العوران المحترم وشكرا لكل الأردن على عودتك سالما غانماكاتباً للمقالات وحبذا لورويتم للأجيال سيرةقتالكم المجيدفي قباطية التي أعتزبالإنتساب إليها.سمعت عن الشهيد صالح الشويعرومعارك مثلث الشهداء ومحرقة الحاويات العسكريةالتاريخية،لكنا بحاجة لنعرف عن القتال في قباطيةالعزيزةمادمتم من قادتها وابطالها الجرحى،والحمدلله على سلامتكم ياطويل العمر

54) تعليق بواسطة :
03-04-2016 12:29 PM

لقد حاصرتنا النيران من جميع الاتجاهات: قال ضابط في قوات المستعربين يروي لحظات الرعب التي استبدت بجنوده في معركة قباطية
التاريخ : 14 / 02 / 2006 الساعة : 7:37 وهو ضابط متميز في وحدات المستعربين وحصل على شهادة تقدير لتنفيذه عملية اغتيال قائد سريا القدس في شمال الضفة لؤي السعدي لكنه في اعقاب معركة قباطيا قرر ان لا يخرج في عملية اخرى .قبل الشروع في عملية تصفية جديدة داخل مدينة جنين قرر الضابط الخروج من السيارة التي كانت من المفترض ان تقله وجنوده الى داخل جنين ليبلغ الضابط االمسؤول بعدم قدرته على

55) تعليق بواسطة :
03-04-2016 12:32 PM

بعدم قدرته على تنفيذ العملية خشية على حياته.هذا الرفض كلف الضابط حياته المهنية رغم إستمراره في الخدمة ووصفه بالجبان هو وثلاثة من جنوده الذين رفضوا تنفيذ المهمة .
واستطرد الضابط فيوصف عملية قباطية التي تسابقت الصحف الاسرائيلية على كيل المديح لها ووصفها بالعملية الناجحة لكن احدا لم يسأل الجنود عما حدث لهم هناك وكيف عاشوا ثلاث ساعات مع خشيةالموت الذي اقعد الجنود عن تنفيذ المهمة حيث ابلغ الشاباك وحدة المستعربين ان نشطاء الجهاد الاسلامي ارشيد كميل وجهاد عويضات موجودان في شقة سريةبمدينة قباطية

56) تعليق بواسطة :
03-04-2016 12:34 PM

ويضيف الضابط" مساجد وبيوت وشجيرات بلدة قباطيةجميعا كانت نقاط اطلاق نار مجنونةونحن موجودون في منطقة مفتوحة ولم يتبق لنا سوى مشاهدة الطلقات النارية وهي تمر من فوق رؤوسنا ويسكننا شعور بان النهاية قد اقتربت ويواصل الضابط روايته:خلافا لكل العمليات السابقة التي حسمت بمجرد وصول قوات الانقاذ ساء وضع المعركة في قباطية بمجرد وصول هذه القوات التي تعرضت لنيران فتاكة بمجرد دخولها البلدة وكانت الساعة السادسة حيث يعود معظم سكان البلدة من اعمالهم لكنهم هذه المرة لم يعودوا الى بيوتهم بل امطروا قوات الانقاذ

57) تعليق بواسطة :
03-04-2016 12:42 PM

وكأن جميع سكان قباطية يطلقون الناردون توقف.خاصة وان فلسطينيا يملك رشاش " ماغ" امطرنا بنيران حامية والمروحيات التي حلقت في سماء المنطقة لم تنج من نيران " الماغ " الفلسطيني فأصابها بعدة رصاصات واستطيع التقدير بان اكثر من 40 مسلحا فلسطينيا اشتركوا في عملية اطلاق النار علينا وحدنا عدا الذين اشتبكوا مع قوة الانقاذ ولم نستطع مشاهدة شيئ سوى الاعيرة النارية وجنودي يدافعون عن سلامتهم ولا يبحثون عن نصر وحسب رسائل جهاز الارسال وحتى الكلب الذي رافقنارغم تدريبه على مثل هذه الحالاتفقد عقله لينبح بشكل هستيري

58) تعليق بواسطة :
03-04-2016 01:13 PM

اولا اشكر الكاتب جزيل الشكر على اثارته لهذا الموضوع ، لقد انتظرت ايام عسى ان يشير احد على هذا الموقع المحترم الى ذلك ولو حتى بايراد الخبر كخبر .
احيي فيك هذا الشعور الوطني القومي.
وتحياتي الى غالبية المعلقين الكرام على مواقفهم التي تثبت ان الامة العربية عامة والشعب الاردني خاصة ما زال على مواقفه الوطنية والقومية مما يبعث الامل في نفوس الامة العربية كافة.

59) تعليق بواسطة :
03-04-2016 01:59 PM

خليها على الله يا اخوي يا موسى ترى الغايب شجيع و ال FRAT على المرتكي ولا أسهل منه. والله يكون بعون اهلنا عرب فلسطين من قيادة سيف الدين الحاج أمين مرورا بأحمد بن أسعد الشقيري وانتهاءا بقيادة الرئيس العاقل محمود عباس. الكف ما تناطح مخرز ياطويل العمر، ومن زمان ننتظر ابو الخيل يناولنا البندقية. ورحم الله توفيق النمري

60) تعليق بواسطة :
03-04-2016 02:01 PM

هكذا كنّا ننشد بالمدارس والبيوت وبكل مكان وهذا نشيد ننشده نحن الأردنيين وتعلمناه بالأردن وعلمونا أيضاً أن لنا عدوّ يهودي صهيوني على الجانب الغربي من بلدنا الحبيب وعلمونا أننا من وطن عربي كبير دخل به سرطان خبيث علينا استئصاله وعلمونا أن القرآن الكريم به من الأيات والسوّر ما يخيفنا من اليهود وأن لا نؤمّن لهم للحظه وعلمونا أننا العرب الفوارس الشجعان الذين يزلزلون الأرض إذا ما هبّو وعلمونا أن الخيانه مقابلها الفناء وأن فلسطين احتلوها وحرروها وسيحرروها,,هل كل هذا الكلام شعراً وتعويض نقص؟

