لفته مباركه من الطرفين حتى ولو شكليه
البابا وشيخ الازهر شخصيتان محترمه ممكن البناء عليها الكثير الكثير امام المتطرفين الكثر في هذه الايام الصعبه
يقال ان عجاءب الدنيا هى سبعة، وإذا أضفنا واحدة بقشيش، تصبح الأعجوبة التاسعة هي عدد مؤتمرات السلام التي عقدت لحل القضية المركزية في الشرق الأوسط. فَلَو جمعنا ما صرف من أموال وجهد و دراسات على هذه القضية التي لا نهاية ولا حل لها، لتبين لنا بان كل ذلك ذهب هدرا ومن دون طاءل، اخشى ما اخشاه بأننا سنستمر في هذا النزف المالي الى ان تنضب خزائن العرب، و بذلك نكون قد خسرنا مالنا و فلسطيننا، و السلام على من اتبع الهدى.
الحوار والتقريب بين اﻻديان هام وضروري لتعزيز السلم العالمي ومحاربة التطرف بين اتباع الديانات . وقد دعا اليه القران الكريم عندماقال ( قل يا اهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم ..) واﻻديان مصدرها واحد ويجب ان توحد البشر على االخير.والسﻻم وهذا ما نتوقعه من رجال الدين في هذه الديانات. والعداء بين هذه الديانات مدمر وياسس للحروب والتوتر وﻻ يعود على اتباعها بالخير.
ليش السلام مزعلك؟؟؟ شو بدك اخبار حروب وطائفية احسن؟؟؟ عجبي!!!!
شيخ الازهر صمت امام جرائم النظام الاسدي في مدينة حلب وغيرها
والان يدعو الى مؤتمر للاديان
انا شخصيا لا اصدق هذا الرجل اطلاقا
العالم يحتاج الآن الى من يدعو لحفظ كرامة الأنسان والتي الغيت تماما في بعض بقاع الأرض التي يسيطر عليها تنظيمات متمردة على المجتمع الدولي. وهناك بقايا كرامة انسانية في البعض الآخر، يتم السعي من اجل اعادتها بالكامل لأصحابها. مثل هذه الأجتماعات لها وزنها على المستوى الأخلاقي.
القاهرة ـ “رأي اليوم” ـ
أثارت صورة لشيخ الأزهر د. أحمد الطيب وهو جالس أمام بابا الفاتيكان بصورة اعتبرها البعض غير لائقة بمقام شيخ الأزهر، جدلا واسعا في القاهرة، حيث سارع مثقفون ونشطاء الى نشر الصورة والتعليق عليها، وانتقادها و النيل منها.
حيث نشر الشاعر أحمد الشهاوي الصورة على صفحته بالفيسبوك ، وكتب معلقا: “أنت شيخ وهو بابا … لا أحب لأحد أن يكون مرتبكا أو تائها أو ضعيفا أو منسحقًا أمام أحد ، أحب الندية ، وأن لا يعلو أحدٌ على الآخر ، مهما تكن مكانة هذا الآخر ،
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .