لم تكن النيابة العامة المصرية تحتاج كل هذا الوقت لتكتشف ان من قام
بزرع القنبلة هم الاخونجية الذين نجحوا بارتكاب هذه الجريمة للاضرار
بالسياحة في مصر مما نتج عنه ايضا
ازمة نقص الدولار التي انتجت ارتفاع سعره امام الجنيه المصري.
لا زال الاخونجية موجودين في المؤسسات
المصرية يخربون بالبلد لأن تبعيتهم هي
لقياداتهم(السمع والطاعة)لا لوطنهم الذي لا يعترفون به.
أرجو ان يكون درس مصر ماثلا امام حكوماتنا حتى نقتلع هذه الآفة التي يمكن ان تكون في يوم من الايام خطرا
على وطننا.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .