أضف إلى المفضلة
السبت , 04 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
الاحتلال يضيق على المسيحيين بمحيط كنيسة القيامة زخات مطرية الأحد والاثنين .. والأرصاد تحذر الفراية: تطبيق قانون السير الجديد بحزم ودون تمييز الجمارك تُحذر من صفحات تدعي مزادات وهمية ورسائل احتيالية تحويلات على الطريق الصحراوي بدءا من الأحد ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 34654 شهيدا و77908 مصابا تثبيت 55 عامل وطن في بلدية مأدبا العام الماضي .. و250 غير مثبتين حملة لمكافحة الذباب المنزلي في الأغوار الشمالية مصدر مصري رفيع: وفد حماس وصل مصر وتقدم ملحوظ بالمفاوضات ضبط 34 مطلوبا ومروجا وتاجرا للمخدرات في إربد والعقبة والبادية الشمالية أورنج الأردن: الاستجابة لوتيرة الابتكار المتسارعة أصبحت ضرورة حتمية البوتاس العربية تحقق أرباحاً صافية بقيمة (52) مليون دينار في الربع الأول من العام 2024 وتواصل مسيرة النمو والتطوير عدد سكان الأردن تضاعف في أقل من 20 سنة وفاة الأمير الشاعر بدر بن عبدالمحسن حراك طلابي تضامني مع غزة يمتد إلى جامعات جديدة حول العالم
بحث
السبت , 04 أيار/مايو 2024


ملحس: تعديل التعرفة الكهربائية وفقاً لأسعار النفط

10-04-2016 02:04 AM
كل الاردن -
** تعزيز تنافسية الاقتصاد واستراتيجية لتنويع الصادرات
** إجراءات لتخفيض العجز المالي والدين العام
** توسيع قاعدة المكلفين بالضريبة وإعادة النظر في النسب
** تحويل الرقابة على شركات التأمين إلى البنك المركزي
** إصلاح التعيين في القطاع العام وتطوير خطة لمشاركة المرأة


كشف وزير المالية، عمر ملحس، عن توجه حكومي لتعديل التعرفة الكهربائية وفقا لأسعار النفط ومشتقاته.
وقال الوزير ملحس إن هذا التوجه يأتي ضمن برنامج الإصلاح المالي الذي تعتزم الحكومة تنفيذه بالتعاون مع صندوق النقد الدولي، مرجحا أن يركز البرنامج الجديد على جانبي الإصلاحات المالية والإصلاحات الهيكلية الهادفة لتحفيز النمو الاقتصادي وبيئة الاستثمار وسوق العمل.
وكان صندوق النقد الدولي، قد أوضح في تقرير المراجعة الدولي الذي صدر الخميس الماضي إن الصراعات الدائرة في العراق وسوريا لا زالت تؤثر سلبا على التصدير والسياحة والأداء الاقتصادي الكلي الأردني، مبينا أن الناتج المحلي الحقيقي نما العام الماضي بنسبة 2.4 %، بينما بلغ التضخم (معدل اسعار المستهلك) سالب0.9%، نتيجة انخفاض الأسعار المرتبطة بالغذاء والوقود، مع استقرار معدل التضخم الأساسي عند 2%

الا أن الصندوق أكد في تقريره ان الاقتصاد الأردني واصل أداءه الإيجابي «على الرغم من البيئة الإقليمية الصعبة».
وأضاف ملحس « لا زلنا نتباحث بالجوانب التي سيغطيها البرنامج»، مؤكدا أنه وفي حال دخول الأردن البرنامج فمن المرجح أن تتحسن مستويات النمو الاقتصادي، حيث أن الإصلاحات الهيكلية ستساهم في زيادة تنافسية الاقتصاد الأردني وبالتالي جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية ودفع عجلة الاستثمارات المحلية وتشجيع قطاع الصادرات على فتح أسواق جديدة مما سيساعد على توفير المزيد من فرص العمل للأردنيين خصوصا.
كما من المتوقع بحسب – وزير المالية – أن يركز على تفعيل مشاركة المرأة في الاقتصاد الوطني ويساعد على إزالة التشوهات في سوق العمل للموائمة بين المدخلات والمخرجات.
واستعرض ملحس الملامح الأولية للبرنامج، لافتا الى أنها تشمل اصلاحات هيكلية، في 4 جوانب بيئة الأعمال من خلال تعزيز تنافسية الاقتصاد الأردني وإعداد إستراتيجية لتنويع الصادرات، وفي قطاع الطاقة؛ دراسة التعرفة الكهرباء ودراسة الدعم البيني بهدف تعديل هذه التعرفة دوريا وفقا لتغيرات أسعار النفط ومشتقاته، في سوق العمل من خلال تطوير خطة لمواءمة سوق العمل ومشاركة المرأة وإصلاحات التعيين في القطاع العام، أما الاصلاحات في القطاع المصرفي فتشمل تطبيق إدارة حصيفة للمخاطر وتحويل الرقابة على شركات التامين إلى البنك المركزي.
وعلى جانب الاصلاحات المالية المتوقعة، بين الوزير أنها تشمل تبني إجراءات مالية من قبل الحكومـة لتخفيض العجز المالـي، وتحديث استراتيجية الدين العام وتطوير إدارة الدين العام وإعداد خطة إصدارات الدين لعام 2016 تهدف الى تخفيض نسبة إجمالي الدين العام سنوياً وبشكل تدريجي ، وتحديث وتطوير وتعديل قانون تنظيم الموازنة والذي منه بيان حجم الإعفاءات الممنوحة للقطاعات والجهات كمصاريف والتزام الحكومة بتخفيض رصيد حجم الإعفاءات سنة بعد سنة، إلى جانب إعلان العجز المجمع الإحصائي للحكومة المركزية والوحدات الحكومية.
ولفت الى ان اجتماعات عدة عقدت مع بعثة الصندوق الدولي في وزارة المالية بحضور وزير المالية ووزير التخطيط و محافظ البنك المركزي و امين عام وزارة المالية و نواب محافظ البنك المركزي حيث تم التوصل الى تفاهمات حول مجموعة من القضايا الهامة والتي تتعلق بالإجراءات الهيكلية التي قامت وزارة المالية بأعداد إطار شمولي حولها، حيث بينت البعثة ان هناك توافق على مجموعة من المؤشرات التي اقترحتها الحكومة الأردنية.
وأكد أن المباحثات مع بعثة صندوق النقد الدولي لم تستكمل بعد وستتبع زيارتهم الى الاردن التي انتهت في الرابع من نيسان الجاري، لقاءات في واشنطن هذا الشهر وزيارة أخرى لبعثة الصندوق للأردن خلال الشهر القادم للتفاوض والاتفاق على الشكل النهائي للبرنامج.
وبين ملحس أن المباحثات الجارية مع بعثة صندوق النقد الدولي تركز على الآليات والإجراءات المقترحة لتحسين بيئة الأعمال وسوق العمل، من خلال تطوير إستراتيجية لتشجيع الصادرات وتسهيل إجراءات تسجيل وإنشاء المشاريع الاقتصادية وتسهيل الإجراءات المالية والضريبية الهادفة إلى تشجيع الاستثمار وبشكل عام. كذلك التعديل المقترح من الصندوق لقانون ضريبة الدخل والآليات والسبل المقترحة لإنهاء التشوه في آلية دعم أسعار الكهرباء وربط السعر بأسعار المشتقات النفطية.
