نطالبكم بحماية الهوية الوطنية من تجنيس من هب ودب
منيح انو قام بالغاء هالمجزرة ...التي قام بها القاضي في وزارة الداخليه.
دخل من هون و يبدأ يغير
هوا الي بصير وزير يعني بفكر انه بالتغيرات راح يكون اشطر من الي قبله
كل الاحترام للجميع لكن حماد ابوها ليش الحكي
للامانة ان معالي الباشا مازن القاضي خدم بمعيّة دولة نادر الذهبي في العقبة وعندما استلم دولة نادر زمام الدوار الرابع رفع الباشا وسلم إدارة الأمن العام
.....
أنا مع ان يكون وزير الداخلية ممن خدم في عرين المخابرات العامة
عفيه عفيه عليك معالي ابو ماهر اعدت اﻻمور الى نصابها ........
تحية واحترام لمعالى سلامه حماد ، سبَب ترك معاليك لوزارة الداخلية بعهد د.النسور الكثير من اللغط والقيل والقال ، وها انت بعد 40 يوم تعود الى الوزارة ..يتمنى الشعب ان يفهم ولو مرة سبب مثل هكذا تصرفات . من منبعها ، هي فرصة لقامة مثلك ان تترك لشفافيها الكثر في النفوس الشعبيه التى باتت تواقة لرسم ملامح لرموز وطنيه حية تتقلد المناصب .
.
-- شيء مقلق جدا أن يكون من صلاحية أي وزير إجراء أو إلغاء تنقلات رئيسيه بإرادته المنفردة ..!!
-- لماذا لا يكون لكل وزارة مجلس مصغر كمجلس الوزراء وتكون له صلاحيات البت بالقرارات الأساسية "مع تحديدها أولا " وتصدر القرارات بالتصويت وحسب الأغلبية .
.
اخي المغترب لماذا هذا التشاؤم حتى بعد ان اتضحت الرؤيا فقد تشير الأمور ان عادت الأمور الى نصابها رويدا رويدا فقد تم ترشيح العميد بسام روبين في الانتخابات المقبلة فالنزعة الإرادوية ليست من خط المتقاعدين العسكريين النشامى ابدا فهم يؤمنون بتراكم الأحداث بالاضافة للبرنامج القيادي الفذ لابطال بيان العسكر المجيد ومدرسة شهيدنا وصفي التل
اخي المغترب ان من ايجابيات فكرنا ومدرستنا مدرسة شهيدنا وصفي التل والمتقاعدين العسكريين بعدهم عن الخط الإرادوية او الخط اللا علمي في التحليل فكما الدين ليس حكرا على المتأسلمون فالتحليل العلمي ليس حكرا على ماركس والشيوعية وما سمى يسار السبعينات ولَك احترامي اخي المغترب أرجو النشر
.
-- سيدي العزيز نعمان رباع ، توخيا لتعزيز المصداقيه المطلوبه بالعمل العام ، ارى ان على الاخ بسام روبين ان يحل اولا لغز التريلات التي اختفت وضاعت معها حقوق المساهمين
لكم احترامي ومودتي
.
لانه يعلم ان ما قام به الوزير السابق كان خطا في خطا
وان ما قام به لاسباب عشائريه وهي سبب تراجعنا عن غيرنا
إصدار أوامر إدارية من قبل وزير وإلغاءها من قبل وزير آخر في غضون بضعة أسابيع - بغض النظر عن المصيب والمخطئ - هو دليل على التخبط والمزاجية بعيدا عن المصلحة العامة، وكأن الوزارة مزعة خاصة يتصرف بها راعيها كما يشاء. وهذا ما يجري في مختلف مؤسسات الدولة، فكلما جاءت وزارة لعنت سابقتها سواء كان عملها صحيحا أو خاطئا. ولا حول ولا قوة إلاّ بالله.
اخي المغترب ماذا تتوقع السيناريو القادم أرجو الاجابة
غالبا مايكون النقل او الاحاله في بلدنا تتم على اساس ان فلان محسوب على مصطفى او احمد بنظر المكلف بحمل امانة المسؤوليه دون النظر الى الاداء او اي من معايير التقييم السليمه
أول قرار يتخذه وزير الداخلية السيادي هو إلغاء تنقلات عاديه قام بها سلفه قبل أسبوع ...طيب دبارك عندي ...هيك هيا المؤسسية يا عمي شو الحكي .. برنامج حكومي قوي لمعالجة مشكلات الوطن وهذا أول الغيث..
يعني الدستور جرى تعديله في غضون عامين تقريبا ولنفس المادة وبـ 180 درجة..
فهل "نتللكك" عند مجرد الغاء تغييرات ادارية بوزارة..؟؟!!
لا تحولوا الموضوع لشغله عشائريه الرجﻻن اجتهدا لخدمة البلد ولكل مجتهد نصيب.واهتموا بما هو اهم سياسات الحكومه وخططها ﻻنقاذ اﻻقتصاد الوطني.