.
-- مشكله اردوغان انه يتقن اللعبه في الداخل التركي ولا يدرك ان قواعد اللعب خارج بلاده مختلفه تماما وينسى ان بوتين وميركل اقدر منه بمراحل على تحريك الخيوط الدوليه وكلاهما خصم يسعى لإسقاطه
-- لعبه اردوغان خارج حدوده فشلت ، السؤال الاهم هو هل استوعب ان دوره الاهم الان هو حمايه الداخل التركي قبل ان ترتد عليه اثار ما فعله خارج حدوده
-- رهان الآخوان المسلمين على اردوغان سيكون الخطا القاتل في تاريخ الحركه وسيكتب التاريخ ، أنشأها حسن البنّا ودمرها رجب طيب اردوغان
.
كلام كثير يقال منذ مدة عن دعم تركيا ممثلة بأردوغان سراً لتنظيم داعش الارهابي وإن صدق هذا عن أردوغان و"تركياته" مع مرور الأيام فسترتد عليهما وعلى أي طرف آخر مجهول أو معلوم لنا بإذن الله تعالى - خطية المقهورين والمظلومين من داعش المجرمة و"صانعيها"!
أعجبتني التسميه (القوات السوريه الديمقراطيه!!!!!) كم قوه منتشره على الحدود السوريه التركيه والعراقيه؟! ما أنزل من سلطان والميدان لحميدان
الغريب جداً أن لا ذكر لمجازر الفلّوجه التي تقشعرّ لها الأبدان وهي مدينه سُنيّه بإمتياز وقوات الحشد نازله حش فيهم وإعلامنا يطمس الخبر ومهتم بداعش على أساس داعش الإرهاب الوحيد الذي يشغل العالم ّّّّ!!!!!
هل وصلنا لهذه الدرجه من التسفيه واللعب بالعقول والتلهيه بلعبه من مجموعة ألعاب إجراميه؟ أين المجرمون الحقيقين بالخبر ؟ أين سنة العراق المسلوخين من أخبار الأردن؟
أما داعش التي جعلوها ملهاة الشعوب وتعاملوا مع الأمه العربيه خاصةً على أساس أنهم أطفال وبحاجة لهايه لتسكيتهم عن صرخة جوع أو ألم وقهر من رب البيت المشغول بالبزنس وربة البيت المشغوله بفساتينها وعمليات تجميلها فهي صنيعه عربيه بموافقه أمريكيه ليتم التقسيم الجغرافي بدويلات طائفيه كما حصل بالهند وباكستان وبنغلاديش وسريلانكا وسيكيم وتيبت مسلمين لهم دوله وهندوس لهم دوله وبوذيين لهم دوله وتاميل لهم دوله وصينين لهم دوله كسيكيم ونحن لا نختلف والكل يده مغموسه بالدماء لأذنيه وداعش هي فقط قميص عثمان بدل صهيون.
بلا قطع طريق بلا بطيخ الطريق الرئيسي بين الرقة والموصل وهو طريق الامداد الرئيسي للداعش محمي من قبل التحالف وعندما الاكراد ارادو قطعة تدخل الامريكان وقالوا للاكراد ليس لكم دخل من يحمي داعش هم امريكيا وروسيا وايران ونظام الاسد..هل نسيتم قصة الامدادات التي كانت تسقط على داعش من الجو بقدرة قادر من قبل الروس والامريكان...بلاش تخويث لقد اصبحت اللعبة مكشوفة وداعش عبارة عن شماعة فقط والقصة تتمثل في تفاهم امريكي روسي ايراني لاخراج العرب السنة من العراق وسوريا
عفية عليكي اختي فعلا انكي اخت رجال وتعليقك ينم على انكي سيدة اصيلة بنت ارجال شجعان..نعم ارهاب ايران ومليشيات قاسم سليماني واسرائيل وروسيا وحسن زميرة ونظام الاسد ونظام السيسي يفوق بضعاف مضاعفة ارهاب داعش..على مين يضحك الاعلام الرسمي العربي فعلا هذا اعلام المسيخ الدجال الذي لايرى الا ارهاب داعش ويسكت عن جرائم الصفويين في العراق وسوريا وعن ارهاب الصهاينة في فلسطين..مع خالص تحياتي للاخت الشريفة الاصيلة التي تتحفنا دائما بتعليقات رائعة جدا
شكراً لك أخي على كلماتك الطيبه وما اكتبه قطره في بحر الغضب تجاه ما يحدث وعلى أساس أننا تثقفنا وتعلمنا ورأينا ما رأينا من دول راقيه ومتخلفه بنظر أمتنا العربيه ولكن ما أراه أننا أكثر الشعوب تخلفاً عقلياً وسذاجةً ومن يتزعموننا من كافة المستويات ما هم إلا لاعبين محترفين لفن الكذب والبعد عن الحقيقه وتبديل المواقف حسب الصفقه فإذا تمعنّا بدقه نجد أن الأردن بإعلامها وسياستها تتجه نحو التأييد المبطن الفارسي المتمثل بطائفة الشيعه الذين يستبيحون عرض ودماء كل سني وهم أشد عداءً من اليهود واردوغان أشرف منهم
إذا تكلمنا عن تركيا فتركيا حضاره وسنه ودوله تتعامل مع الأردن ببساطة الإجراءات فعندما تذهب لتركيا لا تحتاج لتعقيدات ولكن إيران بكل المعاملات التي بين الأردن وبينها من تجاره وتصدير وإستيراد فأنت دخولك لسفارتهم وكأنك شخص مريب ومشكوك به فهم يخافون كما اليهود تماماً وحتى لو كنت متردداً بمعاملات ومعروف ولكن يتّبعون نفس الهواجس والتفتيش إلا إذا كنت من ملتهم وأثبت مع مرور الوقت إلتزامك نحوهم غير, هذا بالشأن السياسي لهم وليس بالشؤون الإجتماعيه والفكريه لبعضهم الذي كفر بهم وهجرهم ونحن نتكلم سياسه وليس غزل
اردوغان هو من يدعم عصابات داعش الارهابية بشكل ثابت وموثق لدى دول عالمية وليس من اللائق على المعلقين الكريمين فاتنة التل والمتقاعد العسكري تغييب الحقيقة الاكيدة ان تركيا تبنى معسكرات تدريب للمرتزقه من الأرهابين وتسلحهم وترسلهم لسوريه منذ بدايه الأزمه السوريه وهى المسؤله الأولى عن الدمار فى سوريا وتشتكى من قنبله ربما وقعت بالخطأ او اطلقتها جماعات المعارضة السورية من اتباع تركيا للانتقام من الاكراد لتزيد التوتر فى المنطقه