أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


فؤاد البطاينه يكتب : حين تفتي العمامة بالسياسة

بقلم : فؤاد البطاينه
17-05-2016 01:10 PM

صدق الكثيرون من سواد العرب والمسلمين ما روج عبر السنين من أن اليهود القدامى قد أسسوا ممالك في فلسطين ذات سياده . وهي كذبة مدسوسة يفندها البحث البسيط في نصوص التوراة التي بين ايدينا وفي نصوص التاريخ القديم الموثق والتي تجزم بان كياناتهم المدعى بها هي كيانات اجتماعية لم تكن يوما تحت سيادتهم ولغاية 1948 م عندما احتل متهودو الخزر فلسطين.
ان فلسطين كغيرها من دول المنطقه القائمه اليوم كانت قديما تقع تحت سيادة الامبراطوريات اوالدول ا صاحبة الحضارات الأولى في وادي الرافدين وبلاد الشام ومصر التي تعاقبت على حكم المنطقه منذ القرن الإربعين ق م إلى القرن الرابع الميلادي وهو تاريخ اعتناق الامبراطورية الرومانية الديانة المسيحية رسميا وتحريمها على اليهود سكن فلسطين وكل انحاء الامبراطورية .
تذكر النصوص التوراتية أنه في الوقت الذي دخلت فيه جماعة اليهود فلسطين لأول مرة في القرن االثالث عشر ق م ، فانهم وجدوها تعج بالكيانات المحليه باسم ممالك . ومن يقرا في الاصحاحين 9 و 10 من سفر يوشع يقرأ ممالك حبرون وبرموث ولخيش والقدس واريحا وممالك الحثيين واليبوسيين والاموريين والفرزيين والحوريين وكلها في فلسطين . بل ان التوراه تذكر في سفر صموئيل الاول كيفية اقامة ما يسمونها مملكة اسرائيل ، اذ جاء في الفقره 4 من الاصحاح 8 ما نصه ، \ فاجتمع شيوخ اسرائيل إلى صموئيل وقالو له انت شخت فاجعل لنا ملكا كسائر الشعوب ،\ انتهى وتبعها في الفقره 15 من الاصحاح 11 ما نصه ، \ فذهب كل الشعب الا الجلجال وملكوا هناك شاول امام الرب \ انتهى وهكذا قامت ما يسميه كتبة التوراة مملكة اسرائيل على جزء من الهضاب الشمالية لفلسطين . وهي في الواقع منطقه يتواجدون فيها وعليها شيخ يدير شئونهمم ولا تخضع لسيادتهم ، وكان إلى جانبها عشرات الممالك مثلها والخاضعة أيضا سياسيا وسياديا لتلك الدول الكبرى التي كانت تضع حكاما أو مشايخ على مقاطعاتها بهدف اساسي هو جمع الضرائب والحفاظ على الأمن.
ومن المعروف ان كلمة ملك وكلمة مملكه كانت تطلق قديما على المدن وشيوخها في مختلف الممناطق وهو تقليد بدأ عند السومريين وشاع بعدهم لدى كل الحضارات اللاحقه . وإن ما أسموها كتبة التوراة ممالك لهم انما كان تقليدا قائما في القديم . واستمر هذا التقليد بشكل محدود في العصور اليونانيه والرومانيه ، واستمر خلع لقب ملك على حكام الجاليات والمناطق لاسيما حين كانت الفئات الاجتماعيه فيها تمنح حكما ذاتيا لرعاية شئونها الدينيه بنفسها . وكان الرومان في عهد الامبراطورية يعينون الى جانب حاكمهم العام مسئولا عن المنطقه من سكانها مثل الزباء مثلا كملكه من اصول عربيه اراميه واسمها اللاتيني Julia Aurelia zenobia وكانت ملكة لتدمر مع زوجها اذينه وثارت يوما على روما حتى اخضعها الامبراطور ،كما ثار اليهود مرة في فلسطين على الرومان وتم اخضاعهم واخراجهم .
ومن الأمثله التي توثق بان ما يدعى بمملكتي اسرائيل ويهوذا كانتا ضمن ولاية الدول التى حكمت فلسطين وأن حكامها كانوا تابعين لقادة تلك الدول ،هو أن قادة تلك الدول هم من كان يعين ويعزل ويستبدل ملوك المشيختين اليهودتين متى شاؤا ، فالاصحاح 24 من سفر الملوك الثاني يذكر ان نبوخذ نصر قد خلع يهوياقيم ملك يهوذا بعد ان غضب عليه وعين عمه متنيا مكانه وغير اسمه الى صدقيا . كما ان سنحاريب الاشورى في القرن الثامن ق م عندما غضب على حزقيا نتيجة تعاونه مع مصر خلعه وسبا اليهود الى شمال العراق . بل انه لم يكن بمقدور اليهود بناء معبدهم دون ارادة الدوله الحاكمه وسكان المنطقه الاخرين ومثال ذلك في الفقرة 3 الاصحاح 4 من سفر عزرا .ونصها ، فقال لهم زربابل ويشوع ورؤساء اباء اسرائيل ليس لكم ولنا ان نبني بيتا لإلهنا ولكن نحن نبنيه كما امرنا الملك كوروش ملك فارس , \ انتهى . ونحن هنا نتكلم عن الهيكل الثاني الذي بني في عهد الفرس عام 516 ق م حيث تعثر بناؤه سنين لرفض سكان القدس حسب التوراة وحتى لا يعود اليهود ويثيروا الفتن بصفتهم اغراب عن المنطقه. وللعلم كان السبي عقابهم وحدهم دائما لأنهم ليسو من سكان المنطقه الأصيلين .
إن الادعاء بتاريخ سيادي لليهود في فلسطين والمطالبه بدولة فيها هو ادعاء ومطلب معاصر جاء لأول مرة في اواخر القرن التاسع عشر م ، تبناه مؤسسو الصهيونية من احفاد يهود الخزر الذين تهودوا في القرن الثامن الميلادي بعد أن اخفوا خزريتهم الارية وسوقوا انفسهم كذبا كاحفاد لإبراهيم وبني اسرائيل بالتواطؤ مع حكام اوروبا لايجاد وطن بديل لهم بعد قرون من احتلال مملكتهم الخزريه وتلاشيها عن الخارطة في القرن ال13 ميلادي وتجزئتها الى دول مسيحية وفشلهم في العودة لاقامة دولة لهم على اراضيهم او في اي مكان اخر بالعالم . حيث تبنى حكام اوروبا الراغبين بالتخلص منهم مسعى الصهيونية الاستعماري في فلسطين الى ان تمكنوا من اقامة اول كيان سياسي مستقل ذو سياده في التاريخ لليهود او باسم اليهود في فلسطين عام 1948 م
ومن هنا ، فمن الخطأ الفادح والضار بعدالة القضية الفلسطينية أن نسمع رجال دين يقرون بحق االصهاينة الخزريين بشبر من فلسطين التي احتلوها على أساس عرقي وديني زائفين . فمن الناحية العرقية فإنهم لا يمتون بصلة باليهود القدامى ولا هم من أحفاد ابراهيم ويعقوب . أما الوعد الذي يخص اليهود القدامى فقد فقدوه بعد أن حل غضب الله عليهم وتشتتوا في بقاع الأرض وذابو بالشعوب واندثروا . فعندما يقف رجل دين مرموق في غزة ويصرح بأن لليهود الخزريين هؤلاء حق في فلسطين مستجديا شراكتهم فيها فهذا مما يؤكد خطر تدخل رجال الدين في الافتاء بالسياسة . وللعلم فإن الحكومات العربية تجهل او لا تجرؤ أن تدخل تاريخ الخزر الذين يحتلون اليوم فلسطين في مناهج الدراسة رغم أن التاريخ الاوروبي والعربي يوثق عرقهم واصولهم ويوثق مئة عام من الحروب بين الخلاقة الاموية ومملكة الخزر .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
17-05-2016 01:43 PM

هذا هو المنطق الذي لا يختلف عليه إثنين يكتبون بأمانة لله والتاريخ
نعم كان في فلسطين 36 ملك يحكمها
حتى بيت عوا التي بقضاء الخليل كان عليها ملك
نقطه ثانية إنتهى الوعد شرعا عندما قالت اليهود لموسى إذهب أنت وربك فقاتلا ونحن هنا قاعدون
ثم كان الوعد من ملاك الرب ليوشع
الفلسطينيون سيكونون شوكة بحلق إسرائيل للأبد
ثم أن وعد بلفور كان جزئي
وطن قومي لليهود في فلسطين
وليس وطن لليهود على فلسطين
لكن أين تكمن مشكلة فلسطين وشعبها اليوم هي تلك الوثيقة
أن لا مانع من إعطاء فلسطين للمساكين اليهود حتى صياح الساعه

2) تعليق بواسطة :
17-05-2016 01:51 PM

هذه الوثيقة
التي راحت دول العالم غربا وشرقا وعربانا تعمل على ترسيخها وتثبيتها وحمايتها وديمومتها
فقاتلت العربان كل من يقف بجانب القضية الفلسطينية إن كان عربيا أو سوفيتيا وروسيا حاليا وإيرانيا
وإن جاء غدا السيد المسيح سيقاتلون ويكفرونه على أنه المسيح الدجال
فكما نشاهد اليوم كيف يقاتل المسلم واليهودي والمسيحي معا دفاعا عن إسرائيل
أجيال الغد ستشاهد هذا الحلف يقاتلون معا دفاعا عن إسرائيل وبقاءها وإنتصارها
وسيتم سحق هذا الحلف لتبدأ حضارة الإسلام الجامع الذي يجب ما قبله بحد السيف

3) تعليق بواسطة :
17-05-2016 01:53 PM

كلام سليم ونستطيع ان نسقط كا ما جاء بمقالتك على الحكام العرب وعلى عائلاتهم التي تملكوا وحكموا وتشيخوا على شعوب باكمالها مع انه ليس لهم اي حق وهم ليسوا من اهل تلك الشعوب والمناطق الحكام تم بالاستيلاء وبمساعدة الانجليز المستعمرين ...

4) تعليق بواسطة :
17-05-2016 09:15 PM

الخطاب واسع والمحتوى ربما يجهله الغالبيه،،هناك محطات نحتاج الاطلاع عليها مرارا لنستطيع ان نتوسع في المحتوى التاريخي اضافة لربط التاريخ بالحاضر ونضع النقاط فوق الحروف..ما تفضل به سعادة السفير شامل ولربما فاق محتوى ثقافتنا الجمعيه خصوصا حول الموضوع ،من هنا نحن بقدر ما نحاول التعايش مع هذا المكون الطارئ والذي اغتصب اقدس ارض كما ارض مكه وقبلتنا الاولى ومعراج اكرم خلق الله،الا اننا نبقى ضمن الاطار السياسي وهو يحتمل التأويل ونقض الادعات الصهيونيه،،ففلسطين وقف اسلامي وليس من حق اي كان التنازل عن شبر..

5) تعليق بواسطة :
17-05-2016 10:48 PM

لا أدري اذ كانت الروايه التاريخيه تشكل نقطه للبدايه في موضوع معقد كالقضيه الفلسطينيه ,لنًا كعرب روايه في هذا اما العالم الغربي فله روايه مختلفه مدعومه بالتاريخ الأنجيلي ولذلك يصلح في هاتين الروايتين العقائديتين القول"الشرق شرق والغرب غرب ولن يلتقيا",,,ولكن النظره الموضوعيه للتاريخ تجعل الأنسان يدرك ان الغزو"Conquest" عنصر اساسي في التاريخ البشري ,,,مدينه اسطنبول هي العاصمه التاريخيه للامبراطوريه البيزنطيه (اليونان المعاصره) ولكنها تركيه اليوم ,بطرس بيرغ سويديه تاريخيا ولكنها اليوم روسيه,,الخ.

6) تعليق بواسطة :
17-05-2016 10:50 PM

أن الأستشهادات الدينيه والتاريخيه هي قشره دعائيه تبررالغزو, ولكن تلك الاستشهادات ليست ذات وزن في الحقيقه فالغزو يحدث فقط" في ظل اختلال موازين القوى", واختلال موازين القوى هذا أمر مفسًر في الحاله العربيه نتيجه التأخر في تطبيق الحاله الديمقراطيه مما أدى لعدم تفعيل القدرات العربيه وهذا ملمح شامل نراه في التخلف العلمي والصناعي واختراق الأمن القومي العربي من الجيران ونشوء التطرف والمليشيات الطائفيه نتيجه فشل الدوله,واعتقد افتراضا لو ان هناك عالما عربيا متقدما حداثيا لما هاجر اليهود العرب الى اسرائيل.

7) تعليق بواسطة :
17-05-2016 10:51 PM

ولهذا عندما نتكلم عن المشروع الحداثي العربي المعاصر ندرك الخطوره الحقيقيه" للعمامه", وألتي ساهمت في التخلف العربي عبر اعلانها الحرب على كل فكر حداثي واعتباره" تغريبا" وبالتالي شيطنته في عين الجمهور,,,فلا يملُ الخطيب من لعن الديمقراطيه والعالم الكافر . أن هذا ما نستطيع رصده بسهوله في الحاله الاسلاميه , فالحاله الصراعيه التي تمزق المسلمين هي بين رؤيتين دينيتين لا تقدمان للعالم مشاريع معاصره وانما افكار تعود للقرون الوسطى على شاكله"هيئه الأمر بالمعروف" و"ولايه الفقيه" وامثال هذه المفاهيم المنقرضه

8) تعليق بواسطة :
18-05-2016 05:43 AM

السلام عليكم
كانت القوة واختلال موازينها هي العامل الحاسم قديما في اقامة الحقوق وحقوق التملك بالذات والادعاء به وكان الفتح العسكري هو الوسيله . فالفتح العسكري كان قديما يقيم حقوقا حين لم يكن شيئ اسمه القانون الدولي .أما اليوم فلا توجد حقوق بالملكية تقام على أساس الغزو او الفتح العسكري وأمامنا مثال بسيط أن هناك قارة غنيه وغير مسكونه اسمها انتارتكا( القطب الجنوبي ) قالقانون الدولي والاتفاقيات الدولية تنظم تعامل وحقوق الدول فيها وتمنع الادعاء بها لطرف قوي مثلا . أقول أن فكرة الفتح العسكري

9) تعليق بواسطة :
18-05-2016 05:45 AM

هي مرحله تاريخيه انتهت وحلت محلها فكرة الاستعمار التي لم تعد ايضا تقيم حقوقا بالملكيه حيث أبطلها القانون الدولي وقنن إبطالها في ميثاق الامم المتحدة فليس بمقدور امريكا مثلا ان تدعي بالعراق حين غزتها .
يبقى السؤال هل أن الغزو والفتح العسكري الذي كان شائعا في القديم ، ما زال يقيم أو يسترجع حقوقا اليوم بأثر رجعي ؟ أمامنا مثالي الأندلس (اسبانيا والبرتغال) و القسطنطينيه ( استنابول )لو نظرنا لوجدنا أن الاندلس اليوم هي لأصحابها واستنانبول هي لاصحابها او لمنطقتها الجغرافية الديمغرافيه . وأمامنا

10) تعليق بواسطة :
18-05-2016 05:46 AM

أمثله اخرى اكثر تعقيدا مثل امريكا مثلا وشعبها الاصلي في حسبة المنقرض . أعتقد أن الفتح العسكري لم يعد يقيم حقوقا اليوم باثر رجعي . ولكني في مقالي المنصب على فلسطين أفترضته يقيم حقوقا من واقع خصوصية واستثنائية النظرة لليهود والصهيونية اليوم كفئه لا ينطبق عليها القانون الدولي مقابل الوضع العربي الذي هو من وزن الريشه . فاسرائيل تقيم حقها اليوم بفلسطين على اساس فتح عسكري مدعى به قديما ومسنودا بادعاءات دينيه خرافيه ولا يعتد بها بالقانون الدولي اليوم . لكن العالم او امريكا والغرب يدعمون حقها هذا في

11) تعليق بواسطة :
18-05-2016 05:47 AM

فلسطين على هذا الاساس ولا على اساس أخر إلا إذا كان استعماريا . والعرب ومعهم المسلمون يعترفون لاسرائيل بهذا الحق على نفس الاساس القائم على الفتح العسكري المستند للدين . وأنا ككاتب للمقال انضميت للعرب والمسلمين بقبول الفكره لأبين بأن هذه الفكره التي نقبلها ونسوقها مع الاخرين هي كذبه ولم تكن موجوده ولم تحدث تاريخيا حيث لم يكن هناك فتح عسكري يهودي لفلسطين ولم يسودوا يوما على شبر منها . وفي المقال لم اتطرق لأمثله عميقه وغزيره ذكرها المؤرخون والعلماء والاثاريون تكذب هذا الفتح لليهود القدامى وتكذب

12) تعليق بواسطة :
18-05-2016 05:48 AM

يهودية من يحتل فلسطين اليوم بل اكتفيت بأمثله توراتيه واضحه وبتذكير أنفسنا ومشايخنا والاخرين بأن من يحتل فلسطين اليوم ليسوا حبايبهم اليهود بل متهودين وعلاقتهم في فلسطين كعلاقة الباكستاني من حيث الملكيه أي ليست علاقه سياديه . وسبب المقال أن مشايخنا يعترفون بحق هؤلاء اليهود بفلسطين والمشايخ مؤثرون على ثقافة وعقول الناس فالشيخ القرضاوي وقف في غزه واعترف بحق هؤلاء المحتلون بفلسطين وطالبهم بأن يعطونا حصتنا . فالعمامة ما زالت تلاحقنا وكانت في التاريخ حليفة للطغاة وشريكه واليوم عميله .فالمساجد لم تعد

13) تعليق بواسطة :
18-05-2016 05:50 AM

تتسع لها . ولأخي الدكتور نصر أضيف بأن فلسطين وطن له مالكوه والمقدسات وقف يحفظ حق الجميع للوصول اليها والتعبد . فاسرائيل تدعي ملكيتها لمقدسات فلسطين المادية كالاقصى وتسمح لغيرها بالزياره متفضلة . ونحن نطالب بسيادتنا عليها كوطن . فالقدس وطن لاصحابه . والصراع بيننا والخلاف على الارض

14) تعليق بواسطة :
18-05-2016 10:04 AM

اوافق سعاده السفير,,,ولكن هناك مشاهدات كثيره تثبت أنه برغم وجود القانون الدولي المعاصر الا أن مسأله تطبيقه تبقى نسبيه, فالقانون الدولي وأولوياته تقرره الدول النافذه,,,,فمن اعطى اسرائيل الشرعيه على حساب الفلسطينيين ليس التوراه ولكن تصويت اعضاء مجلس الامن ومن يمنع الفلسطينيين من عضويه الامم المتحده" كعضو كامل" هي الولايات المتحده عبر "الفيتو",,,وهذا العوًر القانوني انعكس على ارض الواقع فالنضال الفلسطيني العادل يوصف قانونا"ارهاب" وتنكيل قوه الغزو العسكري تحولت قانونا الى دفاع مشروع عن النفس .

15) تعليق بواسطة :
18-05-2016 10:05 AM

أن نسبيه تطبيق القوانين لها ادله كثيره ,فقد تعرضت شعوب كثيره لقدر كبير من التنكيل مثل الشعوب المسلمه في القوقاز والشعب الجزائري ولم يعكس مصائبها القانون بعكس الهولوكوست. وهو ما يدل أن اهتمام الاطراف الفاعله بقضيه ما هو ما يعكس اولويتها القانونيه,ولذلك اعتقد أن المسأله الفلسطينيه تتعلق بقدره الحاضنه العربيه والاسلاميه على تشكيل حاله فاعله في العالم.
ان السؤال المطروح, لقد اعادت بريطانيا هونغ كونغ للصين باحتفاليه, فهل كانت هونغ كونغ ستعاد لو بقيت الصين تعيش عصر الأفيون كما يعيش العرب عصر الطائفيه؟

16) تعليق بواسطة :
18-05-2016 11:30 AM

شكرا لحضرة الكاتب . يعلق السيد الطهراوي علی جوانب من هذا الموضوع ويهمنا سماع رأيه . فهل المهم هو الروايه الدينيه أم القرارات الدوليه .

17) تعليق بواسطة :
18-05-2016 12:24 PM

السؤال أيضا لحضرة الكاتب . إلا تستخدم إيران نفس المنهج في خطابها الإعلامي الموجه عبر غطاء القضية الفلسطينية وتقوم باستهداف مركز الثقل وهو المملكه العربيه السعوديه بهدف تفتيت دول الخليج وهو الخطاب الذي نجده لدى إعلامها ابتداء من محطاتها الاعلاميه الی معلقيها علی المواقع . فتعطي غطاء الحرص علی فلسطين بينما تريد ضرب الدول العربيه

18) تعليق بواسطة :
18-05-2016 01:55 PM

أخي انت تكلمت تماما بما تكلمت انا . فنحن هنا نتكلم بموضوع معين ومحدد وهو حق التملك بالفتح العسكري او وضع اليد أو الاستعمار . وقلت أن هذا لم يعد موجودا الان ولا بأثر رجعي وأصبح القانون الدولي يحكمه باستثناء حالة اسرائيل التي قبلتها انا افتراضا وبينت أنها لم تفتح فلسطين عسكريا في القديم لتقيم اليوم حقا نحن المسلمين .
اخي العزيز كل حالات الاحتلال انتهت وليس هونغ كونغ وتتذكر انه بعد ان تمت فرنسة الجزائر تركتها فرنسا فهناك توافق لدى الدول العظمى على تشكيل لجنة تصفية الاستعمار في الامم

19) تعليق بواسطة :
18-05-2016 01:57 PM

المتحدة وانهت عملها ولم يبق احتلال الا الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين كحاله خاصه وقامت على ادعاء بفتح عسكري له سردياته في التوراة .
ارجو ان اكون قد وضحت نفسي مع كل التقدير
ابو ايسر

20) تعليق بواسطة :
18-05-2016 02:06 PM

اخي ان الحق الذي تقيمه اسرائيل بفلسطين وعلى اساسه يدعمها الغرب هو الرواية الدينيه . توراتهم تقول انهم فتحوا فلسطين بامر الرب وسادوا عليها والواقع يالتاريخي يقول انهم لم يفتحوا فلسطين ولم يسودوا يوما واحدا على شبر منهم بل نصوص التوراه تبين انهم لم يكونوا اسيادا في فلسطين كما بينت بالمقال
ان الادعاء الديني بوالفتح العسكري بالنسبه لقوانين اليوم لا يعتد بها ولا تقيم حقوقا ولكن الامر في هذا يتوقف تماما عند حالة اسرائيل
نعم ما يعتد به القرارات النافذه وليس الروايه الدينيه ولكن القوانين

21) تعليق بواسطة :
18-05-2016 02:09 PM

الخاصة باسرائيل والقضية مستنده على سبيل الحصر للروايه الدينيه
مقالي ليس سياسي ولكنه خطاب للشيوخ والمشايخ الذين يصدقون الروايه التوراتيه بأنها خرافه وان لم تكن خرافه فإن الذين يحتلون فلسطين اليوم باسم الروايه التاريخيه هم خزر آريين تهودوا بالقرن الثامن ميلادي وليسو من احفاد ابراهيم ويعقوب

22) تعليق بواسطة :
18-05-2016 02:21 PM

اقتباس ، ولذلك اعتقد أن المسأله الفلسطينيه تتعلق بقدره الحاضنه العربيه والاسلاميه على تشكيل حاله فاعله في العالم -
أخي خالد كلامك على راسي ولو كنا مشكلين لحاله فاعله او حتى لدينا حليف فاعل استراتيجي لكان وضعنا افضل ولتفعل حل الدولتين وأخذنا الاقصى والقدس مش اكثر . فالأمر لا يتعلق كله بفاعليتنا بل بالفاعليه الاقوى امريكا والغرب والعالم يؤيدهم بالنسبة لاسرائيل . هؤلاء من يحتلون فلسطين قد احتلت بلادهم من قبل روسيا والامبراطوريه البيزنطيه وتحولت بلادهم الى دول مسيحيه وتم منحهم فلسطين كوطن

23) تعليق بواسطة :
18-05-2016 02:31 PM

بديل عى اساس كذبه سوقوها وهي ان هؤلاء يهود من احفاد ابراهيم ولهم حق تاريخي وديني بفلسطين . انت تعلم بأن هؤلا اليهود او المتهودين صارعو الدول الاوروبيه لقرون وعاثوا تخريب وفساد فيها وكان مطلبهم دوله في بولندا ولكن هيهات . يعني الغرب بده يتخلص منهم ثم اخترقوا امريكا دينيا واقتصاديا واعلاميا وسياسيا واصبحت لعبه بيدهم . اريد القول مهما كنا فاعلين فأكثر ما سنستطيعه طالما لسنا دوله كبرى او عظمى هو دوله ديمقراطيه يحدد فيها عدد المهاجرين اليهود او دولتين سياديتين

24) تعليق بواسطة :
18-05-2016 04:16 PM

سألت شخص من عائلتنا عن سبب امتلاك احد فروع العشيرة ارضا من الغريب امتلاكها فقال : امهدى طيور التفسير :
اليهود ابان الحربين العالمييتين كانوا كما الطيور المهاجرة تتجمع وتحوم بالسماء تبحث عن ارض تهدي بها .الظروف العربية نتيجة الاحتلال العثماني وضعفهم جعل من فلسطين مهوى لليهود . الطيور تخاف من القعقه بالشنان او التنك فامنوا انفسهم بمن يمنع عنهم هذه القعقعه
لو عاد العرب الى الضجيج في فلسطين وتركوها ساحة لا تهدأ سيطير اليهود منها وهناك ادلة يومية على ذلك
المهم في موضوعنا قدرة العرب على الضجيج

25) تعليق بواسطة :
18-05-2016 05:11 PM

تحية طيبه لسعادة الكاتب و الاخوة المتابعين . من تحديدا سوق كذبة انهم يهود من نسل ابراهيم وكيف هذا لا يتعارض نع طلبهم بارض بولندا ؟ و في ردك على مداخلة الاستاذ خالد الحويطات ايضا تعليق 23 تقول ( اريد القول مهما كنا فاعلين فأكثر ما سنستطيعه طالما لسنا دوله كبرى او عظمى هو دوله ديمقراطيه يحدد فيها عدد المهاجرين اليهود او دولتين سياديتين ) كيف فسر لنا هذا رجاءا ، هل تطالب بدولة ديمقراطيه في ظل معطيات العبودية .
شكرا

26) تعليق بواسطة :
18-05-2016 05:27 PM

تحية لك . كانت امبراطورية الخزر تغطي مساحة الاتحاد السوفيتي وعندما ازيلت عن الخارطه في القرن 13 م اصبحت دول مسيحيه واصبحوا رعايا في بلادهم وبولندا كانت ضمن امبراطوريتهم وطالبوا بدوله فيها وهذا موثق وطبعا لم تعطهم الدول الاوروبيه ذلك وطالبوا بدوله في اي مكان اخر ولم يكن هناك مسوغ لمساعدتهم . وعندما أسسوا الصهيونيه اختلقوا الكذبه واصبحت مسوغا مقبولا للغرب وتشاركوا في تسويق فكرة بني اسرائيل وانهم من اليهود القدامى
2 السؤال الثاني تستطيع انت تفسيره رغم انه كلام افتراضي فالجيوش

27) تعليق بواسطة :
18-05-2016 05:32 PM

العربيه مهما كانت قويه لن تستطيع مواجهة امريكا والغرب والعالم في تصميمهم على بقاء وحماية اسرائيل . ولكن سيكون بمقدور العرب تحسين شروطهم والحد من طموحات اسرائيل التي تقوم على احتلال كامل فلسطين وطرد العرب منها . لكن الطريق الصحيح والاسهل في حالتنا هو الحرب الشعبيه واجبار اسرائيل على التراجع وتكلمنا في هذا سابقا تحياتي

28) تعليق بواسطة :
18-05-2016 05:58 PM

نعتذر

29) تعليق بواسطة :
18-05-2016 07:12 PM

ما بعرف ليش بأعتذر عن نشر تعليقي<br>ما في أساءه ولا خروج عن الأدب ولا اي شي<br>الا اذا كان ...... هو انت نفسك<br>على كل حال بقول ألك باي باي لموقع<br>وطلب اخير على الأقل انشر تعليقي هذا

رد من المحرر:
لقد اثرى الكاتب في موضوعه زوايا "كل الأردن" ...وان ما يزيد الموضوع وضوحا هو التعليقات المختلفة ... ولن نسمح بتحويل سير التعليقات لتصبح ردود شخصية على اصحاب تعليقات تختلف مع وجهة نظر معلق اخر ...شكرا للمتابعة

30) تعليق بواسطة :
18-05-2016 07:20 PM

كيف بمقدور العرب تحسين شروطهم في الاستسلام والحد من طموحات اسرائيل ؟؟ بالحروب الشعبية ؟؟! فمن اجهض الانتفاضات واخرها شرارة انتفاضة ثورة السكاكسين . يا سعادة الكاتب ليس بمقدور العرب فعل اي شىء بوجود حكام انظمة الذل والهوان.الشعوب قدمت وما زالت تقدم من الضحايا السؤال ما ثمن هذه التضحيات ؟ حروبنا مع اسرائيل 48 الى عبد الناصر الى صدام الى القذافي الى الاسد.. فداهم قتل وما زال يقتل الملايين من الشعوب العربية غير الدمار والتشرد والتخلف على ماذا؟ لا شىء وهم .....

31) تعليق بواسطة :
18-05-2016 08:10 PM

اخي احنا خرجنا تماما عن موضوع المقال . المفال ليس عن تحرير فلسطين ولا عن كيف تحرر . ولا بأس أن يتناول المعلق جزئيه من تعليق للأهميه ولكن على ان لا تصبح موضوع نقاش . الأساس أن يكون الكلام فيه فكره او فكر وانت كما عهدتك ممن يكتبون فكرا هادئا اخي صقر . كلنا نعلم عن النظام العربي الرسمي وكتبنا بذلك الكثير وبصراحه . أنا لا ألوم الشعب العربي ولا أخليه من المسئوليه . وقلت اكثر من مره أن مشكلة اسرائيل لو كانت مع اي شعب غير الشعب العربي وعلى راسهم الفلسطينيين لحسمت الموضوع لصالحها من زمن بعيد .

32) تعليق بواسطة :
18-05-2016 08:17 PM

الكلام كان عطفا على عباره راقيه جدا قالها الاستاذ خالد الحويطات وعقبت عليها ولم اتطرق فيها للشعب العربي .ولا لتقصير الانظمه ووضعها واكتفينا بالقول ان العرب لو كانوا يشكلون حاله واكرر حال فاعله لا ختلف الوضع وكان تعليقي بأن ذلك صحيح ولكن لان الخصم هو الصهيونيه فلن يختلف لحد تحقيق العداله كاملة . كلنا نلوم الانظمه ولكن هذا هو الوضع فنحن نعيش حالة استعمار غير مباشر تحياتي

33) تعليق بواسطة :
18-05-2016 08:41 PM

هل الحكام لذين تتحدث عنهم سابقه في التاريخ طبعا لا وهل غيروا أنفسهم بأنفسهم ام الشعوب أجبرتهم طبعا الشعوب أجبرتهم على التغيير او الرحيل كانت الدول فيها طبقة عبيد وآخر مثال أمريكا واستطاعوا تحرير أنفسهم قصدي انه مهمة الشعوب ان تنتزع حريتها وسيادتها ولا يحسب في هذا حساب للتضحيات فهي شيء طبيعي لاصحاب القضايا

34) تعليق بواسطة :
18-05-2016 09:13 PM

والقعقعه التي وحثت عنه اخرجت اليهود من جنوب لبنان ومن. غزه وخلتهم يعترفوا بالمنظمة التحرير عفيه

35) تعليق بواسطة :
18-05-2016 09:56 PM

يقول أحد التعليقات (فقاتلت العربان كل من يقف بجانب القضيه الفلسطينية ...وحاليا ايرانيا )
ماذا يختلف الخطاب الدعائي الإيراني عن الإسرائيلي من حيث تشريع الاستعمار عبر الغلاف الدعائي؟ وماذا يختلف هذا الخطاب عن خطاب المستعمر الفرنسي للمصريين حين غلف مشروعه بالدعاء بأنه أتى لمحاربة المماليك؟
ألم يقوم كل المستعمرين بتغليف مشاريعهم بغطاء السكر سواء كان هؤلاء إسرائيليين أو فرنسيين أو إيرانيين ؟

36) تعليق بواسطة :
18-05-2016 11:41 PM

مع الاذن من السيد الكاتب الا ان الخطاب الدعائي الايراني اكثر بساطه واقل تأثيرا , الخطاب الأسرائيلي تدعمه صناعه الاعلام والسينما العالميه بينما الخطاب الايراني ينطلق من معطيات الجوار حيث تحاط ايران بثلاث قوى اسلاميه تفوقها وهي تركيا وباكستان والسعوديه ولذلك تلجأ ايران دوما للمزايده عبر طرح القضيه الفلسطينيه وبصوره مكشوفه والهدف الحقيقي هو الحفاض على النظام السوري الحليف حيث حققت ايران خرقا بايصال الاقليه العلويه للسلطه, ومن الواضح ان هذا المشروع يعيش نهاياته بانحسار اذرعه في لبنان وسوريا واليمن

37) تعليق بواسطة :
19-05-2016 09:04 AM

الساده الأفاضل
تعليقات 35/36
مع العلم أنتم تسألون السيد الكاتب
لكن عندي مداخله بسيطه
لنضع إيران ومشروعها في سلة القمامه
الآن أطرح عليكم سؤال
ما هو المشروع العربي نحو فلسطين
اليست مبادرة السعوديه والتي غلفوها بالمبادره العربيه وهي السلام مع إسرائيل
هنا نسأل عموم الدول العربيه
من طلب منهم أن الشعب الفلسطيني يريد السلام
فإن طالب بالسلام يعني تسليم فلسطين
اولئك الذين تم تصنيعهم على أنهم قادة شعب فلسطين
من صنعهم
من يدفع لهم
من يحميهم من شعبهم
ومن أعطاهم وظيفة حماية إسرائيل بذريعة التنسيق الأمني ؟؟؟؟؟

38) تعليق بواسطة :
19-05-2016 11:30 AM

المبادرة التي تقولها هي مقررات المجلس الوطني الفلسطيني منذ السبعينات ودعم جامعه الدول العربيه لها هو تقوية لها . الدول العربيه خاضت أربعة حروب مع إسرائيل وقدمت مئات آلاف الشهداء بينما لم تقدموا انتم شهيدا واحدا فخاطب المزايدات الذي تطرحه يدل علی مقدار بساطتكم.
دعوكم من العرب وفكروا كيف قصة ملاليكم 30 عام في التفاوض مع الغرب ثم رجعوا وقالوا بنفس الشروط وجوعوكم 30 من أجل لاشيء ومن أجل تقاضي الغرب عن نظام الملالي.

39) تعليق بواسطة :
19-05-2016 11:48 AM

فقط ملاحظه للتاريخ أن من تقولون عنهم قيادات فلسطينيه مصنعة كانوا في الكفاح الفلسطيني منذ الستينات ولهم رؤيتهم من واقع تجربتهم . وخلال تجربتهم الطويله هذه كانت دولتكم في معسكر إسرائيل كما تعلمون جيدا .
عندما يقرأ الإنسان العربي بساطه خطاكم وفي المقابل يسمع الخطاب الفكري التنويري العربي يعرف انكم بحاجة للكثير للوصول للنقاش العربي فسوالفكم تعود لحقبة الخمسينات.

40) تعليق بواسطة :
19-05-2016 12:11 PM

السيد القطارنه
المجلس الفلسطيني رواتبهم من السعوديه
وعندما يطلب فهو بطلب من السعوديه
ثم إلى الجامعه العربيه لإعطاءه صبغه عربيه
ثم لمؤتمر القمه العربي ببيروت لإعطاءه أيضا الصبغه العربيه
علما قبل أن يجف حبر المبادره مسح شارون بها مأخرته
لا بأس أنظر لذات التمثليات
السعوديه تتهم حزب الله إرهابي
ثم مجلس دول الخليج
ثم الجامعه العربيه
ثم المؤتمر الإسلامي
ثم فشل في مجلس الأمن
هل رأيت نفس السيناريوهات الممجوجه
ُثم عليك أن تحلل حرب 82
ولماذا ذهب عرفات لتونس وليس لسوريا
وثم إوسلوا
ثم رام الله
فمن يقف خلفه

41) تعليق بواسطة :
19-05-2016 03:42 PM

سعادة الكاتب اريد ان اعود للمقال لكن بصراحة اجد صعوبة لقبول ..... ما كتبته واكتقي بتعليل وتحليل مداخلات الاستاذ الباحث خالد الحويطات -هل يعقل وحتى اذا اسلمنا ان اليهود الحاليين هم المتهودين من شعوب الخزر كما بينت ان وكانوا يتملكوا مملكة خزريه على اراضي شاسعة في اوروبيه ممتدة بحجم روسيا. تخلوا عنها لاجل ارض فلسطين ؟! في السابق كانوا ضعفاء تم تشتيتهم لكن الان هم اقوياء ومسيطرين على العالم لماذا لا يطالبوا بارضهم الحقيقية التى تم انتزاعها منهم ألا توجد كتب ومراجع و معالم تاريخة تسندهم . برأيك

42) تعليق بواسطة :
19-05-2016 04:44 PM

هذا موضوع طويل وأفردت له فصلين في كتاب او أكثر . لست وحدك غايب فيله عن الموضوع بل كل او معظم العرب والمسلمين . قبل أن اوضح لك باختصار اقراء كتاب ثقافة الاسفار وهو لي وبه بحث مفصل عن اليهود القدامى والجدد
في في فترة ما بين القرنين الثالث والخامس قامت مملكة الخزر في منطقة بحر قزوين ويسميه المسلمون بحر الخزر . في القرن الثامن ميلادي تهودت المملكه بعد ان تهود ملكها واسمه بولان بعد ان كانت وثنيه وبعد ان رفض الاسلام والمسيحية حتى لا يقع تحت تأثير اي منهما . في القرن التاسع والعاشر اصبحت

43) تعليق بواسطة :
19-05-2016 04:45 PM

امبراطوريه تحتل اراضي الاتحاد السوفييتي .وبجانبها الامبراطوريه البيزنطيه . وكانت الامبراطوريه . تحالفت الامبراطوريتين الخزريه والبيزنطيه واكتسحوا الفارسيه ودمروها . جاء المسلمون واخضعوا الامبراطوريه الفارسيه وهي مدمره وتذكر القادسيه . اصبح على الارض ثلاثة امبراطوريات الخزر والخلافه والبيزنطيين . انهارت الامبراطوريه الخزرية خلال ثلاث قرون من الحروب على يد تحالف الروس مع البيزنطيين وكان الروس ( الفايكنغ ) قد انهكوا الخزر . تلاشت الامبراطوريه الخزريه عن الخارطه في القرن

44) تعليق بواسطة :
19-05-2016 04:45 PM

الثالث عشر واصبحت دولا اوروبية مسيحيه والخزر فيها رعايا يطالبون بحقوق وتم اضطهادهم من قبل الروس والدول الاوروبيه . وبعد ذلك يفترض انك تعرف مسيرة التاريخ
انصحك بقراءة المقال ثانية وبقراءة الكتاب . فيه كل الاجابات بالتفصيل والوضوح

45) تعليق بواسطة :
19-05-2016 05:03 PM

فلسطين وقف اسلامي وكل من هو مسلم يجب ان يبيت النية ليكون جندي من جنود تحرير فلسطين من الصهاينة المحتلين.....

46) تعليق بواسطة :
19-05-2016 05:13 PM

هل تريد عزيزي من يهود اسرائيل ان يكشفوا للعالم هويتهم ويقولو نحن لسنا يهود بل خزر اعتنقنا اليهوديه ولا علاقه لنا بفلسطين تاريخيا وينسفوا كل
وهل تريد منهم بعد ذلك ان يواجهوا دول اوروبيه بأكملها لينقلب العالم وماذا سيكون موقف الصهيونيه وامريكا ومسيحيي اوروبا . ازيد على ما قاله الكاتب وانصحك بقراءة تاريخ اوروبا بالقرون الوسطى وصراعهم مع اليهود

47) تعليق بواسطة :
19-05-2016 05:24 PM

من يتحدث عن وثيقة عبدالعزيز فأقول له أن الوثيقة مزورة
ولنترك هذه الاسطوانة أستطيع الآن أن أضع اسم الخميني على وثيقة مثلها
أما المبادرة العربية فأقول أن نظام الاسد وافق عليها وهو الذي يدعي المقاومة والممانعة
فلسطين هي قضية من لا شرعية له ولا قضية له
وكل الأنظمة التي تدعي عداوة أميركا وإسرائيل هي من أشد الأنظمة إجراما بحق شعوبها وتحت شعار لا صوت يعلو فوق صوت المعركة
كالنظام الاسدي ونظام الملالي والنظام الكوري الشمالي

48) تعليق بواسطة :
19-05-2016 06:09 PM

الى الاستاذ محمد الايراني مع شديد الاحترام لاحظ رد سعادة الكاتب لم يتطرق لجمل من تعليقك ليس لانها فاتته او نسيها كلا ولا لكن ثقافته وتجاربه اعمق واشمل نحن نتحدث عن حقوق ممالك ارض دول لاجيال واجيال قادمه - انصحك بمتابعة مسرح عرايس هو مفيد لك. واشكر سعادة فؤاد البطاينه على رده واسف لازعاجك مع ان سؤالى الوحيد والواضح لم تجب عليه. مللنا من القراءة سيدي، المسؤول يضلل والتاجر يضلل والتاريخ يضلل ومن فسر وافتى واجتهد في الدين يضلل والاعلام يضلل، في النهاية انا مش غايب فيليه ......

49) تعليق بواسطة :
19-05-2016 06:10 PM

ان توثيق خزرية اليهود الذين يحتلون فلسطين وما ذكرته ليس من متطلبات مقال ولا هو فكرته الاساسيه والمقال يقع في صفحه وتوثيق خزرية اليهود وما ذكرته عنهم في المقال هو موضوع كتاب وكتب . وإذا كنت مهتما افتح النت على مواقع كتب التاليه اسماؤهم من العلماء والتاريخيين والاثاريين وكذلك كل الموسوعات تشير الى اصول يهود اليوم وخزريتهم

Arthur Koestler
Abraham N.poliak
Douglas Morton Dulop
Alfred Lilienthal
يتبع

50) تعليق بواسطة :
19-05-2016 06:11 PM

Benjamin H Freedman
Herbert G . wells
Heinrich Graets
John Bagnell
William Guy Carr
كل الموسوعات الدوليه

51) تعليق بواسطة :
19-05-2016 06:13 PM

أريد ان اساير مزايداتكم المكشوفة. انتم تدعون بحرصكم على البلد العربي فلسطين مع أنكم لم تقدموا نقطه دم واحده من أجلها وعندما قطعت السعوديه النفط عن الغرب كان النفط الذي يحرك الطائرات الإسرائيلية من نفطكم . ستقول هذا كان زمن الشاه. حسنا بما أن الوضع تغير وأصبحتم تحلمون بمصالح العرب مع حكم الملالي فلماذا لا تحررون عربستان من استعماركم حتى نصدق خطابكم السطحي الساذج؟

52) تعليق بواسطة :
19-05-2016 06:25 PM

ضع لي اسم اي مكان في عمان وأنا سأضع كتاب ثقافة الاسفار لك فيه تحياتي

رد من المحرر:
يرجى اضافة اسم صاحب التعليق

53) تعليق بواسطة :
19-05-2016 07:18 PM

تحياتي انا صاحب التعليق رقم 52

54) تعليق بواسطة :
19-05-2016 08:07 PM

السيد صقر المحترم احسد ما بداخلك من حماس الشياب واصرارك البحث عن الحقيقة واقدر حقا قراءة تعليقاتك على مختلف المواضيع ، تقبل مني فكرة تتمسك بها عند قراءة مقالات سعادة فؤاد البطاينه وهى ان ترجع الى عنوان المقال بعد ان تنهي قراءة عدة فقرات منه كي تبقى داخل اطار موضوعه . وتستطيع ان تستنتج المغزى او الافكار . مقالات سعادة ابو ايسر مهمة بطروحاتها تحاكي عقول الشباب اكثر ومن اسلوبها بعدها عن التشويش منها معلوماتيه تنويري تشغل العقل كي يسأل ويبحث ويجيب بنفس الوقت -

55) تعليق بواسطة :
19-05-2016 08:07 PM

او مقال تحليلي موضوعي يطرح حرية بناء قرارك بنفسك .. قليلا تجد بايامنا من بين الكتاب من يتبع هذا الاسلوب التنويري دون اي مأرب او اهداف مادية او نفعية تخدم الغير . اعتقد تعليق الكاتب رقم 12 ان تمعنت بقراءته قد تنطلق بتصحيح افكارك لما يقصدة الكاتب الذي اتمنى من شاب مثلك ان لا يضيع فرصة الاسفادة من افكارة النقية و الصريحة . لا شىء يدعوني لمجاملة الكاتب فلا منافع تجمعنا غير احترام شعب وحب وطن . اخيرا
واوجه لسعادة ابوايسر ولك سيد صقر وللجميع كل المودة والاحترام .