61) تعليق بواسطة :
03-04-2016 02:13 PM

لا أدري لماذا ذكرني الأستاز موسى بأنشودة كانت تقول كلماتها:
فلسطين فلسطين ضيعوك البياعين..
يا سيد موسى ،والطيب فضلتكو، ترى فلسطين ضاعت قبل ما السيد محمود عباس يترك وظيفته في قطر

62) تعليق بواسطة :
03-04-2016 06:00 PM

- المعلومة ليست جديدة ان فلسطين ضاعت قبل ما يترك السيد عباس وظيفته في قطر ، ويا ليته بقي في وظيفته في قطر .
- نهج محمود عباس ليس جديدا ايضا فمعروف انه (مهندس) الاتصالات والعلاقات مع الصهاينة منذ سبعينات القرن الماضي ان لم يكن قبل ذلك.
- اذا كانت فلسطين ضاعت قبله فهل يعني ذلك تقديم خدمات ليست مطلوبه منه لحسابهم ، لم يطلب منه احد تقديم واجب العزاء وانما هي مبادرة حسن نوايا وتذلل واستعطاف وتوسل مجانية .
- ان ما كتبه السيد العدوان هو غيض من فيض فهذا الرجل لديه الكثير ليقوله ولكن في فمه ماء.

63) تعليق بواسطة :
03-04-2016 06:26 PM

نعم نؤيد كل ماتفو ه به السيدعدوان بحق محمودعباس الرئيس الفلسطيني ومواقفه المتخاذله امام إسرائيل،هذه المواقف التي تخرج عن الإجماع العربي في قمةبيروت وماتلاها وماسبقها،وهي تصادر دور القوات العربية التي تتحين الفرص لإنتزاع الحقوق العربية المغتصبةفي فلسطين،لولا مواقف عباس المدانة.و أخيرا ومجددا نحيي المواقف النضالية للجنرال عدوان،والتي من شأنها حفظ أعراض ودماء الفتيات و الشباب الفلسطيني من الهدر أمام دويلة إسرائيل الكيان المصطنع .

64) تعليق بواسطة :
03-04-2016 07:01 PM

نعتذر

65) تعليق بواسطة :
03-04-2016 08:08 PM

تعليقاتك بعيدة عن صلب الموضوع.أخبرنا هل أنت مع زيارة التعزيةوإذا أتيح لك المجال للزيارة هل ستفعلها؟ أم أنك ضد الزيارة على ضوء انسداد الموقف السائد قتل أكثر من 200 شاب فلسطيني ؟ علما بأنني أعرف معادلة الخمسة في دورا الخليل.

66) تعليق بواسطة :
03-04-2016 09:14 PM

أحترم وأقدر الشعب الفلسطيني الشقيق صاحب النضال المشرف. وأعتبر أن قضيته هي قضية كل عربي ومسلم شريف، لأن نتائجها ستنعكس علينا جميعا. ولكن لا بد من توضيح بعض الحقائق التي يتجاوزها البعض. ففي كل أمة عملاء وجواسيس يخدمون العدو. ونسبتهم في الأمة تعتمد على مدى إيمانهم بدينهم وقضيتهم الوطنية والقومية. وفي الصراع العربي الإسرائيلي أبتلينا بعدو ماكر يلجأ لكافة الأساليب لكي يحقق أهدافه.

67) تعليق بواسطة :
03-04-2016 09:15 PM

وجهاز الشاباك الإسرائيلي من أنشط أجهزة العالم في تجنيد العملاء والجواسيس ، وهم على نوعين: 1. عملاء يخدمون الإسرائيليين مباشرة، من خلال تقديم المعلومات وتحديد مواقع قادة المقاومة الفلسطينية، تمهيدا لاغتيالهم أو قصفهم بالطائرات من دون طيار. من بينهم الشيخ أحمد ياسين الذي دل الطائرة الإسرائيلية عليه مرافقه وتمت تصفيته، والبقية معروفة أسماءهم للجميع.

68) تعليق بواسطة :
03-04-2016 09:16 PM

يعترف رئيس جهاز الشاباك الأسبق يعقوف بيري في كتابه الذي صدر قبل سنوات بعنوان " قادم لقتلك " بحجم المساهمة الهائل الذي قدمه العملاء، في تسهيل عمليات جيش ومخابرات ا الإسرائيلين. واللافت للنظر أن التحقيقات التي أجرتها الأجهزة الأمنية والفصائل الفلسطينية مع العملاء أن بعضهم قام شخصيا بتنفيذ عمليات اغتيال أو محاولة اغتيال، وأن العض الآخر قاموا بإبطال مفعول العبوات الناسفة التي زرعتها حركة المقاومة. وقد جرى إعدام العديد منهم من قبل المحاكم الفلسطينية.

69) تعليق بواسطة :
03-04-2016 09:18 PM

1. النوع الثاني من العملاء هم من يقومون بدور غير مباشر، وذلك من خلال بث الروح الانهزامية وإيجاد الأعذار للتصرفات المشينة من قبل القيادات السياسية ومنها على سبيل المثال: التحدث بعدم القدرة على المقاومة لأن العدو أقوى منا، العرب لا يساعدونا، لا يجوز لأحد مطالبة قيادتنا السياسية بالمثل العليا، قد تكون زيارة التعزية بالجنرال الإسرائيلي مخطط لها وتحقق إنجازات أخرى وهكذا.

70) تعليق بواسطة :
03-04-2016 09:20 PM

من المؤسف أن نقرأ مثل هذه الأعذار لأمة قال فيها الإسرائيليون أنفسهم قبل آلاف السنين " شعب الجبارين ". فمثل هؤلاء الانهزاميون، يجب أن يلفظهم الشعب الفلسطيني خارج التاريخ. إن فلسفة المقاومة أساسا تقوم على مقاومة الضعيف للقوي. وقد قال عالم الاجتماع الفرنسي غاستون بوتول في هذا المجال: هل هناك سياسة يمكن أن تنتصر إذا سقطت الأسلحة ؟ وهل هناك إستراتيجية صالحة عندما تنقصها الوسائل ؟

71) تعليق بواسطة :
03-04-2016 10:40 PM

أنت يا أبا ماجد أتحفتنا بمقال ينبه الأمة على شكل من أشكال العمالة التي تعيش وتتغذى على لحم المواطنين الشرفاء في فلسطين، نعم أنت كتبت ونبّهت وفتّحت عيون الغافلين المشغولين في أمور الدنيا بعيدا عن فلسطين.
أما هو سيّئ الذكر فقد أخزانا بمواقف الذل والإذلال التي مارسها منذ قطّمته أمريكا قبل عشرين سنة بحجة الديمقراطية وفرضوه رئيس وزراء لدولة فلسطين وقدّمه كمساعد للشهيد ياسر عرفات وفي الواقع قصدوه أن يكون بديلا لعرفات بديلا متعاونا مع كل الغرب على شعبه واشترك في تقديمه كثير من القيادات العربية وفوقهم

72) تعليق بواسطة :
03-04-2016 10:40 PM

وفوقهم الصهيوأمريكية والأوروبية لأنه مضمون لأنه أبدع من وجهة نظرهم بجر الفلسطينيين وإدخالهم قمقم أوسلو ومتاهاته فكان عباس حقا عرّاب أوسلو وسبّب قضية فلسطين وسجّان قوافل الأبطال الوطنيين في عدّة سجون يتبادل المعلومات الأمنية مع العدو ويسجن أو يفتح الطريق بكامل الارشاد للعدو الذي لا ينقصه الدّهاء في الاعتقال والتصفية والتعذيب والقتل والتدمير بشتى الأسلحة بما فيها المستعربين من يهود والمتصهينين من المأجورين، وأولهم الحاشية الأمنية التي تنسق وتفبرك وتمهّد وتشهّد وترشد لتكبيل الأحرار في الدار والحصار

73) تعليق بواسطة :
03-04-2016 10:40 PM

فيتم اعتقال الوطنيين وللأسف يثري اعلى حسابهم العملاء الموزعين بشتى الأماكن والوظائف. إلا من رحم ربي وهم لحسن الحظ كثيرون ويعيشون كالقابض على الجمر ونهنئهم على شموخهم واستبسالهم وثورتهم التي صنعت السلاح وجلّخت السكاكين كأضعف الإيمان وهاجمت في كل مكان وبعضهم بطل صغير الغمر كبير القامة عزيز النفس ولا نملك من هنا إلا أن نترحم على الشهداء وندعو للجرحى بالشفاء ولذويهم ولأمهته خاصة الشكر والعرفان والصبر والسلوان.
الإخوة القراء الأعزاء والمعلقين الكرماء وكاتب المقال الذي نشكره فبقلمه انكشف العملاء

74) تعليق بواسطة :
04-04-2016 01:04 PM

عزيزي الباشا تحياتي لك وللقراء الكرام
حتى لا نستطرد في الحديث، دعنا نذكر أنفسنا ونذكر القرّاء الكرام بأن محور مقالتك هو مدى جواز التعزية بميت إسرائيلي من قبل القيادة الفلسطينية بصفتهم قيادة سياسية وليس بصفتهم مواطنين مثلي ولكن فلسطينيين...

اذا تجاوزنا حقيقة ان القيادة الفلسطينية تُمارس سياسة عامة لا تشكل السياسة العسكرية الا جانب واحد منها وأن الزيارة مدار النقاش هي من صلب السياسة الاجتماعية في خدمة السياسة السياسية..واذا افترضنا ان حالة الحرب هي السائدة فإن الحرب كما نعرف ليست صفحة واحده.

75) تعليق بواسطة :
04-04-2016 01:05 PM

فحتى العقيدة السمحة اجازت المناورة في الحرب حتى انها أباحت التراجع (الذي مورس اثناء حروبنا المجيدة) وهو الصفحة الأسوأ من هذه الصفحات، وقد حللته لأغراض التحرف للقتال والتحيز الى فئة ، اما المكابرة وتعريض النفس للتهلكة فذلك هو الانتحار، وبطبيعة الحال هنالك فرق كبير بين من ينتحر ويقتل نفسه وبين من ينتحر ويأخذ مجتمع بأكمله او دولة بحالها معه .. ولنا في العراق الشقيق المثل والعبرة من غياب المنطق والفردية في السياسة ...

76) تعليق بواسطة :
04-04-2016 01:15 PM

صلاح الدين الأيوبي الذي نتغنى به كان يتزاور مع عدوه ريتشارد قلب الأسد بل وأرسل له أطباءه الخاصين لعلاجه الا ان ذلك لم يمنعه من مواصلة القتال وتحرير فلسطين ...

ثم ان ما يترتب على الجمهور ليس هو حرفيا ما يترتب على القيادات السياسية .. فالدولة عندما تختار قيادة لها ( اوتفرض عليها) فإن من واجبات هذه القيادة إدامة التواصل الخارجي الاقليمي والدولي بإسم الأمة ، ويفترض في حالة الصراع المسلح ان تبقي هذه القيادة سبل الاتصال قائمة ولو من خلال طرف ثالث لادامة الحوار ووضع حلول مناسبة لما قام الصراع لاجله

77) تعليق بواسطة :
04-04-2016 01:16 PM

وبالتالي فإنني مع القرّاء الكرام نبحث عن جواب لسؤال هام وهو : اذا كانت القيادة السياسية مكلّفة بالتعامل مع الخصوم بإسم الدولة فهل يعتبر تعاملها عمالة ؟؟؟؟

القيادة السياسية عندما تتواصل مع خصومها لا تعتبر خيانة اما عندما يقوم غير المكلفين من الجمهور بالأتصال مع العدو فإن ذلك خيانة وعمالة.. وعلى سبيل المثال فإنك يا عطوفة الباشا كنت سفيرا لدى دولة احتلت بالقوة وما زالت تحتل اجزاء من الوطن العربي وكنت تشاركهم أعيادهم ومناسباتهم فهل كان عليك بذلك من غضاضة ؟؟ ام انك كنت تقوم بواجبات دبلوماسية ؟؟

78) تعليق بواسطة :
04-04-2016 01:17 PM

وفي النهاية اريد ان اؤكد انني اتحدث فقط عن فعالية التعزية محور موضوع مقالتك وهل هي مبررة ومدى قبولها واستساغتها، ولست في مجال قياس درجة ولاء ووطنية أشخاص بعينهم مثل الرئيس ابو مازن او غيره .. وأقول انني اعتقد ان المشاركة في عزاء الميت الاسرائيلي جانب من واجبات قيادة سياسية مكلّفة بإدارة سلطة ما زالت تعيش وتمارس سلطاتها تحت الاحتلال ، وأميل الى تقديرها كمناورة ضمن استراتيجية عامة تنفذها في بيئة جيوسياسية فلسطينية تعيش حالة لا حرب في القمة وحالة من اللاسلام في القاعدة..

79) تعليق بواسطة :
04-04-2016 03:13 PM

لا أريد أن أدخل في سجال معك، ولكن لابد لي من التوضيح لآخر مرة. فمعلوماتك يا عزيزي غير دقيقة لأنني كنت سفيرا في باكستان. فما هي الدول العربية التي تدعي بأن باكستان احتلتها وما زالت تحتلها حتى الآن؟ نحن كعرب متخصصون بإيجاد الأعذار للهزائم وارتكاب الخطايا. فمثلا نحول الهزيمة إلى نكسة، وخسارة الحرب إلى خسارة معركة، والارتماء بأحضان العدو إلى سياسة الممكن، والمفاوضات العبثية إلى سياسة النفس الطويل، ومقاومة العدو إلى الارتماء بالتهلكة. لو أن الشعوب التي كانت محتلة طبقت هذه الأقوال لما حررت بلادها.

80) تعليق بواسطة :
04-04-2016 03:19 PM

لماذا لا نحترم أرواح الشهداء ولا نعزي - كأشخاص أو جهات رسمية - ذوي القتله والمجرمين؟ لماذا نفتش حقائب طلاب المدارس ونجردهم من السكاكين التي بحوزتهم؟ لماذا نلقي القبض على المقاومين أو نسمح للصهاينة بإلقاء القبض عليهم؟ لماذا نمنع انتفاضة المقاومة ونستبدلها بالمقاومة السلمية التي لم تحقق نتيجة خلال أكثر من 23 عاما؟ لماذا لا نوحد الصف الفلسطيني؟ فالخلاف مع حماس يرجع إلى الاختلاف بأسلوب المقاومة. ورغم أنني أجد لك العذر بما تتبناه من أفكار، إلا أنني أتمنى أن لا يكون هناك كثيرون ممن يحملون أفكارك.

81) تعليق بواسطة :
04-04-2016 09:07 PM

هل سمعتم بالمثل الشعبى عنزة ولو طارت’بعض الاخوة المعلقين طيروها وهى ليست بعنزة انما غراب ولكنهم عنزوها جكرا او عن قلة فهم ’ الهالك قاتل ووصل الى اعلى الرتب وهو ليس يهوديا بل محسوب علينا اسميا وقد اهلكه الله عن بينة نتيجة اعماله فقتله شر قتله هو مات واى جهيم جهنم وبئس المصير فلماذا اعزى اهله وهم يعلمون انه قاتل لاطفال ورجال ونساء العرب ويشجعونه على قتل من كانوا المفروض ان يكونوا اهله وعاشوا بينهم الالاف السنين ’فهل يستحقون التعزية او لعنتهم ’هل نعزى النتن وكم قتل منا وبعدها يتهمنا بالارهاب

82) تعليق بواسطة :
04-04-2016 09:10 PM

هناك فرق بالعلاقات الديبلوماسيه بين بلدين بنهما توتر سياسي ,, أما بين إذا أعتبرنا منظمة التحرير ممثل للدوله الفلسطينيه الوهميه فهذا لا يجوز بكل الأعراف بين عدوّ وعدوّ فلقد حملت إسم منظمة التحرير الفلسطينيه (تحرير من إحتلال أو عبوديه) وليس إسم منظمة التكتيك الديبلوماسي للسلطه الفلسطينيه (وفتح )فتحها ربي عليك, لا شك أن السلطه لا تحسد على مواقفها الصديقه مع إسرائيل والحجج والمبررات الكثيره بإقإمة أواصر الروابط الوثيقه مع عدو يجاهر بعداءه وازدراءه الواضح حتى بطريقة السلام على كل من هو عربي في خضم

83) تعليق بواسطة :
04-04-2016 11:59 PM

من يتطوع للكتابة للراي العام لا بد ان يتوقع ردود من الآخرين قد تتسق او لا تتسق مع رؤية ورؤيا الكاتب. وبالنسبة لي فانني احد الزملاء المقاربين لك بالطول، وكنت وما زلت من محبيك والذين رغبوا بمحاورتك لا من اجل الحوار ذاته بل من اجل الفائدة، فالفيلسوف ارسطو استشعر اهمية الحوار فوضع كتابه "الطوبيقا" بقصد وضع اسس الجدل لاستنباط البراهين، وفي العصر الحديث قدم هيجل نظريته الفلسفية في الجدل "الديالكتيك" والتي ترتكز على ( الدعوى فنقيضها فالتاليف) لانه ادرك ان الرأي او الحل الأمثل يأتي من الرأي والرد عليه،

84) تعليق بواسطة :
05-04-2016 12:00 AM

ان اشغال منصب سفير ليس بالتهمة المجفلة ، فالشيخ الجليل نوح مثل دولتنا لدى ايران التي احتلت وما زالت تحتل بالقوة اجزاء من الوطن العربي ( عربستان، جزر ابوموسى وطنب الكبرى وطنب الصغرى ، عدى عن تدخلها بالعراق ومطالباتها بضم البحرين وتهديدها باحتلال راس مسندم على مضيق هرمز وغيرها الكثير) ومع ذلك لم يعب الشيخ الجليل نوح قيامه بتمثيل الدولة في هذا البلد، واشارتي عليك كانت من باب التوضيح بأن التواصل مع الدول حتى لو كانت في صراع حامي ام بارد يبقى حاجة وطنية.

85) تعليق بواسطة :
05-04-2016 12:01 AM

وبالعودة الى مقالتك التى اشعلت الحوار فقد احسنت صنعا عندما عدت وواءمت بين القصد والعنوان، ومن المؤكد ان لا احد يتفق مع بعض قرارات القيادات السياسية التي قد ترقى الى درجة الخيانة، ولكن نقطة ارتكاز الحوار بيننا انك انتقدت ولمت وسردت ما رايته مساويء اما انا فقد حاولت ان ابين لماذا حصلت وعلى ماذا استندت هذه، والامل ان يتمكن الاستراتيجيون والقادة السياسيون على ضوء العلاقة بين ما قلته انت (الدعوى) وما قلته انا (النقيض) من الخروج بحلول مناسبة (التأليف) لتسكير الفجوة ..

