لاول وهلة عندما وقعت عيني على العنوان ظننت ان الحادث في الاراضي العربية الفلسطينية المحتله فالدهس والطعن بالسكاكين من اشكال الانتفاضة الجديده وتعبير عن اليأسس والاحباط وقمة الغضب من الظلم الواقع على الفلسطينين على ارضهم المغتصبه
وبعد التأكد من ان الحادث في الاردن وفي عين الباشا وبعد حادث المخابرات لااجد الا القلق على مستقبلنا ومستقبل اولادنا وان الامور فلتت حتى رمضان لايردع قاتل ولادين ولا خلق ولا خوف من الثانون فماذا بقي ؟
صناعة الامن قبل حفظه
يجب الضرب بيد من حديد على هؤلاء الغوغاء وعدم التهاون معهم مهما كانت صلاتهم وقرابتهم وقدوتنا ابو حسين اطال الله عمره ونصره على من عاداه وعادى الشعب الاردني يوم ان قال لو ان ابني اطلق النار كما يفعلون في المناسبات لطبقت عليه القانون - حمى الله الاردن ومليكه وشعبه من كل سوء
ولا في تحقيق ولا بطيخ كل اللي عملتوا الشرطه انها اخفت القاتل عشان فوره البطيخ.ياخي انا نفسي افهم شغله يعني الدوله كثير حنونه ومش قادره تعدملها شقفه مجرم قاتل.هاي صارت حاره كل من ايدو الو والا شو السولافه؟
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .