أضف إلى المفضلة
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
مجلة أمريكية : واشنطن تدرك الهزيمة المحققة لكييف لكنها تصر على ضخ الأسلحة لها اليمنيون يواصلون هجماتهم على السفن التي تتجه الى الكيان الصهيوني دعما لغزة احتجاجات الجامعات الأميركية تتوسع دعما لغزة وانضمام جامعتين جديدتين مطالب بشمول أحياء بشبكات المياه في عجلون 10 إصابات بجروح وكسور بحادث تصادم مركبتين في جرش مقتل 4 يمنيين باستهداف أكبر حقل للغاز في كردستان العراق الأمم المتحدة تصدر قرارًا حول ادعاءات مشاركة موظفي اونروا بطوفان الأقصى الأمم المتحدة: 37 مليون طن من الأنقاض في غزة تحتاج 14 عامًا لإزالتها الفايز يلقي كلمة في مؤتمر برلمانيون من أجل القدس بإسطنبول إصابة بن غفير جراء حادث انقلاب مركبته في مدينة الرملة 1063 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة خلال الأسبوع الحالي الهيئة العامة للصحفيين توصي بتحويل منتحلي المهنة للمدعي العام مسيرات في عمان والمحافظات للتنديد بالعدوان الغاشم على غزة الأرصاد تحذر من السيول والانزلاق على الطرقات السبت منظمة كير تطلق نتائج دراسة تقييم الاحتياجات السنوي للاجئين
بحث
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024


خالد المجالي يكتب : الاحزاب الاردنية حقيقة ام وهم ؟

21-12-2016 08:45 PM
كل الاردن -


قبل عقدين ونصف من الزمن بدأت ظاهرة تشكيل الاحزاب الاردنية بعد ان تم وقف العمل بالاحكام العرفية والسماح بتشكيل الاحزاب السياسية ، عندها انطلق قطار ما يسمى الاحزاب الاردنية برعاية حكومية رسمية وعلى ما اذكر منها حزب العهد واليقضة ..بالاضافة الى حزب جبهة العمل الاسلامي الذراع السياسي لجماعة الاخوان المسلمين .

ولمن يذكر ان التوجه الرسمي في الدولة قبل ربع قرن كان ينادي بالحياة الحزبية ويعد بالحكومات النيابية وتفعيل الفصل بين السلطات وغيرها من الشعارات البراقة التي لم تتجاوز حناجر مطليقها ولم تعيد ثمن الحبر او الاوراق التي كانت تكتب عليها .

اليوم بفضل الله تقول وزارة التنمية السياسية الراعية الرسمية للحياة الحزبية الاردنية ' ولا اعرف ان كان دورها فعلا كذلك '؟ ان في الاردن ما يقارب 50 حزب سياسي مرخص وان هناك احزاب على الطريق وانا كمواطن لا يحق لي الا الاعتراف بتلك الاحزاب ما دامت الحكومة قد اعترفت بها واستحقت الدعم الحكومي المالي ' طبعا بشروط ' كلنا يعرفها تماما ومن يخرج عنها قد يكون مصيره اغلاق مكاتبه كما يحصل هذه الايام مع حزب الجبهة الموحده .

ما علينا ...خمسون حزب بما فيهم حزب جبهة العمل الاسلامي الذي تم تفكيكه وتطويعه خلال السنوات الثلاث الاخيرة واصبح عاجزا عن الدفاع عن وجوده قبل ان يحمل شعار وطني ، هل هي اليوم واقع وحقيقة ام وهم في نظر المواطن الاردني الذي ما زال يحلم بحياة ديمقراطية وشفافية وعدالة اجتماعية ؟.

لن ابالغ اذا قلت ان 95% من ابناء الشعب غير مقتنعين بكل تلك الاحزاب لا من حيث الشعارات الرنانة ولا من حيث القادة لها او حتى طريقة حصولها على الترخيص ، وباقي الشعب 5% معترفين بها لاسباب خاصة او ' ايدلوجية ' او لمجرد ان يردد الناس عنهم انهم حزبيين ومنتمين لاحزاب حتى لو لم تكن اردنية الهوى والعشق والاهداف .

ما يحصل في الاردن داخليا من فساد ومديونية وتوريث واحكام شبه عرفية في بعض المواقع وتعديلات دستورية اعادة الوطن الى سنوات ما قبل ثورة الاتصال والانفتاح وحتى ما يسمى حقوق الانسان لم يحرك ساكنا بكل تلك الاحزاب وقياداتها ، لا بل للاسف مارس البعض منها دور المروض والمبرر لكل ما يحدث خوفا من غضب ' عريف الخفر ' المسؤول عن متابعة ادائهم ومواقفهم .

اليوم اجد نفسي مضطرا للدعوة الى حل كل الاحزاب السياسية الاردنية ووقف كل اشكال الدعم المالي لها لا بل والدعوة لاعادة الاحكام العرفية التي الغيت سابقا لعلنا نجد من يعمل من اجل الاردن بروح التضحية والاقدام ويتحدى ' عريف الخفر ' ويصدر بيانا يؤشر مباشرة الى من يتحمل المسؤولية الحقيقية لما آلت اليه الاحول في الوطن .

وبناء على ما سبق فان الاصل ان يتبع ذلك حل مجلس الامة بشقية والعودة الى المجلس الاستشاري حتى لا يكون اي مواطن شريك بما يحدث تحت اي عنوان حزبي او تشريعي فما زال الوقت مبكرا للوصول الى الحياة الحزبية والحكومات البرلمانية وسلطة الشعب .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
21-12-2016 09:04 PM

نعتذر

2) تعليق بواسطة :
21-12-2016 09:16 PM

نعم هذا هو الحل والطريق الصحيح والقضاء على على الديقراطية المزيفة الممثلة في المجلسين الهزيلين الذين تم وصول اعضائيهما هناك بطرق ملتويه لاتمت للديموقراطية وحرية الفكر والتعبير والتصويت لمن يستحقون الوصول الى سدة البرلمان... مرة اخري تحيةصادقة وجزيل. ألشكر

3) تعليق بواسطة :
21-12-2016 09:18 PM

نعتذر

4) تعليق بواسطة :
21-12-2016 09:29 PM

الاحزاب الاردنية اخي ابا احمد وهم و ليست حقيقة ولا وزن لها يذكر بمن فيها حزب الجبهة الذي تمزق الى 4 اقسام متناحرة . الاحزاب القومية بعد الذي حصل في سورية و العراق فقدت شعبيتها . الاحزاب الوطنية و إن كانت وطنية الا انها ليست كذلك و لا نية لديها لتفعيل دورها بسبب عدم وجود قواعد شعبية عريضة بالاضافة الى أن امناء الاحزاب و مسؤوليها ليسوا معروفين و من هو معروف منهم لم ينل ثقة الناس في الاردن . الحزب الاقوى في الاردن و لخمسين سنة قادمة هو حزب اللاحزبيين ( المستقلون ) . هناك خلط للاوراق و اظن أنها.....

5) تعليق بواسطة :
21-12-2016 09:35 PM

و أظن انها فعلا أحزاب وهمية فاشلة لا دور لها في الحياة السياسية الاردنية لأن الاساس الذي قامت عليه ضعيف جدا و آيل للسقوط . من يدعي انه فاز في الانتخابات النيابية الماضية ما عدا ما يقارب العشرة من اصحاب التوجه الاسلامي هو واهم . من فاز في عمان بأغلبية الاصوات فاز باصوات المخيمات و لا أريد أن أسمي أو بدعم من جهات لا اعرفها خاصة في الدائرة الثالثة في عمان . فنائب ليس له اية خلفية سياسية او حزبية يفوز 3 مرات متتالية يحتاج لدراسة . و الدارسون اصبحوا في خبر كان . ديموقراطية عرجاء تمشي على عكازين

6) تعليق بواسطة :
21-12-2016 09:46 PM

سصل عدد الاحزاب في الاردن مليون حزب مادام فيه ارتزاق ودعم مالي!!

7) تعليق بواسطة :
21-12-2016 09:57 PM

نعتذر

8) تعليق بواسطة :
21-12-2016 10:05 PM

وهم أحزاب وهم يبيعون الوهم
وأكبر نعمه أنها وهم

9) تعليق بواسطة :
21-12-2016 10:18 PM

بيان العسكر المجيد مرجعيتنا الوحيدة

10) تعليق بواسطة :
21-12-2016 10:24 PM

اصبت استاذنا المحترم اين هي الاحزاب فقط تنظير وكذب وجعجعه والمشكلة التنمية السياسبة بعيدة كل البعد عن متابعتهم ومراقبتهم واصبحوا مرتع للفساد وسوؤ استخدام المال العام دون حسيب ولا رقيب ودون تحقيق شروط قانون الاحزاب لذالك نرجوا متابعة هذه الاحزاب والتدقيق لان بعض امناء الاحزاب بشموا هوا بمصاري الحزب وغير مؤهلين للعمل السياسي

11) تعليق بواسطة :
21-12-2016 10:44 PM

وهم
شغل فشخره ............
احزاب صنيعه كل حزب اله معلم

12) تعليق بواسطة :
21-12-2016 11:33 PM

تجربتنا الحزبية في الاردن اثبتت على مر السنوات الماضية بأنها احزاب شكلية تم ترويضها لتكون جزءا من الديكور السياسي تتحرك ضمن المساحة التي تسمح بها االحكومات لا تتحرك إلا بأمرها ولا تعارض إلا بأمرها ماشية على مبدا "اطعم الفم تستحي العين" ..
ورغم تعدد الخلطات والنكهات ظلت غير مقنعة فالقومية شككتنا بقوميتنا والتحررية سلبت حريتنا واليسارية بوصلتها انحرفت لليمين والتقدمية أعادتنا الى ما قبل التاريخ والإسلامية صورتنا امام العالم ارهابيون "والوسطية" خلطتهم فاسدة بعضهم بعيد عن الدين مقدار مئة سنة ضوئية

13) تعليق بواسطة :
21-12-2016 11:34 PM

وغيرها من الأحزاب مجهولة " النسب والهدف والرؤية " تفصل بناء" على مقاس مؤسس الحزب حتى اصبح يطلق عليها " حزب الرجل الواحد " والعضو فيها يكون رهن مزاج الرئيس وتوجهاته لذلك نجدها في شقاق ونزاع دائم فتنهار عند اول عاصفة...
وفي موسم الانتخابات تتقدم الاحزاب مرتدية عباءة العشيرة ومتحررة من ثوب الاحزاب خوفا من الفشل..

14) تعليق بواسطة :
22-12-2016 12:51 AM

صدقت استاذ خالد .. نحن لا زلنا بحاجة لتأهيل كي نرتقي للممارسة الديموقراطية والانضواء تحت رايات حزبية .. كل ما يسعى اليه من انشأوا تلك الدكاكين هو ( عباءة ) بعد ان تم مسخ العشائرية وتحويلها لمجرد عادات سلبية وطقوس و و و ...
عودة الاحكام العرفية باتت ظرورة وتشكيل مجلس استشاري كما تفضلت قد يأتي بخيارات للوطن افضل مما اخترنا وسنختار لخمسين سنة قادمة .
فائق الاحترام

15) تعليق بواسطة :
22-12-2016 03:09 AM

قلت انك ستتوقف عن الكتابة،، وكتابة التعليقات كتابة ،،نرجو ان تتراجع عن قرارك و تعود للكتابة

16) تعليق بواسطة :
22-12-2016 07:53 AM

الديموقراطية العربيه واﻻنتخابات اذا لم تفرز احزاب مواليه للغرب وتسكت عن اﻻحتﻻل وعن الفساد فسيتم الغائها او افشالها واﻻنقﻻب عليها .فالغرب قرر ان على الشعوب العربيه ان تتعامل مع الدكتاتوريات اﻻ ان تأتي اﻻجيال التي تقبل باﻻحتﻻل وتنسى القدس .هل وعيتم الحقيقه.ما ترونه من احزاب وانتخابات ديكور لن يخرج على
قرار الغرب .

17) تعليق بواسطة :
22-12-2016 08:37 AM

انا اول الناس لا اعرف بل اسمع عن اسم حزب او حزبين
بالاضافه ان هناك 22 حزب قدم طلب ترخيص
50 حزب بدعم مالي 50 الف 2.5 مليون سنويا الفقراء اولى بها
الاحزاب هي عباره عن اشخاص يقومون بتسجيل الاهل والاقارب والاصحاب ويصبح حزب
وانا ابن الشعب لا احد يعترف او يعطي اي حزب اي اهميه
اذا كان الشعب لايعترف في الحكومات ومجلس النواب فهل يعترف في الاحزاب

اذكر ان وزير الداخليه الاسبق نذير رشيد وعلى التلفزيون الاردني قال(( ان بعض الاحزاب موازنتها لا تعادل سكرتين ومنسف )) وكان معه مجموعه ملفات للاحزاب

