أضف إلى المفضلة
الجمعة , 03 أيار/مايو 2024
الجمعة , 03 أيار/مايو 2024


اعتقال الروائي أيمن العتوم بعد حديث مع قناة الجزيرة

05-12-2016 05:47 PM
كل الاردن -

خاص:

اعتقلت قوات الأمن الروائي الأردني المثير للجدل الدكتور أيمن العتوم مساء اليوم الأثنين ، وذلك بعد استضافته في برنامج خارج النص و الذي تبثه قناة الجزيرة.

وتناولت حلقة البرنامج رواية 'حديث الجنود' و التي تدور حول أحداث جامعة اليرموك عام 1986، وذلك بعد أن منعتها الرقابة الأردنية من الصدور.

وكان العتوم قد نشر روايته على شبكة الانترنت بعد صدور القرار القضائي الذي منع نشر الرواية.

وكانت قناة الجزيرة قد عرضت فيلما وثائقيا قصيرا عن تفاصيل الرواية واسباب منعها قبل أشهر.

وتتحدث الرواية عن شخصية 'ورد' الذي كان حاضر يوم فض الاعتصام الكبير في حرم جامعة اليرموك في فجر 15 ايار عام 1986.

يذكر أن الدكتور العتوم هو نجل القيادي في جماعة الاخوان المسلمين علي العتوم.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
05-12-2016 05:53 PM

--
مع الأمن قلبا و قالبا .

.

2) تعليق بواسطة :
05-12-2016 05:56 PM

لا استطيع ان استوعب ماذا يهدف البعض منا في ايقاظ الفتن؟

3) تعليق بواسطة :
05-12-2016 06:02 PM

الحرية للشاعر والروائي المبدع الدكتور أيمن العتوم ،ولا يجوز اعتقال الكتاب والمفكرين واصحاب الكلمة الحرة الجريئة ، لا بل يجب تكريمهم ودعمهم ومساندتهم لترسيخ ثقافة الإيمان والوطن والمقاومة لتحصين الوطن وأبناء الوطن
هل يعقل ان نعتقل الشعراء الروائيين ،المتميزين والذين بلغوا مرحلة متقدمة من النضج والشهرة والصعود بقوة نحو العالمية ،في الوقت الذي ينعم بهدحيتان الفساد بكافة التسهيلات ونجدهم يشيدون ويكيدون دون أن بسألهم احد عن فسادهم ونفاقهم؟؟؟الحرية للدكتور أيمن العتوم ولجميع اصحاب الكلمة الصادقة

4) تعليق بواسطة :
05-12-2016 06:09 PM

هل تم اعتقال الكردي اللي اخد بدون وجه حق ميات الملايين من الدنانير وغيره وغيره وكلهم ضد الاعتقال كما بعض الزجاج ضد الكسر

5) تعليق بواسطة :
05-12-2016 06:13 PM

إسرائيل وصناعة الـ”أساطير”: وفاة “بطل إسقاط الطائرات العربيّة”

الجنرال ران بيكر الذي أعدم ضابطًا أردنيًا أسيرًا أعزلاً بدّمٍ باردٍ بستّ رصاصات

الناصرة-“رأي اليوم”-
أغدق الإعلام العبريّ المديح على مَنْ يُسّمونه في إسرائيل “بطل إسقاط الطائرات العربيّة”، ران بيكر، الذي توفيّ السبت عن 80 عامًا بعد إصابته بمرضٍ عضال. كما تجنّد أركان الدولة العبريّة لكيل المديح لهذا الطيّار، الذي وُصف بالأسطورة. ولكن، مع ذلك، تغاضت وسائل الإعلام المركزيّة عن ذكر الجريمه التي يندي لها الجبين

6) تعليق بواسطة :
05-12-2016 06:25 PM

لن نكون ابدا من دعاة القمع و الاعتقال و الترهيب و لكن للابداع اصول و لا نقبل ان نستغل وحدتنا الوطنية للوصول الى الابداع الشخصي. المبدع يظهر بقوة عملة المفيد لناس و ليس الذي يثير الفتن و.
يستطيع الكاتب ان يكتب و يبدع في الدروس و الموعظة لما حدث في ذلك الزمان و لكن اسلوب و طرح القصه لم يكن بمستوى الابداع الادبي اكثر من انة عمل لنبش الماضي, و لكن لماذا؟

7) تعليق بواسطة :
05-12-2016 06:55 PM

شاهدة الحلقة العتوم كان تبريره وتحليله لماحدث يوحي بفتنه ..... قناة اشتهرت بالدسائس والفتن انا مع اعتقال من يتطاول على امنا العام واعتقد ان العتوم جانب الصواب والحقيقة على البلد التي مفترض ان لايغمز بالشر من جهتها.

8) تعليق بواسطة :
05-12-2016 06:56 PM

اذا كانت الروايه غير صادقه

وفيها مقدار من الكذب والتجني

الافضل ان يتم الرد على كاتبها بنشر حقيقة الاحداث التي وقعت في اليرموك
الاسباب والنتائج

شهادة شهود العيان الموثقه
الاستجوابات

نتيجة التحقيق بكل شفافيه

على اعتبار التعلم من دروس الماضي

والرد على الكاتب

اما اذا كانت روايته احداثها صحيحه مئه بالمئه
فلا يجب اعتقاله ابدا

لانها تاريخ والتاريخ مهما كان مؤلما لا يمكن محوه ولا تجميله ولا تغييره

ومع اني لا اتعاطف مع الاخونجيه لكن الحق يجب ان يقال

9) تعليق بواسطة :
05-12-2016 07:06 PM

هل أصبح تزوير التاريخ الأردني خدمة لأهداف تنظيم محدد وتشويه صورة جهاز الشرطة خلافا للواقع الذي عايشناه جميعا ونعرف أنه على غير ما ذكر هذا الإخونجي في كتابه المثير للفتنة- هل أصبح كل ذلك بطولة؟؟؟؟ وهل أصبح عنده حصانة ضد القانون؟ هل تزوير التاريخ وعضوية تنظيم غير شرعي أصبحت تمنح حصانة؟؟؟؟؟ هل أصبح فوق القانون؟

10) تعليق بواسطة :
05-12-2016 07:19 PM

قرأت روايته "حديث الجنود"، رواية رائعة تؤرخ لفصل من تاريخ اﻷردن بغض النظر عن أي مواقف سياسية. الرواية تشم فيها رائحة اﻷردن الحقيقي والطبيعي، بأشخاص حقيقين عاشوا في ذلك الزمن.
للروائي اﻷردني الرائع الف تحية، إنسان يستحق التكريم بدلا من جهد البلاء الذي تمارسه مراكز القوى التي ضيعت البلاد وأمور العباد.

11) تعليق بواسطة :
05-12-2016 07:48 PM

للأسف ، لم اقرأ الرواية ، ومع ذلك أناضد اعتقال أيّ صاحب قلم وأي صاحب رأي .<br><br>أنا أصلا يساري الفكر والإنتماء ( شيوعي ) ، وأفترض أن الدكتور أيمن العتوم اسلامي ( كونه ابنا للقيادي علي العتوم ) ، ولكن أرى أنه من المعيب أن تحتجز حرية شخص بسبب كتاب ألّفه أو رأيا جاهر به .<br><br>لماذا لا يكون الحوار الفكري هو الأساس الذي ننطلق منه للوصول الى الحقيقة ؟ لماذا لا تردّ عليه وعلى روايته جهة ما وتبيّن رأيها في ما رواه ؟ <br><br>إلى متى سيبقى وطننا الجميل أسيرا للأحكام العرفية غير المعلنة ؟ <br><br>الحرية لأيمن العتوم !!!

