حكومة انقاذ وطني وبكل صراحه سواليف حصيدة مستحيل تنجح ومستحيل تتشكل ومستحيل يقبلوا ..
قول العوده الى دستور 1952 نقطه اول السطر ..بتحل كل مصايب ومشاكل البلد غير هيك حكي فاضي وبتنفخ بقربه مخزوقه مليون خزق .

قد لا يختلف معك الكثيرين , لكن السؤال العمل باي دستور ؟! الدستور يجب ان لا يعدل الا باستفتاء شعبي عام هل تم اجراء أي استفتاء على الدساتير التي تم حياكتها من عام 1952 الى الان ؟ طبعا لا , وعن أي سلطة شعبية تتحدث اخ خالد ؟ هل للشعب راي او صوت سواء بانتخابات برلمانية او بلدية ؟ الجميع اما يشتري مقاعدة او يتم ايصالة للكرسي للبصم والتسحيج وخدمة ما يامروا بة سواء امر داخلي او خارجي رغم انة لا قرار داخلي

من يستطيع قيادة حكومة انقاذ وطني، وكيف لأي حكومة ان تنقض الوطن مما هو فيه، وماهي ادواتها في ظل المديونية الكبيرة ونسب العجز الاقتصادي والبطالة والفقر وشح الموارد والامكانيات، اذا اريد لحكومة انقاذ وطني ان تنجح في مهامها وتحقق مايطمح له الشعب لابد لها من اجراء عمليات مؤلمة وعميقة والمتألم منها سيكون الشعب حتى تستطيع أستئصال المرض العضال من احشاء الوطن، او البقاء على علاجات المسكنات، واول ادوات

بالامس القريب اعلن النائب العرموطي ان الحكومة هددت البرلمان بالحل 0 لان النواب يرون بالنيابة مصالح شخصية لهم ولمن يعولوا ثم ان هذه الحكومة والحكومة التي سبقتها جيئ بها لتنفيذ قرارات ابلغت بها قبل تشكيلها ووافقت عليها مسبقا وان المايسترو للحكومتين نفسه

حكومة الانقاذ الوطني هم الاشخاص والاشخاص الذين في ذهن الناس قضوا رحمهم الله ولم يبقى الا ذكراهم، والغيت مدارسهم ومرجعياتهم الفكرية، اما حكومة ولاية عامة، فنورد النص الدستوري التي تستمد اي حكومة ولاية عامة ولايتها من شرعيته تالياً،،
يتولى مجلس الوزراء مسؤولية ادارة جميع شؤون الدولة الداخلية والخارجية باستثناء ما قد عهد او يعهد به من تلك الشؤون بموجب هذا الدستور او أي قانون الى أي شخص أو هيئة اخرى

نريد حكومة من المتقاعدين العسكريين النشامى نريد وصفي جديد او عبد الحميد شرف جديد وحابس جديد وهزاع جديد وحكومة كحكومة زيد بن شاكر

فيلاحظ ان قسم كبير من مرافق الدولة ومؤسساتها خرج عن الولاية العامة للحكومات، بفضل سياسة الخصخصة والفكفكة لمرافق ومؤسسات الدولة التي ساد خلال عقود ماضية، فاي حكومة انقاذ ستصتدم بهذا الواقع، وعلى كل الاحوال نحن مع هذا المطلب ونتوق لليوم التي تتحق فيه هذه الطموحات والامنيات؟؟؟

دستور 52

ممكن تشكيل حكومه انقاذ وطني كبرواز
لانه حكومه بهذه المواصفات ستجد اماماه عواصف الفاسدين
حكومه انقاذ وطني يعني سجن جميع المسؤولين وسيطال الامرر كل من ارتفع او هبط

الامر كله يحتاج لقرار واضح بمحاسبه كل الفاسدين

حكومة إنقاذ وطني يعني حل البرلمان , حل الاعيان , تشكيل لجنة لتعديل الدستور او تشريع دستور جديد بدل الترقيع , ثم وضع قانون انتخاب للبرلمان والأعيان طبقا للدستور الجديد وبهذا تتحول الممكة الى شبه دستوريه
تشكيل لجنة قانونيه للنظر في قضايا الفساد من قضاة ثقاة

بالله عليك أخي خالد بيك المحترم أن تذكر لي أو أي متبرع من المعلقين المحترمين جداً على هذا الموقع الكريم الحرّ متى كانت الأردن غير هذا الذي نحن فيه من فساد وأزلام ومؤامرات داخليه وخارجيه؟! سوى أنها تختلف ببعض الأسماء القليله جداً على مدار سنوات عمر المملكه؟
الغريق لا يخشى البلل هكذا حالنا أصبح,والغريق يتعلق بقشه ومن هذه الأمثال التي تليق بالتشكيلات وصارت كل مشكلتنا الفاسد الأردني وإصلاحه وإسرائيل!

