الرجاء الاحتفاظ بهذا الخبر .... علشان نذكر بعض في 1/6 وكل عام وانتم بخير ... وهذا طلب امانه و مسؤوليه المحرر ان يرجع ينزل نفس الخبر ان الله احيانا بالاسبوع الاول من رمضان .

الصناعه بتحكي صحيح لانها غايبة فيله ومابتراقب ايام الافطار كيف ايام الصيام واذا راقبوا برقبوا خلال ساعات الدوام وبرموا المواطن على كذبة تخفيض الاسعار وتوفر المواد في المؤسستين العسكريه والمدنيه هنا تخرج العنقاء والكوبراء من سلعهم مفردها سلع وهي بيت الافعى والمقصود بهم النجار الجشعين الطماعين اللذين لايخافون الله ولا رقابته فكيف يخشون رقابة الصناعه والتجاره كان الله بعون المواطن الغلبان وحسبي الله

تمنيت اني من هذعه الفئة العليا لاحصا على الزيادة المجزيه فطول عمر المقرود مقرود اما العز للرز وخلي الفخار اطبش بعضه ومع اني لست موظف بالحكومه لكن ومنذ سنوات طويله جدا وانا اسمع واعلم علم اليقين ان هناك تفاوت بين حملة الشهادات العلمية والجامعية نفسها فمثلا خريج الحقوق ولو كان من جامعة بيروت العربية ايام سيطرة وهيمنة الجماعات المسلحة عليها وحصل على منصب قاضي فان راتبه بكون اضعاف من يحمل شهاده>>>..

تابع>>> اضعاف من يحمل شهادة جامعية بتخصص الرياضيات او الفيزياء النوويه ومن ارقى الجامعات العالميه وبذكر جيدا عندما تخرجت من الجامعه اخبرونا ان تخصص الانجليزي والرياضيات والفيزياء والكيمياء والاحياء تعتبر تخصصات نادرة ويتقاضى اصحابها راتب بقدار 150 بالميه عن باقي التخصصات ووكان في ذلك ظلم وجور على تخصص اللغة العربية والثقافه والشريعة الاسلاميه فحدث خلل رهيب بمستوى الاجيال بللغة العربية>>>...

الدولة غير قادرة على كبح جماح طمع التجار بغض النظر عن الشهر وغير قادرة على الحد من سماسرة الخضار والفواكة
الحل يبدأ من المواطنين انفسهم فالمقاطعة وعدم الافراط بالشراء
تجعل التجار ينزلون اسعارهم عنوة عنهم
النظام الرأسمالي واقتصاد السوق المفتوح وعدم وجود وزارة تموين تحدد هامش الربح تجعل المواطنينن في مهب الريح وتلغي المنافسة فالتاجر الاكبر يحدد السعروليس الوزارة والتاجر المتوسط لا يستطيع المنافسة