56) تعليق بواسطة :
19-05-2016 08:12 PM

سعادة فؤاد البطاينه اا شخص من الاصدقاء لديهم كتابك (ثقافة الاسفار) ومنها تحمل توقيعك واهدائك . اما بخصوص الموسوعات هناك من الشباب من سيتولى امر الاطلاع عليها وشرحها للشلة .

الشكر

57) تعليق بواسطة :
19-05-2016 08:49 PM

الكتاب كافي لأنه يقتبس كل ما جاء بالموسوعات الامريكيه واليهوديه والبريطانيه وغيرها
الموضوع تاريخي مكتوب ووموثق ولكنه غير مقروء . ومن ينشره من كتاب الغرب يلاحق او لوحق صهيونيا . المناج الدراسيه في البلدان العربيه لم تذكر عن الخزر شيئ رغم ان الخلافه الامويه حاضت حروب لمئة عام مع الخزر ول تستطع قطع حاجز القوقاز . ولو استطاعت تخطيه لاصبحت كل اوروبا الشرقيه مسلمه لكن المسلمين وقفوا قبل الحاجز وفتحوا البلدان التي ينتهي اسمها ب تان مث طاجاكستان

58) تعليق بواسطة :
19-05-2016 08:53 PM

كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم

59) تعليق بواسطة :
19-05-2016 10:28 PM

الاستاذ العزيز عمر الأردن لك كل الاحترام وبالطبع لاساذنا سعادة ابو ايسر الذي يفرض احترامه على الجميع : طبعا لنا وقفة دائما متمعنه مع مقالاته والكل يحاول فهمها من طرفنا ، لكن احيانا نخرج عن الاطار العام ويهمنا الحاضر والغد القادم اكثر ؛ هذا خطأ ، و لا مخرج على المستوى المنظور امامنا ، ونحن ابدا لم نهيىء لنكون جيل ثوره او ان نحمل فكر ثوري نحن نملك تكنولوجيا المعلوماتيه وسرعة انتقالها لا احد من قوى الشد العكسي يفهم اهمية هذا ، نحن نصادف طبول من اصحاب الخبرة من يظن انه عمل وضحى وقدم للبلد ،
يتبع

60) تعليق بواسطة :
19-05-2016 10:28 PM

نبحث عن قدوه لنا او رمز وصاحب خبرة غير ملوث بحب الذات او غارق بامراض الفصام . في الامس تحدثنا مع شاب عمره 12 سنه سألناه من هو قدوتك في الحياة اجاب لا احد على ارض الواقع ، قلت له ابوك كان من اصحاب المناصب والان هو مهتم بالصيد لماذا لم تتخذه قدوة لك كصديق يعلمك الصيد مثلا ، قال حاولت وذهبت معه مرة واحدة للصيد لكن حضرت نفسي جيدا فعن سلاح ابي الباروده (الجفت) فتحت النت وقراءت عنها كل شىء قرأت عن صيد طير الحجل فكانت معلوماتي افضل الف مرة من معلومات ابي عن سلاحة او طرق صيد الحجل
يتبع

61) تعليق بواسطة :
19-05-2016 10:28 PM

فانا اصلح ان اكون قدوة وفخر لابي وليس العكس لكن لم يفهم هو هذا فقط فهم انه ليس بامكانه ان يكذب او يبالغ في المعرفة ، هذا محزن لكن هي الحقيقة ، هذه قصة بسيطه لك ان تنطلق لفهم جيلنا منها ، فعندما كتب الاستاذ عمر تعليق على احد مقالات سعادة فؤاد البطاينه قال بما معناة ان فكر جلالة الملك سابق لفكر من يعمل معة ، هذا صحيح ، وهم الشاب حاليا كيف سبتعامل مع مسؤولين اغبياء يديروا مؤسسات الدولة كلهم مكشوفين
يتبع

62) تعليق بواسطة :
19-05-2016 10:29 PM

يظن انفه ان لم يطول فكذبه مخفي . نعتز بتعليقك الموجه لنا وثق ان طلباتك اوامر ، احترامنا لسعادة ابو ايسر ولك كبير و احترامنا واسع لكل من يحترم حدود معرفته وعلمه ارجو من المحرر عدم قطش اي كلمة من التعليق و مع ابتعادي عن الموضوع لكن هذا لن يزعج سعادة فؤاد البطاينه الاكرم اطلاقا .
شكرا

63) تعليق بواسطة :
20-05-2016 08:23 AM

كنت في تعليق سابق قد شبهت فلسطين العربية المقدسة بمكان هدت فيه الطيور اليهودية المهاجرة بعد الحربيين العالميتين بقصد الاقامة فيها . وذكرت ان ما يزعج الطيور هو القعقعة بالشنان او الطق على التنك وو ضع فزاعات لتبقى تلك الطيور خائفة ومستعدة لمغادرة المكان .وقلت ان المهم ان يكثر العرب من الضجيج واليوم اضرب امثلة على ذلك :
اولا المقاطعة لكل منتج يهودي وللاسف خفف العرب من سطوة هذا السلاح املا في السلام الوهمي ولكن النشطاء العاملين وليس المنظرين من العرب ما زالوا يشهرون هذا السلاح ومن نتائجه دوليا

64) تعليق بواسطة :
20-05-2016 08:38 AM

في بلجيكا وضعت البضائع اليهودية عل قائمة الحظر نواب بلجيكيون في الاتحاد الاوروبي واحزاب ومؤسسات مجتمع مدني تسعى المقاطعة الكاملة لكل ما هو يهودي
الموقع الالكتروني لشركة تيفال الفرنسية اخفى اسم اسرائيل من قائمة البلدان التي تباع فيها منتجاتها ووضعت اسم فلسطين بدلا من ذلك
المؤتمر العام لمنظمة ميسا الامريكية والذي يظم اكثر من 30 الف عضو يقترح مقاطعة اليهود ومنتاجاتهم
ثانيا تصنيف اسرائيل من اخطر البقع في العالم :
جاء في تقرير دليل السلام العالمي ان اسرائيل تحتل مركزا متقدما بين المناطق

65) تعليق بواسطة :
20-05-2016 08:49 AM

الخطرة في العالم وتحذر وزارة الخارجية الامريكية رعاياها من الاقتراب الا بحذر من مناطق اسرائيل وما حولها
كلنا يذكر قرارات الامم المتحده التي تساوي بين الصهيونية والنازية وان العرب بخطاب مشابه لخطابنا افشلوا هذه القرارات
كلنا يذكر انه في اوروبا كقارة صنفت اسرائيل كاخطر تهديد للسلم العالمي وان اكبر النسب جاء من بريطانيا ام اسرائيل
ثالثا الانتفاضات وحروب غزة وجنوب لبنان :
كلها وان كانت غير حاسمة ضجيج يرعب الطيور المهاجرة وآخرها ضجيج السكاكين والدهس وبيان ان معظم القتلى ما يزالون يحتفظون

66) تعليق بواسطة :
20-05-2016 09:00 AM

بجنسياتهم السابقة كصمام امان في حال المغادرة

من هذه الامثلة على ارهاب اليهود اود القول ان اعتماد معايير غيبية عقدية لا يقدم ولا يؤخر وان هناك من يطرح ان تكون المعايير حضارية انسانية وليست عقدية وقد ثبت ضررها وان اليهود معتدون احتلوا ارضناوشردونا واهانوننا فنعاملهم على هذا الاساس
حتى الحوار بين المسلمين من الافضل ان يكون حضاريا انسانيا لانه من المستحيل تغيير عقيدة راسخه واحلال عقيدة اخرى مكانها ................