والثلاث مشاكل التي أحلت علينا الدستور بريء منها وهو ليس بالمعادله مطلقاً فنحن نشعر بأن الحلول مرتجله وضربات مُسبقه إحترازيه وكل ما يأتي به المسؤول هو حلول فرديه وشخصيه بإعتباطيه لا عقلانيه بها وتتجاوز حد المنطق برسم السياسه والإقتصاد الناجح لدوله ناجحه,وكمن يمشي بتثاقل أمام رياح عاتيه,فالغرق للأذان بوحل الصندوق العتيد والأردني المناسب يأتي لمكان غير مناسب ويبدأ التخبط بفرديه وحلول أولها تقليص نور

الكهرباء وتعتيم الكردورات وثمّ التفتيش على ساعات الدوام والبحبشه على الغلطه ويترك الإثم الكبير بوجود من يتربع على كرسي ليس له ويأخذ العطايا والمزايا الحرامٌ عليه وعلى سلالته,ثم يستدينوا الرواتب ويبعثوا المبتعثين وينتدبوا المنتدبين لأماكن مجهوله ويبقى الراتب محسوب ويأتوا بالعبقري ليحل لهم العقد مقابل خيال ووهم رقمي مقابل رقم فلكي على كشف الراتب ناهيك عن الأمناء العامين وعن المستشارين والمحللين

الجهابذه مقطوعين الوصف والأوصاف إلا من الإسم الأخير للجد أو النسب والمصاهره! فبالله عليكم ما هو دستور 52 أو 2017 لهؤلاء وماذا سيفرق معاهم طالما هم بقيد التحصيل والرسم وعليهم الطلب؟ الإصلاح هو نظام وقوانين تُطبق عالجميع وتبدأ من رئيس الولايه العامه لعامل الوطن والمحافظه على حقوق المواطن الأردني وإيقاف الإبتزاز لبعض النفوس التي انتهزت جميع الفرص واستغلتها أبشع إستغلال فقد انتهت المرحله بكفي قرفنا,

لكثرة ما يقع على المواطن الغلبان الأردني من تجويع وتفقير وكبت وتكميم وتهديد وترفيع وتنزيل وقلاقل وبلبله وهيزعيات أحرجني سؤال إبنتي بصف الرابع وهو عن الدستور الذي تتحاورون به بمادة الإجتماعيات وبدأ ماما ماذا يعني دستور فجاوبتها انه بلا تشبيه كالقرآن,,فالقرآن دستور جميع المسلمين وثابت لا يتغير وسماوي من رب العالمين والدستور وضعي وضعه الحاكم بعقد إجتماعي بينه وبين الشعب وثابت لا يتغير ثم جاء السؤال 2

ما هي الحقوق؟ حق الإنتقال والإقامه,حق التعبير عن الرأي ,وحق التعليم؟
فأجبتها ولكن عن حق الرأي أحسست بأن الكذب سيد الموقف وأن ما كُتِب ضحك على اللحى وأن حرية الرأي لها ضحايا كُثر فقلت لها حرية التعبير هي مثل حرية المغترب بإسمه المستعار ومثل د.محمد العتوم ومثل وصفي الرواشده ومثل من مات شهيداً قتلاً وإغتيالا ومثل من قال لا قامت عليه الدنيا ولم تقعد مع الشرح لجيل يجب ان يعلم أين يقف.
لكم إحترامي جميعا

العسكر المتقاعدين الاحرار هم الرجال الشرفاء ويستطيعو الاستعانه بدكاترة الجامعات الاردنية اي من المدنيين وغير هيك كلام فارغ

_

حتى الطابور الخامس في الأردن يختلف عن الطابور الخامس

في أي بلد آخر !!

عناصر الطابور الخامس في الدول الأخرى , تمشي متخفيه

و لا تخرج في النهار , و تداري نفسها عن الأعين

خشية افتضاح أمرها , و البطش بها .

أما في الأردن , فعناصر الطابور الخامس , معروفون

و يخرجون في وضح النهار بأبهى الملابس , و يتبخترون

بأحدث السيارت و أفخرها , و يسافرون لعواصم العالم

و كل هذا دون أن يدفع لهم من استأجرهم

لأن أموالهم و رواتبهم هي من الدوله و الشعب

و لأن منهم السياسي و الإقتصادي , و المثقف , و الصحفي

و الموظف الحكومي , و جميعهم يتقاضون رواتبهم من الدوله

و لا حاجه لمشغلهم أن يدفع لهم .

و لكن :

مهمتهم هي الوقوف خلف الطوابير الأربعه و دفعها للأمام

إذا أمر مشغلهم بذلك

أو الوقوف أمام الطوابير الأربعه و دفعها للخلف

إذا تلقوا الأمر بهذا .

.

_

الطابور السادس الأردني :

و عناصره هم أصحاب المنطق الغير منطقي و الغير واقعي

و يعتمدون في تحليلاتهم لما يحدث في الأردن على العواطف

و الفزعه و الهوبره و الأصول و المنابت .

و لأننا مميزون عن غيرنا من شعوب العالم , فلدينا

( طابورين ) سادسين بمثلون نصفي المجتمع !

و للطابورين ( الشقيقين ) نفس الخصائص و الميزات

و هي :

1- التعصب الأعمى للجهه التي يدعمونها و ممارسة ثقافة

القطيع .

2- جميعهم مقتنعون بأن من واجبهم تقمص دور محامي الدفاع

القوي و الخطير و الشرس للدفاع عن ( جماعتهم )

و غض الطرف عن أي تجاوز تمارسه ( جماعتهم )

(( من أحد أسباب تفشي الفساد ))

و هذا ما جعل من عناصر الطابور السادس شركاء

في الفساد و داعمين له .

3- جميعهم يساهمون في شق الصف الوطني بين ؤيد لهذه

الجهه أو تلك .

4- يعتمدون في أفكارهم على التأييد الأعمى و الذي يؤدي

بهم إلى تغليب مصلحة ( جماعتهم ) على المصلحه العامه

(( أيضا من أسباب تفشي الفساد )) .

5- الشئ الذي يدعو ( للفخر ) بطابوري الأردن السادسين

أنه لا ولاء لهم خارج الحدود .

6- عقلية هذين الطاوبورين هي الخطر الأكبر على أمن الأردن .

_ الحل ؟؟

يجب النظر إلى الأمور بالمنطق و الواقعيه و ليس بما

يختلج في الصدور و تشتهيه الأنفس

.

__

قاعدة ( أنصاف الحلول )

و الجود بالموجود

قد تكون فكره جيده .

يا خالد المجالي الحكومات مقسمه عل عائلات بحد ذاتها ويتوارثوها من الجد للاب وللحفيد هناك نادي يسمى نادي رؤساء الحكومات واعضاؤه معروفين

ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ، اصلحوا انفسكم ومن تعولون ياساده ياكرام اولا لعل الله جل في علاه يصلح حالنا جميعا وحال البلد والمجتمع ككل ويبدلنا خيرا بمشيئة الله.

الى الاخت فاتنه التل // قطعت جهيزة قول كل خطيب //نعم لو وضع تشريع مثالي سواء دستور او قانون ولم يتم تطبيقة واحترامه لا جدوى منه فقط حبراً على ورق !!!!

تحية واحتراما للأستاذ خالد المجالي .
وتحية اعتزازا بالنشطاء الوطنيين المعلقين على المقالة النشمية الحرة فاتنة التل والإخوة الأعزاء ابو جهل الزرقاوي وابن عباد والغزوي وسميح وغيرهم الذين أسهبوا في تعليقاتهم وتناولوا الهم الوطني حتى أنهم لم يتركوا لنا شئ لنقوله فتحية لهم .
الأخوة المعلقين كما هو الأخ خالد همهم الوطن وتقدمه وازدهاره ومنعته وتحصينه ضد ما يهدد أمنه واستقراره وبالتالي هويته التي هي بيت

القصيد فلأجلها نموت ونحيا لنوصلها كأمانة تسلمناها من الآباء والأجداد لنسلمها للأبناء والأحفاد بيت عربي عريق ينتمون له ويتسمون بإسمه .
منذ تأسيس هذا الكيان الأردني القطري بعد سايكس بيكو وظهوره كدولة مستقلة إسوة بأشقائه السوريين والعراقيين واللبنانيين وغيرهم الذين استقلت دولهم بمكوناتها الديموغرافية
لم تتعرض هوية للتشكيك بها كما تعرضت الهوية الأردنية التي أريد لها أن تكون معومة ومجهولة النسب كما

أعد لها أن تكون رغم أن أرض الأردن العربية العريقة كانت موطنا لسكان عرب أقحاح قطنوها منذ مئات السنين إن لم نقل آلاف كما في البتراء النبطية العربية وغيرها .
كلنا نعرف كيف أعد الأردن ليكون مستوعبا للمهجرين من أوطانهم بفعل المؤامرات التي أعدت لتهجيرهم من أرضهم كما حصل مع الشعب الفلسطيني الشقيق إثر قيام الكيان الصهيوني فكان لابد من ترحيلهم لقيام دولة بني صهيون
كذلك ما يحدث الآن للشعبين السوري

كلامك مظبوط أستاذ خالد المجالي. لو كانت الحكومة برلمانية لما كان لدى المواطن الأردني كل هذا الحنق والغضب على أداء فاشل لحكومات "لم يختارها".

