لا أستطيع إلّا القول أن موقع كل الأردن أصبح إختصاص "كلام نسوان" أكثر منه موقع أخبار وتحاليل سياسية. فرق كبير، وهبوط مؤسف، مقارنة مع بداياته التي ليست ببعيدة. هنالك محاولات بائسة مستمرة لحذف إنتباه المواطن عن قضايا مصيرية تنتظرنا من إستحقاقات نصر الجيش العربي السوري على قوى الإرهاب الوهابية، وفرض نفوذ إيران-روسيا-الصين في المنطقة، وقرب إفلاس السعودية ومستحقات هزيمتها التي بدت تلوح في اليمن وأول علاماتها إنتصار محور حزب الله في لبنان، وإستبدال كل ذالك بتقارير وتحاليل عن معارك ألكترونية وهمية!
سلمت يمينك ايها الانسان الاردني المخلص القاعد بالمرصاد لهؤلاء القتله المغتصبين شذاذ الافاق الذين يعيشون على دماء ودموع واحزان الاخرين وكما قلت فان الاردن العزيز خط احمر وعصي على كل من يضمر له سوء كائنا من كان لانه ارض الرباط والمحشر ومبارك من رب السموات والارض فنحن بالاردن الابي لانخشى هؤلاء الصهاينه مهما بلغت قوتهم وعجرفتهم والله ناصرنا عليهم انه نعم المولى ونعم النصير وليخسا ايلي كوهين وزمرة اسياده والله يحفظك ويرعاك اخي احمد صالح الهكر الاردني المخلص.
المفروض القبض عليه وتحويله للقضاء
الهاكر الأردني ليس بإمكانه إسقاط هسهسه- الذين أسقطوا الموقع ه الهاكر السوري الذي هبّوا للدفاع عن الأردن كعادتهم بنصرة أبناء الأمة الضعفاء والفقراء والمعوزين الذين يخافون من اليهود.
لقد قرأت المقال المذكور وفي رأيي يجب على كل أردني العمل على قراءة ما ورد فيه لا سيما وأن المقال يعبر عن وجهة نظر صحفي صهيوني متعصب يهاجم الأردن وملك الأردن وأنا أرى في كلماته وقفة أردنية عظيمة في وجه إسرائيل ووجه الصهيونية العالمية لأنه يوضح الدور الأردني في حماية المقدسات في القدس وأن موقف جلالة الملك في المحافل الدولية وبالذات في الأمم المتحدة كان له الأثر الأكبر في تصويت اليونسكو وإقرارها أن الأماكن المقدسة هي فلسطينية قلبا وقالبا وليست يهودية
وإنني أشجع كل الأردنيين قراءة ما ورد في المقال
في الامس
علقنا على أولئك الذين قالوا
من المتطرفين اليهود
هدفنا إحتلال الاردن وسوريا
لحظات وإرتفع الخبر عن الشاشه
بلاش نعلق اليوم ويرتفع الخبر
اردننا الغالي كبير على الصهاينة وتخسا يا كوبان
الإعلام يقول الكثير من المهاترات وقليل من الصدق وهذه حرب إعلاميه بجداره وخاصةً بعد إنتشار الوسائل المتعدده ولم تعد مثل زمان,
نحن لسنا محاميين دفاع ولا نملك القدره عند الجد لأننا تهجنا وتدجنّا على حب الصهيونيه وبعدة مسالك وطرق وصفقات ومعاهدات وتطبيع!
الصهيوني الصحفي هو وجه العمله الآخر لرئيس أركان الحرب والدفاع والوزراء ومعه الصلاحيات الكامله بقول كل ما تريده دولته بحق الوجود المزيّف والإحتلال واول من بارك لهم زعماء العرب وعليه فهو لا يهاب من كبيرهم لصغيرهم بما يقول وسوف يقال واللي فيهم مبخون.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .