أضف إلى المفضلة
الجمعة , 03 أيار/مايو 2024
الجمعة , 03 أيار/مايو 2024


اوباما يتحدث عن اللحظات الاخيرة لبن لادن

03-05-2016 11:17 PM
كل الاردن -
قال باراك اوباما بعد خمس سنوات من الغارة التي قتل فيها اسامة بن لادن، انه يامل ان مؤسس القاعدة ادرك في لحظاته الاخيرة ان الاميركيين لم ينسوا اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر 2001.

وقتل بن لادن ليل الاول الى الثاني من ايار/مايو 2011 بيد قوات خاصة اميركية هاجمت منزله في ابوت اباد بباكستان.
وقال اوباما في مقابلة مع سي ان ان بثتها الاثنين 'آمل انه فهم في تلك اللحظة ان الاميركيين لم ينسوا الثلاثة آلاف شخص تقريبا الذين قتلهم' في ايلول/سبتمبر 2001.
وتحدث اوباما عن اشكالية اتخاذ قرار رئاسي.
وقال 'يتم العمل دائما على احتمالات ويتم اتخاذ قرار لا يقوم على يقين بنسبة مئة بالمئة لكن على افضل المعلومات المتاحة'.
واضاف 'يمكنني ان اقول انه عند اتخاذ القرار الجميع (في فريق العمل) عبر عن رايه (..) وكنا نعرف مخاطر العملية'.
وبقيت صورة شهيرة من ذلك اليوم وهي صورة اوباما وهو يتابع التطورات مع باقي كبار المسؤولين وبينهم هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية حينها في قاعة الازمات في البيت الابيض.
وتابع اوباما 'دخلنا القاعة حين كانت المروحيات على وشك الهبوط (..) وراينا ان احدى المروحيات هوت اثناء الهبوط (..) والنبا الجيد هو انها لم تتحطم وتمكن الرجال من الخروج منها والخبر السيء ان المروحية اصيبت باضرار'.
واكد اوباما الذي يغادر الرئاسة في كانون الثاني/يناير 2017، مرارا ان يوم مقتل بن لادن مثل 'اليوم الاهم' في فترة رئاسته.


(أ ف ب)

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
03-05-2016 11:34 PM

بعد ان انتهى دور ابن لادن ،جاء الوقت للتخلص منه ،كونه كان شاهداً بارزاً على كثير من الاحداث العظيمة ، ولولا خطاب ابن لادن قُبيل انتخاب جورج بوش ،لما تمكن من الوصول للرئاسة حيث كانت شعبيته بالحضيض ،وبعد اذاعة شريط ابن لادن وتهديده لامريكا تمكن بوش من النجاح بالانتخابات
وانا لا اتهم ابن لادن ولكن الجمهوريين المتصهينين المجددين قد استثمروا القاعدة للوصول للرئاسة وغزوا افغانستان والعراق واوصلوا المنطقة لما وصلت اليه.
كما أن اقامته برعاية استخبارات باكستان ،كان يعني انه تحت السيطرة والتصفية باي لحظة

2) تعليق بواسطة :
03-05-2016 11:56 PM

نعم ..صفقه باكستانيه امريكيه
بن لادن كان يقيم تحت اعين الاستخبارات الباكستانيه..ولولاها..ما كان لامريكا معرفة مكانه..
وقد اخبرت امريكا ان بن لادن تحت اعين استخبارات باكستان
كم تدفعو مقابله!؟
وتمت الصفقه..بثمن عسكري معظات..وثمن اقتصادي..وثمن سياسي
ستنكشف الثفقه في يوم من الايام القادمه

3) تعليق بواسطة :
04-05-2016 12:43 AM

انه من أسوأ رؤساء أميركا. إنها عقدة النقص فهو كثير الكلام قليل الأفعال حيث قالت عنه كلينتون ذات يوم كيف لك ان تعمل مع رئيس متردد.

4) تعليق بواسطة :
04-05-2016 12:58 AM

من سيحاسب السي أي إيه التي كانت متفقة مع بن لادن على عملية ١١ ايلول آن ذاك كان جورج بوش الأصغر رئيسا للولايات المتحدة !
هناك ناس تتسآل ما الإستفادة التي ورطت السي أي ايه بقتل ٣٠٠٠ شخص ؟
كان الهدف هو دخول امريكا الى العراق و قتل الناس فيها و الإستيلاء على خيراتها و غير انهم دمروا افغانستان بحجة مقاومة الإرهاب و غيرها من عكس صورة الإسلام .
فهذه المؤمرات مازالت أمريكا و روسيا و الصهاينة يقومون بها ضد العرب و المسلمين.

5) تعليق بواسطة :
04-05-2016 01:12 AM

.
- - لا يمكن انتاج البغدادي و دوله الخلافه وداعش وبن لادن على قيد الحياه ، وسبق ان أوقف كلينتون أمرا باغتيال بن لادن بعد رصده في جبال تورابورا

- - عندما قصد بن لادن صوب افغانستان وباكستان يعرض دعما ماليا وتسليحا على الشيخ عبد الله عزام رفض الشيخ لشكوكه بمصدر الأموال والسلاح واهداف من يوفرها ، بعدها بأيام استشهد الشيخ عبد الله عزام واحد ابناءه في تفجير غامض اصاب سيارتهما وانتقلت الدفه لبن لادن

- - من الثوره العربيه الكبرى وما تلاها ما استعان طرف بقوه عظمى الا غدرته
.

6) تعليق بواسطة :
04-05-2016 10:36 AM

كل من يحاول التحرر من النظام الدولي يقتل او يتم ابعادة من الملك طلال الي الرئيس عبدالناصر الي الملك فيصل صدام القذافي لابن لادن

7) تعليق بواسطة :
04-05-2016 02:38 PM

اكرر الترحيب بعودة حبيبنا " المغترب" واتفق معه بتحليله
فقد عرفت الدكتور الشيخ عبد الله عزام رحمه الله معرفة شخصية وثيقة ،فقد كان انساناً عاطفيا نقياً،توّاقاً لنشر الدعوة الاسلامي ، ويطلب الشهادة في سبيل ذلك ،وذلك منذ بداية السبعينات ،وكان ما يميز شخصيته البساطة المفرطة ،وثقته بالآخرين ،ورفضه اي شكل للتعاون مع اي جهة غير معروفة مالم تثبت مصداقية عملية في مجال الدعوة
بعد أن استنفذ ابن لادن مهمته رأى مشغلوه وموجهوه عدم الفائدة من استمراره وهم يعرفون خطورته كشاهدعلى الأحداث" ،ولذا كان عليه المغادرة

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012