بعض الدول في الغرب وخصوصا في امريكا تجيز لقاطن العقار أخذ الحيطة والحذر في حال دخول شخص غريب الى فناء البيت وان كان هذا الشخص يريد السرقة او السطو المسلح يحق لصاحب المنزل الدفاع عن النفس حتى يجيز استخدام السلاح

دفاع عن النفس ،خرجه هذا مصير اللصوص ،وكل اللصوص????!!

فرطت البلد

نريد من إحدى المعلقين محاميا
أن يبين لنا حكم القانون بهذه الواقعه
فحسب معلوماتي أن صاحب البيت
إرتكب جرم القتل
وكان عليه أن يترك اللص يأخذ ما يشاء
ولا يتعرض له بسوءٍ
وعلى صاحب البيت أن يستدعي الشرطه
وما أن تصل الشرطه يكون مستر لص
قد إختفى
وضاعت الممتلكات التي سرقت
هل هناك من الإخوة المعلقين محاميا
للتوضيح لنا وللرأي العام
مع الشكر

يستطيع اي محامي ان يقول انه القتيل ليس بلص وانما صديق صاحب المنزل وكان في ضيافته وقام بقتله وادعى انه لص ..
وحتى يتبين الوضع ويتحول للقضاء سيكون في السجن ويعاد سجنه عدة مرات ..في يوم من الايام فوجئت بلص داخل منزلي قمت بمباغتته والسيطرة عليه ومن ثم تربيطه وجاء الامن واخذوه والحقنا على المركز واسبوعين وانا متعطل رايح جايي على المحكمه علما بان اللص كان منتشي بالمخدرات والمشروب ودفعتله فلوس لحتى اخلص

انتهاك الحرمات جريمه كبرى ليس لها عقاب الا القتل والجلوه لأهل المقتول

يعني سطو مسلح , حرامي مسلح مستعد للقتل , اذن قتل الحرامي هو دفاع عن النفس في هذه الحاله .

للأسف قانون غريب لا يجيز لصاحب المنزل الدفاع عن منزله غريب وجهت تهمة القتل العمد لصاحب المنزل حسب المواقع الالكترونية

من الصعب تحديد فيما اذا كان الشخص لص او من معارف القاتل وبينهم خلافات ما او تائه او مخمور.تحقيق الامن سيدد الواقع بعد دراسة مسرح الجريمه وشبكة علاقات القاتل وعمله .بعدها ياخذ القانون مجراه .بامريكا ان اجتاز او دخل سور البيت (الفنس)لساكن العقار الحق باطلاق النار عليه وتعتبر حالة دفاع عن النفس .عندهم نادرا حالات كهذه لانعدام العلاقات بين المواطنين تقريبا وعدم تداخل المنافع والمصالح .

في أمريكا القانون واضح يحق لصاحب المنزل قتل أي شخص يدخل منزله او فناء منزله اذا كان حوله سياج او مزرعته اذا كان حولها سياج .
على حد علمي في الأردن يحق لصاحب المنزل اطلاق رصاصة واحدة فقط على رجلي اللص غير قاتلة يعني بإمكان اللص اذا كان مسلح ان يطلق الرصاص ويقتل صاحب المنزل دفاعا عن النفس .
القانون الحالي عثماني قديم يوم كان من يملك بارودة قديمة هو المختار .
مؤسف ان يبقى قانون كهذا .

انتشار السرقات مرده الى ان السارق مستر لص يعرف تماما بانه في حال القبض عليه و لو متلبسا فالقانون معه و لا يردعه بل يتم سجنه و عقوبته ايام معدودة و يعود ليواصل سرقاته ,, ايضا القتل اصبح بفضل و رعاية القانون اصبح القتل منتشرا و الحمد لله ,,,, توقعوا الاغرب و الاسوأ برعاية قانون عقوبات غير رادع ,,, يوميا تقريبا جريمة قتل في بلد الامن و الامان اما المخدرات و غيرها فحدث و لا حرج