أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


الهتاف لوصفي التل في الاردن ...ما هي الرسالة ؟

بقلم : بسام البدارين
07-12-2016 11:16 AM

لم يسبق للأردنيين في ملاعب كرة القدم تحديدا ان هتفوا باسم رئيس وزراء سابق كما حصل في ظاهرة لافتة للنظر الاسبوع الماضي خلال احدى المباريات حيث تم تداول شريط فيديو يظهر جمهور الكرة يهتف باسم رئيس الوزراء الراحل وصفي التل.

الهتاف كان يقول باختصار «فوق التل وتحت التل.. احنا رجالك وصفي التل».
قبل ذلك برز بشكل غريب وغير مسبوق ميل شعبي جارف لاستذكار الرجل واستعراض مسيرته ليس فقط عبر وسائط التواصل الاجتماعي ولكن عبر المنابر السياسية ايضا حيث كتب عنه آلاف المواطنين وزار قبره مئات النشطاء وعقدت في الذكرى الـ 45 لاغتياله المشؤوم سلسلة كبيرة من اللقاءات والندوات.

لا يحظى رئيس وزراء سابق بالمكانة الاجتماعية والوطنية المستقرة في وجدان الناس بالأردن كما حظي وصفي التل رغم الجدل السياسي الذي يطال تجربته وشخصيته في الكثير من الاوقات والاحيان.

الصور ومقاطع التسجيل الصوتي والفيديوهات التي نشرت خلال شهر فقط حول وصفي التل شكلت ظاهرة سياسية واجتماعية لا يمكن تجاهلها او اسقاطها من حسابات التحليل خصوصا في ابعاده المتعلقة بالعمق الاجتماعي ووظيفة النخبة السياسية.
وصفي التل يتحدث عن المزارعين.. ثم يقابل سفراء دول اجنبية.. ويحتضن اطفالا فقراء ويداهم مقرات حكومية للتفتيش عليها ثم يجمع ملفات الارشيف الامني ويحرقها امام الكاميرا بما في ذلك القيود المسجلة لدى المخابرات ويدلي بخطاب فصيح باللغة العربية ومؤثر باللغة الانكليزية.

تلك كانت بعض الصور التي ظهرت فيها سيرة الرجل خلال اربعة اسابيع فقط حيث احتار حتى السياسيون الكبار في محاولة تفكيك لغز هذا الاهتمام الشعبي الكبير بشخصية وطنية رحلت عن الدنيا قبل اقل من نصف قرن بقليل.

.. يحصل ذلك لهدف وفي اطار رسالة لا يمكن المبالغة فيها فالوجدان الشعبي لا يمكن تزييفه او تزويره بالعادة والقصة قد لا تكون وعلى الارجح ليست كذلك قصة وصفي التل الشخص او الفرد او المسؤول بقدر ما هي حكاية الحنين الكبير والشوق العظيم لشخصية ادارية من نخب رجال الدولة مثقفة وصلبة ومقنعة وقادرة على اتخاذ قرار.

الحديث عن مبالغات الاردنيين في الاحتفال في الذكرى الاخيرة لرحيل وصفي التل لأسباب سياسية او حتى جهوية وانقسامية قد لا يعكس حقيقة الامر والواقع لأن موجة الحنين لطبقة رجال الدولة يمكن تلمسها ورصدها ومصافحتها في كل ثنايا وزوايا المشهد الداخلي الاردني.

لا يناكف الاردنيون بعضهم او غيرهم بهذا التفاعل الكبير مع شخصية مؤثرة في تاريخهم السياسي الحديث فوصفي التل شخصية توافقية حتى رغم محاولات عدة جهات اختطافه لذاتها على حد تعبير المفكر الكبير عدنان ابو عودة ووصفي التل حالة نادرة في البعد الاداري لأنه كرس الكثير من وقته كرئيس وزراء للاختلاط بالناس والتحدث مع البسطاء منهم اكثر من الجلوس في المكاتب وادعاء الفخامة والوسامة.

لا يرصد الباحثون حتى في السنوات العشرين الاخيرة مؤشرات ترفع او غرور في تاريخ وصفي التل على المواطنين الاردنيين.. تلك مسألة اساسية في التحليل لأن الاحتفاء بسيرة الرئيس الراحل قد يعبر في جزء حيوي منه عن حالة الرفض المستقرة اجتماعيا في هذه المرحلة لطبقة رجال الادارة والحكم والدولة حيث لا مصداقية في بعض الاحيان ولا هيبة في الكثير منها ولا تأثير او بصمات مباشرة على الناس في كل الاحيان.

بهذا المعنى يمكن القول ان المبالغة في التعبير الرمزي عن استذكار مرحلة وصفي التل تعبر في نقطتها المكثفة عن شوق الشارع ولهفته لرموز مقنعة في الادارة العليا ولطبقة رجال الدولة التي اندثرت من الذين لا يمكن المزاودة على تواضعهم ووطنيتهم وثقافتهم.

طلبت من نخبة من الطلاب والاساتذة في احدى الجامعات الحكومية تزويدي باسم مفكر او مثقف سياسي واحد موجود الآن في طبقة الادارة العليا في المؤسسات الرسمية الاردنية.. صمت الجميع ورأيت بعيني ستة على الاقل من اساتذة الجامعة يخفقون امام طلابهم في ذكر نموذج واحد يمكن ان يبدد روايتي التي اتهمت اصلا في وقت سابق بالعبثية.

وصفي التل كان شاعرا ومثقفا بامتياز ويقرأ ويكتب باللغتين الانكليزية والعربية قبل نحو ثمانين عاما، وأحد مجايليه اقسم امامي بانه كان يحرص على مطالبة اي صديق قادم من الخارج بإحضار افضل المجلات والمطبوعات المتخصصة معه حتى وان الرجل وهو رئيس الوزراء كان يفاجئ المسؤولين تحت امرته من المدنيين والعسكر بسعة اطلاعه وحداثة معلوماته.

طبعا نتحدث عن اكثر من سبعين سنة مرت وهدف الحديث لا علاقة له بمناقشة وصفي ومرحلته وبكل الاحوال ثمة ما يمكن الاتفاق عليه او الاختلاف معه لكن الاهم بتقديرنا الشخصي هو ضرورة تفكيك ألغاز الشوق الشعبي الجارف لحالة مماثلة يمكن حتى الاختلاف معها ولكن على قاعدة الثقة بوطنيتها والايمان بأحقيتها في الصدارة والحكم والادارة.

هنا حصريا مربط الفرس فالاحتفاء الشعبي بذكرى وصفي التل لا تقف دلالاته عند الحنين والشوق لطبقة رجال الدولة وكبار الرموز بل تتجاوز باتجاه رسالة واضحة من الايقاع الشعبي تندد ضمنيا بالطبقة الموجودة وتلفت نظر الدولة والمؤسسة بالنتيجة إلى الحاجة لمغادرة أزمة الادوات ورموز الحكم المستعصية.

٭ إعلامي أردني من أسرة «القدس العربي»

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
07-12-2016 11:26 AM

لانه لم يكن على دور وصفي سرقه ومحسوبيه والي يغلط يتحاسب وما في طبطبه ووطني ولا يجرء اي شخص على التدخل بما لا يعنيه

2) تعليق بواسطة :
07-12-2016 11:32 AM

لم تخُلّدْ شخصية أردنية في العصر الحديث مثلما خلد الاردنيون شخصية الشهيد وصفي التل ،وهو مايؤكده مؤرخو تاريخ الاْردن المعاصر!!!!!!!
لماذا يستحضر الاردنيون شخصية وصفي الآن ؟؟ وما هي الرسالة التي يودون إرسالها؟؟ هذه هي المسألة.
يستحضر الاردنيون وصفي لأنهم يشعرون بالخطر الداهم وبالتهديد الجاثم على صدورهم صباح - مساء ، وخاصة تهديد الوطن البديل ،وتغيير ملامح الوطن لبناء أردن جديد ظهرت ملامحه وتباشير بالعبث بمناهج الجيل القادم
اما رسالتهم ، فهي الرفض القاطع للطوااقم الحاكمة والفاسدة المتصهينة المتآمرة

3) تعليق بواسطة :
07-12-2016 11:34 AM

بابدارين ياريت لاتدس السم بالدسم وانت معروف بميولك ضد وصفي لاسباب كل الشعب الاردني الاصيل يعرفها ونحن كشعب اردني لانثير جدل سياسي مع الشهيد وصفي كما همزت 99.99% من الشعب الاردني الاصيل مع وصفي ولم يختلفوا معه بكل مااتخذة من خطوات سواء اقتصادية او اداريه وتوج ذلك بطرد عصابات الفلسطينين في ايلول ويكفي فخرا ان الشهيد مات مديون يابدارين ويكفي الشهيد كان مع القيادة والشعب لمصلحة بلدة ويكفي الشهيد لوقام رؤساء الحكومات االلاحقة بالسير على نهجه كان وضع الاردن بالعلالي اقتصاديا واداريا.

4) تعليق بواسطة :
07-12-2016 11:38 AM

في هذا المجال، لا فرق يذكر بين الشعب الاردني وبقية شعوب الارض. كافة الشعوب لديها عقل جماعي متشابه، الجميع يريد قائدا نزيها، نشيطا، فاهما ومتفهما لتطلعات الناس، وفوق كل ذلك تحب الشعوب ان يكون للقائد ما يطلق عليه بالكاريزما التي يخلقها الله عز وجل في إنسان ولا يضعها في إنسان اخر.
انظر الى ما حدث في الانتخابات الرئاسية الامريكية الاخيرة، فالرجل الوحيد بين كل المرشحين، حصل دونالد ترامب على الجائزة الكبرى لانه الوحيد بين المرشحين الذي عبر عما يريده الشعب، كما نريد نحن.

5) تعليق بواسطة :
07-12-2016 11:38 AM

لن تكون شهادتي مجروحه بوصفي التل لأنني من نفس الدم والجين والعائله ولكن لأنني عربيه أردنيه وأنتمي لكل بلد عربي وخاصةً فلسطين التي نحب ونعشق كما عشقها وصفي التل وكل عربي به نخوة الرجال ومسؤولية القضيه المركزيه بين عرب وصهاينه,

وصفي التل ظاهره عربيه وأردنيه بالتحديد أخذت المجد والخلود لأنها لم تتصنع المنصب ولم تتملق نظام ولم تهادن وتساوم على كرامة أمه وأرض ولأنها شخصيه رجل أردني لم تغيره العقليه البرتوكوليه والبريستيج السياسي ولم ترفعه الحواشي وكراسي حكام العالم ولم تغريه خزائن المال التي بحكم صكه

6) تعليق بواسطة :
07-12-2016 11:39 AM

كالعادة مراوغة في محتوى مقالات هذا الكاتب ، ودس بعض الاستعارات المعنوية لبرمجة عقل المتلقي او القارئ بحيث يقرأ مقاصد الكاتب غير الباشرة والتي يحاول الكاتب ان يقصي نفسه ابتعاداً عنها رغم أن كل حرف من حروفه يؤكد أن أفكاره تتغنى وتقتنع بها .

