أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


خالد المجالي يكتب : الرؤيا الملكية والتطبيق الحكومي

18-10-2016 08:30 PM
كل الاردن -


لا شك ان ما ورد في الاوراق النقاشية لجلالة الملك وخاصة الورقة الاخيرة ما هو الا اماني تراود كل مواطن اردني يعاني من وضع سياسي واقتصادي وحتى اجتماعي لا يطاق حتى اصبح المواطن يشعر بأن ما يحدث في الوطن واقع غير قابل للاصلاح او التبديل في المدى المنظور بالرغم من كل ما يقال من خلال خطابات الحكومات المتتالية او قراراتها البائسة وغير الوطنية او المدروسة في كثير من الاحيان .

اليوم سأتحدث عن الورقة النقاشية الاخيرة التي تتعلق بسيادة القانون ومحاربة الواسطة والمحسوبية والسعي الى اقناع المواطن بأن العدل والشفافية والمساواة هي الهدف المبتغى والجائزة الكبرى بعد سنوات من المطالبة والعمل من اجل ذلك وان المواطن الاردني قريبا سيعش في دولة مدنية تحاففظ على ثوابتها وترفع شعار العدل والشفافية .

من خلال نظرة سريعة على اخر الحكومات الاردنية وما تتخذه من قرارات خاصة في المجال الاداري وتعبئة شواغر الدولة في المواقع المتقدمة ابتداء من الوزراء وانتهاء بالسفراء ومرورا بالمدراء ، من يقنع المواطن الاردني ان هناك عدل ومساواة وفرص متساوية وان الرجل المناسب في المكان المناسب ؟ من يقنع المواطن ان لا مكان للقريب والنسيب والصديق في تلك التعينات ؟ ومن يقنع ابني الصغير بعدم وجود ' قانون التوريث الوطني ' في كل وزارة او موقع متقدم في الدولة ؟ ، وان وجد شخص من خارج السرب فذلك من باب الصدفة او رد الجميل لجهة معينة عمل معها باخلاص .

من يقنع المواطن ان ما حصل في الانتخابات النيابية الاخيرة هو من باب الشفافية وسيادة القانون والمساواة والنزاهه ، حتى اكتمل العقد باختيار الاعيان بهذه الطريقة التي اكدت للجميع ان الوقت ما زال مبكرا جدا للمطالبة بالحد الادنى من طموح اي مواطن او حتى من الرؤية الملكية التي طرحت في اكثر من ورقة نقاشية ؟

اي عدل ومساواة والاسواق في الوطن تحتكر من قبل فئة لم تكتفي بجمع المال على حساب الشعب والوطن حتى وصلت اليوم للقرار التشريعي وحتى التنفيذي وكل ذلك امام كل جهات الرقابة التي تعلم عشاء شاب كتب عبارة على صفحته الشخصية انتقد فيها مسؤول او دولة اجنبية او شقيقية فتتحرك كل الاجهزة الامنية لمتابعته ومحاكمته ؟

الرؤيا شيء جميل ويمكن تشبيهها ' بحلم ليلة صيف ' لكن الواقع للاسف لا يؤشر على ذلك لا بل ان التراجع في كل المجالات اصبح يهدد مستقبل وطن وشعب في ظل استمرار مسلسل وجود اشخاص غير اكفاء في مواقع الدولة المتقدمة وفي ظل سطوة المال والسماسرة واحيانا بعض الدخلاء ولن اقول العملاء الذين هدفهم الاول والاخير تدمير هذا الوطن وتهيئته لما هو قادم .

انا شخصيا لا زلت مؤمن بأن الحل الوحيد هو الذهاب للملكية الدستورية وتحديد الصلاحيات وفصلها لكل مؤسسات الدولة ، وتعديل الدستور بما يخدم ذلك التوجه واعادة السلطة للشعب من خلال مجلس نواب حقيقي وحكومة برلمانية يحاسبها الشعب على كل قرار مهما كبر او صغر وانهاء عصر التفرد والسلطة المطلقة فقبل ان نطلب تطبيق القانون على المواطن يجب ان يطبق على المسؤول وفي اي موقع كان وغير ذلك سنصحو لنكتشف اننا ما زلنا في زمن الاحلام والاحلام فقط .
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
18-10-2016 08:43 PM

السكوت هو افضل تعليق .

2) تعليق بواسطة :
18-10-2016 08:46 PM

عاش بيان العسكر المجيد

3) تعليق بواسطة :
18-10-2016 08:56 PM

مقال يحلل الوضع القائم بكل دقة ويصف الحالة البائسة للحكومات ومجالس النواب التي تتعاقب على سدة الحكم ولكنها تسيء التصرف بما تفعله وتتعامل مع الشعب باعتباره لم يبلغ سن الرشد ويجهل مصالحه الوطنية. وكانت زبدة الكلام ما ورد في الفقرة الأخيرة من المقال.فشكرا لك أخي أبا أحمد وبارك الله بك فقد أوجزت وأوفيت.

4) تعليق بواسطة :
18-10-2016 08:58 PM

ايها الاستاذ المبجل، الموضوع بما فيه، ليس نوع الحكم او شكله سواء كان الحكم ملكيا مالكا او ملكيا دستوريا، المشكل يكمن في مدي نضوج أفراد الشعب، رجالا و نساء ومدي وطنية كل فرد من افراده وانضباطه مع القوانين العادلة النافذة، اما عندما يعتقد كل فرد في المجتمع انه فوق القانون، و يتصرف المسؤول لا طبقا للنظام و القانون، بل طبقا لمزاجيته و علاقاته الشخصية. فالمسؤول الحكومي هو شبه سلطان او قيصر صغير، يسير عمله حسب أهواءه الشخصية، و أقول هذا نتيجة لممارسات و تجارب شخصية، فلا تامل كثيرا في حدوث اي اختراق.

5) تعليق بواسطة :
18-10-2016 09:11 PM

عاش بيان العسكر

6) تعليق بواسطة :
18-10-2016 09:28 PM

تحية لك أخي خالد على جرأتك وغيرتك على الوطن والمواطن
وحلك الوحيد كما ترى هو مايتمناه كل مواطن حر شريف يريد خيرا لهذا الوطن ولأبنائه وأجياله القادمة التي لو استمر الحال على هذا المنوال لن تجد إلا أطلال وطن .
لقد بلغ السيل الزبى ونخشى أن الصبر على البلاء وصل حده الأقصى وأن كذبة اأمن والأمان التي يتشدق بها المنتفعين من بقاء الحال كما هو عليه لن نشبع بطون الجوعى ولن توظف العاطلين ولن تفرج هم وكرب
الوجلين الخائفين على الوطن وهويته ومصيره .
نسأل الله أن يفرجها ويهدي أصحاب القرار لنأمن الدمار.

7) تعليق بواسطة :
18-10-2016 10:04 PM

الدوله المدنيه ملكة الجمال في اﻻردن والكل لها خاطب لكن من يدفع المهر .من يخطب الحسناء ﻻ يغله المهر . ومهر الدوله المدنيه التضحية على كبش الفساد الذي يحول بشراسة دون قيامها ﻻنه ان قامت تحرمه العيش الباذخ والمجاني من المهد الى الحد وعلى حساب الشعب .

