الله يرحمها

يا جماعة الخير شو قصة الطخ منذ اسبوع كثران

لسة ما شفت شي، وإذا ضلت الحالة على هذه الشاكلة، سنعود الى مثل ايام الكاوبوي التي مرت على اميركا في القرن الماضي، حيث كان كل شخص يمتطي مسدسا الى جنبه و يستعمله لدى أدنى اي استفزاز، والله يستر.

الناس تحولت الى شياطين يقتل يسرق يرتشي يغش يزني يعاقر الخمور يسب يشتم يقود بجنون يشعوذ يسحر الابرياء ويدمر البيوت بلا رقيب ولا حسيب لان الله ليس في قلوبناولارهبة من الموت بعيدين عن تعاليم الدين لانه اصبح ارهابي بعقول العلمانين وطبعا من يتحكم بالقوانين شياطين يريدون ان تشيع الفاحشة بين المسلمين ولا يريدون ان يضبطوا الامورعلى الاقل بقوانين الغرب العلمانين بتشديد العقوبات على المجرمين والله يقول(ومن اعرض عن ذكري فله معيشة ضنكا)يعني لاقانون الله ولاقانون الاسياد ماشي كل من ايده الو قانون الغاب

لصبح القاتل لايهاب ابدا حتى وان كان سيقتل وقانون الاعدام ساري على الاقل بعد القتل يبقى يرتجف وقلبه مقبوض لانه يعلم اذا انكشف انه القاتل سوف يعدم سوف يقتل كما قتل الابرياء مهما كانوا ومهما كان دينهم ومنبتهم ووجهتهم اما اليوم يتقل ونفسه الخبيثة راضية عن اجرامه ولا رهبة من حكومة الجباية ومص دماء المواطن الذي تعصرة عصربمد يدها لجيبه واخذ كل مافيها ولا تحميه من المجرمين بل تطلق ايديهم ليعيثوا في الارض الفساد حسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير

بلد صارت كلها سرسرية وزعران وقطاعين طرق وسطو مسلح وسرقات ومخدرات ودهارة عالمكشوف نصب احتيال ترويع الناس يعني بالمختصر بلد وسخة بطل الواحد يأمن على حاله الله يستر ويكفينا شر الهمل والزعران من شتى المنابت

هذه هي نتائج سياسات النظام في فتح باب البلاد أمام من هب ودب. لقد دمرنا اللاجئون!