يجب تمشيط جميع المخيمات والقبض على الارهابيين والبلطجية املنا كبير بالاجهزة الامنية بالكف عن الامن الناعم والطبطبة الحزم الحزم.
خسئتم اﻻردن ليست سوريا وﻻ العراق الشعب والجيش واﻻجهزة اﻻمنيه يد واحدة ولن تسمح لكم بتدنيس ترابها وما الحادث اﻻخير اﻻ اكبر دليل على تكاتف الجميع ضد اﻻ رهاب.فقد اعتقل الشعب المجرم
وكتفوه وسلموه لﻻجهزه اﻻمنيه فالشعب واﻻجهزه اﻻمنيه. لكم بالمرصاد فﻻ حاضن لكم بيننا والكل ضدكم . جربيتم ففشلتم .ولن تنجحوا عندنا شوفوا لكم مكان آخر تلعبون فيه عندنا ﻻ ينتظركم اﻻ الموت.
لا اعرف هذه المنظمة و مستوى ابحاثها
لكن على العموم الواقع الذي لمسناه حتى اللحطة يشي بحقائق مغايرة فالصلاعين و الزرقاوي و خليتي اربد و معان و بيوت الاجر التي فتحت ل (شهداء) في الكرك و السلط تؤكد ان البيئة الحاضنة هي فكرية اقتصادية و لا تقف عند جغرافيا محددة
عموما من المهم ان نقف على فوضى السلاح في المدن و القرى و المخيمات كعمل احتياطي يقلل من فرص حصول الارهابين على الاسلحة و المتفجرات
لو انهم يربون اولادهم على حب ثلاث كلمات الله الوطن الملك لما حصل هذا الاجرام الاردن من حماكم من ويلات الزمان والتشرد يستحق كل الحب ولاكن ؟؟؟
هنالك الاف الارهابيين السلفيين الاردنيين في سوريا واليمن والعراق وليبيا وافغانستان بعضهم قتل وبعضهم اسر ولكن جلهم سيقتلوا شر تقتيل وبنفس الوقت هنالك مئات الالاف من الدواعش قي الداخل الاردني بيننا يعيشوا ومن يدخل المخيمات والمساجد والجامعات والمقاهي وصواوين الافراح والعزاء وبالمحال التجاريه والاسواق يسمع ان الكل يبتهج لاخبار الدواعش المجرمين وان جلهم دواعش الهوا .استوقفني حديث بين اثنين في احد الافران احدهم يستفسر عن اسماءمن قتلوا /الشهداء / جاوبه الاخر من وين يعني اكيد مخابرات بدو رح يكونوا !!!
طالما أبواب الأردن مشرعه لا بد ان نتوقع هذا السيناريو المولم الذي حدث,
1- تقنيين دخول الأجانب الى البلاد ضروره ملحه تفاديا لمثل هذا الكوارث.
2- اعاده النظر بالمتواجدين على تراب الأردن من غير الأردنيين.
التقرير اغفل ازمة الجنوب في نجارة الاجل
حيث تعمد الحكومه في عدم حل هذه المشكله اوجد بيىه خصبه لهولاء الملاعين ضعاف النفوس.فالفقير هدف سهل لهذه الحركات
فما بال الالاف الذين سرقت اموالهم وبيوتهم تحت مسمع و مراي الحكومه
المواطن هو الشريك الاساسي للاجهزه الامنيه واكبر مثال هو قيام نشامى العدوان بالفاء القبض على المجرم الذي سفك دماء ابناءنا في مكتب المخابرات
اهمال المواطن الاردني في بلده كارثه هم من يردف اجهزتنا الامنيه بالمعلومات وخاصه قبل وقوع المحظور
انقذوا الوطن أيها المتقاعدين العسكريين النشامى
الم يتعامل الاردن الرسمي مع بعض من هذي الفصائل وبالذات جبهة النصره
انتبهوا الى الفقر الفقر الفقر الفقر
هذا على وصفك كل الاردنيين دواعش وارهابيين ماخليت اشي الا ذكرتو المخيمات والمساجد والجامعات والصواوين والمحال التجارية والاسواق ومش باقي الا تقول بالمخافر والمؤسسات الحكومية يعني برأيك انو كل الاردنيين ارهابيين ........
بطاله وفقر وفساد ومخدرات ورشاوي ....كل ذلك يفرخ ارهابين مطلوب من الدوله ايقاف دخول اللاجئين وحتى طرد اغلبهم .وجود هذا الكم الهائل منهم يعقد عملية الرقابه والمتابعه ويرهق الامن وحتى الدوله والمواطنين .على الدوله الاردنيه اليقظه فالكل مهدد من رجل الامن وحتى المواطن .حادث البقعه كان بمثابة جرس انذار للجميع .الحذر والانتباه مطلوب فالكل يجب ان يتعاونوا ويكمل كل منا الاخر خدمه للوطن والناس .
يجب محاسبة من جلب الامن الناعم في الاردن وان يحاكم على هذا الفعل لذي سنعاني منه سنين...بالامن الناعم تمددت هذه التنظيمات واستقوت وهات قطبها يا من جلبت لنا ان ناعم ادخل الئب الى بيوتنا....
الإرهاب لا دين له، وليس مرتبطا بجنس ولا لون ولا هوية ، كان الزرقاوي من اعرق وانبل العشائر الأردنية ولاء وانتماء، وكان ابن لادن مليارديرا، ومدينة معان واربد وغيرها من المدن الأردنية الأصبلة.. إلخ . اقول باختصار : إن الموتورين والحاقدين والعنصريين لا يقلون خطورة عن الإرهابيين ، لأنهم البوابة القذرة التي يعبر منها أوغاد الإرهابيين، فهم يجندون أنفسهم عن قصد أو غير قصد ليكونوا جسورا لهؤلاء .. لذا، على الدولة أن تخلص الوطن من وبائهم القميء .. والله لن تفلح أمة أو شعب أو دولة في ظهرها شوكة كهؤلاء .. حمى الله الأردن وطنا وقيادة وشعبا من الفتن ما ظهر منها وما بطن، وحفظ الله القيادة الهاشمية المباركة..
حماك الله يا اردن من كل شر وشرور وحماك الله اولا من اللذين يريدون الفتنه والمفاتن الفكر التكفيري ليس محصورا بمخيم فمعان الدليل الاول والاعظم