بعد ان انتهى دور ابن لادن ،جاء الوقت للتخلص منه ،كونه كان شاهداً بارزاً على كثير من الاحداث العظيمة ، ولولا خطاب ابن لادن قُبيل انتخاب جورج بوش ،لما تمكن من الوصول للرئاسة حيث كانت شعبيته بالحضيض ،وبعد اذاعة شريط ابن لادن وتهديده لامريكا تمكن بوش من النجاح بالانتخابات
وانا لا اتهم ابن لادن ولكن الجمهوريين المتصهينين المجددين قد استثمروا القاعدة للوصول للرئاسة وغزوا افغانستان والعراق واوصلوا المنطقة لما وصلت اليه.
كما أن اقامته برعاية استخبارات باكستان ،كان يعني انه تحت السيطرة والتصفية باي لحظة
نعم ..صفقه باكستانيه امريكيه
بن لادن كان يقيم تحت اعين الاستخبارات الباكستانيه..ولولاها..ما كان لامريكا معرفة مكانه..
وقد اخبرت امريكا ان بن لادن تحت اعين استخبارات باكستان
كم تدفعو مقابله!؟
وتمت الصفقه..بثمن عسكري معظات..وثمن اقتصادي..وثمن سياسي
ستنكشف الثفقه في يوم من الايام القادمه
انه من أسوأ رؤساء أميركا. إنها عقدة النقص فهو كثير الكلام قليل الأفعال حيث قالت عنه كلينتون ذات يوم كيف لك ان تعمل مع رئيس متردد.
من سيحاسب السي أي إيه التي كانت متفقة مع بن لادن على عملية ١١ ايلول آن ذاك كان جورج بوش الأصغر رئيسا للولايات المتحدة !
هناك ناس تتسآل ما الإستفادة التي ورطت السي أي ايه بقتل ٣٠٠٠ شخص ؟
كان الهدف هو دخول امريكا الى العراق و قتل الناس فيها و الإستيلاء على خيراتها و غير انهم دمروا افغانستان بحجة مقاومة الإرهاب و غيرها من عكس صورة الإسلام .
فهذه المؤمرات مازالت أمريكا و روسيا و الصهاينة يقومون بها ضد العرب و المسلمين.
.
- - لا يمكن انتاج البغدادي و دوله الخلافه وداعش وبن لادن على قيد الحياه ، وسبق ان أوقف كلينتون أمرا باغتيال بن لادن بعد رصده في جبال تورابورا
- - عندما قصد بن لادن صوب افغانستان وباكستان يعرض دعما ماليا وتسليحا على الشيخ عبد الله عزام رفض الشيخ لشكوكه بمصدر الأموال والسلاح واهداف من يوفرها ، بعدها بأيام استشهد الشيخ عبد الله عزام واحد ابناءه في تفجير غامض اصاب سيارتهما وانتقلت الدفه لبن لادن
- - من الثوره العربيه الكبرى وما تلاها ما استعان طرف بقوه عظمى الا غدرته
.
كل من يحاول التحرر من النظام الدولي يقتل او يتم ابعادة من الملك طلال الي الرئيس عبدالناصر الي الملك فيصل صدام القذافي لابن لادن
اكرر الترحيب بعودة حبيبنا " المغترب" واتفق معه بتحليله
فقد عرفت الدكتور الشيخ عبد الله عزام رحمه الله معرفة شخصية وثيقة ،فقد كان انساناً عاطفيا نقياً،توّاقاً لنشر الدعوة الاسلامي ، ويطلب الشهادة في سبيل ذلك ،وذلك منذ بداية السبعينات ،وكان ما يميز شخصيته البساطة المفرطة ،وثقته بالآخرين ،ورفضه اي شكل للتعاون مع اي جهة غير معروفة مالم تثبت مصداقية عملية في مجال الدعوة
بعد أن استنفذ ابن لادن مهمته رأى مشغلوه وموجهوه عدم الفائدة من استمراره وهم يعرفون خطورته كشاهدعلى الأحداث" ،ولذا كان عليه المغادرة
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .