أضف إلى المفضلة
الإثنين , 06 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
في القمة الاسلامية:تونس مع دولة فلسطينية على كامل فلسطين وعاصمتها القدس وتتحفظ على حدود 4 حزيران جيش الاحتلال يعلن مصرع 3 من جنوده في قصف طال قاعدة عسكرية قرب كرم أبو سالم مديرية الأمن العام تحذر من الحالة الجوية المتوقعة طقس العرب: المنخفض سيبدأ فجر الإثنين محافظة: إعداد منهاج يمزج التربية المهنية ومهارات الحياة لـ3 صفوف بلدية برقش تنفذ حملة بيئية في مناطقها السياحية الفنان محمد عبده يعلن إصابته بالسرطان تقديم آذان المغرب 4 دقائق بالمساجد .. و"الافتاء" للصائمين: اقضوا الخميس الملكة: استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة اكبر تهديد للنظام العالمي انتهاء مباحثات الهدنة في القاهرة .. ووفد حماس إلى الدوحة الزميل الرواشدة يؤكد ضرورة التركيز على الإعلام الجديد ومواقع التواصل لمتابعتها من قبل مئات الملايين يجب ان تكون منتسبا للحزب حتى تاريخ 9 اذار الماضي وما قبله ،حتى يحق لك الترشح على القائمة الحزبية أورنج الأردن تعلن عن فتح باب التسجيل للمشاركة في هاكاثون تطبيقات الموبايل للفتيات تصنيف المناطق في الدوائر الانتخابية المحلية وعدد مقاعدها القوات المسلحة الأردنية تنفذ 5 إنزالات جوية لمساعدات على شمال غزة - صور
بحث
الإثنين , 06 أيار/مايو 2024


موسى العدوان يكتب : البرلمان والحياة النيابية

بقلم : موسى العدوان
24-09-2016 10:59 AM

موسى العدوان

بعد أن تم استكمال الإجراءات المتعلقة بالانتخابات النيابية خلال الأسبوع الماضي، وظهرت أسماء الأعضاء الذين سيشكلون المجلس النيابي الثامن عشر، وددت أن أكتب حول هذا الموضوع بما شاهدته ولمسته من تصرفات إيجابية أو سلبية.

ولكنني تذكرت قصة كان قد كتبها الأستاذ المصري عاطف الغمري، فوجدتها تعبر عما يجول في خاطري، لأنها تمثل الواقع الحالي في مختلف دول العالم الثالث إلى درجة كبيرة، فأغنتني عن العصف الذهني وعناء الكتابة. وفيما يلي اقتباس لما ورد فيها :

' في فترة تصفية الاستعمار وقيام دول الحكم الوطني في أول الستينات في العالم الثالث، خاصة في إفريقيا، ساد في لغة المؤسسات الدولية السياسية والقانونية، وفي وسائل الإعلام العالمية، استخدام كلمة Rubber Stamp) ) في وصف برلمانات الدول حديثة الاستقلال، وكان المعنى الحرفي للكلمة ( ختما مطاطيا أو بصمة ).

لكن المعنى العملي المعبّر عن مضمون الكلمة والذي بدأ يدخل مفردات اللغة فيما بعد هو الموافقة على سياسة أو برنامج بدون تفكير أو مناقشة. أي باختصار التصويت بكلمة ' موافقون مهما كان الأمر '.
والنتيجة أن السلطة التشريعية الممثلة للشعب صارت ممثلة للحكم، ولم يعد هذا الكيان حامل اسم البرلمان يملك شرعية الصفة التمثيلية للناخبين، حتى وإن حمل الاسم، فهو في حقيقة الأمر لا يمثلهم بصرف النظر عن المسميات. فالعبرة بأداء دور السلطة التشريعية وليس بحمل اسمها.

وأصبح الموافقون بحركتهم التلقائية الأوتوماتيكية، من أهم أسباب خراب الديار الذي حل بالدول التي استقلت، والتي ورثت عن حكم المحتل الأجنبي ثروات هائلة، توقعت الشعوب التي حرمت منها في عهود الاستعمار أن تنعم بها في عصر الحكم الوطني.
لكن ما جرى . . أن الحكم بعد الاستقلال، لم يرث عن سالفه سلطة الحكم فقط، لكنه حرص على أن يرث كذلك ميراث الاستبداد والاستئثار بالثروة، يُديرها مجموعة من الموالين له . . لا للوطن أولا وأخيرا '. انتهى الاقتباس.

ختاما أرجو الله ألا يكون البرلمان الثامن عشر بتشكيلته الجديدة، نسخة مطابقة لسابقه وأن لا يكون ( Rubber Stamp )، بل برلمانا وطنيا يضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار ويمارس مهامه التشريعية والرقابية بكل اقتدار. فهل سيتحقق ذلك أم أننا في حلم من أحلام اليقظة ؟ والأيام القادمة ستعطينا الجواب الشافي لهذا السؤال . . !

التاريخ : 23 / 9 / 2016

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
24-09-2016 11:17 AM

اسعد الله اوقاتك باشا ربما علينا الانتظار لنكم على هذا المجلس لنرى ما يمكن ان يقدمه من حلول عمليه لما تعاني منه البلد من كل جوانب حياة االمواطن كثيرون من الاشخاص الذين نجحوا يعرف هم الناس انهم ذوي خبره وكفاءه وما سمعناه منهم يوحي بالثقه ولكن من التجارب السابقه والطويله وجدنا ان المناصب تغير النفوس والامتيازات التي يتمتع بها النائب مغريه للكثيرين ان لم يكن الاغلبيه وهي المؤثره في اتخاذ القرارات لننتظر ونرى ونرجو الله ان يكون هذا المجلس الافضل والا على النتخابات السلام

2) تعليق بواسطة :
24-09-2016 12:06 PM

انا اتفق مع الكاتب ان البرلمانات لم تعد تمثل شعوبها وتدافع عن حقوقهم ﻻ بل يجري تطويعها قبل اﻻنتخابات وبعدها ﻻعطاء الشرعيه لقررات وتعديﻻت وتشريعات ﻻ دور للبرلمان فيها اﻻ المصادقة عليها واضفاء الشرعية الشعبية عليها حتى وان كانت ضد مصالح الشعب الذي يمثله البرلمان .وان حال الشعب مع برلمانه كاﻷمة تلد ربتها تماما. لكن ما استغربته مشاركة الكاتب باﻻنتخابات رغم قناعته السابقه التي اتفق معه حولها.

3) تعليق بواسطة :
24-09-2016 12:16 PM

نأمل ولكن الاغلب ان معظم الايدي ستعمل على الهايدروليك؟

4) تعليق بواسطة :
24-09-2016 01:50 PM

تحية لعطوفة الفريق,,,
تحمل الفتره القادمة تحدياَ لجميع الأطراف , "الدولة" تواجة استحقاق تطبيق وعود خارطه الأصلاح التي يفترض بها قيام (حكومات برلمانية) ,,,قانون الأنتخاب الحالي هو تحوير لقانون الصوت الواحد ولكن بتمزقات اجتماعية مؤلمه ,ان الدليل على أن القانون نسخه من القانون السابق هو عوده 56 نائبا سابقا .
وفي ظل هيمنٌه المستقلين على مجلس النواب فهل سيكرر عقل الدوله التجربة السابقه في مشاورات تشكيل الحكومة ؟ ام سيتم اقتباس النموذج المصري لتجميع المستقلين لصنع حزب موالاة والمسمى (في حًب مصر) ؟

5) تعليق بواسطة :
24-09-2016 01:52 PM

"الأحزاب" لديها تحدي كبير ناتج عن تراثها القائم على تمثيلها للصراعات العربيه أكثر من تمثيلها للشان الأردني, اليسار كمثال اطلق النار على قدميه مبكراُ نتيجه انحيازاته الغير شعبيه في صراعات الأقليم ,,, الأخوان المسلمون ايضا لديهم التحدي الأكبر , فهم يعملون في بيئه عربيه اقليمية معادية , كما ان شعاراتهم البراقه "الأسلام هو الحل" ستخضع للتجربه ,الأسلام لم يضَع كتبا تفصيلية لحل مشكله البطالة والمديونيه وغيرها , وهي مشكلات تتعلق بتطوير الأستثمار والسياحه والأنخراط في القضايا المعاصرة .