8) تعليق بواسطة :
18-10-2016 10:18 PM

اتمنى ان يطبق القانون على جميع الفاسدين كما فعلت السعودية اليوم واسوق هنا حادثة حصلت مع موظف صغبر يعمل في دائرة كاتب العدل قام بمساعدة معارف له بعمل وكالة عدلية لهم وعند انتهاء المعاملة قام احدهم ووضع في جيب هذا الموظف دينارين وبعدها تم تقديم هذا الموظف للمحاكمة وتم طرده من الخدمة قبل بلوغه التقاعد

9) تعليق بواسطة :
18-10-2016 10:26 PM

الرؤيا والرسالة والقيم مفاهيم جديدة دخلت علم الادارة حديثاً وتجدها مكتوبة على لوحات ديكورية تزين مداخل المؤسسات والشركات وحتى المكاتب والعيادات وقد تبنى هذه المصطلحات جيل من الشباب الديجتالي والذين قفزوا لسدة القرار ونفذوا رؤيتهم بالخصخصة ورسالتهم بالبيع وقيمهم بالمديونية

10) تعليق بواسطة :
19-10-2016 11:41 AM

تعامل مع الشعب باعتباره لم يبلغ سن الرشد ويجهل مصالحه الوطنية.و لحالة البائسة للحكومات ومجالس النواب التي تتعاقب على سدة الحكم ولكنها تسيء التصرف بما تفعله والوضع القائم حالة بائسةوزبدة الكلام مقال يحلل بكل دقة،

11) تعليق بواسطة :
19-10-2016 11:48 AM

المهم
والأهم
أن الناس تريد مادة في القانون
تحمي السواقين من هجمات المشاة
إن كانوا يريدون تطبيق قانون لخدمة الشعب دون الرغبة في جني الاموال من
مشاكل السير
قانون السير ظالم للشعب وللسواقين خاصة وعامة
فإن كان المشاة والسواقين مواطنين
فيجت أن يكون القانون حامي للطرفين
لا أن يكون قانون أعور وأعرج وأكتع
يتمرجل على السواقين
وعند المشاة يعطيهم الحق بدهس السياره لتجني الحكومة أموال طائله
مخالفات ورسوم محاكم وقضايا وجرجره وتعطيل مصالح الناس
وفي النهاية الغاية تبرر الوسيله جني الاموال من مصائب الناس

12) تعليق بواسطة :
19-10-2016 12:03 PM

أسعد ألله أوقاتك أخي خالد بيك المجالي ؛

الورقه واضحه معانيها وأصر جلالة الملك على كلمة القانون وسيادته فالقانون معروفٌ عنه أنه هيبة الدوله وعدالتها ونظامها وحمايتها,السؤال هل قبل هذه الورقه النقاشيه لم يكن عندنا سيادة قانون؟!

طيب دوله مدنيه! هل طوال هذه السنوات ونحن دوله غير مدنيه؟كيف ؟

هل سيطبق القانون بأثر رجعي على الحراميه الكبار أم من تاريخه؟

هل قبائل الجفر والصحارى البعيده وصلتهم الورقه النقاشيه أو صوره عنها؟

طبعاً هذه ورقه كما أسموها ولقد أخذت شرعيتها مسبقاً ولكن هو تبليغ فاشهدو ياعرب

13) تعليق بواسطة :
19-10-2016 12:20 PM

لا شك بأن جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه عنده من الفراسه وعلم اليقين ما يدور بالكواليس الأردنيه وأزقتها وحاراتها وبواديها وأريافها وله من المواقف المحترمه دولياً ما يشهد له القاصي والداني وله بالأردن ولعائلته الهاشميه الشريفه كل الحب والتقدير ولكن نحن كشعب أردني وفي نتمنى على جلالته أن لا يجعل من الأردنيين الأقحاح مجرد ورقه يخاطبهم بها وأن لا تكون المدنيه على حساب وجودهم وأن لا يكون القانون قانوناً أعرج ويكيل بمكيالين وأن لا نستعرب زياده عن اللزوم ونأخذ أدوار غيرنا فالمخطط معروف وهدف

14) تعليق بواسطة :
19-10-2016 12:24 PM

رأيت ،في الحلم،أن العدل يكتمل
وأصبح الحال : سمن ، فوقه عسل
ودولة العدل _أعلى الله_ رايتها
ترعى بنيها ، وحبل الود ، متصل
بين المواطن والمسؤول من ثقة
تسمو على الشك ، لا ريب ولا ختل
فلا مواطن : طس البين .. هامته
ولا المواطن ، من غبن به ، ثمل
و لا توارث للأجيال ، أو نسب
ولا كراسي ، يعلو فوقها الهمــل
و لا فساد و لا رشوات يلهفها
أخو الشطارة ، قالوا، إنه بطل
لما أفقت ، وكان الحلم ..هلوسة
فلا عدالة ، أو إصلاح ، أو أمل
هو المزاج ،صباح اليوم ،يحكمني
... فاءن تبدل ، لا لوم ،ولا عذل

15) تعليق بواسطة :
19-10-2016 12:27 PM

المدنيه واضح وهو تأشير على أن على العشائريه والقبليه أن تتبدل لأن المكونات التي ستندمج بالمجتمع لا تحتمل عقليه عشائريه والعشائريه لها معنييّن إثنيين بالدوله الأردنيه واحد لحماية العرش والثاني يعتبروه التخلف والرجعيه والقبليه المتعصبه وربما هذا النوع ليس مقبول لدينا بكثير من الأحيان ويدل على قمة التخلف والرجعيه ولكن هو صمام أمام وعلى الدوله إحترامه لأن من اتى مرغماً على ترك بلاده لن تقوم له قائمه بالوفاء لغيرها مهما أعطيناهم من حصص

نستحق خطاب مباشر من جلالته لشعبه بحجم ثقل الورقه لنشعر أننا بشر.

16) تعليق بواسطة :
19-10-2016 11:11 PM

-
مرحلة شد حبل !
الدوله المدنيه vs الدوله العشايريه
-

17) تعليق بواسطة :
19-10-2016 11:39 PM

الارادنه ارادوها دولة قطريه .. هارد لك ! مشروع الدوله فوق - قطري

سيداتي سادتي ..
بدأنا الهبوط التدريجي في الولايات المتحده الاردنيه ..

اهلاً بكم الى الهوية الجامعه ! درجة الحراره في الخارج 50 مئويه والرياح غربيه نشطة السرعه .

18) تعليق بواسطة :
20-10-2016 12:33 AM

القانون اقصد قانون العقوبات هو سبب كل المصائب ,, و الدليل كم قتيل تم قتله بدم بارد خلال فقط السنتين الماضيتين فقط ,, الرقم مرررررعب جدا و لن اذكره ,, لان القانون شروطه تعجيزية لكي يحكم بالاعدام على القاتل ,, شيء مبكي و محزن جدا و بالتالي تفريخ جرائم الثار لان القاتل خرج حيا يرزق و هنا تبدا جرائم الثار اخذا لحق الضحية و ايتامه , الحق الذي لم ياخذه القانون بحجج واهية ( القاتل بالمهباش و دق الراس حتى الموت لم ياخذ اعدام لانه ايذاء افضى الى الموت ,, عجبا للقضاء الاردني!!!) حسبي الله و نعم الوكيل

19) تعليق بواسطة :
20-10-2016 12:38 AM

تحياتي للكاتب..هناك كثير من تناول الورقة النقاشية وجرت حوارات ومقالات لكن في الحقيقة افضل واحسن واقوى من رد وتناول الورقة النقاشية هم حزب الجبهه الموحد والمنشور على هذا الموقع المحترم..لنصح كل اردني الاطلاع على هذا الرد

20) تعليق بواسطة :
20-10-2016 07:08 AM

نعم صحيح اخ خالك لقد اصبت كبد الحقيقه ولكن لا حياه لمن تنادي .تجاره واماره صعب الوضع والحكي ما عليه جمرك ما لم نرى االعدل يسود البلاد. ظلم واسطه محسوبيه وستقصاء فساد .

21) تعليق بواسطة :
20-10-2016 07:13 AM

ألبلاد على صفيح من نار من شده الظلم والواسطه والمحسوبيه اذا كنت تدري فهى مصيبه واذا كنت لا تدري فالمصيبه اعظم والله لاني ارى واقع الحال كما قال الرسول ص زمن ارويبضه ....
بام عينه نعيشه الان .

22) تعليق بواسطة :
20-10-2016 07:15 AM

كل يغني على ليلاه العدل في واد واحنا في واد والقانون يطبق على المواطن المسوؤل عليه حصانه

23) تعليق بواسطة :
20-10-2016 10:49 AM

بيان العسكر

24) تعليق بواسطة :
20-10-2016 10:49 AM

البنية الإجتماعية العربية عموما -والاردنيةنموذجا-هي بنيةعشائريةراسخة،والمكون الديموغرافي(الأردني الفلسطيني)لمن يعرفه بدقةقائم على العشائرية،ابتداءا من عشائرالكرك والبلقاء والشمال وصولاللقبائل الكبرى كبني صخر وبني حسن وبني حميدة،وعشائرالتعامرةوالسبعاويةوجبل الخليل ونابلس وغيرها ليست إستثناءا.مجتمع الكفاية والعدل لايعني بالضرورةتدميربنيةالمجتمع لصالح مقولات تتلطى بالدولةالمدنية وسيادة القانون،لأنها لعب غير حصيف بركن مهم من أركان إستقرارالدولةوحواضن النظام.اللهم إلاإذاكان المقصودتغريب نظام الحكم عن

25) تعليق بواسطة :
20-10-2016 10:59 AM

لاإذاكان المقصودتغريب نظام الحكم عن قاعدته الإجتماعيةوتفتيتهاتمهيداللإنقضاض عليه في مرحلةقادمة-لاقدرالله-خدمةلأهداف غامضةألمحت لهاالآنسة التل ورفاقها.نموذج إيران الشاه كان الأسوأوالأبرزفي الإغتراب عن مجتمعه وواقعه،وقدم إيران لقمةسائغةللملالي،وهم الذين التقطهم دهاقنةالغرب لتنفيذإستراتيجيات تكشفت لاحقا،إن كان تجاه روسيا أو الإقليم برمته.تذكرواجنايات أشرف بهلوي وإميلداماركوس(المتفرنجتان )على بلديهماونظاميهما.العدالةوسيادةالقانون مطلوبتان،دون الحفرفي أسس قواعددولةراسخة.

26) تعليق بواسطة :
20-10-2016 12:21 PM

عطفاّ على مداخلتك في المقال السابق للسيد المحرر - للتوضيح فقط حول العائدات من ضريبة السجائر ( انقر-كمية الاستهلاك من السجائر)- 719مليون علبة لعام 2015 والعائدات 815 مليون دينار يضاف المهرب حيث يغرم المهرب ويعاد بيعه ويضاف السيجار والارجيلة - وهذه الارقام غير دقيقة ومعلوماتي ان العائدات نحو مليار ونصف المليار ولللاْسف الحكومة لا تعلن الارقام الصحيحة عن عائدات التدخين - مع التقدير والاحترام

27) تعليق بواسطة :
21-10-2016 01:14 PM

اليكم هذا النموذج كمثال على التطبيق الحكومي لرؤى جلالةالملك.. وزير الداخلية سلامة حماد يفصل انور الرواحنة ابن الشهيد النقيب عبدالله الرواحنة من وظيفته في وزارة الداخلية بعد أن حبسه سابقاً في سجن ماركا بسبب انتقاده له عبر الفيسبوك.. سلامة حماد يسجن ويلقي بابن شهيد من شهداءالجيش العربي الى الشارع بعد يوم واحد من ورقة الملك النقاشية بينما ابن سلامة حماد يتمتع بموقعه كمستشار تجاري في السفارة الاردنية في واشنطن!! الملك يحلّق عاليا بينما وزراء الحكومة ينحدرون الى القاع ويتجاوزون الخطوط الحمراء..

28) تعليق بواسطة :
21-10-2016 01:51 PM

بدنا نسترجع سيارة صاحب الجلالة المغفور له باذن الله صاحب الجلالة الملك الحسين التي ستباع بلندن بسعر بخس . يجب ان يتم اعادة هذه السياره الى الاردن واذا القصر ما بدهم السيارة ولا الحكومة احنا جاهزين نشتري السيارة وكاش ..
سياره ثمنها المعنوي والمادي كبير جدا بتبيعها السفارة ب 28 الف دينار فقط وتكلفتها اكثر من نصف مليون دينار .

29) تعليق بواسطة :
21-10-2016 02:25 PM

المرسوم مرسوم والمطلوب يجب تنفيذه تغيرت الوجوه والأسماء أم لم تتغير ربما بلحظ بعض الفروق البسيطه بلغة الخطاب والهجوم والصراخ ولكن ستبقى النتيجه محسومه للقرارات الدوليه وما تريده إسرائيل لأننا بوضع ومكانه لا تسمح لنا بفتح أفواه لا تستطيع أن تقاوم رصاصة عدو من حندي إسرائيلي

نحن نداهن ودولتنا تصنع القرارات التي تتناسب مع المحيط العربي صاحب المال والغباء والقوى العظمى صاحبة سحب الألقاب والعروش

النتيجه محسومه بالمناهج والأردن الكبير الذي لم يعد موطناً لأهله

30) تعليق بواسطة :
21-10-2016 02:28 PM

والسياسه التي أصبح شغلها الشاغل محاربة الإرهاب تحت ذريعة داعش والإسلام الداعشي وكأننا أختزلنا كل قضايانا الأردنيه والعربيه بداعش وكيفية محاربتها من المناهج للمساجد,

التاريخ يتزور والبطولات التاريخيه تبدلت فلن تقف عند تزوير إنتخابات أو تبديل الشخصيات

سننتظر لنرى بقية حلقات المسلسل البرلماني والجدل الغير منتهي فنحن نعيش حالة تخبط سياسي إجتماعي بسبب القفزه النوعيه الكميه للمجتمع بنقله من أقصى اليمين لأقصى الشمال وسيأخذ وقتاً طويلاً كي تستقر الأمور مع الجيل القادم بحيث يكون انشطب ماتقدم من تاريخ.

31) تعليق بواسطة :
21-10-2016 05:46 PM

السيد خبير:انت قلت وبالنصه:1- واردات ضريبة السجائر - استهلاك الاردن من التدخين اليومي نصف مليون علبة سجائر وارخص علبة عليها رسوم بمعدل دينار للعلبة الواحدة ,نصف مليون علبة بنصف مليون دينار يوميا,صح؟؟ 360 يوما في السنة بنصف مليون دينار تساوي 180 مليون دينار صح؟تعليقك الاخير يتحدث عن 719 مليون علبة وهذا يخالف تعليقك الاخير,فايهما نتبع؟ثم ذكرت حضرتك سابقا ان الدخل وصل الي17 مليار,متى حدث ذلك وما هو مرجعك؟ولو صح ذلك فما اصل الدين الذي وصل الى 24 مليار؟كذلك فانت لم تتطرق للنفقات,لماذا عجز الموازنة؟

32) تعليق بواسطة :
21-10-2016 10:16 PM

كل شي تغير كان التلفزيون ابيض واسود تغير الافلام تغير الممثلين منهم من مات ومنهم من اعتزل الفن حتى الرياضيين تغيرو بلعبين جدد الا في الاردن مجلس الاعيان نفس الاشخاص ما يعتزلو ولا يهرمو نفس الوجوه والوزراء نفس الوجوه هم هم في كل تشكيل حتى رئيس الحكومه يختفي فتره ويرجع يطلع حتى المريض في العنايه المركزه يعيش مشان يرجع وزير او عين او او بلد العجايب المواطن هو الثابت ما يتغير شحاد من اول الشهر حتى اذا الك معامله عند احد الفاسدين تشعر نفسك شحاد على باب الي خلفو

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012