كما تشمل المباحثات الآليات المقترحة لتحسين وتطوير إدارة الدين العام الحكومي، والإجراءات الهادفة إلى تخفيض تدريجي لنسبة رصيد الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي.
وفيما يتعلق بتعديل قانون ضريبة الدخل، بين الوزير أن مجلس الأمة طلب من الحكومة في وقت سابق إعادة النظر في بعض نصوص قانون ضريبة الدخل المعمول به حاليا كذلك الأمر يطلب صندوق النقد الدولي تعديل بعض نصوص القانون والذي أصبح ساريا اعتبارا من 1/1/2015 يتماشى مع مبادئ العدالة الضريبية حيث يقترح توسيع قاعدة المكلفين الأفراد وإعادة النظر في مستوى نسب الضريبة على بعض القطاعات الاقتصادية.
وأشار الى عزم « المالية « عقد لقاء الجهات المعنية العديدة سواء غرف التجارة والصناعة أو الجمعيات والهيئات ذات العلاقة بهدف الوصول إلى تصورات مشتركة قدر الإمكان حول التعديلات المقترحة، مشيرا الى أن قانون ضريبة الدخل يعتبر من القوانين الجدلية التي لا تحبذها قطاعات الأعمال.
وحول إجراءات الوزارة المتعلقة بتحسين وتطوير إدارة الدين العام، أكد ملحس أن وزارة المالية
بدأت ومنذ بداية هذا العام بتنفيذ عدة إجراءات لتحسين وتطوير إدارة الدين. حيث قامت بنشر خطة الإصدارات المتوقعة من السندات والاذونات على الموقع الالكتروني للوزارة ويتم تحديث هذه الخطة في ضوء الإصدارات التي يتم إصدارها دورياً من سندات واذونات الخزينة وهذا من شأنه ان يزيد من مستوى الشفافية والإفصاح المالي، إضافة إلى تمكين المستثمرين بأدوات الدين الحكومية من الحصول على البيانات المتعلقة باحتياجات الحكومة التمويلية المتوقعة.
وتوقع ان ينعكس هذا الإجراء بمجمله على تحسين إدارة أدوات الدين العام الداخلي في المملكة. علاوة على ذلك نحاول الحصول على مساعدات فنية من الولايات المتحدة الأمريكية لتطوير إستراتيجية إدارة الدين العام وزيادة آجال الاقتراض بالدينار الأردني من خلال تطوير الأدوات اللازمة بالتعاون والتشاور مع البنك المركزي الأردني.
وحول الغاية من تأسيس الحكومة شركة لإدارة المساهمات الحكومية، أوضح الوزير ملحس أن
الهدف من إنشاء الشركة هو إدارة ومتابعة مساهمات الحكومة في الشركات بصورة أفضل والعمل على تقييمها وفقا للمعايير الدولية السائدة، مشددا على ان الشركة لا يمكن لها نهائيا التصرف بموجوداتها بيعا او شراء دون موافقة صريحة و أصولية مسبقة من مجلس الوزراء.
وأكد وزير المالية أن «معدلات الدين العام وصلت الى معدلات مرتفعة نسبيا ويجب العمل على تخفيضها فورا من خلال تطوير إستراتيجية وإدارة الدين «، موضحا أن هذا الهدف من أهم الأهداف التي نتوخى تحقيقها من خلال البرنامج الذي يجري مناقشته مع صندوق النقد الدولي.
وبين أن من أسباب ارتفاع المديونية كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي خلال السنوات السابقة (ان كان على أساس الصافي او الإجمالي) قيام الحكومة بتمويل عجوزات العديد من مؤسسات الدولة نتيجة استمرار دعم مجموعة من السلع والخدمات خصوصا في قطاع الطاقة والمياه نظرا لبيع الكهرباء والمياه بأسعار مدعومة. ولأسباب اقتصادية واجتماعية لم تتمكن الحكومة في حينه من عكس الكلفة الحقيقية لتعرفة الكهرباء والمياه، الأمر الذي أدى الى تراكم مديونية هذه المؤسسات وبالتالي ارتفاع الدين العام إلى المعدلات التي نشهدها الان.
