أضف إلى المفضلة
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
احتجاجات الجامعات الأميركية تتوسع دعما لغزة وانضمام جامعتين جديدتين مطالب بشمول أحياء بشبكات المياه في عجلون 10 إصابات بجروح وكسور بحادث تصادم مركبتين في جرش مقتل 4 يمنيين باستهداف أكبر حقل للغاز في كردستان العراق الأمم المتحدة تصدر قرارًا حول ادعاءات مشاركة موظفي اونروا بطوفان الأقصى الأمم المتحدة: 37 مليون طن من الأنقاض في غزة تحتاج 14 عامًا لإزالتها الفايز يلقي كلمة في مؤتمر برلمانيون من أجل القدس بإسطنبول إصابة بن غفير جراء حادث انقلاب مركبته في مدينة الرملة 1063 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة خلال الأسبوع الحالي الهيئة العامة للصحفيين توصي بتحويل منتحلي المهنة للمدعي العام مسيرات في عمان والمحافظات للتنديد بالعدوان الغاشم على غزة الأرصاد تحذر من السيول والانزلاق على الطرقات السبت منظمة كير تطلق نتائج دراسة تقييم الاحتياجات السنوي للاجئين "الطاقة": انخفاض مبيعات المحروقات 4% في الربع الأول من العام الذهب يتجه لتسجيل أول خسارة أسبوعية في 6 أسابيع
بحث
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024


خالد المجالي يكتب...الأنظمة العربية " والحكم الدستوري "

28-03-2017 08:00 PM
كل الاردن -

'عندما استعرض دولنا العربية من المحيط إلى الخليج لا أجد أي نظام حكم 'يمكن أن يكون الشعب فيه مصدر السلطات' أو دستور يحدد صلاحيات الحاكم وما يترتب عليه من مسؤولية قانونية أو حتى معنوية ،لا بل نجد قوانيين على رأسها دساتير تحصن الحكام وتقربهم من منزلة ' الألوهية ' حتى وصل الأمر إلى عودة زمن الأصنام وعبادة الحكام '

بمناسبة انعقاد القمة العربية غدا في الأردن لا بد من الحديث حول الأنظمة العربية بشكل عام ،ودستورية تلك الأنظمة أو دور الشعوب العربية في ما يخص دولها والقرارات التي تصدر عن قادتها داخليا وخارجيا ومدى الرضى العام حول تلك القرارات .

بشكل عام الأنظمة العربية الملكية أو الجمهورية والأميرية لا تختلف في الجوهر عن بعضها البعض إلا بالتسمية في عالمنا العربي ،فالملك مثلا يملك صلاحيات مطلقة 'على أرض الواقع' لا تختلف عن رئيس الجمهورية أو أمير الدولة ،فهو الحاكم بأمر الله وما يصدر عنهم لا يجوز مناقشته أو الاعتراض عليه ،حتى يعتقد البعض أنه ' منزّل ومنزّه ' من النقد أو المخالفة .

في عالمنا العربي الذي يدار من خلال الرغبات والعلاقات الشخصية ومدى رضى الحاكم عن الآخرين داخليا أو خارجيا دون أدنى اعتبار للمصالح العليا للدولة أو الشعب ،يعتبر حالة خاصة من زمن القرون الوسطى عندما كانت الشعوب مجرد عبيد في مزرعة الحاكم والمالك للدولة وكل مقوماتها .

عندما استعرض دولنا العربية من المحيط إلى الخليج لا أجد أي نظام حكم ' يمكن أن يكون الشعب فيه مصدر السلطات' أو دستور يحدد صلاحيات الحاكم وما يترتب عليه من مسؤولية قانونية أو حتى معنوية ،لا بل نجد قوانيين على رأسها دساتير تحصن الحكام وتقربهم من منزلة ' الألوهية ' حتى وصل الأمر إلى عودة زمن الأصنام وعبادة الحكام .

أين نحن في عالمنا العربي من أنظمة الحكم التي أوصلت دول العالم الغربي والشرقي إلى ما وصلت إليه من تقدم علمي وصناعي ،ومسؤولية وطنية تنطلق ممن يحكم وتنتهي بأصغر مواطن يعتز بوطنيته وهويته وانتمائه لتلك الدول التي لم تحكم بكتاب الله وسنة رسوله ،ولكنها تمارس معظم أخلاقيات ذلك الدين الذي أعزنا الله فيه يوما؟.

يقال أن هناك 400 مليون عربي موزعين على 22 دولة ،قسمت بشكل قابل لمزيد من التقسيم والتفتيت وتم صناعة أنظمة خاصة لكل دولة ،ولم نكتفي بذلك بل أوجدنا في كل دولة قابلية لرفض أي تطور سياسي أو مشاركة شعبية في الحكم أو إدارة شؤون الدولة ،فتم صناعة دساتير خاصة لعالمنا العربي وثقافة لا تبتعد عن ثقافة التفرد وعدم الثقة ،حتى وجدنا أنفسنا اليوم نصطف خلف أعلام وأوهام وندافع عنها دون أدنى اعتبار للتاريخ العربي أو لمخاطر المستقبل ولم يعد لنا 'هموم' إلا المحافظة على الحكام واستنساخهم .

لن تقوم لهذه الامة قائمة ونحن جالسون ننتظر مكرمة حاكم عى شعبه ،أو انتظار يوم ميلاده لإصدار عفو عام ،أو ونحن نغتسل عشرات المرات قبل السلام عليه أن حصل وتلقينا دعوة منه ، في الوقت الذي يخضع كل حاكم ومسؤول لرغبات الشعوب ويسعى ليل نهار ليكسب رضى الشعب الحقيقي .

غدا تبدأ القمة العربية وبعد غد تنتهي وسنقرأ البيان الختامي المكرر من عشرات السنين ،والسبب عدم وجود أي محاسبة شعبية لأي حاكم عربي ،فكلهم سواسية منزّهين عن المسائلة وغير آبهين برضى شعوبهم ،لا بل ربما ما يهم البعض منهم هو رضى قوى خارجية عن أدائهم وقراراتهم .

حكم الدستور الملكي أو الجمهوري هو الحل الأمثل حتى تبدأ الشعوب رحلة البناء الحقيقي والمحاسبة لكل من يتولى مسؤولية في وطنه ،وحتى ذلك الوقت سنبقى ندور في نفس الدائرة ووهم البناء وستبقى الشعوب العربية تدفع ثمن صمتها وخوفها حتى تفقد مبررات وجودها ،وما حصل في العراق وسوريا وغيرها ليس ببعيد عن بقية دولنا العربية .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
28-03-2017 08:17 PM

لقد أصبت إصابة بالغة الدقه فيما كتبت فلو كان هناك سلطة للشعب وحوسب الحكام على جرائمهم لحوكم الجميع منذ تسليم فلسطين لاسرائيل عام 1948 و1967 وما تبعها ولحوكم كل من كان طرفا في اغتيال العراق 2003 وتسليمها لإيران ولحوكم كل من ساهم في تدمير سوريا الوطن والشعب .....

2) تعليق بواسطة :
28-03-2017 08:23 PM

وحوكم كل من ولغ في الدم الليبي واليمني والفلسطيني
الماكنه الاعلاميه والأجهزه الرسميه التي تلمع الحكام يجب أن تحاكم مثلهم وهنا أخي خالد كلنا يساهم في الجريمه وكأننا نزكي الحكام بعدم وقوفنا صفا واحدا لنقول كلمة حق ونشير مباشرة الى مواطن الخلل ومن يقف ورائها لكننا فرديين حتى في توجهنا الوطني حتى بات الحاكم الفاسد يتهكم علينا ويقول ما دام هذا حالهم فليقولوا ما يقولون ونحن نفعل ما نريد

3) تعليق بواسطة :
28-03-2017 08:29 PM

أحييك اخ خالد لربما يكون لأول مرة بحياتي أتفق مع راي لكاتب عربي لأول وكم أتمنى أن يمتلك جميع الاخوة العرب جرأتك بتسمية المسميات بأسمائها فمن حق الشعب العربي ذو التاريخ العريق ومهد جميع الديانات السماوية ان يترفع عن تنزيه وتأليه الحاكم كان ملك او رئيس او امير واعتباره فقط شخص يحمل أمانة خدمة بلدة وشعبة فقط ولا يتعامل كأنه مالك لمزرعة بها عبيد يقرر ما يؤمر به من جهات لا تخدم ولا تعمل لصالح بلاده

4) تعليق بواسطة :
28-03-2017 08:54 PM

كيف بدك الحاكم يكون في اله راتب محدد له فقط وليس لعائلته وعلى جميع افراد عائلته العمل مثلهم مثل اي مواطن عربي وليس لهم طائرات خاصه ومواكب متعدده مئات السيارات الفارهه لا يستطيع السفر ومغادرة بلده الا بعد ان يتم الاعلان عن سبب الزيارة ومدتها وضرورتها وتكاليفها وعدد المرافقين على جميع ابناء الحاكم ان يدرسوا ويتعالجوا في مدارس الحكومه وليس يدرسوا في الخارج وعشرات الحراس وملايين تكلف اقامتهم خارج الدول

5) تعليق بواسطة :
28-03-2017 09:05 PM

حكم الدستور الملكي او الجمهوري لبس الحل الامثل بل الوحيد وبخلاف ذللك سوف نبقى مزارع خاصة

6) تعليق بواسطة :
28-03-2017 09:14 PM

عاش بيان العسكر المجيد

7) تعليق بواسطة :
28-03-2017 09:32 PM

نعتذر

8) تعليق بواسطة :
28-03-2017 09:37 PM

منذ الصغر كنت اسمع المثل الذي يقول ( كلام الملوك لا يعاد ) علما ان مشاكل شعوب الدول العربية وما جرى بها وما يجري الان وما سيجري مستقبلا يكمن في حل بسيط جدا وينهي الاقتتال الداخلي حاضرا ومستقبلا الا وهو : في النظام الملكي والاميري يطبق عليه كما هو معمول به في بريطانيا الان وفي النظام الجمهوري تكون مدة الرئاسة فيه محدودة في دورتين ومدة كل دورة 4 سنوات وبعدها لايحق له الترشح مرة اخرى عندئذ سيتسابقون

9) تعليق بواسطة :
28-03-2017 09:42 PM

الحقيقة مقال جريء في كل ماتعني الكلمة من معنى كل مقالاتك جريئة لكن هذا المقال من اقوى واجرىء المقالات..هنيئا لك هذة الجرئة التي يتمنى ان يملكة الكثيرين.اقول هنيئا لك لان من يعير عن ما يدور في داخلة يعتبر من صناديد الرجال.العظيم بك ان الذي في داخلك هو على راس لسانك وهذة هي قمة عدم النفاق وقمة الرجولة التي فقدها كثير من شواربة تاخذ نصف وجة

10) تعليق بواسطة :
28-03-2017 09:42 PM

تفائلوا بالخير تجدوه - يخرج الحي من الميت
قد تكون قمة البحر الميت صحوة عربية عامة و شاملة
اكراما لضحايا اطفال العرب وصيحات معاناة مئات الالوف منهم الان في العراق وسوريا وليبيا واليمن .

11) تعليق بواسطة :
28-03-2017 09:48 PM

على عبارتك في المقال التي تقول تمارس اخلاقيات هذا الدين هي صحيحة تماما لان اعتقد ان الغرب في قضية اختيار الحاكم ومحاسبتة هم اقرب الى الاسلام منا في هذة الناحيةنحن ابناء الاسلام

12) تعليق بواسطة :
28-03-2017 09:51 PM

عدم ايمان العرب بوحدة العرب هو لأنه عندما تتعرض دولة عربي ما الى عدوان وتدمير وأحتلال لاتستطيع دول العرب الاخرى حمايتها او حتى الوقوف الى جانبها، هذا اذا لم تكن دول عربية محرضة ومشجعة على تدميرها ودافعة اموال طائلة لتدميرها، لذلك يرى كثير من الحكام ان ضمانة وجودهم حماية امريكا لهم، اما العلاقات العربية والقمم العربية ماهي الا بروتكولات مجاملة وضحك على الشعوب وتعليقهم بإمال سرابية؟!!

13) تعليق بواسطة :
28-03-2017 10:07 PM

و الله يا عم خالد ماهو وقت السوالف التي تفضلت بها بالمقال فالزعماء العرب ضيوف الاردنيين جميعا ... .الأوضاع الدستورية لكل قطر شأن داخلي يقرره مواطنوه ، يا طويل العمر خلينا فيما نستطيعه من خاصة أمرنا ويدوب نتفاهم عليها و إن اختلفنا . والله محييك

14) تعليق بواسطة :
28-03-2017 10:15 PM

كما كُنتُم يولى عليكم. هل شاهدتم في التلفاز الاميركي كيف يتم تعيين الوزراء او القضاة او السفراء وغيرهم من المناصب العليا حيث يقوم مجلس النواب باستدعاء اي منهم ومناقشته لساعات و لايام في بعض الحالات ليثبت انه جدير بالوظيفة التي رشح من اجلها، ولدى المقارنة بين ما يحدث في الدول الديمقراطية وبين ما يجري في الدول العربية، تعرف سبب الاوضاع الساءدة في الدول العربية الممتازة.

15) تعليق بواسطة :
28-03-2017 10:23 PM

اعتقد انة لايوجد اقوى من هيك كلام.انت في هذة الكلمات القوية وضعت الاصبع على الجرح تماما.اخ خالد اكبر فيك جراءتك ورجولتك خلاص يجب ان تسمى الاشياء بمسمياتها ولازم عند البعض بلاش يحطو الحق على الحكومات وعلى مجالس النواب لان الذي يعين هيك حكومات وهيك قانون انتخاب يفرز هيك نواب هي الانظمة التي تفضلت وتحدثت عنها في مقالك...

16) تعليق بواسطة :
28-03-2017 10:27 PM

الامر اكبر من ذلك حتى الحكام العرب قراراتهم واداره البلاد العربيه مقيده ومحدده من الغرب وبالاخص امريكا....كثير من الامور التي تخص البلادان العربيه ليس لديهم القدره على اتخاذ اي قرار الا بموافقه العرب...

بالنسبه لقرارات القمه لا تختلف عن البيان الوزاري لاي حكومه مكرر عن سابقه..
سبب تمترس الحكام العرب بالكراسي هو سبب تخلف ودمار الامه
تذهب خيرات البلاد للغرب لحمايه الكراسي..فهم مثل الشعب للغرب

17) تعليق بواسطة :
28-03-2017 10:31 PM

نعتذر

18) تعليق بواسطة :
28-03-2017 10:33 PM

وفي الحكومات وفي مجالس التشريع وهذا كلام منافي لما يجري على ارض الواقع لان الحقيقة تقول ان هذة الانظمة هي التي تصنع هذة الحكومات وهذة البرلمانات الهزيلة حتى تكون واقي صدمة عن هذة الانظمة.ما فسدت هذة الحكومات ولا البطانة ولا مجالس التشريع الا بعد ان شاهدت بام عينها فساد هذة الانظمة لان علي بن ابي طالب يقول للخليفة عمر رضي الله عنهما يا امير المرمنين عفيت فعفوا ولو رتعت لرتعوا

19) تعليق بواسطة :
28-03-2017 11:38 PM

كل التحيه ابو احمد .بصلاة جمعه ظل الامام يتحدث ويصيح ويطالب بعمر بن الخطاب فنهض احد المصلين وقال له عمر موجود بالسويد وبكندا وبمعظم دول اوروبا .عمر عندهم وابو بكر وعثمان كمان لكنهم انقرضوا من عندنا .هم يطبقون شرع الله ونحن تهنا ببلاد الله الحاكم لدى عرب اصبح الناطق والحاكم باسم الله على الارض يفعل ما يشاء ويحلل ويحرم ما يشاء ولا يهتم لامر رعيته التي هي اساس وجوده وسلامتك .

20) تعليق بواسطة :
28-03-2017 11:52 PM

يا محرر الصفحه قصيت نص التعليق ليه يا اخوي والله ما فيه لا مخالفه ولا غيره بس يمكن ودكم راي باتجاه واحد مع انه الطريق باتجاهين اسهل وفهمك كفاية يا بن اخي

21) تعليق بواسطة :
29-03-2017 01:30 AM

نعتذر

22) تعليق بواسطة :
29-03-2017 05:37 AM

نحن بحاجة الى قرن كامل كي نصل الى نظام ديمقراطي ،فلا يزال الزعيم العربي يعتبر نفسه زعيما للقبيلة ، أو مالكا ....... .......
بشكل عام ،اعتقد ان الشعوب العربية لم تقدم تضحيات حقيقية وكبرى للوصول الى مستوى الأنظمة التي تعتبر الشعب مصدر السلطات قولا وفعلا ،وما تم تقديمه حتى الان هو اعمال فردية وشكلية

23) تعليق بواسطة :
29-03-2017 09:05 AM

كتب أبو أحمد خلاصة ما تتحدثون فيه وراء الكواليس ولكن ياساده كتابة فرد وطني مضحي لا تكفي ولا كتابة العشرات
فوقف مد وتجبر الحكام يحتاج الى صف وطني مرصوص تحت أي شكل من التنظيم وما لم نرص الصفوف في تنظيم واحد جريئ وشجاع ويتحمل المسؤولية ليقول لمن دمر الوطن ونهبه وتجبر فيه وأفسد البلاد والعباد والحرث والنسل لنتقول له بصوت واحد هادر قف عند حدك فإما اعتدلت وإما اعتزلت غير هيابين ولا مترددين ومضحين لأن

24) تعليق بواسطة :
29-03-2017 09:13 AM

لأن الوطن يستحق الثمن ويستحق التضحيه والوطن لا يخلوا من الرجال ولا عقمن النساءعن الانجاب فقط هو بعض التنازلات لبعض من أجل تحديد الهدف وتوحيد التوجه وتوفر الاراده التي يجب أن تقوى على ارادة الفاسدين فالحق يعلوا ولا يعلى عليه ولنقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا
ما أن نقف صفا واحدا منظما بارادة صلبه واستعداد للتضحيه سيبقى الكلام كلام
أو أجيبوني ما الحل الناجح لما الحال فيه لنخرج بنتيجه

25) تعليق بواسطة :
29-03-2017 09:39 AM

إن الحكم إلا لله.
أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ .
هذه هي شريعه الحكم وهذا دستور الامه وهذه قوانين الامه الذي حكمت به وتوحدت وتقدمت واصبحت من اعظم دول الارض. لا حكم اميري ولا جمهوري وما تخلفنا وضعفنا ونزل علينا الفقر والذل الا بعد ان استبدلنا ما انزل الله لنا بغيره كاننا افهم من الله حسبي الله ونعم الوكيل

26) تعليق بواسطة :
29-03-2017 09:44 AM

تحية للقامة الوطنية أخينا الكبير الأستاذ خالد المجالي على صراحته وجرأته التي عودنا عليها وكانت سببا في تعرضه للإيذاء جراء مواقفه القومية والوطنية ودفع الثمن جراء ذلك بكل صدر رحب ولم يثنه ذلك عن المضي في نفس الطريق الذي اختطه لنفسه فسلام مربع لك أخينا أبو أحمد.

27) تعليق بواسطة :
29-03-2017 10:14 AM

بجرعات قوية من كيماوي الوعي وهذا مستحيل لأن هناك قوى تحارب كل من يحاول إعطاء هذه العلاج ليكون مصيره السجن وربما التصفية .
مصيبة هذا المرض أنه أفرز الجهل والتخلف فانتعشت الجهوية والفئوية التي أنتجت رموزا للوصولية والإنتهازية لبعض من الأفراد الذين يجيدون قنص الفرص ونجحوا في ذلك ووصلوا إلى سدة صنع القرار كمسؤولين وأعيان فحصدوا الغنائم والمكتسبات وأورثوا هذه المناصب لذريتهم الذين سلكوا نفس الطريق

28) تعليق بواسطة :
29-03-2017 10:24 AM

أحسنت أستاذ خالد المجالي

توقعت منك كتابة مقال زراعة البطاطا! ولكن هذا المقال مناسب أكثر، لانعقاد القمة العربية.

تشخيص صحيح 100%، بقى العلاج، وهذا ما تفضل به بكل وضوح، سلمان باشا المعايطة.

تحياتي واحترامي

29) تعليق بواسطة :
29-03-2017 10:29 AM

همهم الأول هو الحفاظ على هذه المكتسبات والجاه والمنصب وهذا لايتأتى إلا بالولاء المطلق لولي النعمة الذي بيده زوالها أو استمرارها فبات الجميع يدور في فلكه لإرضائه بالتزلف له وكسب وده بغض النظر عن المصلحة الوطنية التي باتت في آخر اهتماماتهم والمصيبة الأكبر أن هؤلاء باتوا كالطوق حول الحاكم يحيطون به ويمنعون عنه كل من يحاول أن يقترب منه لمناصحته أو إرشاده إلى طريق الصواب فيما لو أخطأ فنحن يشر وكلنا

30) تعليق بواسطة :
29-03-2017 10:40 AM

خطاؤون وخير الخطاؤون التوابون .
وحتى مجالسنا التشريعية التي يفترض أنها تنتخب من قبل الشعب فهي التي تمثله وتدافع عن مصالحه باتت صورية والمصيبة الأكبر أنها غدت تستغل من قبل الزمرة المنتفعة لتمرير مشاريع وقوانين تعزز الإستبداد ولاننكر أن الكثيرين من هؤلاء وصلوا للبرلمان عن طريق الصندوق لكنهم للأسف وصلوا بعشائرهم وجهويتهم ولاينكر أحد دور المال السياسي القذر في وصول البعض منهم هذا عدا عن التجار

31) تعليق بواسطة :
29-03-2017 10:50 AM

و.................... الذين بات الوصول للبرلمان وسيلة لهم لإختراق الطوق المحيط بنادي النخبة والإلتحاق به لمنافع مادية كمشاريع ومناقصات يحققها هؤلاء عن طريق العضوية والعلاقات وربما التصاهر والصداقة وشيلني أشيلك ونفعني بنفعك وهكذا .
باختصار ( إن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
صدق الله العظيم .

32) تعليق بواسطة :
29-03-2017 11:32 AM

نحن امام حدث مهم - قمة تجمع ملوك و رؤساء الدول العربية في وقت عصيب ودقيق لنستغل هذا الحدث وندعوا الله ان يوحد كلمتهم لما فيه صرف 5% من ناتج خيرات الدول العربية لصالح تنمية شعوبها ، هذه النسبة ان تحققت قد تكون اول خطوة للدرب الطويل لتحقيق مطالب الاخوة المعلقين . اذا أردت أن تُطَاعَ فاطلب ما يستطاع - تحقيق هذه الحكمة الذكية ينطبق على كل شعوب الدول العربية وخاصة الوطنيين منهم .

33) تعليق بواسطة :
29-03-2017 12:34 PM

من حقكم أن تكونوا معتدلين ولكن سبعة عقود امضيناها بنفس الوتيرة والمسلسل ونتراجع في كل قضاينا الى الوراء بما فيه التنميه والشؤون الحياتيه من صحة وتعليم بل تعاظم عندنا الفساد والشلليه والتجاره الرسميه في كل شيئ
.................................
تعظيم الشلليله واقصاء وتهجير الكفاءات
....................
فماذا ننتظر ياعزائي الا القبور ودفن مستقبل الاجيال

34) تعليق بواسطة :
29-03-2017 01:12 PM

لن يصلح حالنا الا اذا قلنا الحق وثبتنا عليه ولا نفعل نقيضه ,خذ مثلا بسيطا نطالب بالقضاء على الفساد والفاسدين وفى نفس الوقت نحميهم.نطالب رص الصفوف وتوحيد جهودنا نحو اعداءنا ونحن غارقون فى الجهوية والاقليمية والطائفية ,نطالب بوضع الرجل المناسب فى المكان المناسب ونغضب اذا لم يعين قريب لنا او من جهتنا .نشتم اسرائيل ونتعامل معها كصديق ورفيق ضد بعضنا ,رحماء على اعدائنا اشداء على بعضنا حقدا وقتلا

35) تعليق بواسطة :
30-03-2017 09:13 AM

هناك لغز دنيوي لا يعلمه إلا الله , لماذا تخصصت هذا المنطقة العالم مبعثا للأنبياء والرسل ونزول الوحي برسالات تتلقفها الشعوب البعيدة بشراهة ونهم ؟

36) تعليق بواسطة :
30-03-2017 11:29 AM

التاريخ الذي نتباها جميعا به من تقدم ووحده وسيطره على الشرق والغرب لم ياتي من دستور جمهوري ولا دستور ملكي ولا دستور فرنسي ولا برطاني ولا حكم شعب . اذا لم تعرف كان الدستور في ذلك التاريخ القران هو الدستور والحكم بما انزل الله وليس الحكم بما جاءت به برطانيا ولما تخلفنا وتشتتنا الا لااننا قبلنا بدساتير الغرب والشرق .

37) تعليق بواسطة :
01-04-2017 12:41 AM

قلت رأيي بمقالتك اخي ابا احمد الرائعة ولكن لم يكتب لي الله بنشر التعليق مع انه يقول الواقع بمنتهى الادبيات ومساء الخير لكل الاردن

38) تعليق بواسطة :
01-04-2017 09:53 AM

نكتب ونعلق ونشتكي.. لبعضنا البعض! الحكومه إن قرأت..لا يهتز لها رمش!

تماما كما هو حال شكوى العرب اسرائيل للمحافل الدوليه. كنا نطالب بتحرير فلسطين من النهر الى البحر، واصبحنا نطالب بحدود الرابع من حزيران، نرجو الا يأتي يوم تكون فيه مطالبنا محصورة على خروجهم من مكه.

سادتي
كتاباتنا وتعليقاتنا لا تعدو كونها شكوى..(لغير الله). تحقيق المطالب دونها تضحيات.. تضحيات تتجاوز حاجز خوفٍ وجبن إستوطن النفوس.

39) تعليق بواسطة :
01-04-2017 10:37 AM

تحية عطرة مملؤة محبةً لدولة خالد المجالي والاخيار الاشمّاء من بني وطني وهم عزوتنا واملنافي أرضنا ووطننا الاردن الحبيب للحفاض علية من عابري الاوطان ومراري الطريق.

وسأقدم تعليقي لاحقاً بعون الله.

40) تعليق بواسطة :
01-04-2017 12:42 PM

شكراً ابو احمد أبدعت بدقة الوصف بكل جرأة كعادتك وشكراً للمعلقيين الوطنيين وأتمنى على السحيجة الإبتعاد عن الموقف الوطني أو محاولة الإطراء الزائف

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012