6) تعليق بواسطة :
24-09-2016 02:03 PM

باشانا العزيز شو قصتك مع الأختام والمزابط .لم يلتئم شمل البرلمان وبلشنا بالتشكيك،والله حرام.بعدين البرلمان الحالي فاز فيه حزبيون من إتجاهات مختلفة،ونواب سابقين محترمين وشخصيات عشائرية محترمة،يا أخي أعطو الناس فرصة تلتقط نفسها ونشوف الأداء ونحكم.أما الأحكام المسبقةوأمنيات التفشيل الرغائبيةفلا تدل على موضوعيةولاحصافة،اتركوالناس تشتغل ولاتفرحوبعثرات غيركم،وراكم كثيرمنها

7) تعليق بواسطة :
24-09-2016 02:05 PM

شكرا لعطوفة الباشا ابو ماجد على رسالته الى نواب المجلس 18 ففيه اكثر من 30 من ال 17 والباقي جدد لأول مره , سيتم ترويضهم ليكونوا ( Rubber stamp ) بشتى السبل (المال السحت ), ومهمة ال 18 معروفه سلفا , تصفية القضية الفلسطينيه على حساب الأردنيين وتجنيس كل فلسطيني في العالم بالجنسية المشاع الأردنيه ويصبح الأردنيون الذي جاءوا بالهاشميين وملكوهم وفدوهم بالمال والأولاد والأرواح اقل من 30% من السكان وسيكون لهم كوتا كالنساء, وسيلغى اسم فلسطين عن الخارطة وقد يلغى اسم الأردن ايضا إكراما للشعب الجديد

8) تعليق بواسطة :
24-09-2016 02:13 PM

شكراً اخي الكبير الباشا ابو ماجد للمقال التحذيري.
مع الآسف الشديد ان عدد كبير من المنتخبين وصلوا من خلال شراء البشر أي انه لا يهمهم الوطن ولا المواطن وهذا ما اعترفت به ما يسمى بالهيئه المستقلة والتي ليست مستقلة. أضف الى هذا سرقة الصناديق وإعادتها كما حصل لبدو الوسط والاكتفاء بما زور. أين نحن والنزاهه والشفافية التي تم الاعتراف باخطاء كثيره بشكل رسمي ولم يتخذ اي اجراء لردعه. نعم هناك اسماء محترمة من المنتخبين لكنهم اقليه لذا لا ارى اي تغير لصالح الوطن بل سيكون هناك بعض الاعتراضات فقط من النظيفين

9) تعليق بواسطة :
24-09-2016 02:45 PM

أرجو أن تقرأ الفقرة الأخيرة جيدا وليس النظر فقط إلى العنوان. وتحباتي لك.

10) تعليق بواسطة :
24-09-2016 03:29 PM

نعتذر

رد من المحرر:
يرجى الرد بطريقة مناسبة اكثر...شكرا للمتابعة

11) تعليق بواسطة :
24-09-2016 04:02 PM

نريد حكومة كحكومة زيد بن شاكر والغاء الانتخابات فورا

12) تعليق بواسطة :
24-09-2016 04:12 PM

الانتخابات التي جرت 'درس' مهم جدا لكل من ...يشكك بالأردن وشؤؤنه، اما العاجزون عن إستيعابه ..... فبمقدورنا إهمالهم،.......، وبالطبع فأمر ذلك كله أو جله، هو في أيدي حملة الأقلام الشرفاءوهم جزءمن صناعة القرار قبل سواهم،والخلاصة ان شعبنا نابه محترم وذو أهلية عالية لإلتفاف أقوى حول الوطن والقيادة والدولة،برغم الفقر وكل شكوى وتذمر وعتب وحتى غضب،إن نحن تصرفنا بحكمة ووطنيةلا ترى عينهاغيرالوطن ومصالحه العلياوالعامة للشعب.بعيدا عن أجندات السوءنهازةالفرص

13) تعليق بواسطة :
24-09-2016 05:35 PM

عطوفة الفريق تحية اكبار لك كعسكري محنك وإعجاب بك ككاتب ملهم :ـ الشك والارتياب في ومن مجالس النواب السابقة،لم تاتِ من فراغ.فالذاكرة الوطنية ضاقت بما تحمله من سوابق مؤلمة عن ادائها تلك المجالس،لدرجة ان جمل المحامل الاردني ناخ من على ركبتيه مما حمل من اوزارها ونتاج تشريعاتها وغياب رقابتها.الكاتب المبدع ـ له كل الاحترام ـ يهدف من مقالته الموزونة التأشير على عديد السلبيات المتراكمة في اللاوعي الجمعي،والضاغطة على الضمير الوطني لاجل تجاوز التردي في الاداء النيابي،والخروج الكلي من حالة الاذعان للحكومة،و

14) تعليق بواسطة :
24-09-2016 05:36 PM

. لا تسجيل النقاط ـ حاشا لله ـ. أي بالعربي الفصيح دفع المجلس الجديد للخروج من الحالة الذيلية المزرية الى الاستقلالية الشعبية المتوهجة.
المقالة تحكي الواقع السائد وتحاكيه،بلغة بعيدة عن التجني ـ لا سمح الله ـ لانها ليست من عادة الكبار الكبار .السؤال المقلق المؤرق الذي يبعث على الريبة والقلق :ـ لماذا يتعرض للنقد كل من يتكلم بعقلانية وموضوعية وحيادية،و يتغلل في لحم القضية الخلافية بمبضع جراح ماهر لازالة الورم الخبيث

15) تعليق بواسطة :
24-09-2016 05:37 PM

بدهية ان اول ابجديات تغيير الواقع والخلاص من عيوبه،يكون من خلال نقده لاتقاء مخاطره،وبناء حاجز صد لشروره ومن ثم بناء كوبري لمستقبل واعد على اسس علمية حديثة،لتجذير منظومة القيم الانسانية كالحرية،الديمقراطية وتعزيز حقوق الانسان،بمعنى ان يكون المجلس الحالي صوتاً للناس يدافع عنهم لا سوطاً يجلد ظهورهم،فصناعة الحقائق تُبنى على الحقائق لا على التخيلات الزائفة و الاماني الكاذبة

16) تعليق بواسطة :
24-09-2016 05:43 PM

.......
المواقف العدميةالمسبقة ل(خانت النخبة)تصغر شأن أي دم نقي جديد،وتنخرعظم البناء قبل أن تقوم أركانه وإلا ماذا يعني إثارةغبار اللغط خول مجلس لم ينعقد بعد،وكان أحرى -بالحاء المهملة- ......أن ينتظروا أداء المجلس الجديد،وهو المحكوم بنظام داخلي وتشريعات تجاهلها البعض .....

17) تعليق بواسطة :
24-09-2016 08:05 PM

هلا هلا باشاما بتعرف كم سرورناحين نشوف المانسيت :موسى العدوان يك تب ..ويزيد من سعادتنا عودة الحياة الديمقراطية ومكرمتكم بالسماح بالتعليق على ماتخطه ريشتك المعبرةمن لوحات جدارية حافلة باللون والضوء والصلال.ماتبلى هالريشة إن شاء الله

18) تعليق بواسطة :
24-09-2016 08:36 PM

أشكرك أخي عصام الشلول الأكرم على عباراتك الطيبة التي طوقت بها عنقي. ولأجل شخصك المحترم سأسمح بالتعليقات على مقالاتي مستقبلا، مع علمي بأن هناك حاقدون سيدلوا بما في نفوسهم، ويحرفوا المواضيع عن سياقها، ولكن سأتجاوز عنهم وأترك تقييمهم للقراء المحترمين. لك التقدير والاحترام يا عزيزي.

19) تعليق بواسطة :
24-09-2016 09:07 PM

نعتذر

20) تعليق بواسطة :
25-09-2016 01:50 AM

نعتذر

21) تعليق بواسطة :
25-09-2016 10:52 AM

أبا ماجد لا عدمتك تصارع وتقارع ، وهذا ديدنك ونحييك عليه
أما مجلس الأمة ، أي أمة في أي وطن، والأردن منها فهو ببساطة، تبدأ بالانتخاب موعدا وتاريخ ثابت طبقا للدستور في عدد مقاعده ، فتبدأ خلايا النحل البشرية في التجمع على برامج وطنية معلنة واضحة الأهداف والمقاصد، ثم تتفاعل الأفكار وتكثر المدوات والخطب وإشهار البرامج التي هي نواة التجمعات وحتى لا يكون المجلس النيابي من نوع ربر ستامب كما اصطلح عليه عالميا بأنه "روتين تمام أفندم" عندها تبرز الأكثرية والأقليات المتناثرة وتجري الائتلافات وتتشكل الحكومات