بكل ما تفضل به الكاتب ... أجد تناقض في وصف احتفال الأردنيين بذكرى استشهاد وصفي ( بالمبالغة ) وفي نفس الوقت يكيل المديح لوصفي في محاولة لتبرءة نفسه من تهمة استنكار الاحتفاء بوصفي أو الاستهجان . وهو يبعث من خلال مقاله برسالة للدولة والنظام الأردني .

7) تعليق بواسطة :
07-12-2016 11:45 AM

وصفي التل هتفوا به قبل موته وبستاد عمان وكان هتافاً نذير شؤم وتنبأ الكثيرين بقتله وما زال الهتاف عالياً وما زال وصفي الشخصيه الغير جدليه لأنها واضحه,

أما جدلية على أنه رئيس وزراء ويعمل ضمن سياسه معينه وخدمات لبعض الدول والملوك فهذا ليس بالوارد هو جاء لمرحلة معينه وأثبت جدارته وبدون التشكيك والجدل,

وصفي أحبه الأردنيين لأنه لم يتخلى عن ترابه وتراثه وطينة الأرض وشوكها ولم يتكبر على باديتها وقراها وثوبها وشماغها ولم ينسى ماضيه فعاش حاضره وقضوا على مستقبله قبل إتمام مشروعه العربي لأنه ليس بمصلحتهم

8) تعليق بواسطة :
07-12-2016 11:51 AM

النخب الموجوده اثبتت في مجال لا شك فيه بأنها مفلسة فكريا و اخلاقيا و لاتستند الى اي إنجاز سوى الإبداع في التلون والتفنن في التطاول على جيوب المواطنين والاموال العامه.
وهنالك أزمة هويه و افتقار للنموذج والرمز.

9) تعليق بواسطة :
07-12-2016 11:55 AM

أما الرساله فهي واضحه كوضوح الشمس وهي؛

أن الأردنيين لا يختلفون على الوطن

وأن الأردنيين يعشقون الكرامه وعزة النفس

وأن الأردنيين كلهم سواء عند قول الحق

وأن الأردنيين شعبٌ طيب وكريم ولكنه صبور

وأن الأردنيين سيجمعهم وصفي أخر بجيل أخر من بعد هذا الجيل الذي جلب لنا العار والفقر والسرقه والفساد والتفرقه والعنصره والإقليميه غصباً عنه

وأن الأردنيين متمسكين بالثوابت الوطنيه والأخلاقيه والدينيه مهما حاولوا تفكيكها بشتى الطرق

وأن الأردنيين ماضون بنهج وصفي التل وأنهم أذكى وأنبل مما يتوقع المفسدون وعشت.

10) تعليق بواسطة :
07-12-2016 12:08 PM

وصفي، إبن الأردن، إبن الشعب، يمثل طموحات الناس وكرامتهم، ويرمز لمعدن الأردني.
إنه التوق للإنعتاق من العصابات والشلل، إنه التوق لنظافة الحكم وترفعه عن الدنية، وأمل وعمل للإرتقاء بالوطن وإعلاء شأنه إستقلالا وحرية، وخدمة الشعب بلا منة ولا مكارم. هو توق إلى وطن ودولة غير التي نراها و نعيشها الآن.
رحم الله وصفي وكل الأردنيين الشرفاء الذين بذلوا لهذا البلد أرواحا وجهودا بأمانة وصدق.

11) تعليق بواسطة :
07-12-2016 12:10 PM

الهتاف لشهيد وصفي التل ان كل من اتى بعد وصفي التل
حمل الوطن اكثر من طاقتة ولا ننسى تتدهور الدينار ايام زيد الرفاعي ون سار على دربة
كيف لشخص كان يسكن في شقة ١٢٧ متر والان يملك مئات الملايين

12) تعليق بواسطة :
07-12-2016 12:29 PM

الشعب قرفان من الفاسدين وصل الي حد الشيع وعارف الصحيح مين الي قاعد يخرب بالبلد و يسرقها......ويريد ناس صالحين مثل وصفي التل للاصلاح

13) تعليق بواسطة :
07-12-2016 12:29 PM

رجل وطني نظيف لم يهمه ما يقال و ما يتدولة اصحاب النفوس المريضة بل كان همه الوطن و المواطن و عمل الصحيح. لذلك سيبقى محبوب من الاردنين الى الابد.

14) تعليق بواسطة :
07-12-2016 12:43 PM

أنني من اوائل من سعى لاحياء ذكرى وصفي التل , وكبرت الدعوة , وعمت البلاد ولا زال قولي قبل اقل من عقد ( لا يزال كرسيك يا صوفي شاغرا ) يتداوله العامه والسياسيين , فيا اخي بسام هي رسالة للمك , أن توقف ومن حولك وديوانك من التغول على مؤسسات الدولة واترك رئيس الوزراء يحكم بصلاحياته الدستوريه , واترك مؤسسات الدولة تعمل بدون أدارة من رجال القصر وحاشيتك
فكل اردني هو وصفي اذا وجد المناخ الذي وجده وصفي
لذلك وصفي ليس ابن الشمال بل ابن كل بيت على ماحة الوطن , والحنين اليه يعني الحنين للحرية والكرامة والهوية

15) تعليق بواسطة :
07-12-2016 12:45 PM

.
-- لغز وصفي بسيط ، كان قائدا مفكرا ابياً نزيها صادقا مقداما ، روحه عنده أرخص من كرامه وطنه .

.

16) تعليق بواسطة :
07-12-2016 01:03 PM

كﻻ يا سيدي اﻻردنيون لم يختطفوا وصفي فوصفي منهم دما ولحما ونهجا وفكرا ولهذا يحتفلون به ويفتقدونه .من اختطف وصفي معروفين
فهم من قتله جسما وروحا قبل ان يقتلوه فكرا ونهجا وقبل ان يشطبوا ايمه من شوارعنا . فﻻ تقلب الحقائق انت ومن تكبرهم وﻻ تترك مجاﻻ لتلميعهم وقد طواهم النسيان ولو كانوا من رجاﻻت وصفي لما نسيناهم ولما اظطررت انت لتلميعهم وتكبيرهم .

17) تعليق بواسطة :
07-12-2016 01:12 PM

نعم صدقت يا بدارين فالشهيد و صفي التل حالة نادرة بين القادة و الزعماء و الحكام و المسؤولين العرب قاطبة وهو ظاهرة عربية نادرة كما كتبت الصادقة فاتن التل عن الشهيد رحمه الله نعم مرة ثالثة هناك حالة شوق نادرة من الاردنيين الشرفاء الاحرار الوطنيين لاستنساخ عقلية و فكر و شخصية و حنكة الشهيد رحمه الله الاردن و الاردنيون يموتون ببطء لضياع وطنهم و المتاجرة اقليميا و دوليا به و نهب ثرواته كان جواز السفر الاردني يتمناه كثيرون حتى باعوه الخونة كان الدينار الاردني يساوي 3 دولارات فأضاعوه اللصوص الكبار ..

18) تعليق بواسطة :
07-12-2016 01:35 PM

محاولة فاشلة لتفكيك رمزية وصفي التل واخضاعها للجدل والنقاش او ما يسمى الرأي والراي الاخر تمهيدا لاضعافها وتدميرها ، ولو تحلى الكاتب بالموضوعية والانصاف لما ترك هذه المسافة بينه وبين الناس في نظرتهم لتجربة وصفي التل . ويجدر بالاستاذ بسام المحترم ان يعرف ان التل لم يعد محل اي جدل فكل خصومه السابقين في الداخل والخارج تخلوا عن مواقفهم السابقة وادركوا ان الرجل كان على حق ولم يعد احد قادران يقدم اي رواية مختلفة، وقوة استذكار التل تنبع من عفويتها الكاسحة والشاملة.وخلوها من اي تحريك منظم او رسمي.

19) تعليق بواسطة :
07-12-2016 02:49 PM

رسالة واضحة وضوح الشمس ولا تحتاج لاي تحليل او اجتهاد وهي اننا نفتقد هذا النوع من القادة والمسؤولين .... شرف امانة انتماء كرامة عزة تواضع شجاعة لا تأخذه في الحق لومة لائم عندما يتعلق الامر بالوطن ومصلحته او بمظلمة لمواطن وفوق هذا كله وبعده مات الشهيد مديونا ولا حسابات داخلية ولا خارجية ولا اساطيل من السيارات ولا قصور ولم يتنقل بمواكب وحرس رغم خطورة تلك الظروف .... وبعد كل الذي نراه ونعيشه يستكثرون علينا وعليه هذا الهتاف ، فليسأل المسؤولون انفسهم لماذا بتنا نستذكر الشهيد اكثر وأكثر.

20) تعليق بواسطة :
07-12-2016 04:13 PM

الرسالة موجهه للحاقدين على وصفي ولمن اغتالوا وصفي ،، على هؤلاء ان يعرفوا ان وصفي لازال حيا في وجدان كل الاردنيين ،، ولمن يحاولون طمس تاريخ وصفي او الاساءة لافكار و مبادئ نقول لهم تلاميذ وصفي سيقفون لكم بالمرصاد مهما كانت الاعيبهم وحتى اولئك الذين يحاولون دس السم بالدسم نقول لهم اساليبكم مكشوفة مثلكم

21) تعليق بواسطة :
07-12-2016 04:37 PM

بالاضافة لكل الصفات الحميدة التي تمتع بها كرئيس وزراء فاننا لم ننسى الشهيد وصفي التل ولم ننسى انه استشهد غيلة وغدر غلى يد حثالة وكان الشهيد مدافعا عنهم وعن قضيتهم

22) تعليق بواسطة :
07-12-2016 06:34 PM

أشكر الكاتب بسام البدارين الذي كتب بهذا الموضوع ولم يكتبه ويتجرأ على كتابته أحد واقول له سلمت يداك وأنت قلت الحقيقه
بدون زيف وسؤالك مشروع جداً وأذكر جميع المعلقين بأن لا أحد سوى الملك يُغنّى عليه إلا وصفي التل غنوا له فهل هناك شخصيه غنوا عليها وهتفوا لها سواه ؟؟ ومن هو الرئيس التي تنعقد له ندوات وتكتب له الكتب ويصبح رمزاً وقائداً حاضراً وهو بين يدي ربه؟
لا يوجد سوى وصفي التل ومرافقه المشير حابس المجالي رحمهما الله
أما البدارين فرسالته واضحه وهي إثارة كرامة عديمين الكرامه وتقزيمه لهم فشكرا لك

23) تعليق بواسطة :
07-12-2016 07:44 PM

اسعد الله مساكي يا اخت الرجال وبنت الاجواد والنشامى قرة عيني الغالية فاتنة التل فشهيدنا ومعلمنا وصفي التل هو زاباتيستا الاردن الغالي وهو الوحيد الذي لم يستطع احد سرقة فكره الخلاق كما سرق فكر جمعة الهباز بعد اختطافه واغتياله وبعدها اختطف فكره كما اختطف بشخصه وذاته

24) تعليق بواسطة :
07-12-2016 09:54 PM

وصفي لايحتاج لشهادة احد
السؤال لماذا لا نتصرف كمثل وصفي في محبة الاردن ارضا وشعبا وقيادة وتاريخ
كالعير في الصحراء يقتلها الدماء
والماء من فوق ظهورها محمول
الاردن انجبت وما وهنت وستنجب امثال وصفي وهم كثر بيننا
لكن الغالبية فينا لاتريد أن ترى مثل وصفي
فمن لايعلم يقصي من يعلم لعدم قدرته على المنافسه وهكذا فكيف يظهر وصفي

25) تعليق بواسطة :
07-12-2016 10:48 PM

لا بد من قراءة مابين السطور لمعرفتنا بتوجهات الكاتب عبر عدة سنوات
"برز بشكل غريب وغير مسبوق ميل شعبي جارف لاستذكار الرجل ..." فعلاَ فبعد استشهاده بقي موقع رئيس الوزراء فارغاَ ولحد الان،لأن كل من جاء بعده كانوا عبارة عن موظفين كبار يلبون رغبات من هم اعلى منهم ومن حولهم للاستمرار بالموقع سواء توافقت مع قناعاتهم ام لا، اما وصفي فقد مارس الولاية العامة بكل ابعادها.
لم يكن الشهيد ظاهرة كما يريد الكاتب بل كان مجمعاَ لفكر وطني حمله الاباء والاجداد ومستمراَ وسيبقى حتى يمارسه اصحاب الدار. هو فكر يمثل م

26) تعليق بواسطة :
07-12-2016 11:15 PM

نعتذر

27) تعليق بواسطة :
07-12-2016 11:21 PM

نعتذر

28) تعليق بواسطة :
08-12-2016 02:47 AM

.
سيدي الوطني الوفي عبد السلام الغزوي

-- هي مناسبة لأنوب عن شرفاء الاردن بشكرك على مبادرتك ومثابرتك عليها فهي لم تجعل المناسبة تقليدا سنويا في مقر ضريح الشهيد الكبير فحسب بل نمت ليقتدي بها جيل شاب ولد بعد وصفي , هي سنة حسنة لك أجرها وأجر من إقتدى بها.

لكم إحترامي وعرفاني

.

29) تعليق بواسطة :
08-12-2016 03:55 AM

الارشيف البريطاني يقول ما نصه في كتاب افي شلايم اسد الاردن وفي الصفحه 186 والترجمة لي وهي حرفيه ، كان وصفي من القلائل الذين كانوا يستطيعون الوقوف بوجه الملك في مسائل السياسة الخارجية وفي السياسة الداخليه ، فكان وصفي يعتقد بل حاول اقناع الملك حسين بان السياسة الخارجية يجب ان تكون مبنيه على المصالح الوطنية الاردنية وليس على مصالح العائله الحاكمه .انتهى

30) تعليق بواسطة :
08-12-2016 06:44 AM

الغريب والعجيب في ألامر ,أن المجرمين أحرار طلقاء على مدار أربعة عقود

وهم معروفين ومعترفين بالجريمه !!!وألادهى وألامر أن يعيشون , على الثرى الوطني

للقتيل الضحيه !!!

سواء كان قبل أربعين عاما أوحتى منذ البارحه

الثار لايخمد والدم له طلابــــه

فما الفائده في أستحضار ذكرى مؤلمه والتغني بصاحبها وسجاياه

وأنت لاتأخذ بثأره؟؟

ولكن يبقى مايبقى من وراء ألاكمه

31) تعليق بواسطة :
08-12-2016 06:45 AM

من هم قتلة وصفي التل؟؟

جماعة أيلول الاسود بعضهم عاش و مات في الاردن

وبعضهم لازال يعيش على تراب الاردن

وظهروا يتبجحون على قناة ماتسمى الجزيره بأنهم قتلة وصفي التل

ليش البكاء والنياح مادام دم الشهيد راح مابين القبايل

ومابقى للشهيد من طلابين ثاره

راجع وكيبديا قتلة وصفي التل رئيس الوزراء الاردني الاسبق

32) تعليق بواسطة :
08-12-2016 11:05 AM

لقد كنت في نقاش مع مفكر ينتمي الى ايتام اليسار الطفولي يدعى ابو وائل وقلت له ان الشهيد وصفي التل وتلميذه الشهيد ناهض حتر هم من كان لهم الفضل في معرفتي للطريق الصحيح للمنهج العلمي غير الجامد في عام 2005 و2007 وهم من حررني من اوهامكم التي استمرت منذ عام 1988 حتى عام 2005 فهم الخط الحقيقي للمنهج العلمي اكثر منكم وعرفته بعد 17 عاما من الوهم فارجو من اخي المغترب التعليق

33) تعليق بواسطة :
08-12-2016 11:48 AM

المفكر هذا ابو وائل له كتاب اسمه ثلاثي الفاشية والانبياء الكذابين ارجو من اخي المغترب قرائته ولك احترامي

34) تعليق بواسطة :
08-12-2016 12:02 PM

الكتب اسمه جراح التاريخ بين ثلاثي الفاشية ومعجزات الانبياء الكذابين لكاتب اسمه عابد الزريعي ولكنه ينتمي الى بقايا اليسار المغامر

35) تعليق بواسطة :
08-12-2016 12:14 PM

لاأريد أن أزيد وأتحدث عن ما ميز شهيد الوطن والعروبة وصفي التل وحياته فقد تناولها الكثير من الأردنيين وغيرهم
نريد أن نتحدث عن استشهاده والمستفيد من موته .
صحيح أن ثلة القتلة المجرمين أعلنوا بكل فخروسرور وحبور وأمام محكمة المهزلة أنهم القتلة وصفق لهم الكثير واحتفت بهم الجماهير المنتقمة وأقيمت الإحتفالات وشربت الأنخاب في الحواري والمخيمات إحتفاءا بالثأر من وصفي
الذي كانت جريمته هي المحافظة على الهويتين الأردنية والفلسطينية وفصلهما عن بعضهما .
قاتل وصفي التل هو نفسه قاتل هزاع المجالي

36) تعليق بواسطة :
08-12-2016 12:23 PM

يقال ان عبدالله نسور سيذكره التاريخ كالشهيد وصفي التل ولكن كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

37) تعليق بواسطة :
08-12-2016 12:33 PM

والشهيدين دفعا حياتهما ثمنا لمواقفهما الوطنية والعربية .
وصفي كما نعرف قتل لأنه أفشل مشروع الوطن البديل الذي كان على وشك الولادة على يد ما سميت المقاومة وأعلنت بوضوح شعار (كل السلطة للمقاومة) وامتلأت به جدران المدن الأردنية آنذاك ، لكن إرادة الله وشجاعة وإقدام وصفي وحابس المجالي وأحرار الأردن وفلسطين أمثال عدنان أبو عوده وغيره أفشلوا المشروع .
كذلك استشهد المرحوم هزاع بعد مؤتمر شتورا مباشرة الذي حاول أبراز الهوية الفلسطينية بعد اندثارها إثر إتحاد الضفتين
بعد مؤتمر أريحا الصوري .

38) تعليق بواسطة :
08-12-2016 12:43 PM

ومن يعود للأرشيف ويقرأ في هذين الموضوعين سيجد في التحقيقات وبعد معاينة جسد الشهيد وصفي تقرير يفيد بأن الرصاصة القاتلة أتت من قناص والذخيرة المستعملة يستعملها الجيش المصري .
تحية للكاتب بسام البدارين على هذه المقالة أيا كانت نواياه من كتابتها لأنها أضافت بعض من غموض عن حياة الشهيد وصفي في محياه ومماته وأضافت أحبة جدد من الجيل الجديد من الأردنيين لوصفي وأمثاله لعل وعسى أن يبرزمن
بينهم وصفي جديد فنشميات الأردن بحمد الله ولادات والريف الأردني يعج بهن وبخلفن بالدزينة والحمد لله ثانية .

39) تعليق بواسطة :
08-12-2016 03:13 PM

الرساله يفهمها كل منتمي وغيره لثرى الوطن وواضحه وضوح الشمس و فيها الاجابه الشامله الصالحه لكل مستلم على اختلاف مكنوناتهم ولجميع مستوياتهم ومواقعهم

40) تعليق بواسطة :
08-12-2016 05:33 PM

أنا اتبنى ما قاله ,بل لسان حالي يقول ما قالة الاستاذ سليمان المرعي في التعليق 18.

أشكرك.

41) تعليق بواسطة :
08-12-2016 05:34 PM

مخطىء من ظن يوما ان للثعلب دينا.

42) تعليق بواسطة :
08-12-2016 06:29 PM

انا مدينا لشهيدنا ومعلمنا وصفي التل وتلميذه ومعلمي الشهيد ناهض حتر فهم من انقذوني من سباتي الذي استمر 17 عشر عاما حتى عام 2005 فلولاهم لمت ببغاء وانطبق علي اغنية ام كلثوم انا من ضيع بالاوهام عمرا

43) تعليق بواسطة :
08-12-2016 07:02 PM

اتمنى من الله ان نثار لشهيدنا ومعلمنا وصفي التل

44) تعليق بواسطة :
08-12-2016 09:11 PM

- اين هو هذا الكتاب

45) تعليق بواسطة :
08-12-2016 11:18 PM

وصفي التل لم يتكسب من منصبه...لم يعين اقاربه وأنسباءه في المناصب العليا...لم يزور مختلف عواصم العالم عالفاضي والمليان ليكبد الموازنة عجزا فوق عجزها...لم يضع نصب عينيه أن يزيد بدلاته ومياوماته....لم يكن له عشرات المستشارين الذين لا يستشارون...وصفي لم تتضاعف ثروته مئات المرات خلال فترة توليه المنصب...وصفي كان يعمل كثيرا وينجز كثيرا ويتكلم قليلا... باختصار ..وصفي لم يكن فاسدا....

46) تعليق بواسطة :
09-12-2016 12:41 AM

رحم الله وصفي التل .. يكفي أنه قضى على عصابات ارادت إحتلال الأردن ..عنوان المقال ليس بريئا من كاتب معروفه توجهاته

47) تعليق بواسطة :
09-12-2016 01:11 AM

لقد تجادلت مع هذا الكاتب حينما صرحت له ولائي للمؤسسة العسكرية والامنية وانتسابي لفكر الشهيد وصفي التل وقال لي انه مصدوم بهذا التطور في فكري الذي بداته عام 2005 و2007 وكانني يجب على ان استمر بهذا السبات والوهم الذي كانوا يبثونه كاوهام التوراة حتى الممات وليس 17 عشر عاما فحسب افلا يكفي الغفلة التي استمرت منذ عام 1988 حتى عام 2005 .............

48) تعليق بواسطة :
09-12-2016 02:35 PM

اذا ورد في كتاب افي شلايم اسد الاردن ما نصه كان وصفي يقف بوجه الملك في مسائل السياسة الخارجية وفي السياسة الداخليه بل حاول اقناع الملك حسين بان السياسة الخارجية يجب ان تكون مبنيه على المصالح الوطنية الاردنية وليس على مصالح العائله الحاكمه . اراك متحمس لما اوردة الكاتب فهل لك ان ان تعطينا نماذج واقعبة صريحة من هكذا مواقف اتخذها وصفي التل ؟؟ .
انا ارى ان 80% من عظمة وصفي التل وتمجيد اعماله بالنسبة للاردنيين تجلت نتيجة لاستشهادة بعد احداث السبعين . ولو قدر له العيش لما حظيه بهذا الصيت من البطولات

49) تعليق بواسطة :
09-12-2016 07:54 PM

لان وصفي عفت نفسه فعفت نفوس من حوله
وصدق مع اهله ووطنه
ومواصفاته تحارب بشتى الطرق الان وفي المهد

50) تعليق بواسطة :
10-12-2016 06:57 PM

تقول اذا ورد . اذا كان الامر يهمك ارجع للصفحه المذكوره في اول طبعه للكتاب وهي HARD COVER . انا ترجمتها كما هي كما ترجمت العشرات من فقرات الكتاب نافت عن المئه من الكتاب وكاتبه يعتبر مؤرخ العائله الهاشميه وضمنتها في كتاب لي . فالكلام ليس لي ، أما سبب ذكري للعباره هنا فهو ابراز جانب من جوانب الرجل موثقا في الارشيف البريطاني الذي ازيح الستار عنه بعد ثلاثين عاما . لست متحمسا بل في الواقع فخورا بهذا الكلام . عزيزي الانجليز كانوا دائما في المطبخ وشخصية وصفي للباحث فيها لا تتناقض مع تلك النصيحه .

51) تعليق بواسطة :
11-12-2016 12:15 PM

48

52) تعليق بواسطة :
11-12-2016 12:16 PM

بسام.

53) تعليق بواسطة :
12-12-2016 10:29 AM

أفرد الكاتب مصطلحات عدّه أذكر منهامنها:
*"ظاهرة" لافتة للنظر،اذن هي ظاهرة!!
* ميل شعبي" "غريب وغير مسبوق" ،،اذن هو ميل غريب ولافت ايظاً!!
*عبر المنابر السياسية، كتب عنه آلاف المواطنين وزار قبره مئات النشطاء .(اهتمام في
كل الشرائح المختلفة!!!
*لاغتياله المشئوم، لماذا الشؤم والاحتفالات طالت كل بيت من أعداءه أعداء الاادنه، ووصلت إلى بيروت التي لم تنم تلك الليلة فرحاً وابتهاجاً؟؟!!
*رغم الجدل السياسي الذي يطال تجربته وشخصيته في الكثير من الأوقات والأحيان.
(محاولة خجولة مقزّمه أمام الرجل...

54) تعليق بواسطة :
12-12-2016 10:30 AM

للغمز من عظمته)!!
*ظاهرة سياسية واجتماعية لا يمكن تجاهلها او إسقاطها ..حسناً لا تتجاهلوها ابداً!!.
* "مبالغات الاردنيين في الاحتفال"،،،هي ليست مبالغه ,بل هو نبع وجداني جارف
صادق.!!ونحن لا نقول لما بالغ المحتفلون في قتل الرجل!!او في احتفالات صارخة عند
أفراج إسرائيل عن معتقل.!!
* رغم محاولات عدة جهات اختطافه لذاتها على حد تعبير المفكر الكبير عدنان ابو عودة".
من يصدّق مثل هط1ا قول؟؟وهل هو مقنع؟!،فأنظر الى بريطانيا,لو قالت ان "ديغول"
مختطف من الفرنسين،او تشيرشل مُختطف من بريطانيا!! .

55) تعليق بواسطة :
12-12-2016 10:31 AM

*تفكيك ألغاز الشوق الشعبي الجارف "، هذه أهم عبارة ذكرتها يا بسام!!وقولها لك
بصراحة، لأن وصفي كان أقل بقليل جداً من "المللك" وأكثر بكثير جداً من رئيس الوزراء.وهذا هو طموح وشوق الاادنة وهو "حلم الارادنة".فهل وضُحت لك الصورة؟
اقتراحات لحل أزمتك:
1-إصدار قانون أجثتان الارادنة!!! وهو ما يجري فعلياً، حتى لا يبقى منهم أحد.
2-قوننة قرار فك الارتباط وتطبيقه واقعاً.،ومن ثم عودة ""كل من لجأ" لنا إلى أرضه ووطنه.
3-الارادنة هم الضامن لأستقرار الحكم في الاردن ,فغيابهم يعني ان الساحة والفرصة أصبحت...

56) تعليق بواسطة :
12-12-2016 10:31 AM

سانحة لأستلام الحكم كمحاولة الفدائيين في 71،لكن الان من هو صاحب الشأن في ذلك؟؟اهم فتح؟أم حماس؟أم الجبهة الشعبية؟أم الدمقراطية،أم الاخوان؟ أم التحريريين؟أم اللاجئين السوريين؟أم اللاجئين العراقيين؟أم ""أسرائيل""؟ بالتأكيد أسرائيل.فأنظر إلى أهمية قانون أجثتان الارادنة.
4-في أيلول الأبيض،لم يبقى بالاردن أحد ذا شأن الأ "وصفي التل،وحابس المجالي،وخالد هجهوج"فقط وأكررها فقط ثم عودتهم بعد ان تطهرت الارض من رجس الاوغاد.

57) تعليق بواسطة :
12-12-2016 09:38 PM

الشهيد وصفي التل رحمه الله تعالى ليس موضع جدل ابدا ابدا عند الاردنيين ابناء الاردن و اهله و لكنه قد يكون موضع جدل عند غير الاردنيين ربما ,,, الله يرحم البطل الشهيد الذي ما زالوا يخافونه في كتاباتهم و هو في مماته الله يرحمه و يحسن اليه

58) تعليق بواسطة :
13-12-2016 07:47 AM

يا بسام وانت معروف بميولك ومقالاتك العطوانيه نسبه إلى استاذك......
ما كان وصفي موضع جدل يوما للاردنيين الاقحاح أصحاب الأرض ولكنه كان مزلزل وجدل للطاريئن على هذا الوطن العصي على الطغاة

59) تعليق بواسطة :
14-12-2016 04:10 PM

زي هتافات جماهير الوحدات للمخيم ولفلسطين في مباراة كرة القدم ولرموز حماس والجبهة الشعبية

60) تعليق بواسطة :
14-12-2016 04:50 PM

شكرا للكاتب الذي اتفق معه بالكثير مما جاء في هذا المقال ولم اتفق معه اصلا بتوجهه العنصري البغيض ولكن من حقه أن يحلل لما هذا الحنين الوطني والشعبي لشخصية رجل أختفى بعده أثر المسؤولين الذين لم يتركوا أثرا في مقرات عملهم ولا يذكرهم أحد بخير لسوء ادارتة الدوله في عهدهم واتخاذهم قرارت بالتوجيه غير شعبيه ولم يكونوا الا موظفين وأدوات تنفيذيه من طراز حاضر سيدي نعم سيدي توجيهاتكم سيدي
لقد أعاد بيان الأول من أيار 2010 بيان العسكر أعاد للأردنيين ذاكرتهم التي تتميز بالنسيان أن هناك رجلا صاحب مشروع/ يتبع

61) تعليق بواسطة :
14-12-2016 04:58 PM

يحن الوطنيون الاردنيون لرجل يحمل مشروعا عربيا ووطنيا ويعتبر ان العدو الحقيقي هو العدو الصهيوني وان لا قضية عنده تسبق القضية الفلسطينيه وكان يدرك حجم الخونة والعملاء ووكلاء اسرائيل لتصفية القضيه وكان ثائرا على كل من يدنس تراب الأردن بحجة أن تحرير فلسطين يبدأ من تحريرعمان وهذه قمة ما كان يردده خونة القضية الفلسطينية المقدسه
أما عن ادارة الدوله فما يزال كرسي وصفي التل شاغرا لم يملأه أحد ممن قدموا جيوبهم ومصالحهم على مصلحة الوطن ووجدوا ارضية صلبه لممارسة خيانة القضيه والوطن ومرعية بامتياز/ يتبع

62) تعليق بواسطة :
14-12-2016 05:05 PM

الأجيال الشابه التي ذاقت أثار مرارة الفساد والظلم وسوء الحاكميه وتحكم طبقة فاسدة في ادارة الدوله أصابتها صدمة قويه عند المقارنه بين عهد وصفي التل الموسوم بالشجاعة والنزاهة والعدل والإيثار والوطنيه وحب الوطن والتضحية من أجله والعمل على تقزيم المشروع الصهيوني وبين مرحلة رجال المصالح الشخصيه والفاسدين والموجهين والمعلوفين الذي مسخوا حكم الدوله وقزموا هيبتها وجعلوها نهبا للفاسدين والغرباء باحثين عن الرضى المسخ الذي يدر نفعا مسخا لجيوبهم وشخوصهم واسرهم على حساب الوطن والمواطن والمقارنة أساس الحنين

63) تعليق بواسطة :
14-12-2016 06:11 PM

وهنا لا بد أن أفسر عن اللغط ما قصدته في العنصرية البغيضه
فلسطين ضاعت على يد العملاء والخونه ووكلاء الصهيونيه بين ظهرانينا وهمالتنا كشعوب فبدل أن نتحد في موقف واحد ندافع عن القضية المقدسه نبحث عن اوطان بديله وندعي الأحقية بها على حساب أهلها ونتهم أهلها المدافعين عن الحقين والهويتين الاردنية والفلسطينية حماية لها بالعنصريه فأيهم أحق بأن يتهم بالعنصرية البغيضه من ضاع وأضاع وطنه ويبحث عن تراب بديل بدل ترابه المقدسه أو من يدافع عن وطنه ويتشبث فيه ويدافع عن حق الآخرين في وطنهم من هنا جاء التفسير

64) تعليق بواسطة :
14-12-2016 09:52 PM

نعتذر

65) تعليق بواسطة :
16-12-2016 06:56 AM

نعتذر

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012