86) تعليق بواسطة :
05-04-2016 01:35 AM

ترى هل كان الجنرال ليجزؤ على تسلق جدار أي رئيس او زعيم عربي آخر ، مهما كانت حقيقة ممارساتهم الشخصية والسياسية، أم أن جدار الرئاسة الواطي شجع الجنرال على ما فعله ؟؟

87) تعليق بواسطة :
05-04-2016 01:54 AM

يقول معالي موسى بك في مقالته حرفيا(وقياسا على هذه المبادرة الرئاسية الجليلةأتساءل لماذا لم نسمع أن سيادته قدأرسل وفودا لتعزية ذوي شهداء الأردن الذين سقطوا دفاعا عن الأردن وفلسطين..) وعليه ينبغي الإشارة إلى :
1- قدمت الرئاسة الفلسطينية وعبر وفودها وسفارتها في عمان التعازي لكافة عائلات وعشائروذوي الشهداء الأبرار المعنيين، وتعددادهم -بالإسم-في هذا السياق أمر يخرج عن لياقة التعزية وجلال الشهادة.
2- ربما جانب الصواب الأخ الكاتب الكريم في هذه المسألة بالذات،فلا مقارنةأساسا ولا وجه للشبه بين الحالتين

88) تعليق بواسطة :
05-04-2016 09:50 AM

الحمد لله أن الدم الفلسطيني قد تحرك للثأر من أفعال محمود عباس. فها هم أشراف الجبهة الشعبية قد اعتبروها خروجا على الخطوط الحمراء الفلسطينية. فأصدرت الجبهة بيانا تضمن استنكارا للنواحي التالية: 1. قيام وفد من السلطة بأمر من عباس بالتعزية في وفاة رئيس الإدارة المدنية الجنرال الإسرائيلي. 2. أن عباس عطل قرار المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية بوقف التنسيق الأمني مع الاحتلال. 3. انتقاد تصريحات أبو مازن في لقائه الأخير مع التلفزيون الإسرائيلي.

89) تعليق بواسطة :
05-04-2016 09:52 AM

. تفتيش حقائب تلاميذ المدارس من قبل الأمن الفلسطيني للبحث عن وجود سكاكين، حيث عثروا على 70 سكينا في مدرسة واحدة. وقد طالب القيادي في هذه الجبهة بدران جابر المجلس الفلسطيني بمحاسبة عباس على هذا السلوك المشين. كما طالب عضو المكتب السياسي للجبهة الدكتور رباح مهنا من عباس بالاستقالة أو عزله من رئاسة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية لأن هذه المنظمة تمثل كل الشعب الفلسطيني. فماذا يقول مؤيدو عباس في أفعاله ؟

90) تعليق بواسطة :
05-04-2016 03:29 PM

أخي العزيز:1. لم أسمع في وسائل الإعلام عن الوفود الفسطينية التي قدمت للتعزية بشهداء الأردن. كما أنني سألت السيد( جوجل ) ولم يعطني أي دليل على ذلك. على كل حال إذا كان قد تم ذلك فعلا فأنني أعتذر وأقدم لك ولهم الشكر. أما بالنسبة لما تفضلت به أن لا مقارنة ولا وجه شبه بين الحالتين، فهذا صحيح وأوافقك عليه،لأن أبناءنا شهداء وطن، والآخر مجرم وقاتل أطفال. وتحياتي لك.

91) تعليق بواسطة :
05-04-2016 05:37 PM

كبر الخطا، ما كل عذر يغطيه

مثل التعازي ، ما ترد المصيبة

92) تعليق بواسطة :
05-04-2016 05:48 PM

أساء صاحب الخواطر المنشورة أعلاه، إساءات بالغة لأطراف مختلفة ، ورغم ذلك لاحظت حذف المحرر الكريم لردود ، ومداخلات مخالفة لصاحب الخواطر،بعد شكواه لدى هيئة التحرير، فمن ملك جرأة غير محمودة في التعرض لمواقف وسياسات، وذوي شهداء عليه أن يتحلى بشجاعة الحد الأدنى من تقبل الرأي المعارض ، ومواجهة الحجة بالحجة لا استغلال ود وحظوة، وما كان مخالفوه ممن يأسون على ما يأسى له من حب وحظرة

93) تعليق بواسطة :
05-04-2016 05:52 PM

يبدو أن إصطحاب شاهدين من عدول GOOGLE صار ضرورة للمثول أمام قضاة التعازي وجنرالات التقصي المنهجي من مثقفي الفضائيات

94) تعليق بواسطة :
05-04-2016 09:45 PM

للمعلق صاحب المعلقات الإنتقاديه للباشا أقول يا باشا بطيخ يكسر بعضه ونحن شو بهمنا من عباس وفرناس ودحلان وزعطان يعزّو تا يلاقو مصيرهم مثل مصير غيرهم يعني فكرك يا باشا شو نهاية الخونه؟التاريخ يسجل !!!شو ماله أبو هزيم المزعوم والأسماء المستعاره الأخرى والحقيقيه منها ؟ ورطنا وصارت الدفاعات عن الخيانه كبرياء وإثباتات عجب العجاب ويا أخي عزو بكل الصهاينه صحتين عليكو بلكي أعطوكو فلسطين بعد عشر ألاف سنه إن الله مع الصابرين المرابطين المُعزيين إذا صبرو,تعلمو من هوغو شافيز وكاسترو معنى النضال والكرامه.شبعنا

95) تعليق بواسطة :
06-04-2016 12:08 AM

استنتج من بعض التعليقات التي تخالف ما ورد بمقال الكاتب أن أصحابها يؤيدون الإرتماء في أحضان العدو ولا بأس من تعزيتهم بقتلاهم تحت مختلف التبريرات . يمكن أنهم معتمدين على ان هناك ملجأ أخر يأوون إليه والجنسية جاهزة ومبروك على اليهود كل فلسطين. وكفى الله العملاء شر القتال.

96) تعليق بواسطة :
06-04-2016 12:29 AM

لا ادري ماذا تقصد بما كتبت ارجو التوضيح الله يفتحها علينا وعليك:
• فهل نفهم من كلامك ان الدولة الفلسطينية مجرد سراب يظنه الظمآن ماء؟؟
• واذا كانت وهم كما تقول فلمن السفارات الفلسطينية المنتشرة وتمثل من؟؟
• ولمن المقاعد الموجودة في مؤسسات الامم المتحدة؟؟
• كما انني قرأت وسمعت بأن عدد من الدول الاوروبية ودول امريكا الجنوبية اعترفت بالدولة الفلسطينية بالاضافة للدول العربية فهل هذا صحيح؟؟

97) تعليق بواسطة :
06-04-2016 12:30 AM

• واذا كانت منظمة التحرير الفلسطينية هي ممثل الدولة الففلسطينية كما تقول فلماذا اذا تم انشاء السلطة الفلسطينية ولادارة ماذا؟؟
• وهل الفصائل الفلسطينية الاخرى بما فيها حماس انضوت تحت مظلة منظمة التحرير ام تحت مظلة السلطة الفلسطينية قبل الانقلاب؟؟
طبعا ولا انسى ان اشكرك من كل قلبي على توضيحك لمهنى كلمة تحرير

98) تعليق بواسطة :
06-04-2016 12:37 AM

(كبر الخطا، ما كل عذر يغطيه
مثل التعازي ، ما ترد المصيبة)
رجل كثير العيب، ممشى خطاويه
درب الخنا واللوم،حاله صعيبة
احذر.. ترى الأقلام لو هي قريبة
من سامها للبيع، شانت معانيه
يامن شعلت النار، وزود لهيبه
في بدلة للعز ، كانت تعشيه
ومن اطعم النيران وساما بلي به
عار على الفنجان ،ينساق لايديه
والحاويات كثار ،يمه قريبه
ترى الثبر ينقال جلبة هليبة
يرخص بعين الحر،لو سوق يغليه
ما يعتلي للنوف ،هذي عجيبة
فعلة بني النمرود، لاشك تزريه

إصمت وغض الطرف ،للأرض ترميه
حتى تواري القبر، تحت النصيبة

99) تعليق بواسطة :
06-04-2016 01:41 AM

يا صديقي غيفارا

اولا والله اني لا اكتب تحت اسم مستعار، ولكن انظر فإنك انت من كتب تحت اسم مستعار فلا ترميني بما قمت فيه . وهذا اول تناقض منك.

ثانيا انا لم ولن ادافع عن خونة بل حللت لماذا من تسموهم خونة قاموا بما فعلوا من خيانة حتى يقوم احد القراء بالرد بما يمكن ان يكون حلا يرضي السرايا ( السلطة) ويرضي القرايا ( نحن الناس) . وكان الاولي ان تقوم انت او احد القراء الكرام بتفنيد كلامي وبيان خطأي الرأي بالرأي لا ان تتهمتني بما ليس بي سامحك الله، وكان هذا ثاني تناقض.

100) تعليق بواسطة :
06-04-2016 01:43 AM

ثالثا اؤيدك بأن الكتابات لن ترجع فلسطين كما انها ليست من افقدنا اياها والفيصل هو قول ابي تمام:
السيف اصدق انباء من الكتب في حده الحد بين الجد واللعب

رابعا: يا صديقي غيغارا :
اذا كنت تحارب وحدك فإن من خانك هم زملاءك الثوار الذين تركوك وذهبوا الى اوسلو يبحثون عن السلام ...

101) تعليق بواسطة :
06-04-2016 02:37 AM

ذكرتوني ..عندما فتح باسم عوض الله بيت عزاء لقتلة الشهيد وصفي التل ....متحديا كل مشاعر الاردنيين ....حضرة الكاتب اين كنت ما انته اردني شو سوى باسم بمشاعرك .وباسم يدعي انه اردني والشهيد رئيس وزراء دولته وهو رئيس الديوان. الملكي ووزير ...لماذا بيت عزاء لقتلة. وصفي جاوب ايها الكاتب

102) تعليق بواسطة :
06-04-2016 10:16 AM

الأجوبه موجوده على أسئلتك ولكنها مختصره وبكلمه واحده تنفي ما تقول أما السفارات فهي ليست إعتراف بل إحتراف مهنه ووظيفه وتجارة ألماس وذهب وغيره والموظفين الديبلوماسيين ما هم إلا لبيع ما تبقى من فلسطين بشكل ديبلوماسي أما بعض دول امريكا الجنوبيه نعم تعترف بفلسطين ولا تعترف بقياداتها الخائنه وحركاتها التطبيعيه مع العدوّ وفتحوها من باب التصدي ونكاية بالصهيونيه وأمريكا,الخيانه هي كل ما تفعله السلطه بالشعب الفلسطيني ولا يحتاجني لأفسره,حماس والقسام طبعاً يختلفون ولم يغيروا أسمائهم من تحرير لسلطه وشوربه.

103) تعليق بواسطة :
06-04-2016 10:43 AM

ولمعلوماتك السفارات الفلسطينيه المفتوحه ببعض الدول لها وظيفه أساسيه من إحدى وظائفها البعيده عن واجبها الوطني والتحريري وهو إستقطاب الفلسطينين من الطالب للتاجر لما شابه وبكل جنسياتهم التي يحملوها لهم والعمل على تقسيم العرب عربين وهذا شاهدته بأم عيني فيصبح حامل الجنسيه الأردنيه من أصل فلسطيني وبعضهم أمه أردنيه يسبون الأردن وملكه ورموزه ويحتفلون بأيلولهم ويدعسون على الدينار والجواز وعند رجوعهم الأردن يرجعون مواطنين لهم حقوق أكثر مني ومنك وهناك الكثير من القصص التي تدمي العين والقلب فإذا أكرمت اللئي

