نعم، ديننا سمح وكريم، لكن للأسف أصحاب العمامات والذين انتحلوا صفة عالم دين وعملوا أنفسهم دعاة ومفتين وزعماء دين وشيوخ وخلفاء بدون علم ولا دراسة ولا زيارة أي معهد ديني هم من سببوا لنا هذه المصائب وتشويه صورة الدين.

نحن وقعنا بين نارين.

1.نار اللليبيراليين والعلمانيين الذين يريدون محو الدين بطرقة خبيثة وسرية وبلسان حلو وهم قلة = 1%

ونار المتعصبين والمتشددين والمتنطعين = 1%

وبقية الناس الأغلبية مسلمة عربية طيبة لا تريد الا العيش بسلام.

الفاسدون هم الذين أثاروا حفيظة المتعصبين.

اذا وقفت عالحجاب بسيطه

كتبنا في الستينات و السبعينات كانت محترمة و خرجت جيل مثقف متعلم ووطني و هاهي تعود من بوابة التعديل.
الكتب الحالية التي اغتصبت من قبل ...لعشرات السنين خرجت جيل جاهل متعصب احمق لا يحترم احد.

والله ما انا عارف لشو كل هالضجه

يعني اللي بشوف شكل المجتمع في بلدنا بشوف المحجبه وبشوف السافره وبشوف الغير محجبه ومحتشمه وبشوف اللي على الموضه

بعني بدنا ننكر الاختلاف في المجتمع وهو موجود
وعدم الارتداء لا يعني كفر صاحبته او انحلالها

صوره بكتاب مدرسي قمتوا الدنيا عليها

طيب مهو الطالب بده يطلع على الشارع ويشوف الاختلاف

بده يدخل على النت
بده يقرأ لغير ناس

بده يبحث عن دينه وعن اراء غير اللي بدرسها

مش معقول تعملوا قفل على العقل وتمنعوا الناس من انها تبحث في كل شيء
بدءا من الدين الى العلم

شكراً لﻻخ اﻻكاديمي. نعم المتطرفين العلمانيين والمتطرفين الدينيين يريدون خرق سفينتا .وهم طارؤن على مجتمعنا تحركهم ايدي خارجيه ﻻ يسرها حالة اﻻمن التي يعيشها اﻻردن في هذا البحر المتﻻطم .لكن نكرر ثقتنا باجهزتنا اﻻمنيه فهي لهم بالمرصاد .وانا واثق بجهود أجهزتنا ووعي مواطنا اننا سنجتاز هذه المرحلة الصعبه