67) تعليق بواسطة :
20-05-2016 12:40 PM

انا لست مؤيدا لوادي عربه ولا شريكا لا بالقول ولا بالفعل . ولم أكن حينها ولا بعدها بأي موقع يؤهلني لفعل او موقف أو قول شيء منتج ضدها . وأنا من خير من يعلمون بعبثية المفاوضات وخطورة المعاهدات بين طرفين احدهما غالب والاخر مغلوب ولا بين طرفين غير متكافئين بالأوراق الضاغطه . ولا بين احرار وغير أحرار ولا بين ديمقراطي ودكتاتور .
لاتفاقية وادي عربه فائده واحده لا اعرف كيف حصلت وهي ان اسرائيل لاول مره اعترفت بحدود لها رغم انها مثلبه من حيث انها حدود فلسطينيه وليس اسرائيليه .
المعاهده اخذت فيها

68) تعليق بواسطة :
20-05-2016 12:52 PM

اسرائيل الكثير بالمجان وسمعت احد رؤساء الوزارات يقول للأستاذ عدنان ابو عوده في نيويورك حينها وكنت جالسا we were sold for free
لقد استبعد أي موظف رسمي في الدوله يناقش او يتساءل من المشاركه في أية جزئيه في المفاوضات بما فيهم عدنان ابو عوده . نعم انا جزء من النظام ولكني ما كنت يوما الا اردنيا وطنيا وعربيا . ولم اتكلم او افعل ما يخالف انتمائي لتراب الاردن ولشعب الاردن وللقضية الفلسطينيه ولا ما يخالف معتقدي . لا أريد أن أتمادى بالرد عليك في تسرعك بما قلت فأنا أعتبر اتفاقية عربه

69) تعليق بواسطة :
20-05-2016 01:00 PM

تهمه . وقد وصفتها حين توقيعها وقراءتها عندما طلب مني الرأي فيها من قبل المندوب الدائم الاستاذ عدنان ابو عوده وكنت نائبه وهو حي يرزق ادام الله عليه الصحه ، قلت له هذه ليست اتفاقية سلام بل اتفاقية صداقه وتعاون . ولو طلب مني حينها أن أكون من المفاوضين بأي مسار لما ترددت بحكم مسئوليتي ولكن عندها سيكون لي موقف .
الكاتب

70) تعليق بواسطة :
20-05-2016 01:18 PM

لقد ذكرت بأن اسرائيل اخذت كل شيئ بالمجان وبأن احد رؤساء الوزارات قال بأننه قد بيع الاردن بالمجان . لكني اقول ليس هناك شيئ بالمجان . وادرج لاطلاعك ما كتبه المؤرخ افي شلايم وهوز صديق للعائله الهاشميه ومؤرخها كما علمت إنه يقول في الصفحه 546 من كتابه ما نصه وهو من ترجمتي
" لقد خدمت معاهدة السلام بالتأكيد مصالح عائلة الملك حسين ، لقد اعادت التحالف مع القوة العظمى ونشطت التفاهم الاستراتيجي مع الاسرائيليين وأكدت مركزية الاردن في سياسات المنطقه . وببساطه فقد وقع الملك معاهدة السلام لا لكي يعيد

71) تعليق بواسطة :
20-05-2016 02:46 PM

رد من المحرر:
لم يصل

72) تعليق بواسطة :
20-05-2016 08:18 PM

أنا لست مؤيدا لمعاهدة وادي عربه ولم أكن شريكا او مشاركا لا بالقول ولا بالفعل فيها . ولم أكن حينها ولا بعدها بأي موقع يؤهلني لفعل ما او موقف أو قول بشأنها . وأنا ممن يؤمنون بعبثية المفاوضات وخطورة المعاهدات بين طرفين احدهما غالب والاخر مغلوب أو بين طرفين غير متكافئين بالأوراق الضاغطه . ولا بين.
لاتفاقية وادي عربه فائده واحده لا اعرف كيف حصلت وهي ان اسرائيل لاول مره اعترفت بحدود لها رغم انها مثلبه من حيث انها حدود فلسطينيه وليست اسرائيليه .
المعاهده اخذت فيها

73) تعليق بواسطة :
21-05-2016 04:51 PM

ما زال هناك الكثير ليناقش مع ما ورد في المقال ، لنترك الانفعالات جانبا والى حين اخر/ ويا جبل مايهزك ريح ،، قول مأثور للزعيم ياسر عرفات.. هل سعادة فؤاد البطاينه يذكر هذا القول ؟ كرره المرحوم كثيرا..لكن ابدا واطلاقا لم يلمح ما حاء توضيحة في المقال بأن المحتلين لفلسطين متهودين ومن اصول الخزرية ؛ هذا مستغرب القضية الفلسطينيه كانت حياة ابو عمار وجاب كل دول العالم في سبيل توضيح حقوق الشعب الفلسطيني بارضه لماذا لم يفضحهم ويقضح اصولهم..وهذا السؤال يوجه للحاليين من رؤساء وملوك . هل عندك سعادته جواب؟

74) تعليق بواسطة :
21-05-2016 05:12 PM

مجرد فكرة لماذا لا يحول كتاب (ثقافة الاسفار) لسعادة الكاتب الى شبه احداث وقصص تصلح لعمل فني تاريخي يصور كمسلسلات او فلم تاريخي يرصد له دعم مادي كبير ويشرف عليه طاقم مختص في صناعة وانتاج الاعمال السنمائيه . نحن على استعداد لنشر الفكرة عبر النت من خلال استغلال كل القنوات امتاحة .

75) تعليق بواسطة :
21-05-2016 05:55 PM

سأكتب في المقال القادم ان شاء الله توضيحا عن الموضوع والتساؤل ان شاء الله مع تحياتي

76) تعليق بواسطة :
21-05-2016 06:02 PM

الكتاب صيغ بشكل جاهز للترجمه ولكني لم أعثر على اية جهه قادره واقابله بالترجمه . وحاولت في لبنان ومصر ونيويورك حيث عثرت على من يستطيع الترجمه باحترافيه في نيويورك ولكنه اعتذر خوفا رغم أنه صديق . الكتاب كان معدا للنشر في الخارج وهو بحث موثق

77) تعليق بواسطة :
21-05-2016 06:35 PM

اعتقد ان تعليقي واضح لم اتطرق لموضوع ترجمة ، قصدي مختلف عما جاء بتعليقك !! سعلدة السفير فؤاد البطاينه انت تبحث عن شىء اخر مختلف .

78) تعليق بواسطة :
21-05-2016 07:11 PM

ستي تعقيبك واضح وأنا اختصرت الاجابه بكلمة بحث . أنا لا أعتقد بأن ما جاء بالكتاب يصلح لما تفضلت به واقترحتيه . بل يصلح للنشر في الخارج لكشف الامور على حقيقتها في االشارع الامريكي والأوروبي .ربما أن رأيي باقتراحك نابع من جهلي بالدراما واالمسلسلات . فأنا أجهل هذه المسائل ولا علاقة لي بوسطها . وقد يكون صالحا لذلك ولكني شخصيا لا اعتقد بحدود فهمي لا بحدو المختصين
اتقدم منك بكل التقدير والاحتلرام

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012