104) تعليق بواسطة :
06-04-2016 01:00 PM

صح لسانك وسلم قلمك وبنانك يا شاعر الحكمة والفطنة الرجولة الأردنية

105) تعليق بواسطة :
06-04-2016 05:32 PM

عيب الرجال:عناد الفكر في الزلل
للحق وجهان ، قالوها ، من الأزل
إن العناد -بغير الصدق - مثلبة
حتى لقيل ، عناداً ، حرنة البغل
إذا تخاصم القرنان، في جدل
فانظر لجاجة ، من أزرته بالرجل
إن الغرور ومدح النفس ، تزكية
سقط المرؤة ،كم أوداه للوحل
طاووس ريش ، إذا استعجمت جوهره
وناتف الريش ثعلوبا لمختتل
مرج الحمام ،إذا سآلتها ،نطقت
عن عار فعل، فوا سوءاه من فعل
الحاويات لهيب ، في ملابسه
لما أحيل ، لطيم الدبر من بلل
أين النياشين من ألوان زركشة
قد ضاع قدماً،جميل السرج للنغل

106) تعليق بواسطة :
06-04-2016 10:54 PM

اذا شارون استقبلناه في عمان وبشهر رمضان وعلى السجاد الاحمر وكانت جلسه وديه وحميميه تحت شجرة الصفصاف الكبيرة والكثيرين واعتقد انك واحد منهم يعلموا اين هذه الشجرة يعني حرام على عباس حلال لينا ..

107) تعليق بواسطة :
06-04-2016 11:43 PM

أحب أن أختم هذه التعليقات بما يلي: في كل أمة خونة وعملاء، والخيانة لا تبرر الخيانة، ومن اعتاد على الدنس لا يمكن أن يكون طاهرا، ومن يبرر اعمال الخيانة تحت أي مسوغ هو عدو للوطن والدين. ولا أقول إلا اللهم خذ بناصية الخونة والعملاء وحاسبهم في الدنيا قبل الآخرة ، ولا حول ولا قوة إلا بالله.

108) تعليق بواسطة :
07-04-2016 11:39 AM

الشكر الجزيل لك ولعطائك وأمدك الله بموفور الصحه والعمر السديد لخدمة هذا الوطن من أرضيه وقواعد عسكريه وجنديه حقّه مجاهده في سبيل الله والوطن بجيشنا العربي الأردني العظيم وبحكمة أبناءه وقيادته لمزيد من العطاء بالكلمه الحرّه والنفس الطويل وتحمُل أعباء وثُقل بعض الكلمات التي لا تفسد في الود قضيه لأننا جميعاً نصب بنفس المنبع ولو كانت مشاربنا متشعبه,

جزاك الله كل الخير وجميع من مثلك وأعاننا الله على زماننا ومستقبلنا.نسير والله والأردن من وراء القصد.إبنتكم وأختكم فاتنه التل .

109) تعليق بواسطة :
07-04-2016 03:42 PM

يقول أحدهم "هو محض مصالحه مع الاحتلال،-روح انهزاميه ولم تستفد من الروح الأفغانية بمقارعة وهزيمة دول عضمى بالتصنيف العالمي ،روسيا ،أمريكا،بريطانيا،فرنسا،ألمانيا، وايطاليا,ومن هم تحت تصرفهم من ما يطلق عليها مسمى" دول"بعدد غير محدد ,خرجوا من أفغانستان صاغرين مهزومين شر هزيمة،ولم يقُل الأفغان بأنه لا طاقة اليوم بدول عضمى،ورضوا بالواقع مثل ما فعل الشعب المسمى"المناضل",لا بل ان خالد مشعل بنفسه,قال "لا مانع من ألرضى بحدود67 ,وإلغاء حق العوده ،حيث قال أحد أعضاء الوفد المفاوض في القاهرة من فتح وحماس،..

110) تعليق بواسطة :
07-04-2016 03:42 PM

واسمعوا ما قل حرفياً،،"كلنا لإسرائيل أذا بدchم بطالبوا بنزع سلاح حماس،إحنا بدنا نطالب بحك العودة".
لن يتجرّأ الفلسطينين على المطالبة بالاستقلال! وهاهي غزه غير محتلة،والرضا بالاحتلال مقابل دفع رواتب حماس من السعودية او قطر او تركيا!! والخدمات التي تقدمها أسرائيل ,أي ينطبق عليهم قول بني أسرائيل"اذهب أنت وربكا فقاتلا إنا ها هنا قاعدون,رضوا بالحياة الدنيا .. او" لتجدنهم أشد الناس على حياةً",..أي حياهً مهما كانت حتى لو كانت تحت الاحتلال وبالذل والهوان!! همه الوحيد هو جمع المال ""وبأية طريقةً كانت""

111) تعليق بواسطة :
07-04-2016 03:43 PM

ضع تحتها خطين.
لازلت أتذكر صغيراً قصة استشهاد جنديين أردنيين من عبين وعبلين في أحد كتب التوجيه المعنوي، البطولية النادرة ،، ارووا ثرى فلسطين بدمائهم الطاهرة الزكية، ولم ÷دري في حينها عن مكان القريتين عبين وعبلين لا في هذا العقد، ويا لعبق المكان وروعة المشهد!! مثل هؤلا هم فقط من تكون أرضه لا تقدر بثمن ليأتي بعد هذا ليبيعها بشيكلان واقورات معدوده ] باع دم شهدائنا في فلسطين[ لمن لا يستحقها "لعدوه".هم فقد من يُثمن ما كتبت.فلك ولأمثالك يا باشا كل التحية والاحترام.

112) تعليق بواسطة :
07-04-2016 06:42 PM

شكرا على ما تفضلت به.سؤل اللورد مونت باتن نائب ملك بريطانيا لماذا تخليتم عن الهند وباكستان ومنحتموهما الاستقلال بهذه السهولة؟ فأجاب: لقد استبدلنا الإنجليز البيض بالإنجليز السمر لرخص عمالتهم.ماذا تتوقع من أشخاص يبيعون أراضيهم لليهود ويشتروا آلاف الدونمات في الصحراء الأردنية؟ ماذا تتوقع من مقاولين أعضاء في السلطة الفلسطينية ينفذون مشاريع لليهود من بينها جدار العزل العنصري؟ ماذا تتوقع من عائلات هجرت بلادها وتعيش في بلاد أجنبية لا يعرف أبناؤها فلسطين ولا يتكلمون اللغة العربية؟ وأخيرا يبيعونا وطنية.

113) تعليق بواسطة :
07-04-2016 08:34 PM

سعادة الباشا ، لم اكن اتمنى ان اقرآ لك التعليق 112 .
لقد نجح بعض المعلقين باستفزازك واثارة غضبك ، واثارة غضبنا ايضا ، ولكن وكونك انت كاتب المقال فمن المتوقع ان توجه اليك بعض السهام من البعض ، ولا اريد ان اصفهم . وعليك ان تتحمل ذلك ، وعلى اية حال فان كل من يحمل فكرا وطنيا عليه اي يتحمل ضريبة ذلك .
ولك تحياتي

114) تعليق بواسطة :
07-04-2016 10:48 PM

سامحك الله ايها الطيب فقد عممت وانت غاضب بعد ان وسس لك شيطان باسم انسان بتعليقاته الثلاث التى ذكرتها ’تعليقك 112 صادم والاتهامات لعائلات دون ان نعرفها ودن تسميتها ودون دليل هى شهادة والشهادة امانه ’

115) تعليق بواسطة :
07-04-2016 11:25 PM

لم يستفزني احد، ولم أعمم في تعليقي . ولكن يجب أن نضع النقاط على الحروف ويكفينا مجاملات غير واقعية، فالأشخاص الذين يفعلون ذلك معروفون للجميع. وأبناء الفلسطينيين الذين يعيشون في المهجر لا يعرفون وطنهم فلسطين ولا يزورون مسقط رأسهم ألا نادرا ولأيام معدودة ، وقد قابلت العديد منهم في مواقعهم وطرحت عليهم السؤال وعرفت الإجابة. هذه حقيقة مهما حاول البعض إنكارها. فماذا تتوقع من يمضي في بلاد المهجر اكثر من 40 عاما ؟ ومن المعروف ان الحقيقة تجرح.

116) تعليق بواسطة :
08-04-2016 12:30 AM

ليست من الشجاعه والفروسيه العربيه أن يقوم "أحدهم"بهجاء وشتم شخصا "معروفا" ويبقى "مستترا" خلف مئات "الأسماء"التي يعرفها "المحرر".
إلا إذا كان "المحرر" نفسه له ثلثين الخاطر وبالتنسيق معه .
من يريد "شتم" الآخرين وهجائهم فعليه أن يكون معروفا "وهذا من واجبات المحرر"ليتمكنوا من الرد عليه مع العلم بأن الأنبياء ختموا بسيدنا محمد .
والله من وراء القصد .

117) تعليق بواسطة :
08-04-2016 12:43 AM

كلي شكر للباشا ابو ماجد العدوان لمرور الكريم الصادق الذي ينبع من فطرة سليمة وقامة وهامه وطنيه عربيه أردنيه،قاتلت عدواً في فلسطين بكل بسالة للذود عن المقدسات وعن الأرض والإنسان.
جنديين أردنيين من "عبين وعبلين"كانوا يخفوا دبابتهم في أحد الأودية للاختفاء عن أنظار قوه إسرائيليه في مرج عامر حتى تقترب القوة الاسرائيليه إلى مرمى النيران،ليخرج إليهما جُندي عبين وعبلين (جند الاردن) في دبابتهم ما فاجئا القوة الاسرائيلية وبعد تدميرهم ما أستطاعوا من الدبابات الاسرائيلية ونفاذ ذخيرتهم قاموا بصدم دبابتهم..

118) تعليق بواسطة :
08-04-2016 12:44 AM

بالدبابات الاسرائيلية حتى استشهدوا جميعاً رحمات الله عليهم وعلى جميع شهدائنا.
هويشل أستفز من لا يروق له ذكر ان جيشنا الأردني وجنوده البواسل قاتلوا بصدق وبشجاعة وإيمانا بالنصر ليصفوه بالشيطان!!
نعم الدليل لبيع أراضي من الارض المباركة موثق ولا مجال لإنكاره،حتى الشيطان لا يقدر على انكاره لأن الشيطان منطقي جداً ولا يستطيع انكار ما هو مثبت بصكوك بيع!! (وبالاسم) من باع قطعة أرض في القدس الشريف وهو ليس بحاجةً الى المال المناضل عرفات نفسه!.

119) تعليق بواسطة :
08-04-2016 12:45 AM

أستاذنا الكريم الباشا ابو ماجد،هو زمن غريب وعجيب ان يُصاب البعض بصاعقه تفقده عقله من جبنه عندما نتحدث عن بطولات الارادنة على الأرض المباركة وعدم قبول الافغان الفقراء بالاحتلال العالمي لوطنهم،وشتات الآخرين في المعمورة، ألان من هو الشيطان بحق؟ومرجعيتنا كتاب الله العظيم.

120) تعليق بواسطة :
08-04-2016 11:59 AM

التحية والاحترام لك يا باشا ابو ماجد العدوان ولإخوتنا القائمين على هذا المنبر الحر "كل الأردن"،فأنت وإخوانك الارادنة لا يقبلوا التسليم بالواقع.
يبيع الارض بثمن عالياً ليقتلع من أرضه إلى غير رجعة,فثمن دونم واحد في صور باهر على سبيل المثال, كافي لشراء مساحة قرية أردنيه كاملة أو بناء مجمع تجاري أو مول!! بالإضافة لفتح باب العمل لهم في دول الخليج حتى اغنوا غنا الفاحش ليتمكنوا وشتروا مساحات شاسعة من أراضي الأردنيين ولو حتى في الصحراء الأردنية ,في حين نحن الارادنة لا نجد ما يدرس به أبنائنا لنبقى..

121) تعليق بواسطة :
08-04-2016 12:00 PM

لنبقى بوابين وحراس على مولاتهم ومصانعهم ومصالحهم ضمن مشروع (البنيلوكس)، ,سيأتي اليوم الذي تبطل به هذه البيوع.
تراهم يسارعون فيهم والكره للارادنة شيء لا يوصف،وعلى ماذا ؟لا أعرف الاّ انتقاماً منا لمحاربتنا إسرائيل .........................................

122) تعليق بواسطة :
19-04-2016 01:38 AM

نعتذر

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012