22) تعليق بواسطة :
25-09-2016 10:52 AM

الحكومات البرلمانية التي تبدأ بتطبيق برنامجها المتكامل سياسيا واففتصاديا واجتماعيا وتطوير المجتمع والبنى التحتية والخدمات ودعم المشاريع وتثبيست الأولويات حسب مقياس قوامه مدى الحاجة الوطنية لتلك المشاريع لتنعكس إيجابا على الشعب فيعم الرخاء وخدمة الإنسان.
نهاية المطاف مجلس أمة يتكوّن من "أحزاب وطنية لا مستورد، أهدافها واضحة تجذب التجمعاتبربرامج وسياسات واستقامة وأمانة وصدق قبل كل شيء. وتتصارع الأفكاربهدف خدمة الوطن وتتشكل حكومات برلمانية تنجح فتستمر تحت المجهرأو تفشل فيطاح بها بتصويت تحت القبة

23) تعليق بواسطة :
26-09-2016 12:45 PM

تحيه للباشا موسى العدوان وكل عام وأنت بألف خير ؛

أخي المحترم لا نستطيع أن نشكك بالبرلمان الجديد لأن ناره لم تسخن بعد,وباعتقادي المتواضع أن البرنامج الحكومي الأردني هو الذي سيملي على نُخب البرلمان ما يصنعونه من تشريعات وقوننه لما يتناسب والمرحله

ولكن برأي أن بعضاً ممن فازوا بالإنتخابات هم من خيرة أبناء هذا الوطن والذين تشهد لهم المنابر الإعلاميه والمحاضرات والقنوات من وطنيات لا غبار عليها فنرجوا أن يكونو عند حسن الظن,

الإنتخابات فيها من اللغط الكثير ولأننا تعودنا على لغة التشكيك والإساءه أصبحنا

24) تعليق بواسطة :
26-09-2016 12:51 PM

لا نفرق بين الغث والسمين

أخي موسى باشا المرسوم مرسوم والمطلوب يجب تنفيذه تغيرت الوجوه والأسماء أم لم تتغير ربما بلحظ بعض الفروق البسيطه بلغة الخطاب والهجوم والصراخ ولكن ستبقى النتيجه محسومه للقرارات الدوليه وما تريده إسرائيل لأننا بوضع ومكانه لا تسمح لنا بفتح أفواه لا تستطيع أن تقاوم رصاصة عدو من حندي إسرائيلي

نحن نداهن ودولتنا تصنع القرارات التي تتناسب مع المحيط العربي صاحب المال والغباء والقوى العظمى صاحبة سحب الألقاب والعروش

النتيجه محسومه بالمناهج والأردن الكبير الذي لم يعد موطناً لأهله

25) تعليق بواسطة :
26-09-2016 12:57 PM

والسياسه التي أصبح شغلها الشاغل محاربة الإرهاب تحت ذريعة داعش والإسلام الداعشي وكأننا أختزلنا كل قضايانا الأردنيه والعربيه بداعش وكيفية محاربتها من المناهج للمساجد,

التاريخ يتزور والبطولات التاريخيه تبدلت فلن تقف عند تزوير إنتخابات أو تبديل الشخصيات

سننتظر لنرى بقية حلقات المسلسل البرلماني والجدل الغير منتهي فنحن نعيش حالة تخبط سياسي إجتماعي بسبب القفزه النوعيه الكميه للمجتمع بنقله من أقصى اليمين لأقصى الشمال وسيأخذ وقتاً طويلاً كي تستقر الأمور مع الجيل القادم بحيث يكون انشطب ماتقدم من تاريخ.

26) تعليق بواسطة :
26-09-2016 04:28 PM

يا (قصر عدل "ن") ، به العدل مضمون
وين العدالة ؟ ، يا رفيع المهابة
يا بيت عدل"ن" له الناس يلفون
تنشد عدالة ، ما تدور حرابة !!
قالوا عزيز ، وقع بالباب مطعون
"ناهض" سخي الحرف ، صقر الكتابة
مغدور يمضي ، بلا شك وظنون
و يوم العدالة ، عند ربه جوابه
"ناهض" شهيد الحرف ، والناس يدرون
مغوار للأردن ، وما ضيع ترابه
أرثي طويل الباع ، والقلب مغبون
من "عصبة التكفير" ، ماهم صحابة
الدين للديان ، واخوان في اوطان
والله يخزي من يحرف كتابه

27) تعليق بواسطة :
27-09-2016 06:43 PM

أطيب تحية للباشا(سلمان المعايطة)الكبير فكرا وقدرا ومنزلة

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012