أعتز بسعادتك كصوت جريء في الحق من رجل وطني ونائب وطن في زمن عز فيه الرجال. أتمنى استنساخ امثالك في مجلس (ثقه)

حتى لو تم الاخذ بطلب النائب الحباشنة فالشعب سيكون خسران ثمن كاميرات سارقي المال العام , لانهم يمنحوا حصانة قبل بدئهم السرقات ولو تم بالغلط أحالة أحدهم الى المجلس للمحاسبة فلن يكون القرار ببرأتهم بل بعدم المسؤولية لو تم تقديم 1000 دليل ودليل

الكاميرات مهمة مثل صيانة الشوارع و الالتزام بالسرعات المحددة التي تلائم حالت الشوارع هو الاصح.

يا سعادة النائب هو الملقي بيده صلاحيات او له السلطه الا على الشعب الغلبان الكحيان لا يوجد رئيس وزراء يجرؤ فتح اي من ملفات الحيتان سلطته فقط على صغار الموظفين فقط

يا سعادة النائب اعتقد ان هذه (الكامبرات) موجودة اصلا الا انه يصيبها العمى عادة عندما يكون السارق من اللصوص الكبار.

لامهندس لاطيار ودنا واحد من ابطال بيان الاول من ايار

.
-- من يريد سماع خطبة يذهب الى المسجد ومن يريد سماع قصيدة يذهب الى أمسية شعرية ومن يريد مشاهدة فلم يذهب للسينما

-- اما من يريد الإصلاح حقا فعليه دخول البرلمان ثم اجراء دراسات علمية تحلل اي مشكلة بالرقم والمعلومة وتضع مقترحات بالحل مع برامج زمني مقترح له ومقارعة الحكومة بالحجة

-- عذرا ولكن مكان الخطب والاشعار ليس مجلس أمة

.

سعادة النائب من فوائد الكمرات
اولا تنفيع من قام بشرائها كالعاده في العطاءات النفيعه
ثانيا جبايه فنيه تحت اسم ضبط السير والمخالفات
مع أن مستخدمي الطريق ومن يسوقون المركبات يستحقون كمرات كل مئة متر لو كان الهدف من الكمرات نبيلا للطيش وقلة الحياء والتخلف والتمادي ولا يضبطه الا الدفع العالي حتى نصبح بشرا نعرف كيف نستخدم الطريق بحضاره لا بد من تخويفنا نحن شعب لا يستحي لأن التسامح والحياء ليس شيمتنا

الكاميره الحقيقة التى تمنع الفساد والافساد وكل ما هو غير اخلاقى موحوده داخل الانسان كاميره ربانيه يقال لها الضمير والاخلاق فمن كان بدونهما فلا صلاح له وسيبقى فاسدا الى ان يهديه الله باصلاح كاميرته