.
-- الى رحمة الله ومن الأفضل أن يحاكم المجرم في الإمارات تجنبا للتهاون المعهود مع الأسف بقضايا كهذه في محاكمنا.

.

يجب تسليم القاتل الى الإنتربول وإعدامه في بلادنا الاْردن الغالي وأخذ حق الضحية الطفل البرئ

يعني انا لا افهم عقلية التخلف والاجرام والشذوذ لهذه الشريحة من المجرمين وأين في الإمارات وليس في منطقة مغلقه كالبلدان المتخلفه الامارات بلد منفتح فكيف تجد فيه هذه العقلية المريضه
هذا المجرم جزائه الشنق

في الفتره الاخيرة أصبحت اعرف الأشخاص من صفاتهم السيئه فقط مثلا فلان سارق و فلان عنصري و فلان ازعر و فلان قاتل لاحول و لاقوه الا بالله

حوادث محزنة فوق انها مخجلة
لكنها مؤسف أكثر ما يسمى بـ "العطوات الامنية" وغيرها
والتي ليست باكثر من قصف تمهيدي لطلب العفو والمرحمة.. من قبيل مثلا انه (يعني المجرم) في مقتبل شبابه، و"يرعى كومة عيال"، وامنحوه فرصة، و"العفو من شيم الكرام"، وبقية الكليشيهات النفاقية التي يحترفها ممن يسمون بـ "المشايخ"،
وقد تنجح حيلهم البلاغية والنفاقية هذه، وبالاخص اذا تضمنت اغراءآت لذوي الضحية
وليذهب نسيج المجتمع الى جهنم
المهم ان اسم هذا المستشيخ او ذاك ورد بصك هذه العطوة او الصلحة

الاعدام هو الحل
شرع الله هو الحل
الاعدام حق لكل قاتل ومجرم وارهابي ومؤيد الى الارهاب سواء ارهاب ديني او ارهاب شيعي مجوسي او ارهاب علوي

فكا من يقف معهم يجب اعدامه لانهم يتبعون نفس الطريقه وابشع

اخي المغترب تلك الأشكال من الناس يسيئون لسمعة وطننا في الخارج فهذه النوعية حالة شاذة جدا في اردننا الغالي فنحن وبدون افتخار محل احترام وتقدير في كل دول المشرق العربي فالأردنيون له تقدير خاص فأنا حينما ذهبت الى مدينة صور الحبيبة في لبنان الشقيق ثلاثة أشهر في العام ألفين وخمسة عشر كان جميع أهل الجنوب الحبيب يقدرونني لأنني أردني اكثر من اي جنسية عربية اخرى ولَك احترامي اخي المغترب

نعتذر

نعتذر

عندما يتحول الانسان الى حيوان فاقد الشعور والاحساس الا من الشهوة فالاصل ان لايبقى على قيد الحياة لأنه لايستحقها .