حكومات "أختيرت" وفشلت على مدى عقود، لماذا؟ لأنها لم تكن كحومة السويد أو بريطانيا مثلا، حكومات برلمانية، وكانت دائما تخضع لمصالح مراكز القوى التي "نجحت" في إفشال الدولة اقتصاديا، لصالح مراكز قوى "دولية" استغلت وتستغل هذا الضعف سياسيا.

مع تحياتي واحترامي

الخلاصة من وصف الأستاذ خالد تقول بأننا نحتاج حكومة حقيقية مثل الدول الديمقراطية الحقيقية وقد يكون تعبير "حكومة حقيقية" أفضل من تعبير حكومة انقاذ وطني لأن تعبير حكومة انقاذ وطني قد يعني شيئا فوق العادة وقد يعني حكومة طوارئ تكمم الأفواه ولا تنقذ شيئا في واقع الحال.

حكومة انقاذ وطني سيصتدم بصندوق النقد الدولي ومؤسسته الماسونيه,يعني وضع يد صندوق النقد الدولي على اموال المودعين في البنوك والبنك المركزي, يعني انقاص قيمة الدينار,يعني شرشحة الوطن والمواطن,يعني فضح المستور,يعني افلاس الدوله وعرضها في المزاد, يعني اكثر مما نتوقع..نحن نحتاج الى مصارحه مع النفس وقد بلغ منا الفساد اكبر مما نتوقع حتى لربما دخل جيناتنا الوراثيه, فالغالبيه من العامه فاسدون..يتبع

والفساد ليس بالضروره مالي وتعدي على المال العام, فالفساد الاداري متأصل فينا ولا يستطيع اي كان اجتثاثه وهو السبيل الى شيوع كل انواع الفساد..برأيي يجب ان تكون هناك وقفه مع النفس ومصارحه من الدوله للشعب وعفى الله عما مضى الا بما يخص المال العام فهناك آليات يمكن اتباعها لتحصيل 50% من الهمرات الكبار ولكن وضع نظام عام وشامل لكيفية ممارسة الولايه العامه وبتراتبيه حتى اصغر موظف ويشتمل على قانون للعقوبات

قانون صارم للعقوبات ينفذ بحذافيره بعد اعطاء السلطه القضائيه كامل الحريه في اطلاق يدها لمعاقبة الفاسدين.. من هنا نستطيع ان نضع ارجلنا على اول الطريق..الوطن يجر الى استعمار اقتصادي مدروس لاغراقه في وحل الحلول السياسيه المجتزأه والتي تهدف الى الانتقاص من مواطنة الناس بالتثريب وفقدان الثقه..حمى الله الوطن من كل ما يخطط له

حكومة الإنقاذ ،تعني إفلاس الجميع في حل المشكلات ، وتعني تسليم البلد لاهله الحقيقيين لانقاذه ،اما المرابعية والمجلوبين فيكونوا قد ذهبوا الى غير رجعة
حكومة الإنقاذ تعني قبول المواطنين بأية أجراءات أو سياسات داخلية أو خارجية حتى لو أصبح سعر تنكر البنزين خمسين دينارا ، لأن الشعب متأكد ان أعضاء الحكومة ليسوا لصوصا وحرامية
حكومة الإنقاذ تعني وضع الأمور بسياقاتها السليمة ورئيس الوزراء رجل بحق وحقيقة

بقي ان يقول البعض (اهل الشر) لتكتمل صورة السيسي

اعتقد كما قال ابو جهل اننا امام طابور سادس و خطابه لذاته و لنزواته

هذا حال الاردن من يومه,وما نراه هو بفعل تطور طبيعي لما ارتضيناه منذ البداية باسم الامن و الاستقرار و الهوية
القصة اصبحت شائكة.و استمرار لوم (الاخر) و التشبث بمؤامرات لن يغير شيء -اللهم الا باتجاه حالة ليبيا و سوريا
الوعي و مواجهة الذات هو الحل..و سوا ذلك هو مطالب مصلحية لا اصلاحية

كثيرا ما نسمع المناداه بحكومه برلمانيّه ..
حكومه برلمانيه تعني ان اعضائها بنهاية المطاف من النواب . وقد شاهدنا صمود نوابنا الاشاوس ودفاعهم عن الشعب في اكثر من موقعه ! حتى بات هناك شبه اجماع ان ما وصلنا اليه يرجع الى حد كبير لاداء نوابنا

نحن مع حكومه اغلبيه ، يشكلها الحزب الفائز بناءاً على برنامج . ولكن العلّه والعقبه في منحه الولاية العامه كامله واطلاق يده ليرسم النهج الوطني الداخلي والخارجي ..