ليتنا نعود أطفالا ونموت أطفالا فلا ينصب لنا الميزان ويكون لدينا في اي بي في قبورنا لا احد يكلمنا ليتني مت طفلا فيرفع عني القلم ويكون لدي في اي بي في قبري

واضح انو لعيب منذ نعومة اظفاره وعقيد على اقرانه في طفولته وصاحب الولاية على شعب بحاله في مكبره ..

للعلم الشوام يعني اهل الشام ابنائهم يلبسون الطربوش الاحمر

الى تعليق رقم 3 : كلامك صح لان الملقي شامي و بدء تاريخهم عندنا منذ جدهم عيد الملقي . واسم رئيس الوزراء هاني فوزي عيد الملقي ( الشامي ) . طبعا فوزي رئيس وزراء في بداية الخمسينات .

نعتذر

اعتقد الميزه الوحيده التي سيتميز بها الملقي عن النسور
لن تكون عنده اجنده تعين من اصدقاء واقارب ونسايب

الى العزيز رقم 6
دولة عبدالله النسور او دولة هاني الملقي يتبعون نادي ليس له عشيرة بل هو نادي دولة ومعالي وعطوفة ليس للعشيرة مكان الا عندما يحسون بالبرد يطلبون فروة العشيرة يلتحفون بها
لا يغرك العشيرة لم تاخذ الا من الجدي اذنة
اما الباقي فهو لنادي العشيرة الاخرى

سواءا كان ابن رئيس وزراء او غير ذلك فهو في نهاية الامر ابن هذا الوطن ، نشأ فيه وتعرعر على ترابه ، ولم يأتينا من الفضاء ، وهذه احوال كل مسؤولينا في الاردن فهم من جلدتنا ويتكلمون باللسنتنا ...
الصورة تشبه السيد الملقي كثيرا ، وهي لا تعيبه ، بل وفيها من صفات الاصالة الكثير ، رغم الطفولة الا ان لبس الشماغ كام جميلا ، يجتمع من حوله الاطفال هذا دليل محبته من القريبين منه ، القنص او الصيد هي لعبة قديمة ولن تنتهي ابدا ففيها بذل الجهد وتستطيع من خلالها المفاضلة بين قدرات ومهارات الناس ...