أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


انعي اليكم سياحتنا ياحكومة

بقلم : زياد البطاينه
22-02-2017 05:02 PM
ننعى اليكم سياحتنا ياحكومه
الكاتب الصحفي زياد البطاينه

من يتابع القطاع السياحي على ارض الواقع بعيدا عن لغه الانشاء والارقام الوهميه والخياليه التي تعلنها بعض الجهات والتي هي ابعد مايكون عن الواقع الذي كنا نتمنى من حكومتنا ان تكون اكثر شفافية وصراحة و تخرج علينا ونقول انقذوا السياحة ... و ان سياحتنا بخطر... وان لحكومتنا ان تتنبه الى التراجع الكبير الذي نشهده سياحتنا الاردنيه وماالت اليه وما يحدث في دوائرها من ترهل اداري وهدر للمال العام دون مردود... و ان الاوان ان نقول كلمه حق ..... ان الواقع السياحي بات يشكل غصه وحرقه لكل باحث او دارس او مهتم ...بعد ان يئسنا من الوضع الجديد وما الت اليه السياحة .... ةبعد ان سمعنا راي العالم بسياحتنا مما دفع اللجنه السياحية لتقصي الحقائق
غدا نتابع المقاله ..........

فهمنا الاول والاخير كما اشار اليه جلالته وخبراء الاقتصاد هو الاقتصاد.. والسياحة هي عربته ولم يبق لنا سواها حيث تعتبر مداخيل صناعة السياحة في الأردن وجه الاردن هذا المتحف المفتوح ومايمثله من موقع وتضاريس وارص وتراث وامن وامان عناصر منافسة تضمن للسياحة ثمار النضج... والسياحة من أهم مصادر الدخل الأجنبي في الأردن ويأتي في المرتبة الأولى في دعم الإقتصاد الوطني ،
وهذا القطاع يشهد بدول الجوار تزايد ونمو متسارع ومستمر في العديد من الدول
التي تعيش الماسي والحروب لكنها عرفت قيمه السياحة و أحسنت المحافظة على إستقرار هذا القطاع وتحصينه ضد الصدمات والأزمات الطبيعية والسياسية والإقتصادية والصحية المختلفة ،ليس كما يحدث عندنا من اهمال وصياغه جمل انشائيه تحكي عنها للجان واناس لتعلن انها حاضره حتى ولو انها بالنفس الاخير وهدر للمال العام بالسفر وشم النسيمبداع او غير داع دون أي مردود حتى ان المسافر يعود ولايجرؤ التصريح عن رحلته ولايبدي الاكتراث بالقطاع وما يعانيه ...والمستثمر يعزف عن استثماره مثلما يجهل اين وكيف ومتى ولامن يسال فيه.. فالمسؤول دائم الترحال والمواقع تتعرض للاهمال والخراب والنظافه حتى بها معدومه ولم تكلف الجهه المسؤوله نفسها بالرغم من كل الاحتجاجات ان تزورولو مرة واحده موقعا لكنها بدلا من ذلك استدعت سفيرة لبنان وفي اليوم التالي سافرت ضيفه على لبنان
ولان الحفاظ على نمو مستقر ومتسارع في قطاع السياحة لاياتي وليد الحظ والصدفة في الدول الناجحة سياحياً، إنما هو نتاج سياسات واستراتيجيات وخطط مدروسة وموضوعة مسبقاً ضمن ما يمكن أن نطلق عليه علم إدارة الأزمات السياحية، الذي يبحث النظريات، والمتغيرات، والجهات المساهمة والمتأثرة، والإجراءات التي يمكن إتخاذها لتلافي أو تقليل الضرر الناتج من الأزمات والكوارث المختلفة قبل وأثناء وبعد الأزمة للعودة السريعة والتعافي والنهوض بالسياحة بعد أي طارئ.
وسياحتنا للامانه لاتقد الا لمواضيع انشائية ليست الا. لنقراها ...واعلانات مدفوعه الاجر نسمعها وبمال مهدور احوج مانكون اليه لاثبات الحضور كان من الممكن ان توظف لتطوير السياحة وللعمل على صيانه وترميم ونظافه المواقع .... وحقائب تسافر وتعود دون مردود ...
واتحدى ان تقدم وزارة السياحة انجازا واحدا ... اوان تعقد مؤتمرا صحفيا تبين فيه التقدم ولو خطوه ايجابيه فالخطى السلبيه لاتعد .... والحقيقة ان عاما كاملا مر ولم تحقق وزارة السياحة والاثار انجازا واحدا اللهم انها تتغنى اليوم .... بتعديل قانون وضع في زمن وزيرها السابق نايف الفايز والذي بذل وامينه العام جهودا جبارة لاخراجه فتاخر عند النواب وجاء اليوم ولم تستطع الجهه المسؤوله الدفاع عنه او حمايته تحت القبه مما عرضها للنقد ا فمر دون جواز كغيره من القوانين ... كما هو الحديث عن السلط كواجهه سياحية وهي نتاج مازرعته بلدية السلط مشكورة التي وضعت السلط ايضا على قائمه التراث
وماذا غير هذا للامانه لااعرف
فقطاع السياحة بالبترا متعثر يستصرخ الضمائر وهي اعجوبه العالم وللان لاجديد قد طرا ولا زيادة بالسياح ولا حركه بالاقتصاد والوزارة تقول ان هناك تقدم وجرش منسيه... وعجلون مهمشه لامشاريع ولا انجازات وكثير من المشاريع جمدت وبعضها فشلت كترانزيت المطار وغيرها حتى عطاءات التاجير فشلتكما حدث مع جفرا بمادبا
لقد كان علينا ان نستثمر مقومات وعناصر منافسة حبانا اياها الله لخدمه السياحة الأردنية وبإضفاء انطباع إيجابي عن الأردن كواحة للأمن والاستقراروسط منطقة مضطربة من العالم
وكان علينا ان ننرجم خطه الحكومه وبانها حكومه ميدانية واتحدى ان زارن الجهات المسؤوله وسمعت واسمعت وان تكون قد فعلت الاتفاقيات والبروتوكولات والمعاهدات والاتفاقيات مع الدول الشقيقة والصديقه لتفعيل سياحتنا المميزه والمنفرده دينيه وحضاريه وارث وتراث وان نستفيد منها فنحن نتابع حتى قرار مفتي تركيا بان تكون الاردن منطقه العبور لفلسطين وظل القرار حبرا على ورق وبالمقابل توقف طيران تركيا عن العقبة وكان علينا ان نستثمر حزم القرارات التشجيعيه والمحفزه لكن كانت لااثر لها ولم تستقطب واقعيا الاردن سائحا حتى من الدول التي وضعت بها الملايين من اجل التسويق للسياحة
إلاّ أن هذا القطاع نراه قد تضرر بصورة كبيرة حيث أن مجاميع سياحية ألغت حجوزاتها في المملكة لان الكثير من الشركات السياحية والجهات الحكومية المختصة بالسياحة لا تمتلك خطة واضحة في معالجة الأزمات السياحية، كيف هذا وقبطان السفينه يجهل الممرات والعقبات ولا يحسن التجديف في بحر متلاطم الامواج
تدريبا عمليا في كيفية التعامل مع إدارة الأزمات من هنا فإن خطة إدارة الأزمات لقطاع السياحة كانت غير ناجحة بكل المقاييس فالسياحة في الأردن يجب أن تتوفر له هيكلية مناسبة وإجراءات من شانها تقوية السياسات المتبعة حالياً بالاعتماد على موظفي الوزارة وبالتعاون مع القطاع السياحي الخاص، وتحتوي الخطة على سياسات وإجراءات عملية للتحضير لأية أزمات مستقبلية محتملة وأخرى للتعامل مع الأزمة وما بعدها، بحيث تهدف الخطة إلى تحقيق مايلي:
بقيام الفريق المكلف بإدارة الأزمات (فريق الاستجابة الفوري) بتقييم دقيق وسريع لأيه أزمات محتملة، ووضع قواعد ومسؤوليات محددة لجميع الجهات المشاركة في فريق إدارة الأزمات السياحية مع ضمان أولوية قصوى لسلامة السائح من خلال شراكة فعلية مع القطاع الخاص لمعالجة الآثار السلبية للازمة. إن ادارة المخاطر وادارة الازمات تقع ضمن مهام الادارة العليا للمنظمة السياحية ووزارة السياحة والآثار ،
اذ لا يمكن تحقيق الاستخدام الامثل لموارد المنظمة وحمايتها بغياب ادارة ناجحة وآمنة مؤهلة لمواجهة المخاطر التي يتعرض لها كل عناصر الطلب أو العرض السياحي في الأردن ، لذا فإن تبني اسلوب الادارة غير السليم لمواجهة أزمة أو خطر تتعرض له دولة سياحية أو منظمات سياحية مهما أختلفت اسبابها له نتائج سلبية مثل: العزلة أو التعرض لعقوبات دولية، وعدم استقرار سياسي واقتصادي وتشويه صورة وسمعة الدولة والمنشآت السياحية يوجد في الأردن بطء في انتشار الوعي وثقافة المفاهيم واساليب ادارة المخاطر وادارة الازمات على مستوى السياحي، بالرغم من تكرار المخاطر والازمات السياحية ، وأفتقادها الى خطة لإدارة الازمات وتوفر الموارد اللازمة لتطبيقها، ومن أهم هذه الموارد المهارات والخبرات المتخصصة في هذا المجال،
فالسياحة كأي نشاط من أنشطة الحياة، تتعرض لمخاطر وأزمات تختلف بشدتها وأسبابها ونتائجها مما يؤثر في السياحة على كافة المستويات عالمياً وأقليمياً وكلياً، وان السياحة تتسم بالحساسية ، مما يعني أن على الجهه المسؤوله عن السياحة في الأردن ان تواجه مخاطر وازمات سياسية واجتماعية واقتصادية وبيئية معقدة بالاضافة الى سعيها الدائم الى خدمة السياحة
العملاء، واشباع رغباتهم وتحقيق الربحية في آوان واحد. ونشر الوعي ومبادئ ثقافة ادارة المخاطر واداة الازمات في المجتمع الأردني على المستوى الشعبي والرسمي من خلال اقامة الندوات والبرامج الثقافية التدريبية لكل المستويات الادارية العليا والوسطى والتنفيذية والشعبية،
والعمل على تأهيل العناصر البشرية وخاصة على المستويات العليا في الحكومة نفسياً وتقنياً ومهنياً لأدارة الازمات وكيفية التعامل معها إعلامياً، والعمل على وضع دليل للمخاطر والازمات السياحية التي تتعرض لها الأردن ،والمتوقع حدوثها مستقبلاً اعتماداً على خبراء في بناء برنامج معلوماتي حديث ومتطور للتنبؤ بالازمات المتوقعة والطارئة لتدعم مراكز اتخاذ القرار بالمعلومات الدقيقة والمناسبة لإدارتها. ويمكن أن ترتكز السياسة الإعلامية الناجحة لإدارة الأزمات السياحية على المفاهيم التالية
،الصدق والشفافية، عدم التعتيم الإعلامي،عدم التكهن ،تجنب التأكيدات المطلقة، متابعة ما يصدر عن وسائل الإعلام، حيث يترتب على الجهات القائمة على إدارة الأزمة السياحية متابعة وسائل الإعلام للتأكد من عدم وجود أخبار غير دقيقة عن الأزمة حتى نتجنب تكرار الاخطاء
هذه الأخبار في وسائل إعلام أخرى.كما يجب الانتباه إلى تصريحات الناطق الرسمي: مما يتوجب ظهوره كل فتره في وسائل الإعلام للحديث عن آخر تطورات الأزمة

علىالجهه المسؤوله أن تتواجد في كل موقع وان تقوم بجولات ميدانيه تسمع وتستمع لاان تظل الطائر المسافر وان يراعي عقد مؤتمراته الصحفية أو مقابلاته التلفزيونية حيث يقول المهتمون انه لم تعقد للان وزارة السياحة والاثار مؤتمرا صحفيا..... لانها لا تجد ماتتتحدث عنه ولاحتى عن مشاركاتها التي تفرض نفسها فيها كجناح الملكيه بالشارقه او سفرها الى مصر ا واو وذلك لإيصال رسالة مفادها ان هناك عمل ونجاحات ومشاريع وتقدم وتطور وللتاكيد على أن قطاع السياحة ما زال يعمل كالمعتاد خوفا من الاحراج

وعلى مكاتب السفارات الخارجية العمل وبسرعة على ثلاثة محاور مهمة، أولها:

رصد وتجميع كل ما صدر عن الإعلام في الأسواق التي تمثلها، وثانيها

إرسال تقارير متتابعة لوزارة السياحة عن ذلك لتكوين فكرة عامة عن مدى التغطية الإعلامية للحدث في تلك الأسواق على أن تتضمن هذه التقارير المعلومات المتعلقة بحجم الخبر الصادر

والمهمة الثالثة التي تتوجب على مكاتب التمثيل تنفيذها هي إيصال رسالة مفادها أن الحركة السياحية قد عادت كسابق عهدها على أن تتضمن الرسالة معلومات ايجابية عن أي تطورات جديدة في قطاع السياحة ولكن ان يكون الصورة الواقعيه لا نقلا عن ... كما حدث مؤخرا ..

وزارة سياحتنا الان تنفق بلا سؤال ولاحساب على مكافات وهدايا وسفرات وجولات وتعيينات بلا مبرر وجلها على تنشيط السياحة وكان الاجدر ان تنفق على تطوير وتحسين المواقع لاعلى شراء خدمات للتصوير الشخصي وعللر تنفيع البعض بمهن ليست موجوده بالاساس وعلى تسميه ثمانيه او اكثر من المستشارين
ويبقى السؤال اعطونا انجازا نتغنى به بدل ان نتغنى بالماضي الذي لم يشهد بناء لبنه عليه وقدموا كشفا بالانفاق وبنوده وكشفا اخر بمن فصلوا ومن عينوا وكشفا بعدد ايام دوام الجهات المسؤوله وووو وبعدها ليتبين اسباب موت السياحة ولا اقول انها بغرفة الانعاش كعادني بل ماتت واليوم ننعيها
يتسال الكثير منا, الاجرات التي قامت بها الوزارة لتصويب ماجاء بتقارير ديوان المحاسبه والسؤوال مشروع عن السياحة الداخليه ومهرجاناتها التي تهدر بها الاموال دون مردود مكافاءت وسيارات وموظفين واطعمه وكراسي والات ومطربين وكلها يالليل اي انها للموظف ولبيس للمجتمع المحلي الذي كثيرا مااشتكى منها كما هو بالقلعه حتى انها اخذت دور الزراعة كمهرجان الزيتون الذي خصص لرجل واحد ومزرعته وكذلك دور وزاروالثقافة وكل الوزارات لتنفق بهبل على برامج غنائية لم يتجاوز حضورها المائه شخص بينما انفقت مايقارب من المليوني دينار ومازالت تنفق وبدعم كبير من شركه زين وامانه عمان الكبرى وجمعيات الفنادق والمطاعم والادلاء والشركات والمؤسسات

تبرعت ودعمت بالاف دون حسبه على برامج لاصله لها بالسياحة مثل قطف الزيتون ودير علا والبرتقال ومش عارف شو والاهم مهرجان القلعه والمحاصصة مع جارا جبل عمان والتي حصدت منه االسياحة وجارا مليون واكثر لم يدخل الموازنه قرش واحد بينما اجرت المطاعم والبسطات والمقاهي والاكشاك والمواقف بلالاف اضافة لما جاء الوزارة من دعم وتمويل المشاركين

الم يسال احدا من دواوين المحاسبه نفسه اين الواردات

من مهرجانات عمان والبحر الميت والاغوار واربد ومادبا وعجلون والطفيله ووووو وكم عدد الحضور لبرامج تاتي بها بمطرب الم يجد عملا وتكافؤه بمبلغ كبير وتنفق على سهرات وقعدات فبعد فشل حملة (الأردن أحلى 1) التي أطلقت قبل نحوعامين نتيجة افتقارها للإعداد المسبق، واقتصارها على الحملات الإعلانية والدعائية، وعدم مشاركة جميع الفعاليات فيها، تشير المعطيات الى ان حملة (الاردن أحلى 2) لقيت المصير ذاته.

فمن بين 34 مكتبا سياحيا مدرجة اسماؤها ضمن المكاتب المشاركة بالحملة بحسب كشوفات وزارة السياحة، تبين أن 4 مكاتب فقط تعمل على برامج رحلات الحملة والان تركت .

وأكد أصحاب تلك المكاتب أنهم انسحبوا من الحملة نتيجة ضعف الإقبال عليها من قبل الأردنيين.

فهل صوبت الوزارة هذا الوضع لاادري وهل زاد عدد السياح لاادري وهل استفدنا من تفعيل الاتفاقيات والبروتوكلات لاادري واليوم نتعرض لهجمه تطال مواقعنا السياحية والاثريه ولا نجد مانقوله الا الاعتذار الذي لايغني ولايسمن من جوع ونعرض للنقد من الجمعيات من الدارسين والمهنمين الذين يتسائلون عن السياحة الاردنيه وعن انجازاتها ومشاريعها المستقبلية والمنفذه يتسائلون عن وزارة السياحة ودورها في ظل ظروف كان من الممكن استعادة دورنا وحضورنا وكما قال المثل الله كسر جمل ليتعشى ثعلب فمقومات وعناصر المنافسة السياحية وانفرادها وتميزها لم نستثمره ابدا وما هو حولنا لم نستفد منه فهل بعد هذا وماسياتي بالحلقات القادمه يكفي لنقول سياحتنا ماتت واننا ننعاها.

التعليقات

لا يوجد تعليقات
تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012