اسكن في الربة بمنطقة متوسطة بين ما وصفهم الخبر بالتجمعات العائلية جعلني هذا ان اكون شاهد عيان على المشاجرة الاخيرة وشهدت قبلها عشرات المشاجرات ويكاد يكون احد التجمعات طرفا مشتركا بها .
المشاجرة ليست جديدة في اسبابها وشكلها وحتى معالجتها من قبل الامن وسكان الربة لا جديد فيه وهذا يدل على فشل الاجهزة الامنية وقبلهم سكان الربة من معالجة امر متكرر الحدوث
المشاجرة كالعادة بدأت بين شخصين فلماذا تنتهي بالتجمعات العائلية ؟ الجواب انه نظام الفزعة الذي نبهنا له ووجوب وضع حد له ولكن لا حياة لمن تنادي

سكان الربة من اكثر الناس تسامحا الى حد تطميع الاخرين ولا حكار لارضهم ولا حرمة حتى لبيوتهم وكم من الحالات تشهد على ذلك
مركز الامن في القصر يصبح في مثل هكذا حالات مكانا لتجمع الفزعات واحيانا يصبح مكتب قائد المركز شق عرب لاجتماع انصار المسببين في المشاكل شهدت ذلك باحدى المناسبات المشابهه .
خطايا اجتماعية من اهل الربة الذين تركوها وهاجروا فاصبحت اراضيهم مسرحا للمشاجرات وهذا يحدث امام منزلي ومن اصحاب الارض خالد تركي المجالي واقاربه
ادعو كل الاردن ممثلا بمديره الدعوة الى اجتماع عاجل لحل جذري