الكل يحاول يزلغ أكثر من هامة المواطن سواء كان ذلك من جانب الدولة أو الشركات العامله من قبل المتنفذين لمن لهم علاقة مباشرة مع الدوله لا دوله ترحم ولا شركات معامله مع الدوله تاركه رحمة ربنا تنزل على البقرة الحلوب
ﻻ ادري ماذا بقي لحكوماتنا في دولتنا الرشيده لتديره فمطارنا ومينائنا ليسا لنا وشركاتنا خصخصت واصول الدوله بيعت . واﻻجهزة اﻻمنيه والجيش ليس لها سلطه عليها . وامانة عمان وسلطة اقليم العقبه والضمان اﻻجتماعي خارج سيطرتها وبعض الوزارات خارج سيطرتها فماذا بقي للحكومة من وظائف سوى الجبايه لتمويل اﻻنفاق الضخم على جسم اداري مزدوج الهيئات المستقله والوزارات التي ﻻ سلطة لها عليها . اﻻ نظلم الرئيس حين نطالبه بما ﻻ يملك .
من المؤسف حقا ان تتراجع خدمات الملكيه للوراء وتنال سمة التاخير بمواعيد الاقلاع مثلما اخبرني صديقي الباكستاني يوما ما عندما كان اسم الشركه عاليه وباللغة الانجليزيه قال لي صديقي ان اسم شركة الطيران الاردنيه يعني التاخر الدائم بالوصولALIA فشعرت باحباط عندما تاخر موعد اقلاع الملكيه من مطار ابوظبي من الساعة الرابعة فجرا ليصبح حوالي السابعة صباحا اي ثلاث ساعات تاخير ومما زاد الطين بله تاخر وصول الحقائب لاكثر من ثلاثة ايام مع اقتراب العيدومؤكد ان الكل سمع بحكاية تاخير الحقائب فلماذا تسير الشركه؟
يتبع... فلماذا تسير الشركة ثمان او عشر رحلات بيوم واحدلجهة واحده وهي تعلم بانها غير قادره على القيام بالواجبات ومتطلبات هذه الرحلات ومن اجل الكسب المادي تضرب مصالح المسافرين عرض الحائط ورب الكعبة وبسبب سوء تصرفات موظفي ومسؤؤلي الشركة اقسمت بالله العظيم عدم السفر مع شركتنا الموقرة مادمت حيا فقد عانيت اشد المعاناة من طريقة حجز المقاعد فاذا كان مكتب الحجز ومكتب المطار غير قادرين على تغيير مقعد فمن هو المسؤؤل ياترى؟؟؟ واما عن اجور مواقف السيارات فتلك حكاية اخرى مع مجموعة المطار . يتبع.....
المطار اضابه السعار في رسوم ترفع بلا قيد ولا مراقبه في ظل شركه خاسره بسبب المحسوبيات والتخبط وسوء التخطيط حتى اصبحت الشركه تسعى لتغطي خسائرها واطماع الطامعين دوما من جيب المواطن لتغطيه تكاليف النذخ والبذخ الكاذب الذي اهلك الحرث والنسل ورهن مقدرات الوطن واعلان اقامه لمشاريع هوائيه بلا محاسبه والاكتفاء بالاقالات وتبديل الاشخاص لم يلمس منها المواطن الا الغلاء والنهب العلني بلا خجل
الاحباط الذي يشعر به كل مسافر اردني مع الملكيه هو اننا نشعر بان كلامنا بواد والمسؤلين بواد اخر ولاحياة لمن تنادي وتشتكي وكان املنا مع التوسعة الكبيره على مطار الملكةعلياء ان تكون الخدمات وكل مايتعلق بالرحلات شيئا نفاخر به ونفتخر به وللاسف الشديد لم يحصل وبكل اسى اقول بان المسؤلين بالملكيه ليسوا اهلا للمسؤوليه فهل يعقل ان تكون الملكيه قبل45عاما افضل حالا مماهي عليه الان؟!وداعا للملكيه لا لقاء بعده...
كيف لم يتغير شئ عملية بيع وخصخصه وكومشن بالهبل من الداخل والخارج وكلها من جيب المواطن
يلزم تفكير، هذه الشركات لمن تجبي ومن صاحب الفكرة والامر بتوليها ادارة مرافق وطنية سيادية؟!!!
باستثناء المبنى الجديد
الخدمه للمطار القديم التي كان يديرها الكوادر الاردنيه
افضل مليون مره من اليوم خدمه فاشله بكل المقاييس
فقط اداره هدفها الربح المادي على حساب المواطن
المستقبلين ينتظرون القادمين قبل نقطة التفتيش والتواصل على التلفون حينها يقوم المستقبل دخول المطار واخذ الضيف بالسرعه الممكنه وبدون أنتظار حتى لايتكبد مصاريف زياده وخلصت فكت ياحوللاك
لا داعي ان ترحل الحاره كامله الى المطار حيث الطبل و المزمار لاستقبال خريج او عريس عائد من شهر العسل . حاله لا تجدها في العالم الا عندنا.
تأخر الشنط يؤدي للانتظار فترة اطول في المواقف... و الباقي عندكم... و الله اعلم