وتظهر البيانات ارتفاع صافي الدين العام عن مستواه في نهايــة عـام 2014 لتمويل كل من عجز الموازنة العامة وعجز شركة الكهرباء الوطنية وسـلطة المياه ليصل إلى حوالي 22.8 مليار دينار بنهاية عام 2015 أو ما نسبته 85.8% مـن النـاتج المحلي الإجمالي مقابل بلوغه حوالي 20.6 مليون دينار أو ما نسبته 80.8% من الناتج المحلي الإجمالي لعام 2014. في حين بلغ إجمالي الدين العام في نهاية عام 2015 نحو 24.8 مليار دينار أو ما نسبته 93.4% من الناتج المحلي الإجمالي مقابـل89.1% في نهاية عام 2014، علما بان مديونية شركة الكهرباء الوطنيـة وسـلطة المياه تبلغ نحو 6.7 مليار دينار.
وشدد وزير المالية على أنه و في حال دخول الأردن البرنامج المقترح مع الصندوق سوف يتمكن الأردن من المحافظة على الاستقرار المالي والنقدي من خلال الإصلاحات المالية والهيكلية المذكورة بما في ذلك ضبط كل من عجز الموازنة وتخفيض مستويات الدين العام، وهذا سيؤدي في مجمله الى تعزيز النمو الاقتصادي وزيادة فرص العمل والذي سينعكس ايجابيا على مستوى معيشة المواطن.
وأشار الصندوق في تقريره إلى انه وعلى الرغم من أسعار النفط المنخفضة، فقد تسبب بعض انحرافات الإيرادات عن مسارها المحدد وبعض النفقات غير المتكررة مع نهاية السنة في ارتفاع عجز الحكومة الأولي (باستثناء المنح والتحويلات إلى شركة الكهرباء الوطنية وسلطة المياه) ليصل إلى 5.2% من إجمالي الناتج المحلي في عام 2015، مقارنة بنسبة قدرها 4.5 % في عام 2014.
وتابع ، أنه ومع استمرار شركة الكهرباء الوطنية (نبكو) في التقدم المطرد نحو التوازن التشغيلي، بلغ العجز المجمع للحكومة المركزية وشركة الكهرباء الوطنية 1ر6 بالمئة من إجمالي الناتج المحلي في 2015، متجاوزا نسبة العجز المتوقع وقدره 5ر3 بالمئة بموجب اتفاق الاستعداد الائتماني.
وبين إنه نتيجة لذلك، فقد بلغ إجمالي وصافي الدين العام الحكومي في نهاية 2015 نسبة قدرها 93.4% 85.5% على التوالي.
وتوقع التقرير أن يتراوح نمو إجمالي الناتج المحلي الحقيقي العام الجاري بين 2.5 و3 % بدعم من أسعار النفط المنخفضة وبعض الارتداد الإيجابي في الثقة المرتبط بتنفيذ السياسات بموجب «وثيقة الإطار الشمولي وخطة الاستجابة الأردنية».
وأشار التقرير الى إن بعض مخاطر التطورات السلبية نتيجة الانعكاسات الإقليمية لانخفاض أسعار النفط على تحويلات العاملين في الخارج والاستثمار الأجنبي في الأردن، مشيرا إلى ان التيسير المتوقع لمتطلبات الاتحاد الأوروبي بشأن قواعد المنشأ يمكن أن يؤدي إلى إعطاء دفعة للتصدير والنمو والتوظيف في المستقبل.
كما توقع التقرير أن يتراوح التضخم بين 1 إلى 1.5% في العام 2016 مع استقرار أسعار الوقود.
وأكد التقرير أن المناقشات مع السلطات الأردنية ركزت على كيفية الاستمرار في تحقيق التوازن الدقيق بين مواصلة ضبط أوضاع المالية العامة واستمرارية القدرة على تحمل الديون، مع ضرورة تنفيذ السياسات والإصلاحات لدعم النمو الاقتصادي وتشجيع توظيف العمالة في سياق اقتصادي وإقليمي صعب.
كما ناقش فريق الصندوق الاحتمالات المتاحة للسياسات والإصلاحات في عدة مجالات مثل سياسة المالية العامة، وإدارة الدين، والطاقة، وإمكانية الحصول على الائتمان، والقطاع المالي، إلى جانب بيئة الأعمال.
وركزت المناقشات أيضا على احتمالات توفير تمويل إضافي (شاملا المنح) من الجهات المانحة والمنظمات المالية الدولية بمقتضى «وثيقة الإطار الشمولي وخطة الاستجابة الأردنية»، وكيفية اتساق هذا التمويل الإضافي ضمن الإطار الاقتصادي الكلي الشامل الذي يحافظ على مستويات الدين التي يمكن الاستمرار في تحملها.

(الراي )
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
10-04-2016 07:19 AM

حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم وعلى عبدالله النسور والصندوق الدولي والفاسديم اجمعين
اي اصلاح تتكلمون عنه

تبا وسحجقا لكم

اسعار المحروقات عندما ترتفع مباشره الحكومه بترفعها
وعندما تنزل تبقى لشهرين حتى تنزلها

السرقه في هذه الايام حلال ان يقوم المواطن بسرقه الكهرباء والماء

2) تعليق بواسطة :
10-04-2016 08:29 AM

على اساس انو الكهرباء على الغاز ول غيرتو القصة

3) تعليق بواسطة :
10-04-2016 09:34 AM

حوت .... والله غير المواطن يشحد الملح من وراء التزامات الدول بصندوق النقد الدولي والبنك الدولي؟ والمؤسسات المستقلة تستنزف ميزانية الدولة .... يبدو أن وزير المالية على السكة وعلى طول مع المؤسسات الدولية على شعب بلاده.... وقد دخل باللعبة يا هملالي

4) تعليق بواسطة :
10-04-2016 10:23 AM

36 مليون دينار رواتب 78 موظفا في شركة تطوير العقبه سنويا.
13 مليون دينار رواتب 1200 موظف في الضمان الاجتماعي شهريا..
20 الف دينار شهريا راتب مدير عام مؤسسة الضمان الاجتماعي .
100 الف دينار سنويا "البونص" الذي يتقاضاه مدير الضمان الاجتماعي ومدير الوحدة الاستثماريهً .
19 الف دينار شهريا راتب مدير شركة تطوير المفرق .
20 الف دينار شهريا راتب مدير شركة تطوير العقبه.
18 الف دينار شهريا راتب رئيس مجلس إدارة شركة الخطوط البحرية الوطنية .
14 الف دينار شهريا راتب مديرة متحف الاطفال .
9 الاف دينار شهريا

5) تعليق بواسطة :
10-04-2016 10:24 AM

*اوقفوا هدر المال العام في الرواتب الفلكيه للمؤسسات المستقله ومصاريف التامين الصحي الخاص فيهم:
65 مؤسسة مستقلة يعني ؟
65 مدير عام .
65 رئيس مجلس ادارة.
65 مستشار.
65 سيارة حديثة.
400 عضو مجلس ادارة.


* اعادة النظر في كافة الرواتب والتقاعد والمخصصات والسيارات والمكافأ ت والمياومات والامتيازات المتعلقة بالوزراء والنواب والأمناء العامين والمفوضين والسفراء والمستشارين وكذلك المدراء العامين والسكرتيرات وموظفي المؤسسات والهيئات المستقلة ومساواتهم مع باقي موظفي الدولة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

6) تعليق بواسطة :
10-04-2016 11:04 AM

يبدو ان حالة العداء مستفحله هذه الايام بين وزير المالية ومدير الموازنة العامه نتيجة للجداث والتراكمات السابقة واخرها عدم وجود مدير الموازنة في قائمة الحضور في مفاوضات البنك الدولي والتي لها انعكاس مباشر على الموازنة العامه والتي استكملت بالحديث عن تعديل قانون تنظيم المزانية دون وجود صاحب الموضوع ايضا (مدير الموازنة) مما يعني تهميش كبير ومتعمد وعدم ثقة في مخرجات دائرته والنتائج التي السيئة لها واثرها على الاقتصاد الوطني والدين العام

7) تعليق بواسطة :
10-04-2016 11:12 AM

لو أردتم التمشي بالكهرباء مع سعر النفط بالفعل وعن جد انا بتوقع أن ينزل سعر كيلو الكهرباء إلى أقل من النصف مش أن يتم رفعه لأن النفط كان فوق 130دولار ومعها كان كيلو الكهرباء أرخص بكثير في الاردن!! كيف لما صار سعر النفط دون 30دولار دولار ..في عاقل بتوقع ان يرتفع كيلو الكهرباء الضعف ويزداد بشكل خيالي على المصانع والتجاري ..معقول كل هذا لأن النفط رخص ...هيك المواطن والتجار وأصحاب المصانع يتاملوا لو النفط يرتفع زي زمان وترجع اسعار الكهرباء زي زمان / لا الدولة خالف تعرف.يعني لما يرخص النفط بتزيد كهرباء

8) تعليق بواسطة :
10-04-2016 12:33 PM

تباشير بمزيد من الجبايات، لا ادري لماذا الحكومة دائماً تكبل نفسها بإتفاقبات مع صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والمواطن هو من يتحمل العبئ والوزر هو لم يفوض الحكومة بتلك الاتفاقيات على حسابه، مجلس الخيبة مجلس النوام اين هو حدى رأّه !!!

9) تعليق بواسطة :
10-04-2016 02:17 PM

يمهل والا يهمل حسنا الله ونعم الوكيل

10) تعليق بواسطة :
10-04-2016 02:44 PM

أعتقد أن قصد صندوق النقد الدولي من مصطلح الإصلاحات المالية هو وقف الهدر الحكومي في النفقات التي ليس لها داعٍ وخفض الرواتب الفلكية لأصحاب الحظوة
و ليس زيادة الجباية من جيوب المواطنين المسخمين أو رفع الأسعار عليهم و زيادة هموم المواطنين .

11) تعليق بواسطة :
10-04-2016 03:02 PM

يبدو ان معاليه يريد ادخال الناس بمتاهه وأحجية يتم من خلالها رفع الأسعار !!! لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم

12) تعليق بواسطة :
10-04-2016 03:14 PM

لا حبيبي خلينا هيك احسن بلاش يصير فينا زي المدارس الخاصه طلع الديزل رفعو الاقساط نزل الديزل رفعو الاقساط

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012