أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


الجمعية الاردنية للحد من أعباء المناسبات : شاركونا اراءكم نحو ممارسات فضلى في مناسباتنا الاجتماعية

08-07-2011 12:30 PM
كل الاردن -




المناسات الاجتماعية على اختلافها في الاردن تشكل في جانب منها ميزة نوعية تعكس اصالة ابناء هذا الوطن وكرم اخلاقهم وسمو مشاعرهم الانسانية وجمال طبيعتهم الفطرية النقية في التعاضد والتكافل والتشارك، وهي في هذا الجانب بلا شك تمثل شريانا دافقا يمد اوصال المجتمع بكل معاني القيم النبيلة، وتسري من خلاله نبضات المودة والمحبة والفرح والمواساه والمشاركة بكل معانيها ودلالاتها وتجلياتها الايجابية التي تطبع مجتمعنا الطيب بصورة نابضة بالحيوية والاشراق تحفظ في ثناياها معاني وقيم وعلاقات الاسرة الواحدة الكبيرة.
ومناسباتنا الاجتماعية في جوانبها الايجابية مرتبة اساسية وسامية من مراتب التماسك والتمازج الاجتماعي، وصورة مثلى تتجلى فيها الوحدة الوطنية وعمق مفاعيل وتجليات القيم والمبادي الاسلامية الحميدة في ثقافة الاردنيين وعلاقاتهم الاجتماعية، وهي بالضرورة تعبير اصيل عن هوية مجتمعناً العروبية الاسلامية في ممارساتها الفضلى، ومصدر قوة ومنعة للمجتمع و واحدة من روافع السلم والامن الاجتماعي في مكنوناتها وارتداداتها المعنوية العميقة في التشابك الايجابي بين الناس وإعلاء قيم التقدير والاحترام فيما بينهم، وبما يفضي الى ترسيخ التسامح كصفة اصيلة في المجتمع تعظم الجوامع وجوانب التلاقي والتوافق وتفتح الافاق امام المجتمع للتقدم والنمو والاستقرار.هذة الصورة المضيئة والصفحة المشرقة لمناسباتنا الاجتماعية لا نريد لها ان تنطفئ او تطوى، تحت وطأة العديد من المظاهر والآثار السلبية التي ترافق مناسباتنا، التي بدأت للاسف تخرج عن معانيها ومفاعيلها الايجابية والمعنوية الراقية الى مظاهر تتخذ في كثير من افرازاتها ابعاداُ سلبية وتبعات مادية غير مبررة وتكاليف مبالغ فيها وسلوكيات خاطئة توغل صدور الكثيرين تجاهها وتعطل مصالح المواطنين وتفرض على البعض تحمل اعباء في غير محلها، ولتجاوز هذة السلبيات جاءت فكرة تشكيل الجمعية الاردنية للحد من أعباء المناسبات كمشروع وطني اجتماعي شعبي لتسليط الضوء على الثغرات والاختلالات المرافقة لمناسباتنا، واجراء مراجعة موضوعية لتقرير كل ما هو ايجابي واصيل واستبعاد كل ما هو مظهري ودخيل، وتنظيم وترشيد هذة المناسبات في اطار عقد اجتماعي توافقي يبقي على الاهداف السامية لهذة المناسبات ويخفف على ابناء مجتمعنا ويغنيهم عن كثير من الاعباء غير المبررة.

وايماناً من الجمعية الاردنية بأهمية هذا المشروع وحرصاُ من القائمين عليها على التحاور والتشاور مع مكونات المجتمع المختلفة، فإنها تعلن عن إطلاق حوار وطني تحت عنوان " شاركونا اراؤكم نحو ممارسات فضلى في مناسباتنا الاجتماعية "، لترصد من خلاله وجهات النظر حيال هذة القضية في محاولة للوصول الى صيغة توافقية أو ميثاق شرف يترجم عقدا اجتماعيا ملزما يبني على كل ما سبق من جهود خيرة في هذا المجال .وتنفيذا لهذة الفكرة ترغب الجمعية من الاخوة الكرام الإدلاء بآرائهم حول موضوع المناسبات الاجتماعية و أعبائها بشكل عام و في المسائل التالية على وجه الخصوص:

1- ارتفاع تكاليف الزواج من مهر و حفلات و مراسيم و سهرات و غداء قد تصل تكاليف إحداها الى عشرات الآلاف.
2- المبالغة في حفل الخطوبة و في الجاهات التي تتكون من أعداد كبيرة تتوجه لطلب يد عروس مع العلم أن عقد القران قد تم عقده في وقت سابق.
3- المبالغة في نفقات الاتراح وعدم تحديد أوقات لتقبل التعازي.
4- كثرة إطلاق العيارات النارية في الكثير من المناسبات مثل نتائج التوجيهي، الأعراس، التخرج من الجامعات وما ينتج عنه من حالات وفاة أو إصابات.
5- إطلاق الالعاب النارية و استخدام مكبرات الصوت في أوقات متأخرة من الليل دون تحديد للوقت، مما يزعج المجاورين للحفل و دون مراعاة لمريض أو لطالب علم أو شخص يبحث عن الراحة بعد عناء يوم عمل.
6- إغلاق الطرق بكافة مساربها في مواكب الخريجين و الأعراس دون مراعاة لسيارة اسعاف ترغب في الوصول الى أقرب مستشفى و دون مراعاة لحق الآخرين في الطريق.
7- قيام بعض الاشخاص بإغلاق الطرق وأحيانا الرئيسية من أجل بناء بيوت المناسبات.
8- عدم الالتزام عند اصطفاف السيارات مما يسبب ازدحام بالقرب من أماكن المناسبات مما يودي الى إغلاق الطرق.
9- كثرة الطلب على بعض المنتجات التي تقدم في المناسبات مما يؤدي بالضرورة الى زيادة اسعارها على المستهلك الراغب في الشراء خارج أوقات المناسبات.
هذه الآثار و خصوصاً المادية منها، تجبر بعض الاشخاص بالرغم من ضيق ذات اليد الى مسايرة التقاليد مما يكبده نفقات كبيرة تفوق قدرته المالية، و هناك حالات عديدة انتهت فيها المناسبة و لكن انتهى حال صاحبها الى السجن نتيجة تقصيره في دفع شيكات أو سداد قروض حصل عليها لتغطية هذه الاعباء.
من كل ما تقدم تتمنى الجمعية من كافة الاخوة الكرام و مؤسسات المجتمع المدني الإدلاء بآرائهم و اقتراحاتهم حول هذا الموضوع الهام. شاكرين و مقدرين للجميع الاهتمام والمشاركة.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
08-07-2011 02:22 PM

انا ارى هاذة الجمعية من انبل الجمعيات الاردنية لانها تخدم المجتمع الاردني ونتمنا من الاستاذ خالد وموقع كل الاردن بدعم هذة الجمعية التي توحد المجتمع الاردني وتساهم في تنمية المحتمع الاردني

2) تعليق بواسطة :
08-07-2011 03:11 PM

الامر بسيط جدا . لنسئل الاباء كيف كانوا يفعلون بهذه المناسبات .لايزال بعض الشياب موجودون اليوم وقبل الرحيل

3) تعليق بواسطة :
08-07-2011 03:20 PM

كل مااشير اليه من سمائل اعلاه يجب التخلص منها..هل هناك شعب متحضر وبينه نسبة الامية صفر ويغلق الطريق العام فرحا بخريج توجيهي..؟؟!!
مواكب الخريجين سلبية للغاية وتبعث صورة عن همجية ولا اكثر..سيارات تغلق الطريق..ركاب يمدون انفسهم على يمن ويسار السيارة..سيارة تسير وابواب مفتوحة..هل رايتم شعب متحضر مثلنا..؟؟!! ويا ويلك وسواد ليلك لو ابديت ملاحظة سلبية بالخصوص..واين الشرطة..؟؟!!
لا لا تحرك ساكنا اللهم الوقوف على جانب الطريق تتفرج مثلنا على هذا الاحتلال والاختطاف لمراهقين وشيبا وشيابا للطريق العام..

4) تعليق بواسطة :
08-07-2011 04:46 PM

لو تكرمتم ممكن عنوان الجمعية للتواصل معها

5) تعليق بواسطة :
08-07-2011 05:44 PM

نحن معكم سيرو على بركة الله

6) تعليق بواسطة :
08-07-2011 09:00 PM

نحن بأمس الحاجه الى وثيقة شرف اردنيه وللضروره لتنظيم هذه الامور لذا فأنني امل من الخيرين واحثهم مشكرين سلفا على تقديم مبادراتهم بهذا الخصوص والله ان هذا البلد الجميل لم يعد يطاق وكما يقال باللفض الشعبي " الخطيه برقابكم" وبأنتظار مكارم الخيرين.

7) تعليق بواسطة :
08-07-2011 09:01 PM

الكل يعاني من هذه المظاهر ويتمنى ان تختفي ,لكن ما يدفع الناس للاستمرار رغما عنهم هو مجاراة الاخرين والشعور بالنقص اذا لم يعمل كذا وكذا ,وطبعا هذه اراء الجنس اللطيف دائما وليس على الرجل الا الانصياع ,الرجوع الى الشرع والعقيدة السمحة وعادات اهلنا القديمة والتي تمثل التكافل والتضامن بدون تصنع او مبالغة ومباهاه والبعد عن الرائ الحريمي احد الحلول الناجعة

8) تعليق بواسطة :
08-07-2011 10:27 PM

نعم نحن بحاجة لمثل هذه الجمعية كمجتمع عشائري يحمل اجمل واطيب الصفات لكن هناك مبالغه في طريقة التعاطي مع مناسباتنا وخاص في هذا الوقت التخريج من الجامعات (تناقض بين التخريج من الجامعة لطالب يحمل العلم والثقافة واطلاق العيارات النارية)هذه ثقافة والثانيه عكسها

9) تعليق بواسطة :
08-07-2011 10:31 PM

المثل المصري يقول موت وخراب ديار هذا اللي يصير في العزاء في الاردن الان فوق مو ميت لك ميت وبدك تدفع 6 او 7 الاف دينار غداء يحضره 250 زلمة والذبيحة250 دينار وبدهم 10 ذبايح مع الكرسته 3000 غداء تربه واجار صيوان وكراسي وكنبايات وتمر مهيل يا ريت الجمعية تحط شغله العزاء من اولوياتها والاستعانه في رجال الدين وجزاكم الله خير ................ ابو ثامر المناصير

10) تعليق بواسطة :
09-07-2011 07:57 AM

فكرة ممتازة تستحق كل الدعم من كافة الجهات الرسمية والشعبية ومنظمات المجتمع المدني والاحزاب والنقابات والجامعات والمعاهد والشركات ووسائل الاعلام المختلفة

11) تعليق بواسطة :
09-07-2011 08:09 AM

الاخ صاحب التعليق رقم 4 عنوان الجمعية هو عمان شارع المدينة المنورة عمارة رقم 73 هاتف رقم 065885881 وفاكس رقم 065885889 مع ترحيب الجمعية بك وبكافة الأخوة الكرام

12) تعليق بواسطة :
09-07-2011 09:30 AM

الله يمسيكم بخير ايوه هذا الكلام اله طعم اللي عندة ولد ما يقدريش يجوزة الذهب النار وصالونات الجذب اللي كلت الناس لعالب ويا عمي وهم سيارات مشرعة يقول 80ليرة اجاره وغيره وغيراته هذه طريقة ممتازة الله يوفقكم غير هالحكي ما عنديش

13) تعليق بواسطة :
09-07-2011 03:20 PM

اريد المشاركه برأيي من خلال شرح لمناسبات حصلت معي ،نجحت وتخرجت من الجامعه ولم اعمل ولائم او اي شيئ مكلف فقط الحلو لمن يأتي للتهنئه ويوم زواجي كانت الحفله في البيت ومدتها ساعتان وقدم خلالها الكنافه والبيبسي فقط وبدون فرقه موسيقيه حتى ان الضيوف وهم يقدمون التهاني كانوا يعبرون عن شكرهم لي على موعد الفرح(مساءاً)خارج وقت الحر وكذلك على طريقة الفرح كونه لا يوجد فرقه موسيقيه مزعجه ولايوجد عبئ مادي عليهم(نقوط).وقد شعرت ان الناس فرحين اكثر مني ولكن للاسف مثل هذا الاجراء يحتاج لشخص لا يهمه كلام الناس خاصه القريبين منه،علماً ان الهدف للامانه لم يكن مادي ولكن مبدأ.ورفض العادات الاستهلاكيه غير المبرره.

14) تعليق بواسطة :
09-07-2011 04:09 PM

الواقع اننا لا زلنا نسير على عادات كانت تصلح في الزمان الفائت ولا تصلح لهذه الايام حيث ان الاسعار في ذلك الزمان لم تكن كهذه الاسعار وكذلك اعداد الحضور لم تكن كهذه الاعداد واننا اصبحنا بحاجه لاعادة هيكله لكل تصرفاتنا من حيث مواكب الزواج واطلاق النار في المناسبات والاختصار في ولائم الاتراح والافراح والتي تنسى بعد الوجبه بساعه واحده يبقى صاحب المناسبه يسدد ديونها لسنوات والكلام عن هذه العادات كثير وشكرا

15) تعليق بواسطة :
10-07-2011 06:18 AM

أتمنى على كل من يحب أبناء هذا البلد أن يخرجوا بما يحفظ مية وجوهنا ونقدر نوكل لقمة الخبز بكرامه. لأن صاحب المناسبه فرح أو ترح وأهله وأصدقاؤه خاسرين بكل المقاييس يجب أن تحارب كل هذه الممارسات السيئه والدخيله علينا وجزاكم الله كل خير

16) تعليق بواسطة :
10-07-2011 06:27 AM

العادة التي لا تزال متبعة لدى العائلات في الاردن ان يفتحو بيت العزاء طوال الثلاثة ايام لنساء و الرجال. قررت العائلة ان تقيم العزاء للوالدة التي انتقلت الى رحمة الله تعالى ليلة لنساء خلال اليوم لنساء و لرجال في المساء فقط.
لا اراكم الله مكروها بعزيز.

17) تعليق بواسطة :
11-07-2011 09:17 AM

نحن نكبر هذا الطرح الرائع و الذي ينطلق من حاجه اساسيه ملحه يعاني منها مجتمعنا الاردني و هذا الطرح بحاجه الى دعم من قبل جميع مؤسسات المجتمع المدني و الجهات الحكوميه و الخاصه لما يعانيه الشارع الاردني من عزوف الشباب عن الزواج و تفشي ظاهرة العنوسه بسبب هذه الاعراف الجديده على مجتمعنا
وفقكم الله وكل الدعم لكم

18) تعليق بواسطة :
11-07-2011 10:14 AM

حقيقة الموضوع مهم وحساس وذو قيمة اجتماعية وانسانية ودينية . فعلا يجب وضع ضوابط لهذه المناسبات بحيث لا تخرج عن اطار التواصل الاجتماعي المحمود . ولكن اخشى ان يصبح مصير هذه الجمعية كباقي وثائق الشرف التي تم توقيعها عشائريا من قبل بعض الممحافظات مثل عدم اطلاق العيارات النارية بالمناسبات والتي ما لبثت ان اندثرت اي هذه الوثائق بل ان هذه الظاهرة تزايدت بدل ان تتناقص.
مع العلم بان كثير من هذه الظواهر هي رياءا ظاهرا . مثل ولائم العزاء ولو طلب من اهل الميت التبرع بتكاليف العزاء للفقراء والأيتام أو حتى لجمعيات الزواج لأن في ذلك احياءا للنفوس لرفض اهل الميت كيف يتبرعون بميلغ 5 الاف دينار علما بان وضعهم المادي سيء اما لمظاهر العزاء فهم كرماء .
ومن الأمور الأخرى ما يسمى بصالون العروس... فتبلغ التكلفة احيانا 1000 (الف دينار) من اجل سويعات للعرض ومن اجل مساحيق كيماوية!!!! وغيرها من مظاهر مخزية ومعيبة بحق من يفعلها .

19) تعليق بواسطة :
11-07-2011 10:03 PM

انا اثني على دور هذه الجمعية المحترمة واريد اعلق على جزئية وهي اطلاق متفجرات الالعاب النارية والتي اعتبرها قنابل صوتية تؤدي الى فقدان السمع او الى تلف في الاذان وبالاضافة الى تائر كبار السن وخصوصا الاشخاص الذين يعانون من امراض مزمنة مثل الضغط والسكري وكذلك هلع الاطفال الصغار والرعب الذي تحدثه مثل هذه الاصوات وبرايي ان ظاهرة اطلاق القنابل الصوتية هي ظاهرة تخلف مجتمعي لبعض افراد من المجتمع يتمتعون بالكبت النفسي وعدم الشعور بالاهمية مما يؤدي بهم الى الاعلان عن انفسهم بهذا الشكل العنيف المؤذي والمشكلة لبست هنا المصيبة العظمى ان وزارة الداخلية قبل سنة او اكثر اتخذت قرارا بمنع هذا الاسلوب الهمجي المتخلف وهو اطلاق القنابل والالعاب النارية واعطت الشركات الموردة لهذه المصيبة مدة سنة واحدة وحتى نفاذ المخزون لديهم ولكننا لا زلنا نعاني من هذه الظاهرة المتخلفة لافراد في المجتمع لا يعرفون شيئا عن الخطوط الحمراء داخل المجتمع ولا يزال الحال على حاله والالعاب النارية والقنابل الصوتية موجودة تصدح كل يوم ارجو من الجمعية التدخل لدى وزير الداخلية وان يتم تذكيره بوجود قرار بالمنع ان كان لا يعلم .

20) تعليق بواسطة :
12-07-2011 05:59 AM

للاسف ان النقاط التسعة السابقة يوجد لكل نقطة نص قانوني يحد منها وقد سبق ونوهت لها وسائل الاعلام والجهات الامنية والدينية ولو ان كل شخص لم يعمل على الاضرار بالاخرين لاستوت الامور والتقصير في بعض الامرو من الجهات الامنية وللاسف فلم ارى اي سيارة امن عام تحضر الى حفلة فرح مسائي ونوهوا لاغلاق السماعات والمكبرات بعد الساعةالحادية عشر مساء (دون ان يتقدم شخص بشكوى )لحد من الوضع
ولم ارى لحد الان اي سيارة امن تستوقف موكب عرس او موكب تخرج لتعطيل السير يا اخوان والله الوضع الحالي يبكي لانه ما في شخص بيعمل من وازع داخلي او حب للمصلحة العامة لكن كل شخص يعمل من باب حب اضهار النفس الامارة بالسوءوالاضرار بالاخرين .

21) تعليق بواسطة :
10-11-2011 08:21 PM

الى الجمعية في الرجوع الى الدينا تنحل اكبر المشاكل فاغلب ما ذكر لا يوجد منه في الدين الاسلامي ولو قلنا انا المهر اصبح 10000 الف نقول الي عندو بنت يكبسها مخلل

22) تعليق بواسطة :
17-12-2011 04:57 PM

iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

23) تعليق بواسطة :
17-12-2011 04:59 PM

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه :P

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012