12) تعليق بواسطة :
05-12-2016 07:59 PM

مع الاحترام، أليس التحريض على الإرهاب، والتحريض على الفتنة أو الكراهية أو العنصرية، أليس التحريض على ارتكاب جريمة، كلها في النهاية "كلام"، هل يجوز أن نقبلها بحجة أنها حرية تعبير؟؟؟؟؟

13) تعليق بواسطة :
05-12-2016 07:59 PM

مع انه من الثابت والذي لا مجل للشك فيه ان هذه المحطة التلفزيونيه المشبوهة والتي قامت ببث الكثير من قصص الملفقة والفيديوهات المنمقة والكاذبة لهدف بث سموم الفتنة والتي تم انتاجها في استوديوهات شبه هوليوودية وباخراج خبراء في التدجيل واللعب بعقول وقلوب المشاهدين، الا انه من غير المقبول حضاريا اعتقال اي كان بسبب كتابته لرواية، وان كانت مزيفة للحقائق، في بلد يدعي فيها ان حرياته صقعها السماء.

14) تعليق بواسطة :
05-12-2016 08:02 PM

اذا فكرنا في اعتبار الروايه تأريخ , فالمؤرخ اهم صفه فيه ان يكون حيادي وموضوعي وان لا يقحم ميوله وافكاره في النصوص اللتي يكتبها, والعتوم كما نرى في الورايه غير حيادي وغير موضوعي بل هو يقحم اراءه وميوله في الروايه لاهداف عنده. هنا اصبحت المسأله تأليف وليس تأريخ .ثم من صنف روايته على انها ابداع وفكر حر وجرىء .. الخ من الكلاشيهات الدعائيه!!! في غير جماعته !! ومين يشهد للعروس غير امها وخالتها وعشره من حارتها !!!

15) تعليق بواسطة :
05-12-2016 08:21 PM

نعتذر

16) تعليق بواسطة :
05-12-2016 08:29 PM

لن اقيّم كل التعليقات (لان ذلك سيؤدي الى عدم نشر تعليقي) ولكن الوحيد الذي يستحق النشر هو رقم 8. شكرا

17) تعليق بواسطة :
05-12-2016 08:42 PM

ايش هالتخبيص هاد. الحلقة على الجزيرة تم بثها قبل اسبوعين والاعلان لها كان على مدار اسبوعين قبلها. لماذا لم تتصل الاجهزة الامنية بمكتب الجزيرة في عمان وتبلغهم صراحة انه لا يمكنهم بث هكذا برنامج حساس ومثير للفتنة والا سيغلقون مكتبهم في عمان. شاهدنا الحلقة تكرارا وبحثنا عن الرواية في النت وفي الحالتين لا يوجد اساءة مباشرة للبلد او القيادة او الاجهزة الامنية. هي فقط تأريخ لاحداث اليرموك والتي كان بها اخطاء شخصية من متخذ قرار اقتحام الجامعة ومستوى العنف الذي صاحبه. ما فيها شئ بكل بلد بتصير

18) تعليق بواسطة :
05-12-2016 08:54 PM

ربما كنت أكثر من ينتقد الإخوان المسلمين ومنهجيتهم وطريقة تعاطيهم مع مختلف القضايا الوطنية والقومية .

ولكن ... لا بديل للحوار معهم ... يجب محاورتهم وليس قمعهم بالطرق البوليسية القديمة التي عفى عليها الزمن ... لا يمكن لبلادنا ان تقلع نحو المستقبل دون مشاركة الجميع ضمن صيغة تضمن لكل الأحزاب والمكوّنات كرامتها واحترام خياراتها .

لم يقمع أي حزب سياسي في الأردن كما قمع الحزب الشيوعي ، والإخوان المسلمون يفاخرون بأنهم كانوا شركاء مخلصين للحكومات المتعاقبة للنيل من الشيوعيين والتنكيل بهم وتشتيت شملهم

19) تعليق بواسطة :
05-12-2016 08:59 PM

ومع كل ما ارتكبه الإخوان المسلمون في حق شركائهم بالوطن ، إلا أني أدعو الى أن تسود بيننا ثقافة التسامح ، فالوطن للجميع وكلنا معنيّون إلى أن نصل ( من خلال الحوار المتواصل ) إلى ما يجنّب بلادنا وشعبنا متاهات الضياع والتدمير الذاتي .

باختصار ... لا بديل عن الحوار ، ولنترك أساليب القمع البالية الى غير رجعة .

20) تعليق بواسطة :
05-12-2016 08:59 PM

الروايه كلها خيالات للكاتب الاسلامي القصد منها المبالغه وتهييج المشاعر لعل احلامهم بالتخريب تتحقق ,والمسأله ابتدأت بسيطه جدا وبمطالب اكاديميه لبعض الطلبه لسبب تافه هو فرض تسعين دينار رسوم تدريب, لكن اعداء الوطن وتيار الاخوان كعادتهم استغلو هذه المسأله كي يكبرو الموضوع ويحولوه الى مسأله سياسيه لانهم يريدون جنازه يشبعو فيها لطم كما يقول المثل . لكن الامن والمخابرات كان لهم بالمرصاد وجنبو البلد مخاطر كثيره تشبه ما نشاهده اليوم حولنا في العراق وسوريا واليمن وليبيا كانو أعداء الوطن يحلمون بها ...

21) تعليق بواسطة :
05-12-2016 11:09 PM

سؤال بريء لماذا لم يكن هناك عنف طلابي في تلك المرحلة والسؤال الأهم هل يمكن المقارنة بين طلاب الجامعات في الثمانينات والطلاب حاليا وللمعلقين من قام بتلك الأحداث هم طلاب وقعت عليهم مظلمة ومن المستغرب ان تشاهد تعليقات تشيد بقمع الطلاب واين اصحاب هذه التعليقات ليدعو لقمع العنف الطلابي حاليا في الجامعات

22) تعليق بواسطة :
05-12-2016 11:19 PM

لن نفلح اذا لم نخضع السحيجة لعلاج لتقويم عمودهم الفقري الذي تيبس على وضعية الانحناء .

23) تعليق بواسطة :
05-12-2016 11:50 PM

سابقا و لاحقا و للابد..اي اصطؤام مع السلطة يتم قمعه و يدعي السحيجة ان الضحايا ارادوا افتنة...قضية مطلبية سحقها الأمن و سياسة العصا كما حصل مع ذيبان و معان و غيرها

بالمختصر هذه اساليب الدول البوليية..فابتسم و تابع الحياة

24) تعليق بواسطة :
06-12-2016 12:20 AM

جميل هذا التفاعل من المعلقين الكرام ... من المهم جدا أن يكون النقاش هادئا وراقيا وملتزما بالقضايا الأهمّ لشعبنا وبلادنا .
لو كانت لدينا في الأردن حياة حزبية فاعلة ، لما رأينا كل هذا العنف الجامعي الذي انتشر واستشرى كما النار في الهشيم بناء على هويّات فرعية ( إقليمية وجهويّة وعشائرية ) ... دعونا نعترف أن هناك فشلا ذريعا في بناء هوية وطنية جامعة في جامعاتنا ، والكل يتحمل نصيبه من المسؤولية ، ولا استثني الأحزاب السياسية من ذلك . هناك قوى الشد العكسي التي تريد لنا العودة الى عهود ما قبل الدولة ...

25) تعليق بواسطة :
06-12-2016 12:27 AM

وهناك قوى وطبقة سياسية هيمنت على القرار السياسي والإقتصادي طوال عقود ، وبالتأكيد ليس من مصلحتها أيّ تغيير قد يؤثر على مصالحها ... ولكن أيضا هناك الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني التي نراها عاجزة عن إحداث أيّ اختراق نوعيّ للسير قدما على طريق التنمية السياسية الشاملة التي ستكون بديلا موضوعيا لما تشهده جامعاتنا من فوضى . إذن المسؤولية مشتركة والكل يجب أن يتحمل مسؤوليته التاريخية ،،، وطبعا يجب ألا ننسى التدهور الفظيع الذي لحق بكل تفاصيل العملية التعليمية بسبب سياسات مقصودة لإبعاد شبابنا عن السياسة .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012