18) تعليق بواسطة :
22-12-2016 08:46 AM

لن اعترف باي حزب مهما كان لسبب ان قناعتي ان بعظها ولاؤها ما زال للخارج ولمجرمون ما زالوا يمارسون الاجرام
والسبب الثاني انها احزاب تركض وراء منافع خاصه لها واي حزب يقول انه يعمل لمصلحه البلد لا اصدقه الشعب فقد الثقه في الحكومات ومجالسه فهل يعقل ان يثق في احزاب لا يعرفها

حل المجلس التشريعي واستبداله بالمجلس الاستشاري طالما ان القوانين يتم الموافق عليها والنوام غياب
عوده الاحكام العرفيه المواطن البسيط لن يتضرر منها
عدم ترخيص اي حزب ان قل العدد عن 100 الف
الاحزاب اصبحت ترخص مثل الكوفي شوب

19) تعليق بواسطة :
22-12-2016 09:52 AM

صدقت ،، لو تم وقف الدعم لن تجد احزاب
اغلب الاحزاب غير قادره على تنظيم مسيره ب50 شخص.
جاهة ووجاهة وعزايم والوطن اخر همهم .
لو كان عمل الاحزاب سري صدق 90% منهم لن تسمع صوته.
ولاءات وانتماءات متعدده والوطن يصرف عليهم

20) تعليق بواسطة :
22-12-2016 10:21 AM

كل الإحترام للأستاذ خالد بيك المجالي؛
بجمل بسيطه بعيده عن التعقيدات والطروحات والإنشاءات السياسيه للمفكرين والفلاسفه الذين قضو عشرات السنين بوضع نظرياتهم لعل وعسى ان تجد صداها أقول؛
الحزب الوطني وتحت كثير من المسيات هو إفراز شعبي لقائد شعبي ومن صميم معاناه,وحدته وسياسته وافكاره ونتائجه كلها تصب على شمول, وعام, ومسؤوليات وطنيه,وغيرها, اما الأحزاب الأردنيه فهي شخصيه, ومنافع,وبريستيج,وتلميع لإسماء لم تشبع تلميعاً وكلهم معروفين بالبلد الصغير والكبير برؤوسه العنيده إلا من رحم ربي ناهيك عن أجنداتهم.

21) تعليق بواسطة :
22-12-2016 10:37 AM

أخي خالد بيك المحترم كما قال أحد المعلقين المحترمين بأننا فقدنا الثقه بهم وبسياستهم المترهله وهو ليس حسدا أو قصر ذيل يازعر بل لأننا نرى الواقع المر وعدم وجود المهنيه والرجل المناسب والكلمه المناسبه والتصرف المناسب والموقف المناسب, كل ما يجري بمؤساساتنا التي نحن منها وفيها ولنا أصدقاء واقارب ومعارف فيها نستطيع ألتقدير ولو بشكل بسيط بأن السياسه هي فقط زعامه لا غير ومثلهم مع الوقت يتعلم أي كمن يتبيطر بحمير النوروعذراً منكم ولكن هذا هو بالزبط,ويحاولو إقناعنا بأننا دوله تعيش عالهامش بدون قرار وسياده

22) تعليق بواسطة :
22-12-2016 10:58 AM

وبالنهايه الجواب على سؤالك أستاذ خالد بيك هو الأحزاب الأردنيه وهم مصنوع من ورق معاد تكريره,
فهل يعقل أن يكون الحزب من أنشاه رئيس وزراء سابق فاقد لمصداقيه أو وزير لا ثقه به مطلقاً او برلماني أحترف تزوير الحقائق أو مديرعام أو مليونير لا تدري من أين ملايينه وتريدنا أن نقول هكذا الأحزاب وإلا فلا!!!
الأحزاب هو إعادة تكرير فقط لمجتمع مخملي لا يجد بصالونه سوى متسلق وطامع ومنتظر لفرج الله بوعد لدرجه بالسلم لكي تكون مرحلة الوصول عبر المنح المسروقه لورشه او محاضره ممله,لا نريد أحزابا نريد أمانا وشرفا.

23) تعليق بواسطة :
22-12-2016 11:17 AM

الحزب والإنسان
الشيء بذاته
فالإنسان بحاجة لغذاء ليحيا
والحزب بحاجة للمال ليحيا
الإنسان بحاجة لفكر متقدم ليرتقي
والحزب بحاجة لفكر متقدم ليرتقي
هنا نسأل
هل الاحزاب الإسلاميه
الإنسان + الفكر المتقدم = لا شيء
فهي أفراد تجار بمعنى الكلمه
إستغلوا الإسلام كفكر عقائدي للناس
وراحوا يعزفون على الطريقه المسيحيه
إطعم الفم فتأتيك المرتزقه
والمسيح أطعم وأشفى فتبعه الناس
إنما الإسلام يقول لا
خذ فأس وخطب
أي قم للعمل فلا رزق بلا عمل
الاحزاب الأخرى الدنيويه
تملك الفكر ولا تملك المال
كونها لا تتاجر في العقيده

24) تعليق بواسطة :
22-12-2016 11:28 AM

هنا من شاء أن يقيم حزبا
مهما كان ذكيا
ويحمل من فكر إعجازي
ولا يملك المال سيسقط في الميدان
كون الإنسان هو الوجه الآخر للحيوان
يعمل الإنسان على قاعدة المصالح
أو هات وخذ
والحزب الدنيوي لا يجد له ممولين
الحزب العقائدي سهل التمويل
ويستغل أموال الصدقات والزكاة ويرفع شعار دعم الفقراء
يعطي للفقراء 10% والباقي للحزب
هنا مع مرور الزمن يصبح ذو موازنه كبيره مستتره
يستغلها بإنشاء تجاره ومشاريع مستتره
أي بإسم الناس لكنها تصب بخزينتهم
كالبنوك والمشافي الإسلاميه
خلافا للآخرين
يلدون بلا مقومات ماليه مسانده

25) تعليق بواسطة :
22-12-2016 11:37 AM

نحن كفرد
أقمنا حزب
ونظرت له الحكومه بمنظار الإعجاب
وباركته
وتأملت بنا خيرنا
وفتحت أمامنا الطريق كالآخرين
لكن هل كانت المشكله
فينا او في الحكومه ؟
كانت المشكله فينا نحن
كناس عموما
الكل كان يريد أن يشرب من حلب الحزب
والحزب لم يتشكل بعد
ولم يشتري العنز بعد
وليتم توزيع حصص الحليب للأعضاء
وللناس
وللمجتمع عموما
فيا سيدي المشكله في الناس
التي تفكر على قاعدة
إدفع وإركب
وليس في الاحزاب
كما أن هناك طائفة الخائفون فهم 75%
من الشعب
ينتظرونك حتى تنجح
فيأتون جماعات وزرافات
وقل لهم هيا من البداية
يقولون لا لا

26) تعليق بواسطة :
22-12-2016 11:38 AM

يا رجا مالك صنعه الا وتطعن في الاسلام والمسلمين
ونمجد القتله المجرمين والايرانين المعتدين
وغيرهم

اتمنى مره واحده ان تمدح الاسلام
تاخذ الامر على عامته لم اجدك قلت كلمه طيبه عن المسلمين ان كان هناك متطرفين كامثالك فليس كل الناس متطرفين
عيب يا رجل مليون مره بقولها الك خفف من كلامك الفلسفي

27) تعليق بواسطة :
22-12-2016 12:11 PM

الإسلام الحق
ليس له علاقه بتجار الإسلام
فهؤلاء تجار التي تطبق عليهم
والذين يشترون بآياته ثمنا قليلا
فالمسلم الحق يخاف يوم الحق
لهذا لا يتاجر بدينه قطعيا
وعندما نرى إسلام هؤلاء ومجاهديهم
يقف خلفهم
الغرب الإستعماري والصهيوني
ويطببهم رئيس دولة الإحتلال الإسرائيل
فهذا دليل أكيد لا لبس فيه
ولا بحاجة لتحليل أو تأويل
أنهم يجاهدون لنصرة تثبيت وتمكين
الإستعمار الغربي
والإحتلال الإسرائيلي
على رقاب أمتنا العربيه
فأي إسلام لهؤلاء إلا إسلام المرتزقه
وخير دليل يدينهم
يقولون القرآن دستورهم
واليهود لهم أولياء

28) تعليق بواسطة :
22-12-2016 12:32 PM

في الوقت الذي لا يحارب به الحزبي برغيف خبزه سيكون هناك أحزاب حقيقية

29) تعليق بواسطة :
22-12-2016 12:48 PM

وقف الاحكام العرفية وتشكيل الاحزاب السياسية بأستشراف ذكي من المرحوم الملك حسين بعد سقوط جدار برلين وهبوب رياح التغيير على الاتحاد السوفياتى وشرق اوربا .وتبعاَ لذلك تأثرت العديد من دول العالم الثالث في امريكا اللاتينية وافريقيا ما عدا الانظمة العربية التي رفعت من الجدران المحيطة بها لكي لاتطالها تلك الرياح بدل من العمل على اشعاعة الديمقراطية ومراعاة حقوق الانسان ومحاربة الفساد واشراك القطاعات الشعبية في الحكم وكانت النتيجة الحتمية التاريخية ان تحولت الرياح الى اعصار اقتلع وخرب ودمر وقتل وما زال

30) تعليق بواسطة :
22-12-2016 01:22 PM

وما الاحزاب السياسية الاردنية الاَ ظلال وامتداد لاحزاب وتنظيمات استهلكت ولا علاقة لها بالشأن الاردني ألاَ من خلال تحقيق المكاسب والمنافع وما ممثلوا الحركة الوطنية الاردنية ومؤسسات المجتمع المدني الذين يعتد برايهم الاً حركات طارئة على النسيج الوطني تم فبركتها لخدمة اصحاب الاجندات الخاصة
ومع كل ذلك نقول انه لا بديل عن الحياة الحزبية والديمقراطية التي تولد من الرحم الاردني والتي تعبر عن تطلعات الشعب الحقيقية

31) تعليق بواسطة :
22-12-2016 02:30 PM

لا توجد إرادة سياسية لإيجاد أحزاب سياسية حقيقية لها قواعد وجذور grassroots .المطلوب فقط أحزاب كرتونيه هشه sparrow partied لا حول لها ولا قوة لغايات التجميل والface lifting والبهرجه في الخارج.

32) تعليق بواسطة :
22-12-2016 04:32 PM

وهل اصبح دور الاحزاب فقط استنكار وتنديد واصدار بيان عند حدوث امر ما والتسابق في خطاب انشاء ومن ثم الا يوجد خطة عمل للحزب ومتابعه له من الدولة وهل يننتهي دور الحزب فقط بالاستحواذ على الدعم والسيارات الفارهه وااسيجار الكوبي ودعم حملات ترشيح لامين حزب فشل عدة مرات في الانتخابات .يجب ان يتم تعديل قانون الاحزاب ولا بتم الترخبص الا لاشخاص مؤهلين للعمل السياسي ورصد جميع انشطة الحزب والتدقيف المالى له حتى لا تصبح الاحزاب ثغرة جديدة للفساد والنرهل الاداري ويصبح ليس لها اي دور سياسي في صنع القرار

33) تعليق بواسطة :
22-12-2016 04:35 PM

نحتاج بالفعل لاعادة ترتيب الوطن وأولويات البقاء قبل أن نلحق بركب الدول المتناحرة ...كل ما قدمه الكاتب المحترم من اقتراحات هي أولويات مهمة للنهوض من جديد .. ليت أصحاب القرار يقرأون ويعملون بمبدأ الشورى ويطبقون اﻷساليب الحضارية بالتعاطي مع الشعب

34) تعليق بواسطة :
22-12-2016 08:46 PM

اخي ابو احمد نعم هي وهم مخلوط في تكسب غير مشروع.

35) تعليق بواسطة :
22-12-2016 09:16 PM

عندما كتبت مقالي الوداعي اعلنت بانني توقفت عن الكتابة الصحفية بمعنى كتابة المقالات و ليس التعليقات و التعقيب على الاخبار و المقالات المختلفة و على الاخص موقعين احترمهما اولهما كل الاردن و تربطني صداقة اخوية برئيس تحريرها الاخ العزيز خالد المجالي . ارجو التفريق بين الكتابة الصحفية و التعقيبات على المواضيع المختلفة . توقفي عن الكتابة يا استاذ لا يعني انني عزلت نفسي من التفاعل مع القضايا التي تهمني و تهم المواطن الاردني بشكل مختصر و مفيد . كنت اتمنى ان تعلق ردا على تعقيبي من دون التعرض لي !!!!!!

36) تعليق بواسطة :
22-12-2016 10:18 PM

تحيه طيبه للاخ خالد المجالي الصحيح انه العنوان في مكانه الاحزاب هي وهم حقيقي وشكرا للاخ خالد المجالي على هالمقال
.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012